خطف المطرانين بولس اليازجي ويوحنا ابراهيم قرب حلب

بدء بواسطة ماهر سعيد متي, أبريل 22, 2013, 06:48:58 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ماهر سعيد متي

خطف المطرانين بولس اليازجي ويوحنا ابراهيم قرب حلب


     المطرانان ابرهيم واليازجي
اقدم مسلحون على خطف متروبوليت حلب والاسكندرون وتوابعهما للروم الارثوذكس المطران بولس اليازجي ومتروبوليت حلب لطائفة السريان الارثوذكسي المطران يوحنا ابرهيم قرب مدينة حلب.
وعلمت "النهار" أن بطريركية الروم الأرثوذوكس التي تبلغت مساء اليوم خبر خطف المطرانين، لن تصدر أي بيان قبل الغد ريثما تتوافر لديها كامل المعطيات الدقيقة عن حادث اختطافهما.

وفي تفاصيل روتها مصادر معنية لـ"النهار"، ان المطران يازجي كان في الجانب التركي من ابرشيته التي تمتد من حلب الى انطاكيا، وقد ذهب المطران يوحنا ابرهيم لاصطحابه، وفي طريق عودتهما الى حلب اوقفتهما مجموعة مسلحة قبل وصولهما الى المدينة وقتلت سائق ابرهيم وخطفت المطرانين. وتبلغت المطرانية الأورثوذوكسية ان المطرانين لم يتعرضا للأذى.  كما يشار إلى أن المطران بولس يازجي هو شقيق بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي.


http://www.annahar.com/article/28880-خطف-ميتروبوليت-حلب-للروم-اورثوذكس-مطران-بولس-يازجي-مطران-يوحنا-ابرهيم-قرب-حلب


أنباء عن خطف مطرانين في حلب






برطلي . نت / متابعة

22-04-2013 20:10
ميادين افادت أنباء عن خطف متروبوليت حلب والاسكندرون وتوابعهما للروم الارثوذكس المطران بولس اليازجي ومتروبوليت حلب لطائفة السريان الارثوذكسي المطران يوحنا ابراهيم حسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للاعلام.

وفي التفاصيل، ان المطران ابراهيم اصطحب المطران اليازجي بسيارته التي يقودها شماسه، من قرية على الحدود التركية.

ولدى وصولهم الى مشارف مدينة حلب اعترضهم مجهولون وانزلتهم من السيارة، وقتلت السائق وخطفت المطرانين ابراهيم واليازجي .
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

كانا سيذهبان للتفاوض لاطلاق سراح كاهنين.. فأختطفا..











http://www.ishtartv.com/viewarticle,47669.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

matoka

جماعة مجهولة تخطف نيافة المطران مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم




برطلي . نت / متابعة
الموقع الرسمي لبطريركية السريان الأرثوذكس

تعرض نيافة الحبر الجليل مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم مطران حلب الجزيل الاحترام، لعملية اختطاف جبانة قامت بها جماعة مسلحة مجهولة حتى الآن، وقد كان بصحبة نيافته سيادة المطران بولس يازجي مطران حلب والإسكندرون للروم الأرثوذكس، فيما كانا ذاهبين لتأدية واجب إنساني ورعوي.

وقد استنكر قداسة سيدنا البطريرك المعظم موران مور إغناطيوس زكا الأول عيواص الكلي الطوبى هذا العمل اللاإنساني، ورفع قداسته الصلاة من أجل سلامة المطرانين الجليلين، وطلب من جميع أبناء الكنيسة إيقاد الشموع وإقامة الصلوات من أجل جميع المخطوفين، وعلى نية الأمن والسلام في سورية الحبيبة.




Matty AL Mache

ماهر سعيد متي

القصة الكاملة لاختطاف المطرانين يوحنا إبراهيم وبولس اليازجي



صُعقت الطائفة المسيحية مساء أمس بخبر اختطاف مطرانين من خيرة مطارينها بينما كانا يؤديان مهمة من أسمى مهمات الرسائل الديانة المسيحية.

