من اقوال قداسة البابا شنودة الثالث
- ربنا موجود , كلة للخير , مسيرها تنتهى
- ان كنت لا تستطيع ان تغير حياتك و تجدد قلبك لانك عاجز فانك قادر ان تسلم حياتك الى اللة الذى يقدر ان يجددك
- فى حياة التسليم اتراك الوقت للة و لا تحدد له مواعيد . فهو ادرى بعملة و هو اكثر معرفة منك بالوقت الصالح
- ان كنت لا تستطيع ان تحكم طول حياتك على الارض فانك تستطيع ان تتحكم فى عرضها و عمقها مع المسيح
- ان كنت لا تستطيع ان تمنع طيور الاسى و الياس ان تحلق فوق راسك فانك تستطيع ان تمنعها ان تبنى لها اعشاشا داخل راسك
- اختبروا محبتكم بالاحتمال لتعرفوا مدى سلامتها
- ان ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله
- توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعة العين صلاة ..... الإحساس بوجود الله صلاة
- لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مسيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوء أعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
- إن الله يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك ، وذلك لأنك كثيرا ما تطلب ما لا ينفعك
- النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ، ولا تخاف ، ولا تنهار ، ولا تتردد . اما الضعيف فإنه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها
- اذكر باستمرار أنك غريب على الأرض وأنك راجع إلى وطنك السماوى
- الصلاة هى فتح القلب لله لكى يدخله ويطهره
- إن الصلاة هى رعب للشياطين وأقوى سلاح ضدهم
- إن لم تستطع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم
- اعط من قلبك قبل أن تعطى من جيبك
- ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب
- الذى هدفه هو الله، لا يتأذى إن خسر أى شىء عالمى
- بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى ملكوت الله
- خلق الله اذنين واحدة تسمع الرأي والأخرى تسمع الرأي الآخر وعقل الإنسان كائن بين الأذنين يزن كلاً من الرأيين
- لم يحدث أن الشمس أخفت وجهها عن الأرض إنما هي الأرض التي أدارت ظهرها للشمس
- إني تعودت أن اصدق عينيّ أكثر مما اصدق أذنىّ
- تكلم حينما تكون الأذن مستعدة لسماعك وحبذا لو كانت مشتاقة إلى سماعك
- ان ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله
اقوال رائعة جدا وحكيمة من فم قداسة البابا شنودة شفاعته معنا
شكرا د. وسيم
walaa
شكرا لمرورك وردك الكريمين
تحياتي