تحرير الأخبار:

تم تثبيت المنتدى بنجاح!

Main Menu

خفايا معلنة (جزء 3)

بدء بواسطة توما السرياني, أكتوبر 05, 2016, 09:07:59 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

توما السرياني


تحية طيبة لجميع الاخوة المتابعين

في جزء سابق من الخفايا المعلنة كنت قد نشرت تصريح الامانة العامة(يونان هوزايا) بخصوص المؤتمر الذي عقد في بغداد والذي خرج بتسمية كلدواشوري واهمل الاسم السرياني

في لقاء للسيد كلدو اوغنا  مع  السيد يونان هوزايا والمنشور في موقع عنكاوا بتاريخ 1-10-2003 (قبل انعقاد المؤتمر المشؤوم) بخصوص مواضيع تهم الشعب المسيحي والذي يسميه السيد يونان هوزايا  كلدواشوري نلاحظ موضوع مهم جدا , الا وهو ان تسمية الكلدواشوري تم اقرارها قبل المؤتمر العام للسريان والكلدان والاشوريين؟؟؟
حيث اعتمدت هذه التسمية بعد الضغط من قبل الكلدان لادراج اسمهم ضمن القوميات وتم الاتفاق مع الاشوريين ان يصبح الاسم الذي يطلق على المسيحيين (كلدواشوري) .
نقتبس من المقابلة

اما بشأن اجوبة المطران شليمون وردوني في موقع عنكاوا.كوم، فأرى فيما قاله حول المجلس الكلدواشوري القومي:" اقترحنا ان يؤسس العلمانيون مجلسا يضم كافة المسيحيين . .وسلمنا الأمور للعلمانيين على ان يكون لرؤساءالطوائف المسيحية دور توجيهي فقط "  تأكيد من  سيادته بأن العلمانيين اتفقوا على أن يكون الاسم القومي الذي يمثلهم في الدستور هو كلدواشور . ان هذا اعتراف مهم و تأكيد من سيادته على اننا شعب واحد سواء كنا كلدانا أم سريانا أم آثوريين،
أما بصدد ما تم توقيعه بين حركتنا و سيادة المطران ابراهيم ابراهيم فانه ايضا يؤسس على اننا شعب واحد و يؤيد تبني التسمية الكلدواشورية ايضا   


السؤال المطروح : ما دمتم  (الاشوريين والكلدان) قد اتفقتم على تسمية غير صحيحة للمسيحيين فلماذا يا ترى عقدتم مؤتمر لايجاد تسمية للمسيحيين من (الكلدان والسريان والاشوريين)؟؟
الغريب في الموضوع انه تم دعوة بعض السريان لكي تاخذ التسمية المقررة سابقا قبل المؤتمر صيغة الاجماع والشرعية , بحيث اذا ما قام اي سرياني مستقبلا بالاعتراض فسيكون جوابهم : لماذا لم تعترضوا وقتها اي سنة 2003 ؟؟ وهذا ما حدث فعلا في الجدال الدائر قبل سنوات ولحد الان . 

عندما قام السيد اوغنا بطرح السؤال التالي على السيد يونان هوزايا
لننتقل الى موضوع المؤتمر القومي الموسع المزمع انعقاده في بغداد كونك رئيسا للجنة التحضيرية للمؤتمر هل لك ان تخبرنا كيف تم اختيار هذه اللجنة؟ وممن تتكون وعلى اي اساس تم اختيارها؟ ومن هي الجهات المدعوة للمشاركة في هذا المؤتمر؟

