ويكلكس:وثائق تؤكد إن جثة بن لادن لم تدفن في البحر بل نقلت إلى أمريكا

بدء بواسطة amo falahe, مارس 03, 2012, 08:23:07 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

amo falahe


«ويكيليكس»: وثائق تؤكد أن جثة «بن لادن» لم تدفن في البحر بل نقلت لأميركا

العثور على نسختين من الإنجيل في مخبئه قبل هدمه

قال موقع «ويكيليكس» إن جثة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن لم تلق في البحر بحسب ما أظهرت ثلاث من وثائق «ويكيليكس» لشركة «ستراتفور الاستخباراتية» نشرت أمس وأول من أمس. وأكدت الوثائق أن جثة بن لادن موجودة بحوزة معهد القوات المسلحة لعلم الأمراض في مدينة بيثيسدا بولاية ميرلاند. وأكدت الوثائق أنه تم نقل جثمان**** لأميركا في طائرة «سي آي إيه» خاصة. وتشير الوثائق إلى أن وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون ذكرت أن: إسلام آباد ليس لديها أي دليل لاعتقال طبيب «بن لادن» الذي قدم للولايات المتحدة معلومات حول مخبأ**** حسبما تؤكد مصادر باكستانية. من جهة أخرى، قال رجل الأعمال الأميركي الباكستاني الأصل، منصور إعجاز، والذي كان وراء ما بات يعرف بقضية المذكرة السرية: «إن الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري، هو من أَذِن للقوات الأميركية بالدخول إلى باكستان لاغتيال أسامة****».

وقال إعجاز، إن الرئيس الباكستاني كان على علم بالعملية، وإنه أبلغ قائد الجيش الجنرال إشفاق كياني بأنه سمح للقوات الأميركية بدخول الأراضي الباكستانية ليلة اغتيال****.

وكان إعجاز قد قال: «إن السفير الباكستاني السابق في واشنطن، حسين حقاني، قد طلب منه أن يقدم مذكرة للقيادة الأميركية بإيعاز من الرئيس زرداري عقب عملية اغتيال****. وتطلب المذكرة عونا أميركيا تجاه انقلاب عسكري متوقع، وتعهدات باكستانية بالتعاون الكامل مع الولايات المتحدة وإعطائها قواعد عسكرية في باكستان، مقابل الوقوف مع الحكومة في وجه المؤسسة العسكرية». وقال إعجاز أول من أمس للمحكمة العليا الباكستانية: «إن القوات الأميركية التي دخلت باكستان كانت على اتصال مع برج الملاحة الجوي الباكستاني لحظة دخول البلاد». إلى ذلك، تناقلت وسائل الإعلام الباكستانية خبر عثور مسؤولين حكوميين على نسختين من الإنجيل في المجمع الذي كان يقيم به أسامة**** في مدينة أبوت آباد الباكستانية. وقد تم العثور على النسختين بينما كان الطاقم المسؤول عن عملية هدم المجمع مشغولا بهدم المبنى ذي الثلاث طوابق الذي قتل به أسامة**** في الثاني من شهر مايو (أيار) 2011.



ويرى مسؤولون أمنيون أنه من المرجح أن يكون**** قد استخدم نسختي الإنجيل باللغة الإنجليزية وبهما بعض السطور التي تم تحديدها، كشفرة للاتصالات. واحتوت النسخة الإنجليزية من الإنجيل على أدلة وشفرات واضحة لهجمات إرهابية مستقبلية على مناطق عدة حول العالم. واستغربت القوات الباكستانية من وجود الكتاب المسيحي المقدس في منزل أكثر الإسلاميين تعصبا في العالم والذي احتوى على صفحات تم طيها وكتابة بعض الملاحظات عليها. ويقول أحد الضباط الباكستانيين إنه «تم العثور أيضا على جهازي راديو بحالة ممتازة، وتمت مراجعة الصفحات المطوية في الإنجيل والمذكور عليها بعض الملاحظات لنرى أكثر ما كان يجذب اهتمام****». ويضيف: «ربما كان**** يبحث عن بعض تعاليم الجهاد في الدين المسيحي».



amo falahe

ويكيليكس تؤكد أن جثة بن لادن لم تدفن في البحر بل نقلت إلى أميركا
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

http://www.alaahd.com/arabic/?action=detail&id=94636
نيويورك، اسلام آباد -  وكالات - قال موقع 'ويكيليكس' إن جثة زعيم تنظيم 'القاعدة' أسامة بن لادن لم تلق في البحر بحسب ما أظهرت ثلاث من وثائق 'ويكيليكس' لشركة 'ستراتفور الاستخباراتية' نشرت أمس وأول من أمس. وأكدت الوثائق أن جثة بن لادن موجودة بحوزة معهد القوات المسلحة لعلم الأمراض في مدينة بيثيسدا بولاية ميرلاند. وأكدت الوثائق أنه تم نقل جثمان بن لادن لأميركا في طائرة 'سي آي إيه' خاصة.



وتشير الوثائق إلى أن وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون ذكرت أن إسلام آباد ليس لديها أي دليل لاعتقال طبيب بن لادن الذي قدم للولايات المتحدة معلومات حول مخبأ بن لادن حسبما تؤكد مصادر باكستانية. من جهة أخرى، قال رجل الأعمال الأميركي الباكستاني الأصل، منصور إعجاز، والذي كان وراء ما بات يعرف بقضية المذكرة السرية إن 'الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري، هو من أَذِن للقوات الأميركية بالدخول إلى باكستان لاغتيال أسامة بن لادن'.



