كنيسة سويدية تقصف داعش في العراق بالإنجيل!

بدء بواسطة Paules, أغسطس 06, 2016, 10:23:40 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

Paules



أعلنت كنيسة "ليفيت أورد" السويدية البدء بمشروع جديد يتضمن استهداف مناطق سيطرة داعش في العراق، بعمليات قصف لا تستخدم فيها قنابل، ولكن نسخ صغيرة الحجم من كتاب الإنجيل.

وجاء على لسان منسق المهمة "كريستان إيكيلهايم"، أن الكنيسة ستقوم باستخدام طائرات مسيرة تحلق على ارتفاعات عالية، وتقوم برمي هذه النسخ المصغرة نحو المناطق التي يسيطر عليها داعش.

ووصف منسق العملية الهدف، بأنه محاولة لإيضاح حقيقة المسيحية للمسلمين في تلك المناطق، التي يحاول تنظيم داعش الإرهابي حشد كراهية المسلمين فيها ضدهم، ولأغراض تبشيرية أيضا.

وأكد إيكلهايم، على أن المشروع سيتم إطلاقه خلال الأسابيع القليلة المقبلة، خصوصا بعد أن انضمت جهات أخرى إلى المشروع، رفض البوح باسمها.

وأشار إيكلهايم إلى أن المشروع يعتمد على التبرعات، والتي باتت تكفي لإطلاقه الآن.

المصدر: RT


https://arabic.rt.com/news/835543-%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%B5%D9%81-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%8A%D9%84/

ماهر سعيد متي

;D ;D ;D .. افكار عبقرية بالفعل .. اعتقد فيما لو ارسلوا مبشرين مسيحين للموصل لتكفلوا بانهاء الازمة .. عرب وين وطنبورة وين ؟
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

متي اسو

‏ (إنجيل متى 7: 6) لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاَب، وَلاَ تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ الْخَنَازِيرِ، لِئَلاَّ تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ ‏فَتُمَزِّقَكُمْ.‏
في روايته " المارق – في المنفى والملكوت " يتحدث الاديب الفرنسي البير كامو(1913 – 1960 ) عن ‏مبشر كاثولوكي عنيد الرأس سمع ب " مدينة الملح " اسوارها بيضاء تحت سماء تغشي الابصار ، قيظ  شديد ‏الوهج في النهار وصقيع في الليل  ، اهلها قساة متوحشين يعبدون " صنمهم "  ويطأون نسائهم كالحيوانات ، ‏مدينة محرّمة على دخول الغرباء ..... واحد فقط من الذين حاولوا الدخول اليها قد عاش ليحكي ما رآه ، لقد ‏اثخنوه بالجراح وهم يجلدوه بالسياط ، ثم القوه في الصحراء بعد ان ملأوا جراحه وفمه بالملح... رآه بعض ‏البدو ، وللمرة الاولى ، كفلتة من فلتات الحظ ، شعروا بالرأفة عليه فأنقذوه ...‏
ذهب المبشر العنيد الى المدينة المتوحشة هذه ، ضربوه وأهانوه وسجنوه ، وبعد عذابات طويلة قطعوا له ‏لسانه ، اصابت لوثة دماغه فأصبح يصلي معهم ... وها هو الآن ، بعد ان سمع بمجيء مبشر آخر ، سرق ‏بندقية وهرب ، وهو الان جالس بين الصخور ينتظر قدوم المبشر الجديد ليقتله .......‏
‏.... يا له من وصف عمره أكثر من نصف قرن .....‏
متى يصحى الاوربيون ليعرفوا حقيقة عدوّهم ؟؟


Paules

السيد المسيح بذل نفسه من اجل خلاصنا وخلاص البشرية وصلب عوضا عنا وتعذب ومات وقام في اليوم الثالث وكذلك فعل تلاميذه ونشروا تعاليم المسيح بارواحهم 
فهل ألقى السيد المسيح  هو وتلاميذه  في التهلكة من اجل هدف معين ام. لا ؟