تحرير الأخبار:

تم تثبيت المنتدى بنجاح!

Main Menu

المشاركات الحديثة

#91
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


ما يلي ما نشره في موقع عنكاوا الاقربون من الفاسد المحكوم عليه بالسجن بسبب الفساد  يوناذم يوسف كنا  و التفاصيل كما في الرابط :

" سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه! الجزء الثالث القسم الرابع

https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1048510.0&fbclid=IwAR065t-0-N0H-4tea0Dbm7hHNXN2bZttz7GKcx_NJe5xu_j0iAV_svtyfac "



#92
التعريف بمخطوط كتاب: تَعلُّق الكلدان بالدولة الإسلامية
وهو القسم الأول من المجلد الثالث من كتاب "كلدو وأثور" لمطران الكلدان أدّي شير، وكان يعتقد أنه مفقود

[/right][/img]

وقع بين يديّ مخطوط كتاب من مخطوطات مطرانيه أبرشية سعرد للكلدان في ماردين- تركيا، تمت فهرسته في 14/9/ 2012م في مركز المخطوطات الشرقية، عينكاوا- أربيل، مخطوط من القرن 19-20، اسمه: (تَعلّق الكلدان بالدولة الإسلامية)، وأحققه وأنشره اليوم مع صفحات منه للتعريف به لأول مرة، والكتاب من تأليف أدي شير +1915م، مطران أبرشية سعرد الكلدانية، الذي كان مثقفاً وذو كفاءة علمية، ويفتخر بسريانيتهِ إلى أن انخدع وتأثر سياسياً وقومياً بأشقائه الآشوريين الجدد الذين سَمَّاهم الإنكليز والذين سبقوه في العمل السياسي باستخدامهم لاسمهم الآشوري المزيف الذي اخترعه لهم الإنكليز بإقامة إقليم آشور شمال العراق، فبدوره ولأغراض سياسية وطائفية وعبرية، اخترع المطران أدي شير سنة 1912م مصطلح "كلدو وأثور" المزيف أيضاً، لإقامة إقليم كلدو وأثور،  وألَّف كتابه المعروف باسم مزيف هو "كلدو وأثور"، علماً أنه لا علاقة لكلدان وآشوريي اليوم بالقدماء، سوى قيام الاستعمار الغربي الأوربي بخداعهم وذلك بسرقة اسمين من أسماء حضارات العراق القديم وتسميتهم بهما، فالكلدان والآشوريون الحاليون هم آراميون سريان نساطرة المذهب، وهم من أصول عبرية يهودية، قامت روما بتسمية الطرف المتكثلك منهم كلداناً، وثبت اسمهم في 5 تموز 1830م، وسَمَّى الإنكليز الطرف الذي بقي نسطورياً، آشوريين سنة 1876م.

وكتاب "كلدو وأثور"، طُبع بمجلدين في مطبعة الآباء الكاثوليك الدومينيكان، بيروت 1912-1913م، المجلد الأول تاريخ الآشوريين والكلدان القدماء قبل الميلاد، والثاني تاريخ الكنيسة النسطورية من انتشار المسيحية بعد الميلاد إلى ظهور الإسلام، وإلى عهد جاثليق أو بطرك النساطرة يشوعياب الجدلي (628-645م)، أمَّا المجلد الثالث، ويشمل تاريخ الكنيسة النسطورية بعد الإسلام، فكان يُعتقد أو أُشيع أنه فُقد بعد مقتل المطران أدي شير على أيدي العثمانيين في الحرب الأولى منتصف حزيران 1915م، لكن مطران الكلدان سليمان الصائغ، نشر بعدها بعدة سنوات سلسلة مقالات وفقرات كثيرة من تاريخ الكنيسة النسطورية منذ ظهور الإسلام وعصر الخلفاء الراشدين ثم عصر الدولة الأموية إلى بداية القرن الثامن وعصر عبد الملك بن مروان والحجاج الثقفي، ونشرها تحت عنوان "تاريخ كلدو وأثور"، في مجلة النجم سنة 1928-1930م، قائلاً: هذا هو المجلد الثالث المتمم للمجلدين السابقين لأدي شير، ويبدو أن المطران سليمان الصائغ كان يملك نسخة من الكتاب أعلاه ومعلومات وأبحاث للمطران أدي شير حيث يقول في أول مقال له في مجلة النجم سنة 1928م: إنه كان قد نشر ترجمة أدي شير سابقاً في مجلة المشرق 1925م، وسيعيدُ ذلك في مجلة النجم، ويضيف إليها ما وقع عليه من معلومات جديدة.

