" السورث " هي " اللهجة الشرقية ل اللغة الارامية السريانية "

بدء بواسطة ادريس ججوكا, يوليو 11, 2025, 04:39:59 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ادريس ججوكا

" السورث " هي " اللهجة الشرقية ل اللغة الارامية السريانية "


استنادا الئ وثائق التنقيبات " العراقيون ~ منذ تكوين العراق بجغرافيته الحالية ~ تكلموا 4 لغات " و هي " السومرية و الأكدية و الارامية السريانية ثم العربية{لغة حديثة} " و كما يلي :

بتدمير اشور و ابادة اشورييها بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا مع اللغة و الكتابة " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا 4 لغات و هي " السومرية و الأكدية و الارامية السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الأكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " و العربية {لغة حديثة} * لحد الان و كالآتي :

عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو : " ان اجتباح " الاراميين " ل بلاد الرافدين ادئ الئ تغييرات سياسية و عرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا حيث ان لغتهم *** الارامية *** اصبحت لغة سكان بلاد الرافدين كلها و ماتت " االلغة الاكدية " شاْنها شاْن " السومرية " قبلها كما اورد ذلك في صفحة 250 من كتابه * بلاد الرافدين * :
* و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها " وهي ان *** اللغة الاكدية *** منذ * منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد *** اللغة الارامية ***. فاءصبحت الاكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالابجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة " مكتوبة وصلتنا " باللغة الاكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. "

https://www.facebook.com/messenger_media?attachment_id=1437503230560217&message_id=mid.%24cAAAADqhkr0ybqBOW7WVds5TNGEAL&thread_id=100046102071482








ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


الأديب و اللغوي و الاكاديمي " الدكتور بشير متي الطورلي / خبير هيئة اللغة السريانية في المجمع العلمي العراقي {1991~1994} / عضو هيئة اللغة السريانية في المجمع العلمي العراقي {1994~2003} / استاذ محاضر في كلية اللغات / جامعة بغداد ~ قسم اللغة السريانية {منذ تأسيسه في 2004} " :

" ܒܫܝܪ ܛܘܪܝܐ
1 ~  السورث {السوريث} هي واحدة من لهجات اللغة الآرامية السريانية المحكية ومنها لهجة طورعبدين واورمية وسهل نينوى وجبال العراق وقرى القلمون الثلاث و اليهود "

2ْْْ ~  {سوريث} هي مختصر سوريَإيث وهي مفعول مطلق تعني سريانيا التاء ليست ضمير المتكلم



ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


للأسف تتبنئ جامعة دهوك تعليم لهجة السورث ~ احدئ لهجات اللغة الارامية السريانية ~ بدلا من اللغة الارامية السريانية الفصحئ و يتم تسمية هذا ب انجاز اكاديمي ~ كما نشر ذلك موقع قناة عشتار كما مبين ادناه ~ في حين هو ههههه خراب اكاديمي :


ܩܢܝܬܐ ܕܥܫܬܪ Ishtar TV
5h
·
إنجاز أكاديمي جديد لحماية لغتنا وهويتنا
وافقت وزارة التعليم العالي في إقليم كوردستان على افتتاح قسم لغة السورث (السريانية) في كلية التربية بجامعة دهوك، ابتداءً من العام الدراسي 2025–2026، كخطوة رائدة تهدف إلى تعزيز حضور لغتنا الأم في المؤسسات الأكاديمية.
انبثقت فكرة تأسيس القسم قبل نحو عامين خلال اجتماعات مجلس جامعة دهوك، وبدأت تتبلور بالتعاون مع جامعة سلامانكا الإسبانية، حيث تم الاتفاق على إنشاء برنامج أكاديمي مشترك يمنح الطالب شهادتين: واحدة من جامعة دهوك، وأخرى من جامعة سلامانكا، ليكون هذا القسم من البرامج الفريدة على مستوى جامعات الإقليم والعراق.
شارك في وضع المنهج الدراسي نخبة من الأكاديميين المتخصصين من دهوك وأربيل، وبإشراف مباشر من البروفيسور أفرام يلدز، أحد أبرز الخبراء في مجال اللغة السريانية.
نتقدم بجزيل الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذا المشروع، وفي مقدمتهم الدكتور داود أتروشي، رئيس جامعة دهوك، والبروفيسور أفرام يلدز، على جهودهما الكبيرة.
مبارك لشعبنا الكلداني السرياني الآشوري هذا الإنجاز الأكاديمي الكبير.
ولتستمر لغتنا، السورث، نابضة في قلوب الأجيال.
لمتابعة تفاصيل الخبر انقر على الرابط التالي
https://www.facebook.com/share/p/14EwSzroEY5/?mibextid=wwXIfrلل