اجاب السيد يونان(رئيس اللجنة التحضيرية)
حول المؤتمر العام الكلداني السرياني الاشوري المقرر عقده في بغداد يوم 22- ت1- المقبل..
بداية ان اللجنة التحضيرية تتكون من اربعة زملاء من اعضاء المجلس الكلدواشوري القومي والسيد كابي موشي من المنظمة الاثورية الديمقراطية وممثل من كل من اتحاد الاندية الاثورية في اوروبا الوسطى والاتحاد الكلداني الامريكي واتحاد الجمعيات الاشورية الامريكية وانا، وتم اختيار هذه اللجنة بعد مشاورات ولقاءات تمت معظمها في بغداد وانحاء الوطن وحتى في المهجر، بين مؤسساتنا القومية وفعالياته السياسية، ومن تشكيلتها تدل على انها لاتمثل مؤسسة محددة او حزبا معيناً بذاته، دائما نحاول ان نجمع تطلعات شعبنا وامكاناته وقدراته بالوسائل التالية:
1- دعوة جميع (دون استثناء) مؤسسات شعبنا القومية في الوطن والمهاجر.
2- دعوة مهتمين ونشطاء في الشأن القومي من جميع طوائف شعبنا.
3- محاولة ضم النخب والفعاليات السياسية والقومية الى اللجان التي يشكل منها المؤتمر.
4- محاولة اشراك العدد الاكبر من الباحثين والمعقبين في المناقشات التي سنسعى الى تحريرها من قيود التحزب لتصب في مصلحة شعبنا ووطننا.


لجنة تحضيرية اغلبهم  يعيش خارج العراق وبعضهم ليس عراقي ومعظمهم اشوريين واربعة اشخاص من مجلس كلدواشوري  متفقين على تسمية كلدواشوري ؟؟؟ ترسل دعوات  لحضور مؤتمر قومي خاص بمسيحيي العراق ممن عانوا ويلات الحروب والحصار ليقرروا تسمية  له هي بالاصل مقررة سابقا بكلدواشورية؟؟؟

والدعوات ترسل متاخرة بحيث لا يتمكن اغلب المدعويين للحضور وهذا ما صرح به السيد ابراهيم افرام احد قياديي حزب تحرير اشور(حزب خارج العراق ؟؟؟) حيث قال في رده على سؤال مطروح عليه بمقال منشور على موقع عنكاوا بتاريخ 29-12-2003

كان هناك لقاء للأحزاب والمنظمات الآشورية في امستردام في نيسان 2003 تغيبت زوعا والحزب الوطني الآشوري وبيث نهرين الديمقراطي ومطكستا عنه، اتخذت فيه قرارات وتوصيات تؤكد على ما تم الاتفاق عليه في مؤتمر لندن المنعقد في تشرين الثاني 2002 وتوقفنا كثيرا عند البند السابع الذي ينص على : تحقيق حقوق قومية لشعبنا لا تقل عن حقوق القوميات الأخرى في الوطن ويتجسد ذلك في إقامة حكم ذاتي للآشوريين في المثلث الآشوري . وتم تقديم هذه المطالب إلى الإدارة الأمريكية والمعارضة العراقية آنذاك. ولم نخرج بأية لجنة تمثل شعبنا في هذا المؤتمر لكون الأحزاب العاملة في الوطن لم تكن موجودة. وطالبنا بإقامة مؤتمر موسع في بغداد أو الموصل حسب الظروف. للأسف فان كافة الاتصالات مع الأحزاب العاملة في الوطن مثل مطكستا وزوعا لم تعط نتائج إيجابية في هذا الاتجاه. لكن تفاجئنا بدعوى رسمية لمؤتمر بغداد الذي كان من المزمع عقده في  الشهر التاسع وبعد ذلك تم تأجيله للشهر العاشر من دون تبليغنا رسميا بذلك. منذ البدء اعترضنا على صلاحيات اللجنة التحضيرية جملة وتفصيلا. لأنه من الواضح لم يكن هناك أي دور للأحزاب السياسية الأخرى فيها ماعدا مطكستا وزوعا . ومع ذلك حضرنا لنعترض على الصيغة والشكل الذي تم فيه الأعداد للمؤتمر.