ومقالي هذا يُعرِّف لأول مرة بالمجلد الثالث، الذي يبدأ بقسم أول عن العلاقة مع الإسلام، اسمه: (تَعلّق الكلدان بالدولة الإسلامية)، ويقع في 45 صفحة بخط اليد، وقد أُلِّف بعد سنة 1913م وقبل مقتل المطران، أي سنة 1914م قبل أو بداية الحرب الأولى، وواضح أن موضوع الكتاب يندرج بما يُسمَّى "أدب التَزَلُّف أي التَمَلُّق"، وهذا المصطلح استعمله المطران أدي شير كما سنرى، وهدف هذا الكتاب بالذات هو التزلّف أو التملّق للدولة العثمانية، ليس لعدم التعرض للمسيحيين عموماً، بل لعدم التعرض لطائفته الكلدانية فقط، لكن يبدو أن الكتاب لم يتشفع حتى له شخصياً، حيث قتله العثمانيون. 

إن مقدمة الكتاب مستمدة ومطابقة باختصار لمقدمة المجلدين الأول والثاني من كتاب "كلدو وأثور"، وكثير من الفقرات إضافةً لأسلوب الكتابة والخط والمصادر والهوامش، كلها مطابقة ومستمدة منه أيضاً، ومعتمدة كثيراً على مكتبة أبرشية مدينة سعرد التي كان أدي شير مطراناً لها ويملك فيها مكتبة عامرة يستشهد بها كثيراً في كتبه ومقالاته، منها كتابه (تعلّق الكلدان بالدولة الإسلامية) حيث يُسمِّيها ص32 (مكتبتنا السعردية)، مثلما يُسمِّيها في مج 1، 2، من "كلدو وأثور"، وغيرها من كتبه.

الكتاب عبارة عن رسالة تزلّف أو تملّق واستعطاف، يوجهها المطران إلى الدولة العثمانية التي يُسمِّيها "دولتنا الجليلة"، وأن الكلدان خاضعين للعرش العثماني العالي والحضرة العلية السلطانية التي ينتمي الكلدان لها، وهذه الدولة العثمانية هي التي تحميهم، ثم يذكر المطران بعض الصلوات والأدعية التاريخية عموماً وبالذات التي تمجد الإسلام والمسلمين من أرشيف كنيسته ومكتبته السعردية، طالباً من الله عبر هذه الأدعية الخشوعية لسلطة الدولة العثمانية أن يوطِّد أركان عرشها المجيد الجليل، ويوقِّرها بالعز، وسعادة البلاد، ورفاه العباد، وأن تبقى أبدية إلى انقضاء الدهر، ليس بالقول فقط، بل بالفعل، وقد نظَّمَ المطران الأدعية الدينية ووجهها للسلطان العثماني ودولته ورتَّبها حسب الأعياد والآحاد الكنيسة، ففي عيد الدنح يُقال الدعاء الفلاني للسلطان، وفي أحد السعانين دعاء آخر، وسبت النور دعاء، وعيد القيامة دعاء، وعيد القديس أوكين دعاء..إلخ.