ملاحظة مهمة جدا
~~~~~~~~~~

للأسف ، المهرولون خلف هذا المشروع الخبيث كما هو واضح هم شلة من السياسيين المتأشورين الخائبين بحيث بلغت الوقاحة بهم حتئ انهم يحاولون تسميتها زيفا  باللغة الاشورية  كما نشرت هذا  جامعة بغداد  حسب منشورها  الآتي نصه ~ بضوء مؤتمر عقد في الاقليم ْْ~ و بتضمن تزوير ل الحقائق التاريخية اذ لا توجد لغة اشورية في التاريخ لأن الاشوريين المنقرضين كانوا قد تكلموا اللغة الأكدية ثم الارامية السريانية :

فيما يلي نص منشور جامعة بغداد :

جامعة بغداد   

                                                            August 3 at 5:00 PM
 ·
كلية اللغات تشارك بمؤتمر اللغة الآشورية الثاني في دهوك
شارك عدد من تدريسيي قسمي اللغة السريانية والعبرية في كلية اللغات بجامعة بغداد، في مؤتمر اللغة الآشورية الثاني الذي أُقيم في دهوك تحت شعار (مار أفرام الملفان الكبير: إرث حي وتاريخ متجدد)، بمشاركة مجموعة من الباحثين والأكاديميين المتخصصين في اللغات القديمة والتاريخ.
وناقشت البحوث الأكاديمية مواضيع متنوعة في المجالات اللغوية والتاريخية، توزعت على خمس جلسات علمية، ومثل قسم اللغة السريانية كل من رئيس القسم الدكتور مؤيد حسين منشد، إلى جانب الأستاذ محمد راضي زوير، والأستاذ ليث حسن محمد، والدكتور حيدر حسن عبيد، والأستاذ أحمد سامي جاسم، كما مثل قسم اللغة العبرية الدكتور عدنان شبيب جاسم والدكتور رحيم راضي.
وهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على الدراسات الأكاديمية حول التراث اللغوي والحضاري للشعب الآشوري، وتعزيز مكانة اللغة الآشورية، فضلا عن تناول تاريخها العريق والتحديات المعاصرة التي تواجهها.
وقد خرج المؤتمر بجملة من التوصيات المهمة لتطوير واقع اللغة الآشورية ودعم نشاطات المركز الثقافي الآشوري، مع وضع خطة استراتيجية لحماية اللغة وإحيائها.
واختتم المؤتمر بتكريم الباحثين المشاركين بمنحهم شهادات تقديرية، حيث عبّر رئيس المركز الثقافي الآشوري عن شكره وتقديره للمشاركين كافة الذين أسهموا في إنجاح المؤتمر ببحوثهم القيمة.
ويحقق هذا المؤتمر  أهداف التنمية المستدامة والمتمثلة في الهدف الرابع الذي يدعو إلى التعليم الجيد، فضلا عن الهدف السابع عشر الشراكة من أجل تحقيق الأهداف.
#جامعة_بغداد #التنمية_المستدامة #SDGs #university_of_baghdad
 قسم الاعلام والاتصال الحكومي
        رئاسة جامعة بغداد "
https://www.facebook.com/photo?fbid=1281644083972780&set=a.363983135738884

ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


كلنا " اراميون سريان " تاريخيا و عرقيا و ثقافيا و لغويا مع الكتابة و التراث { الذي يدخل ضمن الثقافة } هو كله " ارامي سرياني " و الكنيسة هي " ارامية سريانية " و تاريخها يبدأ كما كتبه البير ابونا في كتابه " تاريخ الكنيسة السريانية الشرقية " منذ التأسيس في انطاكيا ، و الكنائس الاخرئ هي كنائس حديثة ... و لغتنا هي " ارامية سريانية " و معترف بها عالميا ، كما يتم تدريسها في جامعات عالمية عديدة ، و هي " لغة رسمية في العراق " الئ جانب العربية و الكردية ، و ان كل المؤسسات الرسمية ايضا هي " ارامية سريانية " و كما يلي :

~ يتم تدريسها اللغة السريانية في قسم اللغة السريانية في كلية اللغات في جامعة بغداد.
~ لها هيئة تسمئ " هيئة اللغة السريانية " في " المجمع العلمي العراقي."
~ لها مديرية ب اسم " مديرية الدراسة السريانية العامة " في بغداد و مديرية للتعليم السرياني في اربيل و مديرية عامة للثقافة و الفنون السريانية في اربيل و كذلك اتحاد للأدباء و الكتاب السريان الذي هو جزء من الاتحاد العام للأدباء و الكتاب في العراق.
~ يتم التدريس باللغة السريانية في المدارس التي اغلبها مسيحيون.
~ نشرت وزارة ألتربية معجماً باللغات ألثلاث ألإنكليزية وألعربية وألسريانية بعنوان منارة ألطالب ليستعمل في ألمدارس ألسريانية.
~ افتتح ايضا قسم للغة السريانية في جامعة صلاح الدين.
~ كما افتتحت " قناة العراقية السريانية الرسمية " كذلك.

لا شئ " اشوري " بعد قيام الاراميين بالتنسيق مع الميديين بتدمير البلاد الاشورية و ابادة اشورييها قبل اكثر من 2600 عام و لا شئ " كلداني " كذلك !


ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


كما كتب الأديب و اللغوي و الاكاديمي " الدكتور بشير متي الطورلي " في صفحته علئ الفيس بوك بثلاث لغات و هي الارامية السريانية و العربية و الانكليزية ما يلي :


Bashir M Altorle
16h

ܠܰܝܬ̇ ܒ̇ܶܝܬ̣ ܨܰܘܒ̇ܳܐ ܕ̇ܡܝܰܩܰܪ ܫܰܘܝܽܘܬ̣ܶܗ ܝܺܕ̣ܰܥܬ̣ܳܢܳܝܬ̇ܳܐ ܕ̣ܡܰܠܶܦ̣ ܠܶܥܙܳܐ ܚܠܳܦ̣ ܠܶܫܳܢܳܐ ܣܶܦ̣ܪܳܝܳܐ ܡܳܪܶܐ ܝܳܪܬ̇ܽܘܬ̣ܳܐ ܝܰܩܺܝܪܬ̇ܳܐ ܘܥܰܬ̇ܺܝܪܬ̇ܳܐ

لا توجد جامعة تحترم مستواها العلمي تُدَرِّسْ لهجة عوض تدريس اللغة الفصيحة ذات التراث الثمين والغني

