بالرغم من هذه (؟) لا زال الكثيرون يترحمون على ذلك الزمان الذي أشبعنا ضيما ونحن نعيش على بحر من البترول! كنا نعيش في سجن أسمه العراق، كنا عراقيون ولكن غرباء في بلدنا، كنا نخاف من أنفسنا، فكيف من الغير؟ المشكلة الخطيرة هي ان الكلام لا ينفع، فمن يسمع؟ يجب أن نغير الانسان! نستطيع أن نغير الأرض والزرع والجبال ومجرى الأنهار .. ولكن لا نستطيع أن نغير الانسان.
من المسؤول؟