المسيحيون في الموصل وسهلها وبحسب انتمائهم القومي لعام 2005

بدء بواسطة jerjesyousif, يناير 30, 2017, 11:25:59 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

jerjesyousif

المسيحيون في الموصل وسهلها وبحسب انتمائهم القومي لعام 2005


ا



إعلام البطريركية 30-1-2017
خريطة بلدات سهل نينوى



البلدات المحررة:
قره قوش، كرمليس، برطلة، تلكيف حررتها القوات العراقية
بعشيقة، بحزاني، تللسقف، باقوفا، باطنايا، مار اوراها حررتها قوات البيشمركة الكوردية.
هذه البلدات لا تزال خالية من السكان المسيحيين.
وفقا لتعداد عام 1987، كان المسيحيون في العراق 1264000، اما اليوم فهم أقل من نصف مليون بسبب نزيف الهجرة. وفي الموصل وسهلها كانوا نحو 130000 ألف نسمة قبل داعش، وحاليا هم نحو تسعين ألفا، وأربعون ألفاً غادروا بسبب التهجير والاضطهاد.
الموصل: كلدان، سريان، أرمن وأشوريون، أكراد وتركمان وشبك شيعة والغالبية العظمى مسلمون عرب سنة.
قره قوش: سريان (ولهم دير مار بهنام في ناحية النمرود) واقلية مسلمة (شبك وعرب)
كرمليس: كلدان
برطلة: سريان واقلية مسلمة (شبك وعرب)
بعشيقة: سريان وايزيديون واقلية مسلمة (شبك وعرب)
بحزاني: سريان وايزيديون واقلية مسلمة (شبك وعرب)
مركي: سريان
تلكيف: كلدان ومهجرون اشوريون وعرب السنة
باطنايا: كلدان
مار اوراها: كلدان
باقوفا: كلدان
تلسقف: كلدان
شرفية: اشوريون وكلدان
القوش: كلدان
بندوايا: كلدان
عين سفني: كلدان وأشوريون وايزيديون وسنة
قرية اغاجانيان: شيدت 2007 حوالي 20 بيت من ارمن مهجر الموصل
الاحتياجات الضرورية: فحص مخلفات الدمار من اجل بيان تأثيرها على الصحة العامة على الأمد البعيد ورفع الأنقاض والألغام وإصلاح الكهرباء والماء والطرق والمستشفيات والمدارس ودور العبادة.
ترميم البيوت: كل بيت بحاجة إلى ثلاثة الأف دولار (فضلا عما قدمته الكنيسة الكلدانية وهو نحو 500خمسمائة مليون دينار عراقي، وما ستقدمه الدولة العراقية) لترميم البيوت: الأبواب والنوافذ والصبغ والكهربائيات والأثاث.
اما الذين تهدمت بيوتهم بالكامل فهم بحاجة إلى بناء جديد (قرية عصرية مع بنى تحتية قوية ومدرسة ومستوصف ومركز تبضّع ومركز اجتماعي..)
هذا العمل تقوم به لجنة متخصصة في كل بلدة (بالنسبة للكلدان بالتعاون مع الرابطة الكلدانية) ومع العودة إلى الكنائس التي تنتمي اليها هذه القرى لما يقتضي من تأييد ومعلومات.
هذه الإعانة سوف تنهي الإيجارات والمساعدات الغذائية الى حد كبير وتشجع الناس على العودة.
الأهالي يطالبون بتعويضهم بالأضرار كهدم بيوتهم بالكامل، وسرقة اثاثهم.
80% من كلدان سهل نينوى راغبون في العودة.
الجانب الأمني: بقاء قسم من القوات المحررة تساعدها الحراسات المسيحية مع ضرورة وجود مراقبين دوليين كمكتب للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي كما هم موجودون في بغداد وأربيل.

منقول من موقع البطريركية الرسمي/ جرجيس يوسف
http://saint-adday.com/?p=16219