There is no university that respects its academic level that teaches the dialect instead of teaching the classical language with its precious and rich heritage.


ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


الدكتور أسعد صوما أسعد
باحث متخصص في تاريخ السريان ولغتهم وحضارتهم
ستوكهولم / السويد

كتب التعقيب  القيّم التالي  حول الموضوع :

عندما يْفتح فرع للغة معينة هنا في جامعات الغرب ينبغي ان يكون لهذه اللغة الكثير من الكتب التعليمية الاكاديمية لتدريسها بشكل علمي، وبعض الكتب التي تدرس قواعدها بطريقة تحليلية علمية لاستعمالها في تعليمها، وان يتوفر لهذه اللغة الكثير من الكتب لتضم نصوصها الأدبية المتنوعة القديمة والحديثة ووثقت تاريخها، مكتوبة بها ولها وعنها، الخ. وان يكون لها جناح معتبر في المكتبة يضم كل المصادر والمراجع والدراسات عن هذه اللغة. وان تتبع المنهج الأكاديمي البحت في كل شيء، واستعمال التسميات الاكاديمية الصحيحة المستعملة في اكاديميات الغرب والمتداولة بين العلماء من اهل الاختصاص.

فأين هي الارامية المحكمة(السورث) من كل هذه المعايير والامور التي يجب ان تتوفر اولا كي يتم تعليمها بشكل جيد وإقامة دراسات علمية عنها؟ ماذا سيدرس الطلاب الذين يسعون لدراستها بشكل اكاديمي؟ كان العلم والمنهج الاكاديمي يقتضيان فتح الفرع للسريانية الفصحى الغنية جدا بكتبها وادابها ومخطوطاتها، الخ. وضمنها كان يمكن تعليم السورث وغيرها من اللهجات الارامية الاخرى. فهذا الإجراء الفاشل إما هو جهل علمي واصحابه لا علاقة لهم بالعلم حتى وان حملوا شهادات عالية، وأما ان يكون باعثهم السياسية فيفرضوها على الجامعة التي لا تعرف الحقيقة والمعايير الاكاديمية المطلوبة .







ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


فيما يلي مختصر ب " ( كنز اللغة السريانية) " الذي نشره باختصار شديد المؤرخ الدكتور روجيه شكيب الخوري ~ الذي له 108 كتاب من بينها 55 في الاراميات ~ في صفحته علئ الفيس بوك عن دور " الاراميين السريان" في ميلاد الحضارة و أهمية " اللغة الارامية السريانية " بالنسبة للشعوب ك مرجع لكل مهتم باللغات و كذلك لكل قارئ متابع و كما يلي :

" الدكتور روجيه شكيب الخوري

لغة سريانية

لغة سريانية = ܠܶܫܳܢܳܐ ܣܽܘܪܝܳܝܳܐ (ملاحظة: لقد أوضحنا في آلاف الصفحات وفي جميع كتبنا كيف انتشرت الآرامية - السريانية في العالم، وأهميتها بالنسبة للشعوب، وخاصة في مقدّمة وخاتمة كل جزء في سلسلة: "السريانية للجميع"، بأجزائها الأربع، وفي العديد من أبحاثنا، وخاصةً في في السلسلة القومية - التاريخية: "الآراميون، قومية ولغة، بأجزائها الخمس"، أو في الكتاب السياسي التاريخي اللاهوتي: حق الخيار والاختلاف في الدين والسياسة، بأجزائه الثلاثة؛ والآن، سنورد باختصار شديد، أي، في بضعة أسطر، ما علينا أن نتذكّره بهذا الصدد:

- كانت الآرامية لغة بلاد الشام، السورية (أي: الارامية، على جميع الأصعد)،
- ولغة العراق القديم في القسم المسمى خطاً ب: بين النهرين، والذي يجب تسميته ب: بيث ارماي أي بلاد الآراميين = ܒܶܝܬ̥ ܐܳܪܳܡܳܝ̈ܶܐ،
- وامتدت السريانية إلى شمال الجزيرة العربية،
- وشمال شرق مصر،
- وانتشرت في العالم القديم انتشاراً واسعاً،
- وكُتبت بها بعض أجزاء أسفار العهد القديم، مثل طوبيا ويهودت دانيال وعزرا...
- ، وأصبحت لغة الدولة الآشورية بعد اضمحلال لغتها الآكادية بأبجديتها المسمارية قرونا قبل الميلاد، قبل الميلاد،
- ولغة اليهود بعد عودتهم من السبي إلى فلسطين، إذ أنه كُتب التلمود البابلي بالآرامية،
- وكتب الصابئة المندائيون كتابهم كنز ربّا بالآرامية،
- وأصبحت في عهد داريوس الكبير (521–486 ق.م) اللغة الرسمية للإمبراطورية الفارسية وما جاورها،
- وبها جمعَ الزرادشتيون في إيران أقوال زرادشت في كتابهم أفستاق،
- واستخدمها البوذيون في مواعظهم،
- وبعد الميلاد بلغت السريانية الهند الصين ومنغوليا،
- ولعب السريان الشرقيين النساطرة دوراً مهماً في ذلك، ومن الآرامية جاءت صيغ وأبجديات كتابة لغات شرقية عديدة كالخروشتية، البرهمانية، التبتية، البهلوية، الأفستية، السغدية، المانوية، الويغورية، المانشوية، الكالموكية واليوريتاية، وغيرها،
- وكانت لغة الأنباط منذ القرن الثالث قبل الميلاد،
- ولغة مدينة الحضر وتدمر،
- وعن الخط النبطي الآرامي تطور الخط العربي الذي كُتب به القرآن،
- وعنه تطور الخط الفارسي والتركي والأوردي والمالوي،
- واستعمل الأرمن الأبجدية السريانية إلى سنة 404م،
- ومن الأرمنية تطورت الكتابة الجورجية والقفقاسية،
- واليونان تعلموا صناعة الحروف من قدموس الفينيقي الخرافي ( المراد بذلك الكنعانيون البحّارة) ، قرونا ق.م.،
