اتهام نجل اردوغان بتهريب النفط .. وعزومة بوتين على الغداء ؟

بدء بواسطة ماهر سعيد متي, نوفمبر 27, 2015, 05:11:06 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ماهر سعيد متي

الخبران يفسران غموض عنوان الخبر

بالصور: نجل اردوغان برفقة قيادات "داعش"!



نشرت عدة وسائل إعلام روسية صورا يظهر فيها بلال رجب طيب أردوغان، نجل الرئيس التركي، إلى جانب قادة في تنظيم "داعش" الإرهابي.
وذكرت وسائل الإعلام أن لدى عائلة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان علاقات وثيقة مع تنظيم "داعش"، مشيرة إلى تورط نجل الرئيس التركي بشكل مباشر بالإتجار بقطاع النفط في السوق السوداء مع الإرهابيين في سوريا.
وأشارت إلى أن إسقاط المقاتلة الروسية داخل الأراضي السورية ما هو إلا محاولة من تركيا لوقف تدمير الصناعة النفطية للإرهابيين.
كما كشفت المصادر أن إبنة الرئيس التركي سمية أردوغان أشرفت على تجهيز مستشفى بالقرب من الحدود السورية لعلاج الجرحى التابعين لتنظيم "داعش".
روسيا اليوم

http://www.tayyar.org/News/World/43110/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1--%D9%86%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%B1%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA--%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4--
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

تركيان يدعوان بوتين للغداء في مطعمهما ليثبتا براءة ابن أردوغان!


هافينغتون بوست عربي-

دعا الأخوان التركيان، إسماعيل وعلي كَمْبَر، الخميس 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لزيارة إسطنبول، للتعرف عليهما وتناول وجبة غداء في مطعمهما، بعد قيام وسائل إعلام روسية بتصويرهما على أنهما عناصر من تنظيم "داعش"، بسبب ملابسهما التقليدية.

وأعرب الأخوان "كمبر" عن انزعاجهما البالغ، من قيام وسائل إعلام روسية، باتهام الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان بدعم تنظيم "داعش"، وقيامها باستخدام صورة قديمة لهما مع نجله بلال، الذي يعد من زبائن المطعم.

وأوضح الأخوان، أنهما فتحا مطعمهما منذ 12 عاماً، مشيرين أن المشاهير في تركيا يرتادون المطعم لموقعه في منطقة "آكسراي" وسط إسطنبول القديمة.

زيارة نجل أردوغان للمطعم

وأضاف الأخوان "في أحد الأيام زار مطعمنا بلال نجل الرئيس أردوغان، ونحن قمنا بالتقاط صورة تذكارية معه، ومنذ ذلك الوقت، تعرضنا ونجل الرئيس لجملة من عمليات التشويه بسبب هذه الصورة".

وأشار الأخوان إلى أن الصورة استخدمت لتصويرهما سابقاً على أنهما عناصر من القاعدة، قبل ظهور "داعش"، منوهين أن الصورة استخدمت بطريقة مغرضة قبيل الانتخابات الأخيرة الرئاسية والعامة في تركيا وحالياً في حادثة إسقاط الطائرة الروسية التي اخترقت المجال الجوي التركي قبل يومين، بهدف إظهار "أردوغان" على أنه يدعم تنظيمات إرهابية.

ونفى الأخوان أن يكون لهما أي ارتباط مع أي منظمة إرهابية، مشيرين أن هناك "حملة تستهدف المسلمين والملتحين منهم خاصة، من أجل تشويه صورة الإنسان المسلم ولباسه التقليدي"، وتسائلا: "هل يعقل أن يحلق بطريك الروم لحيته أيضاً؟".

دعوة لبوتين

ودعا الأخوان رئيس روسيا لزيارة مطعمهما، حيث قالا: "أرجو من رئيسنا أن يدعو بوتين إلى تناول الطعام في مطعمنا، ليأتي ويتعرف علينا، ولنقدم له وجبة من الغداء".