وقال إعجاز، إن الرئيس الباكستاني كان على علم بالعملية، وإنه أبلغ قائد الجيش الجنرال إشفاق كياني بأنه سمح للقوات الأميركية بدخول الأراضي الباكستانية ليلة اغتيال بن لادن.



وكان إعجاز قد قال إن 'السفير الباكستاني السابق في واشنطن، حسين حقاني، قد طلب منه أن يقدم مذكرة للقيادة الأميركية بإيعاز من الرئيس زرداري عقب عملية اغتيال بن لادن. وتطلب المذكرة عونا أميركيا تجاه انقلاب عسكري متوقع، وتعهدات باكستانية بالتعاون الكامل مع الولايات المتحدة وإعطائها قواعد عسكرية في باكستان، مقابل الوقوف مع الحكومة في وجه المؤسسة العسكرية'. وقال إعجاز أول من أمس للمحكمة العليا الباكستانية: 'إن القوات الأميركية التي دخلت باكستان كانت على اتصال مع برج الملاحة الجوي الباكستاني لحظة دخول البلاد'. إلى ذلك، تناقلت وسائل الإعلام الباكستانية خبر عثور مسؤولين حكوميين على نسختين من الإنجيل في المجمع الذي كان يقيم به أسامة بن لادن في مدينة أبوت آباد الباكستانية. وقد تم العثور على النسختين بينما كان الطاقم المسؤول عن عملية هدم المجمع مشغولا بهدم المبنى ذي الثلاث طوابق الذي قتل به أسامة بن لادن في الثاني من أيار (مايو) 2011.



ويرى مسؤولون أمنيون أنه من المرجح أن يكون بن لادن قد استخدم نسختي الإنجيل باللغة الإنكليزية وبهما بعض السطور التي تم تحديدها، كشفرة للاتصالات. واحتوت النسخة الإنكليزية من الإنجيل على أدلة وشفرات واضحة لهجمات إرهابية مستقبلية على مناطق عدة حول العالم. واستغربت القوات الباكستانية من وجود الكتاب المسيحي المقدس في منزل أكثر الإسلاميين تعصبا في العالم والذي احتوى على صفحات تم طيها وكتابة بعض الملاحظات عليها. ويقول أحد الضباط الباكستانيين إنه 'تم العثور أيضا على جهازي راديو بحالة ممتازة، وتمت مراجعة الصفحات المطوية في الإنجيل والمذكور عليها بعض الملاحظات لنرى أكثر ما كان يجذب اهتمام بن لادن'. ويضيف: 'ربما كان بن لادن يبحث عن بعض تعاليم الجهاد في الدين المسيحي'.



من جهة أخرى، وجه نائبان اميركيان سابقان اصابع الاتهام الى المملكة العربية السعودية في اطار تحقيق في اعتداءات 11 ايلول (سبتمبر) واشار احدهما الى علاقة 'مباشرة' محتملة بين الحكومة السعودية وبين بعض منفذي هذه الاعتداءات وذلك وفقا لتقارير اطلعت عليها وكالة (فرانس برس) امس الجمعة.



وذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز'، التي كانت اول من تحدث عن هذه التقارير، الى ان النائبين ادليا بهذه الشهادات يوم الجمعة الماضي في اطار اجراءات قضائية تنظر امام القضاء الفدرالي في نيويورك منذ 2002.



وفي هذه الاقوال التي اطلعت عليها (فرانس برس) قال سناتور فلوريدا الديموقراطي السابق بوب غراهام، الذي تراس لجنة تحقيق تابعة للكونغرس في هذه الاعتداءات، انه 'مقتنع بانه كانت هناك علاقة مباشرة بين على الاقل بعض الارهابيين الذين نفذوا اعتداءات 11 ايلول (سبتمبر) وبين الحكومة السعودية'.



من جانبه كتب سناتور نبراسكا الديموقراطي السابق بوب كيري، الذي كان عضوا في لجنة 11 ايلول (سبتمبر)، ان 'هناك اسئلة مهمة بقيت بلا اجابة'. واضاف في هذه التصريحات التي نشرتها الصحيفة الاميركية 'هناك عناصر تشير الى تورط ممكن لعملاء مفترضين للحكومة السعودية في اعتداءات 11 ايلول (سبتمبر) لم يتم تتبعها على الاطلاق'.



وتاتي هذه الاقوال التي تم الادلاء بها تحت القسم ردا على السلطات السعودية التي اكدت في اطار التحقيق القضائي نفسه انها 'اعفيت' من اي صلة لها بهذه الاعتداءات وفقا لجمعية اسر ضحايا 11 ايلول (سبتمبر).



ويسعى محامو السلطات السعودية الى استبعادها من التحقيق القضائي وفقا لنيويورك تايمز.



وقد رحبت اسر الضحايا بتصريحات النائبين السابقين. وقالت بيفرلي بارنيت، وهي والدة واحدة من ركاب الرحلة 93 التي سقطت في بنسيلفانيا، ان 'اسر الضحايا والناجين من فظائع 11 ايلول (سبتمبر) لم يفقدو املهم في العدالة. ونحن مصممون على اظهار الحقيقة'.



واضافت في بيان ان 'ممولي وشركاء الذين اغتالوا احباءنا ما زالوا على قيد الحياة وقادرين على دعم الارهاب. الخيوط التي تقود اليهم تتجه دائما نحو السعودية'.



يشار الى ان 15 من قراصنة الجو الـ19 الذين نفذوا اعتداءات 11 ايلول (سبتمبر) كانوا سعوديين الا ان المملكة العربية السعودية، الحليف الكبير للولايات المتحدة، نفت دائما اي صلة لها بهذه الاعتداءات