- وعُثر على آثار آرامية قرب اولمبياد في اليونان تعود لقرون ما قبل الميلاد،
- وصور حروف اليونان قريبة من الخط الآرامي القديم الذي بقيت آثاره في القلم التدمري والعبراني (لاحظ الأبجدية السريانية وقارنها باليونانية (أبجد) ألفا، بيتا، جَمَّا، دلتا، (هَوّز) ها، زيتا، واو، وهكذا.

- وقد تكلم السيد المسيح وأمه العذراء ورسله بالارامية الجليلية، وبشروا بها،
- ونزل بها جانب من العهد الجديد كإنجيل متى، (واغلب الظن) الرسالة إلى العبرانيين،
- وبها أقام أسقف أورشليم مار يعقوب أول قداس ،
- وتناقش المجتمعون في أول مجمع كنسي في القدس سنة 51م،
- واستعملتها كنيسة أنطاكية في طقوسها،
- وفي القرنين الأول والثاني تُرجم الكتاب المقدس إلى السريانية التي تُسمى البسيطة، وهي إلى اليوم المرجع الرئيس لكل الكنائس السريانية شرقية وغربية،
- وأحصى الأب بولان 55 نسخة سريانية بسيطة اسطرنجيلية من القرن 5–7 مقابل 22 نسخة لاتينية و10نسخ يونانية فقط (فيغورو، معجم الكتاب المقدس ص132و133)،
- وتعتبر الدسقولية (تعليم الرسل) وأناشيد سليمان بالسريانية من أقدم كتب العالم وتعود لنهاية القرن الأول وبداية الثالث،
- وكتب بالسريانية آباء الكنيسة وترجموا مئات الكتب العلمية والفلسفية والتاريخية والدينية من اليونانية إلى السريانية، فمن السريانية تُرجمت الكتب إلى العربية وليس من اليونانية مباشرة.
- واللغة الآرامية كانت لغة دولية في الشرق، ولم تضاهيها لغة أخرى في الانتشار آنذاك إلاَّ اللغة الانكليزية في العصر الحديث،
- ونتيجة انتشار الآرامية الواسع، سمَّت بعض المصادر التاريخية الألف الأول قبل الميلاد بعصر أو إمبراطورية اللغة الآرامية، والعجيب أن الآرامية انتشرت هذا الانتشار المذهل بدون مساندة من سلطة سياسية أو عسكرية لدولة قوية، بل أن الدولة الأخمينية القوية التي أسقطت آخر كيان سياسي آرامي قوي اعتمدت اللغة الآرامية رسمياً بحيث اخترع الفرس عدة أنظمة للكتابة بالحروف الآرامية مثل نظام (نامه دبيريه، وهام دبيريه، وراز سهريه، والنهروارش)، وهي أن تكتب الكلمة بالآرامية وتلفظ بالفارسية، فيكتبون كلمة (بسرا بسرا) بالآرامية ويلفظونها بالفارسية (كوشت) ومعناها لحم، أو يكتبون (لحما، لحما) ويلفظونها (نان) ومعناها خبز (حامد عبد القادر، الأمم السامية ص107)،
- وبها، قال الباحث خزعل الماجدي: ويثير فينا هذا المشهد الروحي الواسع لانتشار الآرامية واستعمالها كلغة دينية لليهود والصابئة والزرادشتيين والمسيحيين سؤالاً هاماً وخطيراً سنعلقه في ذمة التاريخ لتجيب عليه الأجيال القادمة هو: ما سرهذه اللغة؟، وما سر هذا النبض الروحي العميق في داخلها والذي جعلها لغة أهم عقائد المنطقة قبل الإسلام؟،وهل كانت الآرامية بعيدة عن لغة العرب والإسلام؟، ام كانت هي جذورها؟ (المعتقدات الآرامية ص47). ونشارك الباحث الماجدي بالقول إن انتشار اللغة السريانية الآرامية الكبير لم يكن بعيداً عن العرب والمسلمين، فلا يكاد يوجد كتاب لمؤرخ عربي ومسلم لا يذكر أن السريانية كانت لغة جميع الناس من آدم ونوح إلى إبراهيم وإسماعيل (الطبري ج1 ص111،77. الطبقات الكبرى ج1 ص18–19، وغيرهما كثير)، والسريانية هي أصل العربية (ابن حزم، الإحكام في أصول الأحكام ج1 ص31–32)، والسريان علّموا العرب الكتابة (ابن عبد ربه، العقد الفريد ج4 ص 156)، وجلبَ عبدالله بن عمرو بن العاص بعيرين محمَّلين بكتب سريانية من معركة اليرموك وكان يقرأ منهما (ابن كثير، البداية والنهاية، ج2 ص277)،
- وارتأى العلاّمة سلفستر دي ساسي (1758–1838م) أن مسيحييّ الشمال كانوا يترددون إلى اليمن وأدخلوا بين مسيحيِّها الكتابة السريانية بدلاً من الخط المسند الشائع عندهم، وروى السمعاني أن السريانية دخلت جهات عديدة من اليمن ( Assemani, BO, III 2603)،
- وذكر المؤرخ فيلوسترجيوس - نهاية القرن الرابع - أن في زمانه كان قسم من سكان سواحل أفريقية إزاء بلاد العرب يتكلمون السريانية،
- وجاء في كتاب كشف الأسرار في بيان قواعد الأقلام الكوفية: إن آل طسم وقحطان وحمير كانوا يكتبون بالخط الكوفي الذي يدعى السرياني (الأب لويس شيخو، النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية ص59).
- والخط العربي اشتق من الخط الأسطرنجيلي السرياني، ونقلوه من الأنبار إلى الحيرة، ومنها نقله بشر النصراني زوج الصهباء بنت حرب أخت أبو سفيان، فتعلَّم حرب وجماعة من قريش الكتابة منه (البلاذري، فتوح البلدان ص279)،
- والقلم الذي كُتب به القرآن هو نظير الأسطرنجيلي السرياني (ابن النديم، الفهرست، الكلام عن القلم السرياني ص22)،
- والعرب تأثروا بطريقة المصاحف بالسريان (أبو عمر الداني، المحكم في نقط المصحف ص28–29)،