حيث يؤكد ان الحركة الديمقراطية ومطكستا هم الراعي الاول والاخيرللمؤتمر اما البقية فهم واجهة فقط لكي تكتسب قراراتهم الشرعية
اما هدف حزب تحرير اشور فهي كمال يصرح السيد  ابراهيم افرام هو
الهدف البعيد للحزب هو إقامة دولة آشورية على أرضنا التاريخية. هذا الهدف يحتاج تحقيقه إلى وقت طويل جدا ويحتاج إلى ظروف دولية إقليمية مؤاتية.

اما جوابه عن نتائج المؤتمر فكان
إن نتائج المؤتمرمن التوصيات والاقتراحات التي جاءت في البيان الختامي والتي لاحظنا بأنها كانت معدة مسبقا[/u] لم تحقق الحد الأدنى من طموحاتنا القومية. المطالب خجولة والصياغة حرجة للبيان تحقق أحلام ومطامح الأكراد وذلك بإقامة إقليم فدرالي خاص بهم الذي يندرج في مشروع الدعوة الكردستانية. هكذا مشروع يحدد سقف مطالب شعبنا وامتنا.
تبني الفدرالية يضفي الشرعية على الحقوق الكردية من دون إحقاق نفس الشيء لشعبنا. ويكون مؤتمر بغداد هو المزكي والمرشح الأول لتلك الحقوق في حين لن تزكي أية قومية أخرى في العراق هكذا مشروع إلا بشرط التمتع بحقوق مماثلة والتركمان خير مثال على ذلك.
ونتساءل حول الملابسات والعوامل التي كانت وراء تراجع زوعا عن مواقفها السياسية السابقة وخلال عام فقط ؟؟؟!!! للوثيقة الآشورية ومطالب أحزابنا في مؤتمر لندن أولا وثانيا اتخاذ موقف يناقض بيان اللجنة المركزية لزوعا في 8/11/2002  حين لم تصوت لصالح الفدرالية في البرلمان الكردستاني في اربيل. 
 


بمعنى ان زوعا كانت قد اتفقت مع احزاب اشورية ان تكون التسمية اشورية ويطالبون بحقوق المسيحيين تحت تسمية اشورية ويطالبوا بمنطقة لهم تكون تحت تسمية اشورية هذا قبل سقوط بغداد ولكن بعد السقوط تغيرت نظرة زوعا واهدافها لانها اصطدمت بواقع غير الذي كانوا يتصورونه واستطاعت ان تتنصل من الاتفاق مع الاحزاب الاشورية الاخرى لتحقق اهداف حزبية ومكاسب حزبية

وقد  اصبحت هذه التسمية رسمية بعد صدور قرار مجلس الحكم كما قي ادناه (مقتبس من موقع عنكاوا- الناشر بهرا)

قر مجلس الحكم العراقي حق القوميات غير العربية في التدريس باللغة الأم وفق الشروط التربوية في العراق. ومن المؤمل أن يصدر هذا القرار اليوم الأحد التاسع من تشرين الثاني 2003 ليشمل الكورد والكلدوآشوريين والتركمان والمندائيين.

افاد بذلك مصدر مقرب من المجلس، ويأتي هذا القرار تلبية لطموحات هذه الشرائح الأصيلة والمكونات الأساسية للشعب العراقي ولتتحقق لهم إمكانية التدريس بلغتهم القومية إلى جانب اللغة العربية الرسمية. كما أنه يأتي إنسجاماً مع الواقع الجديد للعراق حيث الحرية والديمقراطية والتعددية واحترام حقوق كل ألوان الطيف العراقي.

وجاء صدور هذا القرار عقب مقترح قدمه إلى مجلس الحكم السيد يونادم كنا السكرتير العام للحركة الديمقراطية الآشورية، عضو المجلس وممثل الكلدوآشوريين فيه.