وذكر المطران أن الكلدان ساعدوا المسلمين ضد الروم بداية ظهور الإسلام، لأن الروم كانوا يضطهدون الكلدان، ويخالفوهم في العقيدة، وأن جاثليق أو بطرك النساطرة يشوعياب الجدلي المعاصر لصاحب شريعة الإسلام محمد عليه السلام، تنبأ بالوحي الإلهي لمحمد بالنصر والعظمة والقدرة، وقد كاتَبَ وأرسل هدايا لنبي الإسلام، لذلك أجابه النبي وأعطاه عهداً بحماية الكلدان، وكذلك فعل خلفاء المسلمين بعده حيث أعطوا عهوداً للكلدان، وهذه العهود والامتيازات منحها صاحب شريعة الإسلام وخلفائه المباركين الأجلاء أيد الله دولتهم إلى الأبد، للكلدان فقط، مُفضِّليهم على بقية المسيحيين كاليعاقبة (أي السريان الأرثوذكس) والروم والملكين، وذلك لصدق الكلدان مع الإسلام، ومساعدتهم لهم في بداية الدعوة الإسلامية، لذلك قَرَّبهم صاحب شريعة الإسلام وشرَّفَهم بعهد جليل، وحذا حذوه خلفائه العظام لما رأوا من الكلدان من الأمانة والوفاء والصدق، ففضلوهم على غيرهم، وتعاملوا مع بطركهم واستجابوا لمطالبه، وساعدوا الكلدان في أمورهم وقضاء حاجاتهم وبناء الكنائس، ومنعوا الآخرين كاليعاقبة (السريان الأرثوذكس)، ثم ذكر المطران الخدمات التاريخية التي قدَّمها المسيحيون خاصة الأطباء السريان للمسلمين.
طبعاً الملاحظة المهمة هي: إن هذا المطران في كتابه هذا كما في المجلدين 2،1 من "كلدو وأثور"، زوَّرَ كل كلمة نسطوري أو سرياني من مصدرها الأصلي في التاريخ، وكتبها كلداني، فالجاثليق النسطوري، والأطباء السريان، واللغة السريانية، وغيرها، كلها أصبحت عنده في كتابه هذا، كلدانية، وأن المسلمين اختصوا الاهتمام بالكلدان دون غيرهم من المسيحيين الآخرين..إلخ، وذكر ص14 مقالاً بعنوان: (اختصاص الخلفاء بالكلدان دون غيرهم من الملل)، علماً اًنه لا يوجد مصدر واحد من مصادر أدي شير وبلغته ذكر قوماً مسيحيين أو لغة باسم "كلدان" أو اهتمام الخلفاء المسلمين أو غيرهم بقوم اسمهم "كلدان"، لأنه وببساطة، عدم وجود اسم الكلدان حينها، بل سريان أو نساطرة، وللحقيقة حتى التي يُسمِّيها المطران عهوداً، هي قليلة جداً أولاً، اثنان واضحان فقط، وثانياً هي أصلاً ليست عهوداً، بل مناشير أو أوامر، استعملها رجال دين متكلدنين ومتأشورين حديثاً بتضخيمها وتحريف مغزاها، آخرهم بطرك الكلدان ساكو عندما سُحب منه المرسوم، وشرحنا ذلك في مقال سابق.

ولكي يطلع القارئ الكريم على تَزلّف وتملّق وتقلّب وعدم صدق بعض رجال الدين المسيحيين، ومنهم هذا المطران، فالأمر الطريف أن هذا المطران المزوِّر والمتزلِّف للدولة العثمانية في مجلده الثالث وكتابه (تعلق الكلدان بالدولة الإسلامية)، استشهد وافتخر بعهود الرسول محمد للمسيحيين، واعتبرها موجهة للكلدان حصراً، لكنه قبل الحرب وفي مج2 من كتابه سنة 1913م، كان قد استنكَفَ من احترام كنيسته وآبائها للإسلام، فكَذَّبَ وفَنَّدَ مؤرخي كنيسته كماري بن سليمان وعمرو بن متى وغيرهما الذين ذكروا أن بطركهم يشوعياب الجدلي كاتَبَ وأرسل هدايا للرسول محمد، وتنبأ له بالنصر والعظمة، فأعطاه الرسول محمد عهداً لحماية النصارى في البلاد الإسلامية، واعتبر المطران أن هذه الأقوال لفَّقها الآخرون كاليعاقبة (السريان الأرثوذكس) أو والأرمن أو الأقباط على كنيسته لكي يحطوا من شانها، ويتزلفوا للمسلمين، حيث يقول: إن هذه الأقوال والعهود التي ذكرها مؤرخو كنيسته ماري وعمرو، هي بدون شك مُزوَّرة، وأن صورة عهدي الرسول محمد الموجودان عنده في مكتبة سعرد، مُزوَّران أيضاً، وأن النساطرة أو اليعاقبة (السريان الأرثوذكس)، أو الأرمن أو الأقباط، هم من اصطنع هذه العهود تزلُّفاً للمسلمين (كلدو وأثور، مج2 ص253-254)، وسبحان مغيِّر الأحوال!.