وكانت وسائل إعلام روسية، اتهمت أردوغان مؤخراً بدعم تنظيم "داعش"، مستدلين بصورة نجله بلال مع صاحبي أحد المطاعم وسط إسطنبول، وهما الأخوان إسماعيل وعلي، اللذان يحرصان على ارتداء ملابس تقليدية وإطلاق لحيتيهما.

وجاءت حملة وسائل الإعلام الروسية، على خلفية إسقاط تركيا طائرة حربية روسية اخترقت مجالها الجوي قبل يومين.



http://all4syria.info/Archive/272993
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي






والصور توضح الكثير واليكم عن احدهم واسمه؟جيليك كما موضه بالخطوط والاشارة
وجيليك، هو نجل مسؤول تركي، وأحد الناشطين في حركة "الذئاب الرمادية"، وقد ظهر في صور وهو يؤدي التحيّة الخاصة بـ"الذئب الرمادي" أو ما يُعرف بالـ"غراي وولف"، وهي حركة فاشية تركية تنتمي إلى أقصى اليمين القومي، ومقربة من الحركة القومية التركية. ومن المعروف عن هذه الحركة أنها متطرفة، وقد وصفت عام 1995 بالإرهابية، بعد محاولة فاشلة للإستيلاء على السلطة في أرذبيجان. وكانت قد أقدمت على مجزرتي بايازيد ومرعش عام 1978، حين قتل ناشطون من هذه المجموعة سبعة طلاب يساريين في جامعة اسطنبول وأعدموا سبعة جامعيين آخرين من حزب العمال أيضًا، وأيضًا قتلت هذه الجماعة 180 مدنيًا علويًا في بلدة مرعش في مجزرة جماعية. حدث هذا خلال فترة الصراع السياسي التركي الداخلي أواخر السبعينات، وساهمت عملياتها في إنهاك مناوئي العسكر. كذلك ورد اسم هذه المجموعة كالمشتبه به الأول في تفجيرات بانغكوك الصيف الماضي، والتي أوقعت 20 قتيلًا ردًا على ترحيل ناشط سياسي صيني أيغوري (عرق تركي) إلى الصين ومنع سفره إلى تركيا. وهي المتهم الأبرز بمحاولة اغتيال البابا يوحنا بولس الثاني، ومسؤولة عن مجموعة تصفيات واغتيالات شيوعية وكردية وأرمنية وعلوية تتجاوز السبعمئة ضحية.
ورغم أنّ "الذئاب الرمادية" هي من ظلال الدولة الأمنية في تركيا، وعناصرها معروفون أنهم رجال مخابرات سابقون أو متعاقدون عسكريون، إلّا أنّ "جيليك" التركي حاليًا يعتبر «مناضلًا وطنيًا» ضدّ «الديكتاتورية في سوريا» وقائدًا طليعيًا في الفرقة الثانية الساحلية في "الجيش الحر"- منطقة الساحل، بعد أن قاتل سابقًا في العراق. وبات يرتدي حديثًا الزي الديني لإقناع المشاهدين بأنه من حركة إسلامية.
هذه المعطيات وما سبقها، تشير بوضوح إلى أنّ عملية إسقاط الطائرة الروسية وما تبعها من ملاحقة للطيارين، من قبل هذه المجموعة تحديدًا، والتي يثبت اتصال قائدها بالمخابرات التركية وضلوعه في أكثر من عملية أمنية سابقة نسبة لماضيه وتاريخ الجماعة التي ينتمي إليها، إنما هي دليل على أن العملية أكبر من مجرد رد فعل على اختراق جوي، رغم كون الخرق لم يثبت، إنما هو عمل امني جرى التحضير له، ولا شك انه تم لغاية أكبر وأبعد في مداها من "السيادة التركية" كما ادّعت الحكومة التركية ورئيسها، والأيام المقبلة كفيلة بالكشف عن المزيد من الملابسات والتفاصيل.

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10153785011152140&set=pcb.10153785018447140&type=3&permPage=1
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة