تامل اليوم السبت

بدء بواسطة الشماس سمير كاكوز, ديسمبر 31, 2022, 05:31:00 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

الشماس سمير كاكوز

إهتفوا لله يا جميع الأرض رتلوا لمجد اسمه وهللوا لمجده تهليلا قولوا له ما أرهب أعمالك لعظيم عزتك يتذلل أعداؤك جميع الأرض تسجد لك ترتل لك ترتل لاسمك تعالوا انظروا أعمال الله ما أرهب صنائعه للبشر حول البحر إلى يبس وبالأرجل عبر آباؤنا النهر هناك فرحنا به متسلطا أبدا بجبروته عيناه تراقبان الأمم فلا يتشامخ المتمردون باركوا إلهنا أيها الشعوب واسمعوا صوت التهليل هو الذي أبقانا في الحياة ومنع أقدامنا عن الزلل لأنك يا الله جربتنا ومحصتنا تمحيص الفضة أنت أوقعتنا في المصيدة وألقيت عبئا على ظهورنا أركبت أناسا على رؤوسنا فدخلنا النيران والمياه ولكن إلى الرخاء أخرجتنا سأدخل بيتك بالمحرقات وأوفيك يا رب نذورا تلفظت بها شفتاي ونطقت بها في الضيق أمين
مزمور 66 - 1 - 20
الرب إله عادل لكني عصيت أمره إسمعوا يا جميع الشعوب وانظروا إلى كآبتي فتياني وفتياتي ذهبوا إلى السبي استنجدت بأحبائي فرفضوا نجدتي كهنتي وشيوخي ماتوا في المدينة وهم يطلبون طعاما ليسدوا رمقهم انظر يا رب إلى محنتي أحشائي امتلأت مرارة وقلبي مضطرب في صدري لأني تمردت عليك إن خرجت قتلني السيف وبقائي في البيت أشبه بالموت سمعوا أني أنوح فما عزاني أحد جميع أعدائي فرحوا لنكبتي التي أنزلتها بي أين يوم وعدت به أن يصير أعدائي مثلي أحضر كل شرهم أمامك وافعل بهم كما فعلت بي جزاء جميع ذنوبي نواحي طال فقلبي عليل أمين
سفر مراثي ارميا 1 : 18 - 22
من اعترف بأن يسوع هو ابن الله ثبت الله فيه وثبت هو في الله نحن نعرف محبة الله لنا ونؤمن بها الله محبة من ثبت في المحبة ثبت في الله وثبت الله فيه واكتمال المحبة فينا أن نكون واثقين يوم الحساب فنحن في هذا العالم مثلما المسيح في العالم لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تنفي كل خوف لأن الخوف هو من العقاب ولا يخاف من كان كاملا في المحبة فعلينا أن نحب لأن الله أحبنا أولا إذا قال أحد أنا أحب الله وهو يكره أخاه كان كاذبا لأن الذي لا يحب أخاه وهو يراه لا يقدر أن يحب الله وهو لا يراه وصية المسيح لنا هي من أحب الله أحب أخاه أيضا والنعمة والسلام مع جميعكم يا اخوة امين
رسالة يوحنا الاولى 4 : 15 - 21
ولما مات هيرودس ظهر ملاك الرب ليوسف في الحلم وهو في مصر وقال له قم خذ الطفل وأمه وارجـــع إلى أرض إسرائيل لأن الذين أرادوا أن يقتلوه ماتوا فقام وأخذ الطفل وأمه ورجع إلى أرض إسرائيل لكنه سمع أن أرخيلاوس يملك على اليهودية خلفا لأبيه هيرودس فخاف أن يذهب إليها فأنذره الله في الحلم فلجأ إلى الجليل وجاء إلى مدينة اسمها الناصرة فسكن فيها ليـتم ما قال الأنبياء يدعى ناصريا والمجد لله دائما
بشارة متى 2 : 19 - 23