الجدير بالذكر أن الكلدوآشوريين يتمتعون منذ سنوات بحق التدريس باللغة السريانية في المحافظات الشمالية حيث أقيمت المدارس الابتدائية والمتوسطة والإعدادية، ومن المؤمل أن يشهد هذا العام تخرج الدفعة الأولى من طلبة الصف السادس الإعدادي وقد تلقوا دراستهم بالسريانية في كل المواد الدراسية وذلك بحسب قانون التربية المقر من قبل برلمان الإقليم.

اما بالنسبة للسيد  غسان يونان  رئيس المكتب السياسي في حزب شـورايا(حزب خارج العراق ؟؟؟)
فيصرح بلقاء له على موقع عنكاوا بتاريخ 9-11-2003 على السؤال التالي
ما هو موقفكم من التسمية المتداولة ومن المؤتمر السرياني/الكلداني/الآشوري العام الذي انعقد مؤخرا في بغـداد وبالتالي هل كان التحضير والمشاركة كافيين؟
بالنسبة للتسمية المركبة  والمقصود منها: " الكلدوآشورية " فهي من غير المعقول والمنطق أن تأتي بهذه السرعة وتنال موافقة الجميع بمجرد انعقاد مؤتمر هنا أو آخر هناك، هذا بغض النظر عن مدى التمثيل الحقيقي لمؤسسات شعبنا في هذه المؤتمرات. فنحن في حزب شورايا كنا دائما ننادي ونطالب بتشكيل قيادة جماعية موحدة للأمة الآشورية وأن تأتي أفعالنا هذه تماشيا مع التطورات التي لم نكن يوما وللأسف مهيئين لها، إذ كان تفكير معظم أحزابنا محدودا جدا وهذه الإشكاليات التي تحول اليوم أمام مسيرتنا النضالية ليست إلاّ جزءا من ذاك التقصير الذي عانينا منه.
وبنفس الوقت نود من كافة مؤسسات شعبنا أن تعلم بأننا في حزب شـورايا نعمل دائما من أجل وحدة شعبنا الآشوري/الكلداني/السرياني، لكن هذا لا يمنعنا من توجيه النقد لهذا الطرف أو ذاك وذلك من أجل عدم تكرار أخطاء الماضي لأن شعبنا لا غير قادر على تحمل المزيد من الويلات والمآسي.
وبالعودة لسؤالك وفيما يتعلق بالتسمية المركبة، نقول وبكل صراحة، إذا كان ذلك مطلب كافة أبناء شـعبنا وبمؤسساته السياسية والدينية والثقافية والاجتماعية، فلا يسعنا إلا أن نقبل بذلك لنخرج من هذه الدوامة الفارغة التي لن توصل أي فئة أو طرف منا إلى ما نصبو إليه. فصحيح ومن الناحية التاريخية والسياسية أن التسمية الآشورية هي التسمية التاريخية والقومية لأبناء شعبنا بكنائسه (الكلدانية الكاثوليكية، السريانية بشقيها والشرقية بشقيها أيضا) وبالتالي فلهذه التسمية امتداداتها التاريخية وعلى مدى أكثر من سبعة آلاف عام، وتحت هذه التسمية كانت المطالبة والدفاع عن حقوق شعبنا في الوطن.
لكن كما أسلفنا فإننا نرضخ لإرادة شعبنا بكل انتماءاته، شريطة أن يكون شعبنا ممثلا بالكامل أثناء اتخاذ هكذا قرارات مصيرية. فما حصل في مؤتمر بغداد الأخير (22 تشرين الأول 2003) لم يحقق تلك الطموحات التي نناضل من أجلها وبتصورنا لم يكن التمثيل والتحضير له كافيين. فمن ناحية التحضير جاءت الدعوات متأخرة جدا ونحن في قيادة حزب شـورايا وصلتنا الدعوة قبل ثلاثة أيام من مدة انتهاء التبليغ عن المشاركة أو عدمه. ثم لم يجر اتصال بنا من قبل اللجنة التحضيرية بهذا الخصوص، وهذا ليس معنا فقط وإنما مع أغلبية تنظيماتنا السياسية. لم نعرف الأسباب لكننا واثقون بأن النوايا من قبل القائمين على ذلك لم تكن سلبية، لكن بدلا من تكثيف الاتصالات بكافة الأطراف للحصول على أكبر عدد من المشاركين كانت النتائج عكسية وهذا أدى إلى إضعاف التمثيل السياسي في المؤتمر المذكور وبالتالي ستكون النتائج غير مضمونة التنفيذ كما نعتقـد.
بالإشارة إلى أننا في حزب شـورايـا قد أخذنا المبادرة من جهتنا ومن خلال اتصالاتنا ببعض الأحزاب الآشورية كالمنظمة الآثورية الديمقراطية (كانت في اللجنة التحضيرية) والحزب الوطني الآشوري وحزب تحرير آشور وبعثنا برسالة رسمية للجنة التحضيرية طالبين أن يكون المؤتمر المذكور تمهيديا لمؤتمر موسع عام لا يستثنى منه أي طرف أو فريق. لكن لم يصلنا أي رد، وكأن كل شيء كان محضرا وبحاجة للإخراج فقط، هذا على الأقل ما تبين لنا، ولأجل ذلك لم نشأ في حزب شـورايا أن نشارك فيه، مع العلم كما ذكرنا بأننا ندعم أية خطوة تؤدي إلى الوحـدة، فكفى تشرذما وكفى أن يكون البيت الآشوري الداخلي ساحة لتصفية حسابات الغير عليها. 