فالمطرانان كانا في مهمّة إنقاذ في ريف حلب بهدف تحرير كهنة سريان وأرثوذكس كانوا اختطفوا منذ أكثر من شهرين، بعد مفاوضات كثيفة سرية بينهما وبين الجهة الخاطفة عشية عيد القديس جاورجيوس، إلّا أن مجموعة شيشانية اعترضت طريقهما ورمت بالمرافقَين المدنيَّين أرضاً وفرّت بالمطرانين الى جهة مجهولة.


المطرانان المختطفان هما المطران مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم متروبوليت حلب للسريان الأرثوذكس، وبولس اليازجي مطران حلب والأسكندرون وتوابعهما للروم الأرثوذكس.


وفي حديث للمطران متى الخوري لصحيفة الجمهورية، وهو السكرتير البطريركي لبطريرك السريان الأرثوذكس زكا الأول عيواص، أكد بصفته أيضاً مطران باب توما في دمشق أنّ البطريركية لن تتخذ أي قرار في انتظار أي اتصال من الجهة الخاطفة لمعرفة نواياها ومطالبها.

وكشف المطران متى أن المساعي الأخيرة تؤكد لهم أنّ المطرانَين سيبيتان في مطرانيتهما ليل اليوم بعد دخول جماعة مهمة على خط المفاوضات، يضيف الخوري أكده لهم الكاهن التابع لبطريركية السريان في حلب في اتصاله الأخير.

وأضاف المطران الخوري "نحن نعيش مع المسلمين السوريين منذ زمن ونتعايش معهم بسلام، وجمعتنا الأعياد ووحّدتنا التقاليد".
وشدد الخوري على أنّ المسلمين من جميع الطوائف هم الذين بنوا بطريركيتنا في باب توما وزخرفوها ونحتوا لنا أيقونات لمار جرجس".


اكد المطران الخوري أنّ جميع أبنائه المسلمين الذين نزحوا من حمص وقابلهم في لبنان اكدوا له أن لا علاقة للمسلمين السوريين بالذي يحصل، وتأسفوا للوضع الحالي الذي وصلت اليه حمص، وهم يتخوّفون من الجماعات الغريبة التي أتت من الخارج"، مشيراً إلى أنّ "المسلم السوري لا يشكل مصدر خوف بالنسبة إلى المسيحي السوري والتاريخ يشهد".






تفاصيل عملية الخطف




يروي المطران متّى الخوري لـ"صحيفة الجمهورية" تفاصيل ما حصل: "بعد جهد استطاع أحد كهنتنا في حلب الاتصال بنا وتأكيد خبر خطف المطرانين يوحنا ابراهيم وبولس اليازجي، اللذين كانا في مهمّة إنسانية حضّرا لها منذ فترة طويلة، لإنقاذ كهنة أرثوذكس وكاثوليك.

وقد رافقهما شخص يدعى فتوح وهو سائق المطران ابراهيم منذ أكثر من 5 أعوام، وشخص رابع لم تُحدّد هويته.

وخلال توجّههم الى المنطقة المحددة لتنفيذ المهمة التي كانت جاهزة وشارفت نهايتها بهدف تحرير الكهنة، اعترضت سيارتهم مجموعة غريبة.

ويكشف الخوري أنّ المعلومات الأوّلية تُظهر أنّ المجموعة الخاطفة شيشانيّة، ولمّا رأت أنّ اثنين من الركّاب علمانيّان، رمت السائق فتوح والشخص الرابع الذي لم تحدد هويته من السيارة وفرّت بالمطرانين اليازجي وابراهيم نحو جهة مجهولة.


ويؤكّد الخوري أنّ الشخص الرابع المجهول الهوية "صديق حميم للمطران اليازجي، ويعتقد أنّه كان يلعب دوراً أساسيّاً في عملية الإفراج عن الكهنة الرهائن"، كاشفاً أنّ السائق وهذا الشخص اتّجه كلّ منهما في طريق.