ملاحظة: يقول المطران: إن النساطرة (طبعاً هو يُسمِّيهم زوراً، الكلدان) ساندو الإسلام ضد الروم لأن الروم كانوا يضطهدون النساطرة ويخالفونهم في العقيدة، فالسؤال: إذن لماذا تكثلك النساطرة واتحدوا بروما سنة 1553م، وإذا افترضنا أن الجواب سيكون: عفا الله عما سلف، فالسؤال الأهم: كيف ولتبرير التكثلك، يدَّعي كثير من المتكلدنين ومنهم المطران أدي شير، قائلين: باتحادنا بروما الكاثوليكية رجعنا إلى حضنها؟ (كلدو وأثور مج2، مقدمة ص4)، فمتى كان السريان النساطرة ومسيحو الشرق تابعين لروما وانفصلوا عنها ثم رجعوا لحضنها؟، ألم يقل المطران إن كنيسته الأولى كانت تابعة للدولة الفرثية وعاصمتها المدائن؟، والأهم، ألم يجعل المطران كل شي كلدانياً؟، وأن المجوس الذين سجدوا للمسيح كانوا كلداناً، وأن أدي وماري وآجي أول من بَشَّر الكلدان، ثم قام الكلدان النصارى بفتوحاتهم الدينية على غرار فتوحات أجدادهم الكلدان القدماء للبلدان قبل الميلاد، فافتتح الكلدان النصارى بلاد فارس والهند والصين ومادي وتركستان وأرمينيا وقبرص ومصر، وغيرها؟ (مج2 مقدمة كلدو وأثور-ص7، وغيرها)، فهل بشَّرت روما الشرق بالمسيحية، وأدي وماري وآجي كانوا روماناً، أم العكس أي أن رسل المسيح الشرقيون هم من بشروا روما؟.




وشكراً/ موفق نيسكو
#93
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


نذكّر حضراتكم بما كتبه الاكاديمي الدكتور أسعد صوما أسعد /  باحث متخصص في تاريخ السريان ولغتهم وحضارتهم / ستوكهولم / السويد  في مقال له كما في الرابط ادناه :     
                                                                         
" ان كلمة  سورايا  هي تعبير شعبي مختصر ل تعبير  " سوريايا آرامايا " اْي  الشعب السرياني الارامي "            http://baretly.net/index.php?topic=80167.0&fbclid=IwAR0hUU0VMcCVbVEoTWxTPrN0aklRZXApcmvK4PvAvreYBPkpMCXdMoWZtbk
#94
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


لغة شعبنا هي * الارامية السريانية * و لا توجد في التاريخ لا لغة اشورية و لا لغة كلدانية :

لاحظنا في الاونة الاخيرة قيام بعض الجهلة بالنشر في موقع عنكاوا  عن لغات لا وجود لها في التاريخ احداها اسموها اشورية و الاخرئ اسموها كلدانية ... رغم اننا كتبنا منشورات عديدة توْكد عدم وجود هكذا لغتين في التاريخ و انما اللغة الموثقة تاريخيا هي اللغة * الارامية السريانية * و هي لغة شعبنا المتواصل و المتواصلة معه منذ الالف الثالث ق.م. و حتئ الان و هي لغة رسمية في العراق و كما يلي :

" بتدمير اشور و ابادة اشورييها بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا مع اللغة و الكتابة " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ بجغرافيته الحالية تكلموا 4 لغات و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " و العربية {لغة حديثة} لحد الان و كالاتي :

""" عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو : ان اجتباح * الاراميين * ل بلاد الرافدين ادئ الئ تغييرات سياسية و عرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا حيث ان لغتهم *** الارامية *** اصبحت لغة سكان بلاد الرافدين كلها و ماتت " االلغة الاكدية " شاْنها شاْن " السومرية " قبلها كما اورد ذلك في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " و كما يلي :

" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاكدية " منذ منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد """ اللغة الارامية """. فاءصبحت الاكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالابجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة " مكتوبة وصلتنا " باللغة الاكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك." """

و قد كتبنا منشورا خاصا  بهذا كما في الرابط التالي ~ للاْسف يظهر هذا الموقع {برطلة} الان بشكله غير الطبيعي ~ بسبب التحديث و سيتم معالجة ذلك من قبل المشرفين علئ الموقع :

http://baretly.net/index.php?topic=78474.0

كما كتبنا منشورا جديدا بالعنوان اعلاه لفضح كذب هوْلاء و امثالهم كما في الرابط الاتي : :

http://baretly.net/index.php?PHPSESSID=f4ab5f60f105e156530c68c421c15f77&topic=80415.0&fbclid=IwAR2byghNlwUIV-Yqz_QxzGTB19gvxZlq64tw6X8z5QWPYzzrLgyt5q4eEX8

ملاحظة :
~~~~
~ في الرابط التالي نشر احد المتاْشورين في موقع عنكاوا كذبة اسماها اللغة الاشورية مع سوالف عنها في شيكاغو في حين  ميلس  يكذب في استراليا عنها :

https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1037784.0

~ و في هذا الرابط ايضا نشر احد المتكلدنين كذبة اخرئ اسماها اللغة الكلدانية :

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1037354.0.html...
#95
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


لابد لنا ان نؤكد مرة اخرئ بأن الواقع تاريخيا يجسده ما هو ماثل علئ ارض الواقع الان و كما يلي :

كلنا " اراميون سريان " تاريخيا و عرقيا و ثقافيا مع اللغة و الكتابة و التراث كله هو  ايضا " ارامي سرياني " و الكنيسة هي " ارامية سريانية " و تاريخها يبدأ كما كتبه الباحث  البير ابونا  في كتابه " تاريخ الكنيسة السريانية الشرقية " منذ التأسيس في انطاكيا ، و الكنائس الاخرئ هي كنائس حديثة ... و لغتنا هي " ارامية سريانية " و معترف بها عالميا ، كما يتم تدريسها في جامعات عالمية عديدة ، و هي " لغة رسمية في العراق " الئ جانب العربية و الكردية ، و ان كل المؤسسات الرسمية ايضا هي " ارامية سريانية " و كما يلي :

~ يتم تدريس اللغة السريانية في قسم اللغة السريانية في كلية اللغات في جامعة بغداد.
~ لها هيئة تسمئ " هيئة اللغة السريانية " في " المجمع العلمي العراقي."
 ~ لها مديرية ب اسم " مديرية الدراسة السريانية العامة " في بغداد و مديرية للتعليم السرياني في اربيل و مديرية عامة للثقافة و الفنون السريانية في اربيل و مديرية التراث والمتحف السرياني بعنكاوا  و كذلك اتحاد للاْدباء و الكتاب السريان الذي هو جزء من الاتحاد العام للاْدباء و الكتاب في العراق.
 ~ يتم التدريس باللغة السريانية في المدارس التي اغلبها مسيحيون.
 ~ نشرت وزارة ألتربية معجماً باللغات ألثلاث ألإنكليزية وألعربية وألسريانية بعنوان منارة ألطالب ليستعمل في ألمدارس ألسريانية.   
~ افتتح موْخرا قسم للغة السريانية في جامعة صلاح الدين.
  ~ كما افتتحت موْخرا ايضا " قناة العراقية السريانية الرسمية " كذلك.
 
  لا شئ " اشوري " بعد قيام الاراميين بالتنسيق مع الميديين بتدمير البلاد الاشورية و ابادة اشورييها قبل اكثر من 2600 عام و لا شئ " كلداني " كذلك !
#96
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


كما لابد لنا ان نذكّر مرة اخرئ  ايضا بالدور المهم  الذي لعبه  " الاراميون السريان في ميلاد الحضارة " مع السومريين و الاكديين كما محفور علئ الواح التنقيبات و كما يلي :
   
