بعد اعتراف ابرم شبيرا بفشلهم في التااامر علئ شعبنا ... اضطر اخيرا الئ قبول مقترح الكاردينال لويس ساكو !!!!!!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد اعتراف ابرم شبيرا بفشلهم في التااامر علئ شعبنا كما نشرنا عن هذا كما في الرابط " رقم ~ 1 " ادناه و خيبة املهم من تحقيق اي من الاحلام التي ههههه هرولوا خلفها ... اضطر مستر ابرم شبيرا اخيرا في منشور له في هذا الموقع « في: 18:30 28/07/2020 » و بعنوان " صرخات غبطة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو بين المسؤولية والواقعية " كما في الرابط " رقم ~ 2 " الئ قبول " مقترح ل الكاردينال بتشكيل تجمع سياسي واحد لمسيحيي العراق عابرا ل القومية " خوفا من العزلة التامة و تصفية المشروع المبني علئ الخداع كما موثق تاريخيا ... و لكن هذا لن يغير شئ من الحقيقة التاريخية اذ نحن باقون كلنا " اراميون سريان " تاريخيا كما في وثائق التنقيبات الحاسمة التي اشرنا اليها سابقا منذ قبل الميلاد و متواصلون بعد الميلاد كذلك و حتئ تاريخه و كما مبين في {1} و {2} في الملاحظة هنا و يعتبر هذا جزءا مهما من تاريخ " الامة الارامية السريانية " العظيمة.
الرابط رقم ~ 1
http://baretly.net/index.php?PHPSESSID=f8ae467a1994de243521bbc248c52c7e&topic=80189.0
الرابط رقم ~ 2
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,984823.msg7714179.html?fbclid=IwAR2LqXp7xPJjqTnZeX0g-WztUu5OMBFPM-7Br1qmTv7n6KoMz2QZ42hffrg#msg7714179
ملاحظة :
~~~~
{1} تاريخيا و كما في تاريخ الكنائس ايضا " كلنا سريان ~ مغاربة و مشارقة ~ اراميون " و هذا نص " تاريخ الكنائس " كما اورده المطران اسحق ساكا / النائب البطريركي العام في كتابه " السريان ايمان و حضارة / الجزء الاول " و كالاتي :
الرئاسة في الكنيسة المسيحية عامة :
نشاءت في المسيحية كراسي اسقفية عديدة في المسكونة غير ان الكنيسة ميزت باءرشاد الروح القدس ثلاثة منها كانت في عواصم الامبراطورية الرومانية
انطاكية
رومية
الاسكندرية
و في القرن الرابع تاءسست مدينة القسطنطينية فجعلت هي الاخرئ عاصمة للامبراطورية الرومانية كما تقرر جعل مركزها الاسقفي كرسيا رابعا .
الرئاسة في الكنيسة السريانية الانطاكية :
كانت الكنيسة السريانية قديما علئ قسمين باءعتبار موقعها الجغرافي ف الاولئ تحت حكم الروم و تشمل علئ :
{بلاد سوريا و فلسطين و اسيا الصغرئ و يعرف اهلها " بالسريان المغاربة " يراءسها الاسقف الانطاكي تحت حكم البطريرك الانطاكي}'
و الثانية تحت حكم الفرس و تشتمل علئ :
{ما بين النهرين و تركستان و فارس و الهند و يسمئ اهلها " بالسريان المشارقة " و يتولئ ادارتهم الروحية اسقف عام دعي جاثليقا و مفريانا و كان يستمد رسامته و تاءييده من البطريرك الانطاكي و يخضع له.
{2} لابد من الاشارة هنا الئ ما سبق و ان بيناه في منشوراتنا و مداخلاتنا في هذا الموقع كما في مواقع اخرئ بخصوص المتاْشورين و المتكلدنين حيث حسم موضوع التسمية باْننا كلنا " اراميون سريان " و كما اوردناه اعلاه ايضا موْكدين علئ التالي وفق ما اورده الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب حتي في كتابه " تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين / الجزء الثاني " :
اْ ~ هكذا صنع الانكليز من بعض الاراميين السريان " متاْشورين " كما اورد هذا الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب ايضا في ص 137 من كتابه المذكور اعلاه و كما يلي :
""" و كان يقيم في منطقة ارمية و الموصل و كردستان الوسطئ ، عند ابتداء الحرب العالمية الاولئ 190000 من اتباع الكنيسة السريانية الشرقية {5} ، علئ ان الاسم الاشوري الجديد الذي اطلقه عليهم " المرسلون الانكليكان " ، تقبله منهم بعض زعمائهم."""
ب ~ لا توجد في التاريخ " قومية كلدانية " ... ف " التسمية الكلدانية " هي " تسمية كنسية " حديثة ... و ان المنتمين اليها هم اراميون سريان ~ و لا ينحدرون من القبيلة الكلدانية الارامية ~ حيث ان " اول بطريرك للطقس الكلداني انتخب سنة 1551 " كما اورد هذا ايضا الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب في ص 135 من نفس الكتاب المذكور اعلاه و كما يلي :
""" و لقد انتخب " اول بطريرك للطقس الكلداني سنة 1551 " في مدينة الموصل ، و ذلك علئ يد جماعة من الساخطين."""
ج ~ اذن المتاْشور هو " ارامي سرياني " سواءا كان فردا مستقلا او متحزبا او منتمي الئ " الكنيسة الاشورية " الحديثة كما هو المتكلدن ايضا " ارامي سرياني " و منتمي الئ " الكنيسة الكلدانية " الحديثة ايضا !