وبعد ساعات وصل الخبر من عائلة السائق فتوح التي اتّصلت بمطرانية حلب وأبلغتها أنّه عُثر على ابنها مقتولاً، وقد تمّ التعرف إليه من خلال أغراضه الشخصية.


ولكنّ الخوري يؤكّد أن الشخص الرابع الذي لم يُعرف مكانه حتى الساعة أنّه حرّ طليق، "وهو الذي أبلغ أنّ المجموعة الخاطفة لم تتعرّض لهما بل رمتهما الى جانب الطريق قبل أن يتوجّه كلّ منهما بطريق مختلف، وهذا يؤكّد أنّ الجهة التي التقت بالسائق فتوح وأردته قتيلاً لا علاقة لها بالجهة الخاطفة".


ويروي الخوري أنّ "اتفاق الإفراج عن الرهائن قضى بأن يأتي المطران اليازجي من تركيا، على أن ينطلق المطران ابراهيم من حلب ويلتقيا في المنطقة المُتفق أن تجري فيها عملية تحرير الكهنة".


ويوضح المطران الخوري، وهو المسؤول عن بطريركية باب توما في دمشق والمتابع الحالي للبطريركية السريانية الأرثوذكسية، أنّ الشخص الرابع قد أكّد هذه الرواية، فهو قال إنّ ملامح الخاطفين تؤكّد أنّهم غرباء، والشيشان يتميّزون بلهجتهم ولونهم (لحى - بياض الوجه - عيون زرقاء... إضافة إلى اللغة)، لذلك المعلومات التي لدينا نستقيها من الرجل الرابع، صديق المطران اليازجي.


ويلفت الخوري إلى أنّ عائلة فتوح قد تسلّمت جثته وتعرّفت إليه، مشدّداً على "أنّنا نسلّم أنّ الخاطفين هم غير قتلة السائق، وأنّهم من الشيشان، حسب قول الشخص الرابع، لكنّنا لسنا متأكّدين هل هم شيشان فعلاً أم ينتمون الى جهة أخرى".


ويضيف المطران الخوري : "ننتظر اتصال الجهة الخاطفة بنا أو بالبطريركية أو بمطرانية حلب لنعرف مطالبها، ومصادرنا تؤكّد أنّ المساعي تتواصل للإفراج عن المطرانين لذلك ارتأينا التريّث في نشر بيان، وحتى الساعة لم نتصل ببطريركية الروم الأرثوذكس.

فنحن نعمل منفردين بهدوء وهذا لا يعني أنّنا لا نريد التعاون، بل على العكس نريد العمل كلٌّ على حِدة، لأنّنا لا نريد التسرّع في قراراتنا حتى لا نعرّض حياة المطرانين للخطر".


ودعا المطران الخوري إلى "انتظار المهلة القانونية، وهي 24 ساعة، قبل عقد اجتماع موسّع واتّخاذ القرارات الكبيرة"، موضحاً "أنّنا لا نملك معطيات كثيرة لنعمل، ووضعنا كبطريركية لا نُحسد عليه، ونحن نعيش حال أسىً وحزن وألم، ومستاؤون من هذه الأخبار، خصوصاً البطريرك زكّا عيواص، وهو قد خرج اليوم من المستشفى وحاله الصحّية حرجة، وقد فاجأه الخبر وزاد من ألمه".


ويشدّد المطران الخوري على "أنّنا كنّا وما زلنا نستنكر التعرّض لجميع الكهنة، إن كانوا من طائفتنا أو من غير طائفة كما استنكرنا وفاة جميع رجال الدين المسلمين لأنّ رجال الدين عموماً رسالتهم السلام والمحبة، وموقفهم ليس مع المعارضة ولا ضدّها، إنّما موقفهم إنسانيّ بحت".

ووصف الخوري وضع المطرانية بأنّها "مربَّطة" ولسنا قادرين على اتّخاذ أيّ قرار أو إصدار أيّ بيان لأنّنا لا نريد تعريض المطرانين للخطر.

ويوضح أنّ "مطالب الخاطفين غالباً ما تكون مادّية أو بهدف الضغط السياسي أو الضغط على الدولة لتحقيق تبادل، أي قد يكون لدى الجهة الخاطفة مجموعة أسماء تريد إجراء تبادل فيها".


ويؤكّد أنّ "حادثة الخطف لن تكون سهلة على المسيحيّين في سوريا، لأنّ المطران اليازجي مقرّب من النظام السوري ومن المعارضة، وعلاقاته جيّدة مع الطرفين على حدّ سواء، وهو يتمتّع بحنكة سياسية، ولطالما عبّر عن رأيه، ومطالبه هي نفسها مطالب السوريين الشرفاء، أي تحقيق الإصلاحات ومكافحة الفساد".


وينفي الخوري أن يكون للمطرانين عداوة مع أيّ جهة معينة "لذلك أيّدنا احتمال أن لا تكون الجهة الخاطفة قريبة من النظام أو من المعارضة وأن تكون غير سوريّة"، مضيفا: "قد يكونون متطرّفين أفغان أو شيشان، "جبهة النصرة"، ليبيّين، مصريّين أتوا من الخارج.


وأضاف المطران الخوري "لا نعلم مع من كان المطران اليازجي يتواصل للإفراج عن الكهنة، ولكن الأغلب أنّه لا يتواصل مع الغرباء بل مع الجيش السوري الحر، وقد يكون تسرّب خبر مجيئهم أو قد تكون عملية الخطف حصلت صدفة لأنّ المنطقة ليست آمنة".

ويدعو المطران الخوري إلى التريّث، مشيراً إلى أنّ الشخص الرابع "تمكّن بصعوبة من الحصول على هاتف والتواصل مع مطرانية حلب للروم الأرثوذكس، وإذا لم تُحلّ القضية غداً (اليوم) ويعود المطرانان إلى مقرّيهما سنعمل على مستوى البطريركيتين".

ويُعرب المطران الخوري عن تعاطفه مع البطريرك يوحنا العاشر اليازجي الذي يواجه مشكلة مزدوجة، عائلية ودينية"، مؤكّداً أنّ قلبه كبير وسيتعامل بالأسلوب نفسه أكان المخطوف شقيقه أو أيّ أحد آخر من أبناء الطائفة".


ويحذّر الخوري من أنّ "الاجتهاد في التحليل قد يشكّل خطراً على المطرانين، لذلك يجب التريّث لأنّ كلّ جهة خاطفة لها طريقة تعامل معيّنة، ونحن لا نريد التهوّر والتضحية بحياتهما".


ويختم المطران الخوري بالقول: "عيد القدّيس جاورجيوس اليوم بالنسبة إلى البطريركية السريانية والمطارنة هو عيد للصلاة حتى يتحرّر جميع الكهنة المخطوفين ولا سيّما المطرانين اليازجي وابراهيم"، داعياً اللبنانيّين عموماً والمسيحيّين خصوصاً إلى "مشاركتنا الصلاة عن نيتهم للإفراج السريع عنهم والإفراج عن أسر الوطن".




http://www.souriabaladi.com/index.php?id=2415


بابا الفاتيكان يصلي من أجل إطلاق سراح المطرانيين المخطوفين في سوريا


الفاتيكان- أ ش أ 

أعلن المتحدث باسم الحبر الأعظم "فيدريكو لومباردى" اليوم الثلاثاء، أن البابا فرنسيس يصلي من أجل إطلاق سراح المطرانيين الأرثوذكسيين اللذين خطفا أمس الاثنين، في محافظة حلب بشمال سوريا.

وصرح المتحدث، بأن البابا يتابع الأحداث عن كثب ويصلي من أجل سلامة وإطلاق سراح"المطرانيين، مضيفًا أن المأساة التي يعيشها الشعب السوري، بلغت أبعادًا فظيعة.
وكان المطرانان "يوحنا إبراهيم" و"بولس يازجى" خطفا أمس في قرية كفر داعل، بالقرب من حلب شمال سوريا.


http://new.elfagr.org/Detail.aspx?nwsId=328559&secid=7&vid=2#.UXbBLJ7fp88

مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي


المنظمات الأرثوذكسية السورية تنفي الأنباء عن إطلاق سراح رجلي الدين

نفت الرابطة السريانية السورية اليوم الأربعاء 24 نيسان/أبريل الأنباء عن إطلاق سراح رجلي الدين المسيحيين الذين اختطفا سابقا.