الدور المهم الذي لعبه " الاراميون السريان " في ميلاد الحضارة الذي يجهله الكثيرون و المحفور علئ الواح التنقيبات ... و كما كتبه عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو في ص 34 من كتاب " الشرق القديم و نحن " :
 
 """ اما بالنسبة ل " الاراميين " الذين جاءوا الئ بلاد الرافدين بعد العموريين ف ان خطرهم كان عظيما علئ المستوئ الثقافي لاءنهم كانوا يحملون معهم اختراعا هائلا منذ بضعة قرون من قبل سوف يعوض " نظام الكتابة " المحلي المبجل و المعقد الا و هو " الابجدية : L`Alphabet " و كما يلي :

 " بداءت موجة جديدة من الساميين الذين هاجروا من نفس نقطة الانطلاق معهم " لغة  اكثر تطورا " من اللغات السامية السابقة " تدعئ " الارامية ". و كانوا مختلفين كثيرا في " عاداتهم عن {الساميين} العموريين" المرنين الذين سبقوهم الف سنة من قبل حيث " بداءوا في تهديد امن و ابهة و وجود البلد برمته." .. حتئ تسربوا اخيرا بين ظهرانيهم ليحكموا سيطرتهم عليهم و يزيحونهم. و كان " خطرهم عظيما علئ المستوئ الثقافي " لاءنهم كانوا يحملون معهم اختراعا هائلا منذ بضعة قرون من قبل سوف يعوض " نظام الكتابة " المحلي المبجل و المعقد الا و هو " الابجدية : L`Alphabet " : و كان لهذه الضربة الدور الحاسم في خلخلة و زعزعة و تفتيت هذه الحضارة القديمة. " """
#97
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


كما لابد لنا ان نذكّر  مرة اخرئ ايضا بالدور المهم  الذي لعبه  " الاراميون السريان في ميلاد الحضارة " مع السومريين و الاكديين كما محفور علئ الواح التنقيبات و كما يلي :
   
الدور المهم الذي لعبه " الاراميون السريان " في ميلاد الحضارة الذي يجهله الكثيرون و المحفور علئ الواح التنقيبات ... و كما كتبه عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو في ص 34 من كتاب " الشرق القديم و نحن " :
 
 """ اما بالنسبة ل " الاراميين " الذين جاءوا الئ بلاد الرافدين بعد العموريين ف ان خطرهم كان عظيما علئ المستوئ الثقافي لاءنهم كانوا يحملون معهم اختراعا هائلا منذ بضعة قرون من قبل سوف يعوض " نظام الكتابة " المحلي المبجل و المعقد الا و هو " الابجدية : L`Alphabet " و كما يلي :

 " بداءت موجة جديدة من الساميين الذين هاجروا من نفس نقطة الانطلاق معهم " لغة  اكثر تطورا " من اللغات السامية السابقة " تدعئ " الارامية ". و كانوا مختلفين كثيرا في " عاداتهم عن {الساميين} العموريين" المرنين الذين سبقوهم الف سنة من قبل حيث " بداءوا في تهديد امن و ابهة و وجود البلد برمته." .. حتئ تسربوا اخيرا بين ظهرانيهم ليحكموا سيطرتهم عليهم و يزيحونهم. و كان " خطرهم عظيما علئ المستوئ الثقافي " لاءنهم كانوا يحملون معهم اختراعا هائلا منذ بضعة قرون من قبل سوف يعوض " نظام الكتابة " المحلي المبجل و المعقد الا و هو " الابجدية : L`Alphabet " : و كان لهذه الضربة الدور الحاسم في خلخلة و زعزعة و تفتيت هذه الحضارة القديمة. " """
#98
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


كما لابد لنا ان نذكّر مرة اخرئ ايضا بالدور المهم  الذي لعبه  " الاراميون السريان في ميلاد الحضارة " مع السومريين و الاكديين كما محفور علئ الواح التنقيبات و كما يلي :
   
الدور المهم الذي لعبه " الاراميون السريان " في ميلاد الحضارة الذي يجهله الكثيرون و المحفور علئ الواح التنقيبات ... و كما كتبه عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو في ص 34 من كتاب " الشرق القديم و نحن " :
 