اما مطلب حزب شورايا فهو حالهم حال كل الاحزاب الاشورية منطقة للاشوريين والتي هي بالاساس للسريان والكلدان
بإقامة كيان آشوري مستقل على أرض الوطن، وذلك من خلال منح الآشوريين الحكم الذاتي في منطقة خاصة بهم، وإيماناً منا بضرورة لم الشمل في منطقة جغرافية هي امتداداً للإمبراطورية الآشورية، وهي ثمرة عطاءات على مر السنين، وتطلعات شعبنا بكل انتماءاته. وإن كيان الحكم الذاتي المطالب به، سيعتمد على إدارة شؤونه ذاتياً وسيجتمع فيه شمل المجتمع الآشوري ويعيد بناء نفسه ويعيش بأمن وسلام مع جيرانه. ويكون تحت حماية ورعاية دولية وكجزء من الأراضي العراقية"

موضوع التسمية هو موضوع تاريخي بالدرجة الاساس لذلك كان على المؤتمر ان يستضيف ممن لهم المام بالتاريخ الغير مزور؟ وان يناقش موضوع التسمية مناقشة اكاديمية تاريخة بعيدا عن التحزب والعنصرية والاقصاء المتعمد

من ضمن الباحثين والمتخصصين في هذا الشان اشتركت شخصيتين هما بالتسلسل 39 في ج1 من خفايا معلنة
39.هيئة اللغة السريانية – المجمع العلمي العراقي – بغداد:
    مثلها خبراء من المجمع منهم الكاتب المعروف بنيامين حداد و د.بشير الطوري.
وبالاضافة الي الشخصيتين اعلاه كان من المفروض ان يشترك السيد يوسف قوزي (ابن برطلي) ببحث عن التسمية الصحية او التي يقترحها على المؤتمرين لكي يتم تبنيها في الدستور ولكن للاسف سفر الاستاذ الدكتور يوسف قوزي خارج البلد في موعد انعقاد المؤتمر منعه من المشاركة كما تم منع الشخص الذي اختاره السيد يوسف قوزي (لالقاء البحث بدلا عنه) من قبل بعض الاخوة الكلدان؟؟؟ حيث قام جنابه الكريم بنشر هذا البحث في مجلة مجمع اللغة السريانية  لسنة 2004
سناتي على ذكره لاحقا

اما بخصوص السيد  د. بشير الطوري  فانه بتعليق له بتاريخ 10-تيسان-2012 على موقع عنكاوا يقول تعثيبا على

كتاب السريان للأستاذ موفق نيسكو


قرأت المقدمة وقد لمست فيها ألأمانة والدقة العلمية
لقد ذكرت أنا في المؤتمر القومي الذي عقد في بغداد في عام 2003 م أن أسم السريان يوحد جميع أبناء شعبنا وذلك إستنادا الى المصادر الكنسية الشرقية أي من كتبة الكنيسة ألآشورية الشرقية وكذلك من كتبة الكنيسة الكلدانية وهو منشور في كتابي (عقد الجمان في أدب السريان ) وباللغة السريانية حيث كان البحث الذي القيته في حينه باللغة السريانية وصدور كتاب سيادة المطران لويس ساكو ( أباونا السريان) في طبعته الثانية خير دليل على إستمرار ألأسم نتمنى لجميع ألأخوة من أبناء شعبنا األكلداني الآشوري السرياني أن يوحدوا كلمتهم
لما فيه خير هذه ألأمة العريقة التي خدمت التراث ألأنساني لمدة تربو على أربعة ألآف سنة وحافظت على تراث الشرق القديم
أسأل الرب أن يوفق ألأستاذ موفق وجميع العاملين

الدكتور بشير متي الطورلي
عضو دائرة اللغة السريانية
المجمع العلمي

هدف الاحزاب الاشورية جميعها وبدون استثناء هو اقامة منطقة اشورية لهم بحيث يعيدون توطين الاشوريين من مختلف المناطق في مناطق تواجد السريان والكلدان , ربما بعض الاحزاب في تصريحاتها وبياناتها تقول عكس ذلك لكن في حقيقة الامر هي انهم جميعا يدعون ان المسيحيين من الكلدان والسريان هم اشوريين

نظرا لان الموضوع طويل وشائك ساكتفي بهذ القدر في هذا الجزء على ان اكمل ما منشور من تصريحات وبيانات حول هذا الموضوع في اجزاء اخرى





ادريس ججوكا


نود ان نبين الاتي حول بعض ما ورد اعلاه :                                                                                                                                                           

1~ ان القول باْن التسمية الاشورية امتداداتها التاريخية علئ مدئ اكثر من سبعة الاف سنة هو * كذب * لاْن اولئ الاقوام التي اتت الئ العراق كانوا السومريون و الاْكديون و طهورهم في العراق القديم لا يتجاوم ستة الاف سنة في وقت لم يكن للاشوريين المنقرضين اْي ظهور بعد.                                                                                                                                   

2~ نعم ان المنطقة التي يحلم المتاْشورون اقامة كيان خاص بهم هي بالاْساس للكلدان السريان الاراميين و لا وجود للحالمين الاخرين  بها.                                                                                     

و واضح كما ورد اعلاه باْن  * كان كل شئ محضرا * للتسمية * و بحاجة للاخراج فقط.

ادريس ججوكا

#2
السيد توما السرياني المحترم                                                                                                                                                                                 

الدكتور بشير الطورلي هو صديق و حاليا متقاعد , و قد كتبت له حول الموضوع مستفسرا عما جرئ في الموْتمر ف كتب لي باختصار الاتي :                                                                 

                                                     
Bashir Altorle

لقد أكدتُ لهم ومن خلال خلال كتابات أباء ألكنيسة ألشرقية أنَّ ألتسمية كانت ألسريانية وأوردت لهم نصوصاً من آباء ألكنيسة ألشرقية ومن كلام العامة حينما تسأله يجيبك ( آنا سورايا يعني أنا سرياني ) وعندما تسأله عن لغته ألتي يتكلمها يجيب لشانا دسورث وهي مختصر لسورياإيث وعندما عن ألفصيحة يجيبك لشانا أتيقا أو لشانا آرامايا أو جوشما . ولكن لم نستطع التأثير لعدم حضور آباء من كلتا ألكنيستين ألسريانيتين في ألمؤتمر.