تامل اليوم الاربعاء

بدء بواسطة الشماس سمير كاكوز, يناير 04, 2023, 05:01:42 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

الشماس سمير كاكوز

قال الرب من باشان أرجع أعداءك وأرجعهم من أعماق البحر فتغسل رجليك بدمائهم فيما تلحسها ألسنة كلابك تراءت مواكبك يا الله يا الله ملكي في الموضع المقدس المنشدون في المقدمة والعازفون خلفهم وفي الوسط عذارى ينقرن الدفوف باركوا الله الرب في المجامع يا من هم من صلب إسرائيل هناك رؤساء بنيامين الصغير الضعيف ورؤساء يهوذا الأشداء ورؤساء زبولون ونفتالي أظهر يا الله عزتك وأيد يا الله ما عملت لنا من هيكلك في أورشليم حيث الملوك يقدمون لك الهدايا إنتهر البقرة الوحشية والثيران والعجول من الشعوب شتت شعوبا يسرون بالحروب فيتذللون لك ويقدمون الجزية سيأتيك يا الله أشراف مصر وتسرع كوش بهداياها إليك أنشدوا لله يا ممالك الأرض رتلوا للرب كل الترتيل للراكب في أعلى السماوات القديمة ها هو يطلق صوته صوت عزته أعطوا العزة لله،فعلى إسرائيل جلاله وفي الغيوم عزته رهيب هو الله في مقدسه إله إسرائيل هو يعزز شعبه ويعظمه تبارك الله أمين
مزمور 68 : 22 - 35
أذكر يا رب ما أصابنا تطلع وانظر عارنا تحولت أرضنا إلى الغرباء وبيوتنا إلى الأجانب صرنا يتامى لا أب لنا وأمهاتنا أرامل بالمال نشرب ماءنا وندفع ثمن حطبنا بالنير على أعناقنا نساق نتعب ولا نعطى راحة إلى مصر مددنا اليد وإلى أشور لنشبع خبزا آباؤنا خطئوا وزالوا ونحن نحمل آثامهم عبيد تسلطوا علينا ولا أحد ينقذنا منهم بأرواحنا نكتسب خبزنا لأن السيف في البرية جلدنا محترق كالتنور من شدة حرارة الريح أمين
سفر مراثي ارميا 5 : 1 - 10
أما أنتم فنلتم مسحة من القدوس والمعرفة لدى جميعكم وأنا أكتب إليكم لا لأنكم تجهلون الحق بل لأنكم تعرفونه وتعرفون أن ما من كذبة تصدر عن الحق فمن هو الكذاب إلا الذي ينكر أن يسوع هو المسيح هذا هو المسيح الدجال الذي ينكر الآب والابن معا من أنكر الابن لا يكون له الآب ومن اعترف بالابن يكون له الآب أما أنتم فليثبت فيكم الكلام الذي سمعتموه من البدء فإن ثبت فيكم ما سمعتموه من البدء ثبتم في الابن والآب وهذا ما وعدنا به أي الحياة الأبدية والنعمة والسلام مع جميعكم يا اخوة امين
رسالة يوحنا الاولى 2 : 20 25
وكانت هناك نبـية كبـيرة في السن إسمها حنة ابنة فنوئيل من عشيرة آشير، تزوجت وهي بكر وعاشت مع زوجها سبع سنوات ثم بقـيت أرملة فبلغت الرابعة والثمانين من عمرها لا تفارق الهيكل متعبدة بالصوم والصلاة ليل نهار فحضرت في تلك الساعة وحمدت الله وتحدثت عن الطفل يسوع مع كل من كان ينتظر من الله أن يفدي أورشليم ولما تمم يوسف ومريم كل ما تفرضه شريعة الرب رجعوا إلى الجليل إلى مدينتهم النـاصرة وكان الطفل يسوع ينمو ويتقوى ويمتلئ بالحكمة وكانت نعمة الله عليه والمجد لله دائما
بشارة لوقا 2 : 36 - 40