وذكر الناطق باسم الرابطة حبيب إفرام في مقابلته لـ "إي إف إي" أنه "لم يطلق سراح رجلي الدين، ولم تعلن أية مجموعة عن مسؤليتها في عملية الخطف".

وحسب قوله، فإن جميع المحاولة الموجهة لإطلاق سراحهما قد تكللت بالفشل.

يذكر أنه تم اختطاف المطران غريغوريوس يوحنا ابراهيم، ميتروبوليت حلب لطائفة السريان الأرثوذكس، والمطران بولس اليازجي، ميتروبوليت حلب لطائفة الروم الأرثوذكس في 22 أبريل/ نيسان بعد أن قام مسلحون بوقف سيارتهما وقتل سائقهما.

وإثر انتشار نبأ الخطف، قامت جهات مختلفة بجهود حثيثة للتوصل إلى إطلاق سراح الأسقفين، من بينها سفير خارجية اليونان، الموفد الخاص للأمم المتحدة في سورية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية. وتضاربت الأنباء أمس حول إطلاق
سراحهما.

http://arabic.ruvr.ru/2013_04_24/111640929/
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي


الشهيد فتوح سائق السيارة التي كانت تقل المطرانين المختطفين






عشتارتيفي كوم- خاص/

ورد في قصة اختطاف المطرانين مار يوحنا ابراهيم ومار بولس اليازجي وجود شخصين علمانيين بصحبتها احدهما سائق المطران مار يوحنا ابراهيم وهو الشماس فتوح الذي استشهد بعد عملية الاختطاف كما ذكرت جريدة الجمهورية التي تصدر في لبنان في قصة الاختطاف التي نشرتها يوم امس الثلاثاء 23/4/2013 حيث قالت بان الخاطفين اطلقوا سراح السائق وشخص آخر (لم يذكر اسمه) كانا بصحبة المطرانين إلا ان فتوح استشهد خلال عودتهما اما الشخص الرابع فذكرت الجريدة بأنه عاد الى دار المطرانية في حلب وهو من ابلغ بأختطاف المطرانين واستشهاد فتوح الذي لم تذكر الجريدة شيئا عن طريقة اسشهاده.

الراحة الابدية اعطه يارب ونورك الدائم فليشرق عليه
http://www.ishtartv.com/viewarticle,47809.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي


غبطة البطريرك ساكو يناشد اصحاب الضمائر الحية لإطلاق سراح المطرانين المخطوفين



عشتارتيفي كوم- خاص/

ناشد غبطة البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو كافة الجهات المعنية وكل صاحب ضمير حي العمل جاداً وعاجلاً من اجل إطلاق سراح المطرانين الجليلين يوحنا ابراهيم وبولس اليازجي جاء ذلك خلال بيان صدر عنه تلقى موقعنا نسخة منه وجاء في البيان



"إنّنا أمام هذه الاختطافات نعرب عن قلقنا الشديد على مستقبل التسامح الديني في منطقتنا واستمرار العيش المشترك الذي وسم علاقة المسلمين والمسيحييين ببعضهم" واضاف "التسامح يعني قبول الآخر كما هو، وإتاحة المجال له ليكون ما هو، والعيش المشترك هو أن نشارك الآخر ما هو ومن هو"

وينشر عشتارتيفي كوم نص البيان:




http://www.ishtartv.com/viewarticle,47805.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي




الراحة والنياح لروح الشهيد البطل الشماس فتح الله روبين كبود سائق نيافة المطران مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم الذي استشهد اثناء اختصاف الحبر الجليل مار يوحنا ابراهيم بتاريخ 24\4\2013 . الله يرحمه ويسكنه ملكوت السماوات مع صحبة الشهداء والابرار امين
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة