تامل اليوم السبت

بدء بواسطة الشماس سمير كاكوز, فبراير 11, 2023, 04:28:14 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

الشماس سمير كاكوز

تعالوا نرنم للرب ونهتف للخالق مخلصنا نتقدم أمامه بالحمد ونهتف له بالتراتيل لأن الرب إله عظيم وملك عظيم على جميع الآلهة بيده أعماق الأرض وله أعالي الجبال له البحر وهو صنعه ويداه صورتا اليابسة تعالوا نسجد ونركع له وننحني أمام الرب خالقنا هو إلهنا ونحن شعبه رعيته التي يرعاها بيده إسمعوا اليوم صوته يقول لا تقسوا قلوبكم كما عند مريبة كما في ذلك اليوم عند مسة في البرية حيث جربني آباؤكم وامتحنوني مع أنهم شاهدوا أفعالي أربعين سنة أبغضت فيها ذلك الجيل وقلت فيهم هم شعب قلوبهم في ضلال وهم لا يعرفون طرقي حتى أقسمت في غضبي أن لن يدخلوا دياري أمين
مزمور 95 : 1 - 11
تحيروا وتعجبوا تعاموا واعموا إسكروا لا من الخمر ترنحوا لا من المسكر الرب سكب عليكم روح ذهول وأغمض عيون أنبيائكم وغطى رؤوس الرائين بينكم فصارت جميع رؤياكم غامضة كأقوال كتاب مختوم تناولونه لمن يعرف القراءة وتقولون له إقرأ هذا فيجيب لا أقدر لأنه مختوم ثم تناولونه لمن لا يعرف القراءة وتقولون له إقرأ هذا فيجيب لا أعرف القراءة وقال الرب هذا الشعب يتقرب مني بفمه ويكرمني بشفتيه وأما قلبه فبعيد عني فهو يخافني ويعبدني بتعاليم وضعها البشر فها أنا أصنع مرة أخرى عجبا عجابا بهذا الشعب فتبيد حكمة حكمائه وينكسف عقل عقلائه أمين
سفر إشعيا 29 : 9 - 14
وما كتبت إليكم تلك الرسالة إلا لأني أريد أن لا يكون مصدر حزني عند مجيئي إليكم أولئك الذين يجب أن يكونوا مصدر سروري وأنا واثق بكم جميعا واثق أن سروري هو سروركم جميعا كتبت إليكم وقلبي يفيض بالكآبة والضيق وعيني تسيل منها الدموع لا لتحزنوا بل لتعرفوا كم أنا أحبكم فالذي كان سببا للحزن ما أحزنني أنا وحدي بل أحزنكم كلكم بعض الحزن لئلا أبالـغ ويكفي هذا الرجل من العقاب ما أنزله به أكثركم والآن خير لكم أن تصفحوا عنه وتشجعوه لئلا يبتلعه الغم الشديد فأوصيكم أن تزيدوه محبة وإنما كتبت إليكم لأختبركم وأرى هل تطيعونني في كل شيءفمن صفحتم عنه صفحت عنه أنا أيضا لأني إذا صفحت عن شيء يستحق الصفح فمن أجلكم في حضرة المسيح لئلا يتغلب علينا الشيطان ونحن لا نجهل مقاصده أمين
رسالة قورنتس الثانية 2 : 3 - 11
ولما كان المساء أتوه بكثير من الممسوسين فطرد الأرواح بكلمة منه وشفى جميع المرضى ليتم ما قيل على لسان النبي أشعيا هو الذي أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا ورأى يسوع جموعا كثيرة حوله فأمر بالعبور إلى الشاطئ المقابل امين
بشارة متى 8 : 16 - 18
اعداد الشماس سمير كاكوز