- وأبو الأسود الدؤلي وضع نقاط الإعجام في القرآن متأثراً بالسريانية (أحمد حسن الزيات، الأدب العربي ص206)، ووردت كلمات سريانية في القرآن يذكرها علماء المسلمين (السيوطي، المهذب في ما وقع في القرآن من المعرب)،
- وفي كتب الحديث باب اسمه تعلم السريانية، ورسول الإسلام محمد أمر زيد بن ثابت بتعلم السريانية، فتعلّمها زيد وكان يقرأ للرسول ويجيب عنه إذا كَتبْ (الترمذي كتاب الاستئذان، باب تعليم السريانية ص730)، ويذهب هشام جعيط إلى ابعد من ذلك بالقول إنه من الواضح أن الرسول محمد كان يعرف السريانية (جعَيْط، في السيرة النبوية 2 ص154)،
- ولاعتزاز السريان بلغتهم إبان الدولة الإسلامية وخوفاً عليها من الانقراض ابتكر السريان الخط الكرشوني بحيث لا يستطيع المسلمون قراءته (حسن ظاظا، الساميون ولغاتهم ص101)،
- واستعمل السريان الملكيون (الروم) السريانية في طقوسهم إلى القرن السابع عشر حيث تم تعريبها من عهد البطريرك أفتيموس1637م (المطران جرجيس شاهين، السريان أصالة وجذور ص118. فيليب دي طرازي، السلاسل التاريخية في أساقفة الأبرشيات السريانية ص89)،
- استمرت اللغة السريانية سائدة حتى أواخر القرن السابع للميلاد حيث انتشرت اللغة العربية بمجيء الإسلام وأخذت السريانية تنحسر، لكنها لم تمتْ، فلا تزال محكية اليوم في طور عبدين وماردين والقرى المسيحية في تركيا والموصل وأربيل ودهوك وغيرها في العراق، وفي بعض القرى الإيرانية المسيحية وقرى سوريا في الحسكة والقامشلي والجزيرة وحمص وغيرها، علماً أن بعض سكان القرى السورية المسلمين لا يزالون يتكلمون بهذه اللغة إلى اليوم مثل سكان قرى بخعا أو نجعة وجبعدين ومعلولا المجاورة لدمشق ويسمونها الآرامية لأن السريانية ذو مدلول مسيحي،
- ولا يزال آثار وتراث اللغة السريانية ظاهر حتى في العربية وفي أسماء الأشخاص ومئات المدن والقرى في لبنان والعراق وسوريا وتركيا وغيرها، وتُدرَّس السريانية اليوم في جامعات عالمية كثيرة في الدول العربية والأجنبية.،
- وفي لبنان بقيت اللغة السريانية محكية في كثير من القرى إلى نهاية القرن الثامن عشر، وروى الراهب الفرنسيسكاني غريفون الذي زار لبنان في القرن الخامس عشر أنه سمع الموارنة يتكلمون بلغة أجدادهم السريانية، ولما زار شاتايل لبنان سنة 1632م، سمع أهالي حصرون يتكلمون بالسريانية، وكان البطريرك الماروني جرجس عميرة (1633–1644م) يتكلم السريانية، وروى الكاهن الماروني مرهج بن نمرون الباني (+ 1712م)، أن أهالي بشري وثلاث قرى مجاورة يتكلمون بالسريانية، وعندما قام العلاّمة اللبناني سمعان يوسف السمعاني بزيارة لبنان سنة 1736م بصفته موفداً بابوياً زار والدته في بلدة حصرون في جبة بشري وتكلم معها بالسرياني،
- وأثبت الأب مارتن اليسوعي أن رهبان الروم الكاثوليك كانوا يقيمون طقوس كنيستهم بالسريانية إلى أوائل القرن الثامن عشر. (فيليب دي طيرازي، أصدق ما كان عن تاريخ لبنان ج1 ص3، مستنداً على مصادر كثيرة)،
- ولغة الكنيسة المارونية الرسمية هي السريانية، وكتب الليتورجيا والكتاب المقدس المسموح باستعماله طقسياً في الكنيسة كانت تصدر باللغة السريانية فقط حتى مطلع القرن العشرين.
- وفي مصر عُثر على كتابات آرامية في جزيرة فيلة وسقارة تعود للقرن السابع قبل الميلاد،
- وهناك الآلاف المخطوطات السريانية الموجودة في كثير من الكنائس والمكتبات والجامعات أشهرها دير السريان، واستمرت اللغة السريانية إلى نهاية القرن السابع عشر،
- وعندما احتل نابليون بونابرت مصر أصدر أوامره بالفرنسية والعربية والسريانية، وجلب مطابع من ضمنها باللغة السريانية (تاريخ فرنسا الحديث المطبوع في بيروت سنة 1884م ص152)،
- ومعروف أن الأديب العربي الكبير طه حسين كان يتقن اللغة السريانية التي تعلمها في جامعة القاهرة على يد البروفسور الألماني إينو ليتمان (1875–1958م)، وكان حسين يحفظ كثيراً من النصوص السريانية، وقبل أن يغادر ليتمان عائداً إلى بلاده سنة 1914م أقامت له جامعة القاهرة حفلاً وداعياً في أحد فنادق مصر الجديدة وألقى المحتفون كلماتهم، وعندما جاء دور طه حسين فاجأ الجميع حيث ألقى كلمة الوداع لأستاذه باللغة السريانية فنالت إعجاب الجميع، وفرح ليتمان جداً لأنه نجح برؤية أحد طلابه يخطب بهذه اللغة المقتصرة على عدد قليل من الناس وبعض الكنائس والجامعات (طه حسين، الأيام ج3 ص54–55)،
- وفي مصر أكثر من مئة متخصص في اللغة السريانية رجالاً ونساء وكلهم مسلمون وقسم منهم بدرجة دكتوراه من ضمنهم ستة أساتذة على الأقل يُدرِّسون اللغة السريانية في جامعة الأزهر الإسلامية مثل الأستاذ أحمد محمد علي الجمل أستاذ اللغة السريانية لقسم البنين وزمزم سعد هلال وبسيمة مغيث سلطان أستاذتا قسم البنات...
وهناك آلاف المقالات والمواقع والجمعيات والمؤسسات والكتب التي تعلمك بأهمية الارامية السريانية، في جميع مكتبات العالم وجامعاتها وعلى ت الانترنت، وتأثيرها في جميع الحضارات والأديان، القرآن والسريان ج1/أصل الخط/المُعَرَّبات والسريانيات/الكَرْشَنَة والنَقْحَرة ..
فكيف يمكنا تلخيص بُعد الآرامية في عالمنا ببضع صفحات؟
وإذا كنا قد ذكرنا هذه المعلومات للناشطين الاراميين السريان، فليس من باب الحصر أو الانتقاء الأفضل، في ما كٌتب فيها، بل لأننا نحار من أين نبدأ في هذا المجال؛ ولذا، أنجزنا حوالى ال 55 كتابا في مجالها، إنما يرتاح قلبنا أيضاً في ذكر الناشطين المشاركين في مجالها الذين ذكرنا أسماء المئات منهم في قاموسنا هذا...
من هنا، أننا نستنكر تصرّف رجال الدين والسياسة والاعلاميين في لبنان، الذين لا يستطيعون أبدا التكفير عن خطاياهم لتقصيرهم في دعم الارامية، لغة وقوميةً، حتى ولو قضوا بقية عمرهم بطلب الغفران تعويضاً عن تقاعسهم الجاهل في تراثهم، ذلك أن اللغة ليست سلعة، أو موضة عصرية، أو مسألة مكسب سياسي، أو مناورة أنانية، وألف أو...، وإنما تراث، حقيقة وجود، كيان، هوية، جذور، حضارة، تاريخ، ثقافة، عُلى، كرامة وعنفوان!
فهل وصلتك رسالتنا أيها القارىء!
ولا يهم أن تهجّر الاراميون السريان من مشرقهم، لأنه، بذلك، استبقوا قول الشاعر أحمد شوقي في المهاجرين اللبنانيين:
ما عابهم أنهم في الأرض قد نثروا فالشهبُ منثورةٌ مذ كانت الشهب
رادوا المناهل في الدنيا ولو وجدوا إلى المجرة ركبا صاعدا ركبوا
لولا طلاب العلى لم يبتغوا بدلاً عن أرض لبنان، لكن العلى تعبُ! "







ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


5 بطاركة في الشرق لكنائس ذات التراث السرياني  يجتمعون في العطشانة ـ لبنان بتاريخ 16 كانون الاول 2022 ~ و يتخذون قرارات مهمة و من بينها تعليم اللغة السريانية ~ و هم :

مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس،
ومار إغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي،
والكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للموارنة،
والكاردينال مار لويس روفائيل ساكو، بطريرك الكلدان في العراق والعالم،
ومار آوا الثالث روئيل، بطريرك كنيسة المشرق الآشوريّة في العراق والعالم.

و يتناولون بالبحث والدراسة المواضيع ذات الاهتمام المشترك، مؤكدين على ما يلي:

أوّلاً: الروحانية السريانية
ثانياً: الحضور السرياني في الشرق الأوسط والتحدّيات الرعوية
ثالثاً: الحضور السرياني في بلاد الانتشار
رابعاً: شراكة في الشهادة
خامساً: التراث السرياني المشترك

و يختمون اجتماعهم بالآتي :

يهمّنا أن ننوّه بجهود الباحثين ومبادرات المؤسسات التي سعَت وتسعى لدراسة إرثنا السرياني المشترك ونشره، وبشكل خاص جهود القيّمين على المؤتمر السرياني العالمي (Symposium Syriacum) ومؤسسة Pro Oriente، ونؤكّد على:

1. رغبتنا بإيجاد آليات مشتركة لتعليم اللغة السريانية التي تكلّم بها الرب يسوع ورسله القدّيسون، والعمل على نشرها والتعمّق بدراستها بالوسائل المتاحة من تقليدية وحديثة.

2. أهمية تعزيز مجالات التعاون الأكاديمي وتبادل الخبرات، وخاصةً على مستوى طلاب وأساتذة كليات اللاهوت.

3. التشجيع على التخصص بالدراسات السريانية في الجامعات.

4. إعادة إحياء مؤتمرات التراث السرياني في الشرق الأوسط.

5. تشكيل لجان مشتركة للبحث في المسائل ذات الاهتمام المشترك، ولا سيّما ما يتعلّق بالطقوس والليتورجيا.

6. إقامة ندوات ولقاءات ونشاطات تهدف إلى نشر الوعي بين أبناء كنائسنا في بلاد الشرق وعالم الانتشار عن الهوية السريانية المشتركة لكنائسنا، وتحفيز الأجيال الصاعدة للمحافظة على هذا التراث التاريخي الأصيل وتعزيز الانتماء إليه.

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1040294.0.html...

وقد نشرنا منشورا خاصا بهذا كما في الرابط التالي :

https://baretly.net/index.php?topic=80634.0&fbclid=IwY2xjawLoD2VleHRuA2FlbQIxMABicmlkETA4dWg1Tm5EVUhqZEVuOUFQAR6e-01CLK9u00cZ1rZEDDUNGe-LBacv69AIbFw6QHwIAWKkdDcUHdhjzuSInQ_aem_zwVZetas_bmqnxZ39aYNZw



ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


1 ~ التراث كله سرياني و يعني " تراث الشعب الارامي السرياني " و لا يوجد غيره  و  يعبّر عن هذا الشعب و تاريخه و لغته و ثقافته و كل ما نفكر به من الشعر و الأدب و العادات والتقاليد والأمثال و الزجل والغناء و الطبخ و الازياء و كذلك المعتقدات و ...

2 ~ و في الرابط التالي مختصر تاريخ الامة * الارامية السريانية * المجيدة و هو تاريخ شعبنا منذ الألف الثالث ق.م. و المحفور علئ الواح التنقيبات و المتواصل حتئ الان كما نشرناه في مختلف المواقع الالكترونية كما في الرابط التالي :

https://baretly.net/index.php?topic=80345.msg128027





ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


1 ~ اللغة الارامية السريانية هي * لغة شعبنا * الوحيدة و لا توجد لغة اشورية و لا كلدانية تاريخيا و أن " المادة (4/ رابعاً) من الدستور نصّت على أن (اللغة التركمانية واللغة السريانية لغتان رسميتان أخريان في الوحدات الإدارية التي يشكلون فيها كثافة سكانية). "

2 ~ المحكمة الاتحادية العراقية العليا تسمي شعبنا ب * السريان * و فق الايضاح التالي و كما نشره موقع عنكاوا كما في الرابط ادناه :

" المشرف العام
عضو مميز جدا
مشاركة: 2303

المحكمة الاتحادية: المقصود بالكثافة السكانية ليس "الغالبية" وهذا يشمل التركمان والسريان بكركوك
« في: 07:42 24/01/2018 »

عنكاوا كوم/ وكالات

أفادت المحكمة الاتحادية العراقية العليا، اليوم الثلاثاء، بأن "الكثافة السكانية لا تعني الغالبية، وأن هذا ينطبق على التركمان والسريان في كركوك".

وقال المتحدث الرسمي للمحكمة، إياس الساموك، في بيان، إن "المحكمة الاتحادية العليا سبق لها أن عرّفت الكثافة السكانية في حكمها بالرقم (15/ اتحادية) عام 2008، عندما تلقت طلباً من مجلس محافظة كركوك لإيضاح المقصود بالكثاقة السكانية".

وأشار الساموك إلى أن "الطلب كان لأغراض كتابة لوائح الدوائر في المحافظة باللغتين التركمانية والسريانية، إضافة إلى اللغة العربية واللغة الكوردية، حيث أن المادة (4/ رابعاً) من الدستور نصّت على أن (اللغة التركمانية واللغة السريانية لغتان رسميتان أخريان في الوحدات الإدارية التي يشكلون فيها كثافة سكانية)".

وتابع المتحدث الرسمي للمحكمة أن "المحكمة رجعت إلى أحكام الدستور والمعاجم اللغوية، حيث وجدت أن تعبير (الكثافة السكانية) المنصوص عليها في المادة (4/ رابعاً) من الدستور ينصرف إلى الجماعات التي تشكّل ثقلاً وظهوراً بارزاً في المدن المتكوّنة من عدة قوميات، ويكون لتلك الجماعات تأثيراتها في مسيرة المجتمع والمشاركة في حركته". "

https://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=863983.0...




ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


1 ~  في هذا الفيديو  265  مدرسة عامة في  العراق  تعلم اللغة الارامية السريانية ...
 
           https://www.facebook.com/glyasdi/videos/1393976201173555   

2 ~  و يشرف علئ هذه المدارس " المديرية العامة للدراسة السريانية " في بغداد حيث نشرنا نشاطاتها لفترة 3 سنوات كما في الرابط التالي : 
                                                                                                   
""" نشاطات المديرية العامة للدراسة السريانية في العراق                                                                                                                     https://baretly.net/index.php?topic=80274.0  """



ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


فشل المتأشور الكذاب الدكتور روبين بيت شموئيل  الذي ضل لفترة طويلة ينشر ب ان " السورث " هي لغة اشورية ..

 و عندما فشل اضطر الئ الكتابة ب انها " لغة سريانية حديثة " كما نشر هذا الباحث  ابو افرام  كما في الرابط ادناه و نقتطف منه الآتي :

" صدور كتاب الصِّحافة السريانية:
ولادتها الدينية وتطوّرها القومي
أصدرت منظمة خيروتا لحقوق الإنسان بدعم من منظمة كابني (CAPNI)، كتابًا جديدًا بعنوان: الصِّحافة السريانية: ولادتها الدينية وتطوّرها القومي. وهو من تأليف الدكتور روبين بيت شموئيل، المدير العام للثقافة والفنون السريانية في حكومة إقليم كوردستان، وجاء متن الكتاب باللغتين: السريانية الحديثة (السوريث)، والعربية، وطرّز غلافه الأول والأخير لوحة الفنان المبدع أمير أوراها،. ويعد هذا المصنف الجديد الذي يقع في 245 صفحة من القطع المتوسط، السابع عشر في سلسلة الأعمال الكتابية للدكتور بيت شموئيل التي بدأها في العاصمة بغداد منذ العام 1998.

يعتبر الكتاب إضافة نوعية إلى مكتبتنا الإعلامية، كونه مصدراً رصيناً وضع الباحث فيه جهداً طيباً لجمع شتات تأريخ صحافتنا ومراحل تطورها مستذكراً أهم القامات الصحافية التي سطرت أول كلمة ليتخلد إسمهم مدى الدهر، ومن جانب ثانٍ لأن عملية تدوين الكتاب جاءت باللغة الأم، فإنما يعتبر رفداً مهماً إلى مكتبتنا اللغوية، لكونه يضم بين ثناياه مئات المفردات الخاصة بالعمل الصحفي التي يحتاجها العاملون في هذا المجال الذي مع الأسف يفتقر إلى أدوات العمل الصحفي الأساسية.
وخارطة الكتاب البحثية هي بالشكل التالي: (12) فصلاً يحمل في طياته كم واسع من المعلومات الشيقة والتحليلات والهوامش العلمية، بالإضافة إلى مقدمة وفصل يوجز الكتاب  باللغة العربية لمن لا يجيدون اللغة الأم. "

https://baretly.net/index.php?topic=80172.0...




ادريس ججوكا

مهم جدا جدا جدا
~~~~~~~~~

ندعو بهذا شبابنا الواعي في محافظة دهوك التوجه الئ الموصل لدراسة * اللغة الارامية السريانية الفصحئ * حيث تم استحداث * قسم اللغة السريانية * في * جامعة الموصل * كما في الرابط ادناه و ترك الشلة السياسية الضالة الحالمة بخرافاتها المريضة لوحدها و تلغي ما فعلته نادمة :

https://baretly.net/index.php?topic=81853.0


ادريس ججوكا

اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


من كتابات الأكاديمي الدكتور ليون برخو المهمة جدا :

فيما يلي ما كتبه الأكاديمي الدكتور ليون برخو قبل اكثر من 10 سنوات في موقع عنكاوا « في : 15:35 02/04/2010 » حول ما نحن بصدده واقتطف من ذلك التالي حول لغة شعبنا " اللغة الارامية السريانية " و " الاثنية " كذلك :

1 ~  بصدد اللغة كتب التالي :

" اللغة الكردية لها " لهجات كثيرة ولكنها واحدة. " اللغة السريانية " بالنسبة للقومي الكلداني والأشوري ليست لغة واحدة. يتصورون زورا ان اللهجات السريانية لغات قائمة بذاتها. وهذه كارثة علمية يريد الجهلاء منا إدخالها في عقولنا."

2 ~  نصح المتكلدنين و المتأشورين « في: 14:35 03/09/2010 » بالكف عن الهرولة خلف الخرافات و الاوهام و كما يلي :

" والإنقساميون من الكلدان والأشوريين يشكلون خطرا كبيرا على وجودنا ولغتنا وحضارتنا وتراثنا وتاريخنا. السبب بسيط. إنهم يقفزون على وفوق القرون العشرين ويأخذوننا إلى أقوام لا ناقة ولا جمل لنا بهم. ولأنهم لا يعرفون شيء عن القرون العشرين ونيف التي تجمعنا كشعب واحد، تراهم يقفزون إلى ما تعلموه من الكتب المدرسية والتوراة التي لا يعتد بها أكاديميا كمصدر أساسي. "

3 ~  اما بصدد الكلدانية  ف ان المذكور كان قد كتب قبل ذلك « في: 10:24 27/11/2009 » ما يلي :

" وأخيرا، الكلدانية بالنسبة لي تعني انه كوني انا كاثوليكي ! "