 """ اما بالنسبة ل " الاراميين " الذين جاءوا الئ بلاد الرافدين بعد العموريين ف ان خطرهم كان عظيما علئ المستوئ الثقافي لاءنهم كانوا يحملون معهم اختراعا هائلا منذ بضعة قرون من قبل سوف يعوض " نظام الكتابة " المحلي المبجل و المعقد الا و هو " الابجدية : L`Alphabet " و كما يلي :

 " بداءت موجة جديدة من الساميين الذين هاجروا من نفس نقطة الانطلاق معهم " لغة  اكثر تطورا " من اللغات السامية السابقة " تدعئ " الارامية ". و كانوا مختلفين كثيرا في " عاداتهم عن {الساميين} العموريين" المرنين الذين سبقوهم الف سنة من قبل حيث " بداءوا في تهديد امن و ابهة و وجود البلد برمته." .. حتئ تسربوا اخيرا بين ظهرانيهم ليحكموا سيطرتهم عليهم و يزيحونهم. و كان " خطرهم عظيما علئ المستوئ الثقافي " لاءنهم كانوا يحملون معهم اختراعا هائلا منذ بضعة قرون من قبل سوف يعوض " نظام الكتابة " المحلي المبجل و المعقد الا و هو " الابجدية : L`Alphabet " : و كان لهذه الضربة الدور الحاسم في خلخلة و زعزعة و تفتيت هذه الحضارة القديمة. " """
#99
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،




الأستاذ سامر سعيد الياس في محاضرة بعنوان : بصمات الصحفيين السريان في الصحافة الموصلية
« في: 12:17 10/11/2023 »

و النفاصيل كما في الرابط التالي :

https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1048502.0


#100
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،



نشرت المديرية العامة للدراسة السريانية General Directorate of Syriac Study علئ صفحتها يوم الاثنين الموافق 6 تشرين الثاني 2023 ما يلي :

  ·
الدراسة السريانية في بغداد تقيم ورشة عمل لكوادرها حول اهمية التعليم باللغة السريانية
اعلام المديرية – بغداد

تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء ومعالي وزير التربية في تنفيذ البرنامج الحكومي، اقامت المديرية العامة للدراسة السريانية، ورشة عمل حول (اهمية التعليم باللغة السريانية) وذلك، يوم الاثنين الموافق 6 تشرين الثاني 2023 في ديوان المديرية في بغداد.

الورشة قدم محاضرتها السيد عماد سالم ججو المدير العام للدراسة السريانية، وحضرها السيدة ان اندراوس معاون المدير العام والسيدة فلورنس بهنام مدير قسم شؤون الاشراف والتدريب والسيدة شرارة يوسف مدير قسم المناهج والتقنيات اضافة الى مسؤولي الشعب وموظفي المديرية.

وتطرق السيد ججو في محاضرته الى العمق التاريخي للغة السريانية اللغة التي تكلم بها السيد المسيح وعن مدى انتشارها في منطقة الهلال الخصيب، والى اهمية تعليمها وتطويرها كونها تمثل لغة حية يتكلم بها ابناء المكون الكلداني السرياني الاشوري في العراق وخارجه. كما اشار السيد ججو خلال المحاضرة الى الانجازات المنفذة للمديرية العامة للدراسة السريانية في تاليف مناهج الدراسية للغة السريانية لمرحلتي الابتدائية والمتوسطة. لافتا الى الدور المهم الذي يقع على عاتق الدراسة السريانية وكوادرها التعليمية والتدريسية في ايصال اللغة بشكل سليم الى التلاميذ والطلبة، موضحا عن المعوقات التي تواجه عملية التعليم للغة السريانية في بغداد والمحافظات مع ذكر المقترحات الناجعة لحلها.

يشار الى ان المديرية العامة للدراسة السريانية تسعى بشكل دائم لتطوير مهارات وامكانات موظفيها من خلال اقامة الدورات التطويرية والندوات التثقيفية وورش العمل الى جانب المشاركة في الدورات التي تقيمها وزارة التربية والمديريات العامة الاخرى.

https://www.facebook.com/photo/?fbid=733050945509864&set=pcb.733051165509842