لابد من الاشارة هنا الئ احدئ اهم " وثائق التنقيبات حول " هوية شعبنا " و هي اهم مرجع تاريخي لكل متتبع و تفيد ايضا كل الاكاديميين ك مصدر سياسي و عرقي و ثقافي مع اللغة و الكتابة و يعتبر هذا اْهم تغيير جرئ في تاريخ العراق منذ تكوينه كما و يحسم كل الجدالات التي حصلت و تحصل بهذا الشاْن مستقبلا كذلك و كما كتب عن هذا علماء متخصصون عملوا في العراق و اشرفوا علئ استخراج اكثر من نصف مليون وثيقة من باطن الارض ثم كتبوا عن تاريخ بلاد الرافدين { العراق الان } و منهم عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو و كما يلي :
""" ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين و تدميرهم ل البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا و لغويا " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا 4 لغات و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " لغة سكان بلاد الرافدين كلها ~ و العربية {لغة حديثة} ~ كما اورد هذا في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " و كما يلي :
" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاْكدية منذ " منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد " اللغة الارامية. " فاءصبحت الاْكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالاْبجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة مكتوبة وصلتنا باللغة الاْكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. " """