متي كلو يوقع كتابه "وخزات قلم" بحضور رسمي وثقافي في ملبورن الاسترالية

بدء بواسطة برطلي دوت نت, أغسطس 20, 2012, 08:39:21 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

برطلي دوت نت

متي كلو يوقع كتابه "وخزات قلم" بحضور رسمي وثقافي في ملبورن الاسترالية




برطلي . نت / خاص

بحضور رسمي وثقافي في صالة "بروكوود" في عاصمة استراليا الثقافية ملبورن   وقع متي كلو كتابه "وخزات قلم " جاءوا جميعا لحضور عرس ثقافي كبير يتقدمهم  سعادة سفير جمهورية العراق في استراليا ونيوزلندا الاستاذ مؤيد صالح، الذي حضر خصيصا من العاصمة كامبيرا .
وبعد ان رحب عريف الحفل الفنان والمخرج التلفزيوني فارس دانيال بالحضور،قال: اسمحوا لي بداية أن ارحب باسمكم جميعا بسعادة سفير العراق في استراليا ونيوزلندا الاستاذ مؤيد صالح شاكرين له حضوره الذي ان دل على شي انما يدل على حرصه واهتمامة بشؤون وشجون جاليتنا العراقية فأهلا ومرحبا بكم سعادة السفير ، ونرجوا أن يستمر هذا الحضور البهي هذا  ليطرز عطائنا ومنجزنا الابداعي بنكهة عراقية اصيلة
في هذا اليوم ايها الاخوة والاخوات نجتمع هنا لنحتفي بمولود جديد ، ولد مغتربا ، بعيدا عن الوطن ، لكن حين تدخل الى قلبه ، تراه عراقي الهوى
وخزات قلم – هكذا كان قدره أن يسمّى ، فنحن أول الشعوب التي كتبت قبل وجود القلم ، شعوب حفرت تاريخها  بارادتها على الحجارة ، من سفر  مسلة حمورابي ، الى سفر الحب العراقي ،
وخزات قلم للكاتب والاعلامي متي كلو ، فهنيئا لنا هذه الاضافة الى مكتبتنا العراقية ، ونحن نعلم أن للكتابة في الغربة معنا اخر ، فان قلنا وخزات قلم فنحن نعني انها وخزات ألم
ولا بد لي الان من تقديم سيرة ذاتية للكاتب والاعلامي الاستاذ متي كلو بهذه السطور المختصرة

كانت الولادة في نينوى عام 1945
درس في بغداد ثم بعد أن انهى دراسته دخل معترك الحياة الوظيفية الى ان طلب التسريح منها عام 1989 ليتوجه الى العمل الحر ، لكنه لم يجد نفسه حرا ، فراح يبحث عن حريته بين المدن ، من عمان الى صوفيا ثم اسطنبول واثينا ، لكن شاء الحظ ان تكون فكتوريا محطة لحقائب العمر ، كان ذلك عام 1995
لاحقته هموم الثقافة هنا في ملبورن ، فانخرط في شؤون الثقافة والنشاطات الاجتماعية الاخرى فشارك في تأسيس نوادي وجمعيات ومنتديات عديدة كان منها
نادي اكد الثقافي والمجلس الاشوري الكلداني السرياني"تجمع اجتماعي ثقافي"  ومنتدى الثلاثاء الثقافي ونادي زهريرا الاجتماعي وأخيرا جمعية المغتربين العراقيين
ولان قلمه يهوى الوخز ، لذا اختار الصحافة والمواقع الاكلترونية لينشر مداد محبته وخزا ، فكتب العشرات من المقالات الثقافية والسياسية والاجتماعية واجرى حوارات عدة مع الكثير من رموز الثقافة والادب والسياسة والفن  وغيرها  في الصحف المحلية
ترأس عا م 2001 تحرير مجلة الكلمة ثم بعدها تفرغ ليجمع اثاث الفكر بين جلادين فكانت ولادة اول كتاب عام 2010 وحين استقرت كلمات كتابه اسماه بدون ممحات
وتقديرا لجهوده المستمرة في استراليا  نال لقب سفير السلام وشهادة تقديرية عام 2011
اليوم سيضع وخزاته بين ايديكم في كتابه الجديد والذي نحتفي بتوقيعه ، هذا المولود الذي اسماه وخزات قلم ،
لكن قلمه لم يكتفي بالوخز فعلى مكتبه  ينتظر الطبع كتاب  بعنوان صرير قلم ،
ولانه مهموم ايضا بشعبه فقد اخذ ذلك الهم مساحة من انشغاله فكتب كتابا اخر بعنوان من يحمل ملف مسيحيي العراق وهذا الكتاب ينتظر الطبع ايضا
ورغم هذه الانشغالات الا انه بقي وفيا لجريدة بانوراما التي احبها وبذل جهودا كبيرة لان يغطي من خلالها رسالة ملبورن الثقافية والاجتماعية  اضافة الى عموده الثابت بعنوان الصراحة راحة ، رغم علمي بأن الصراحة قد لا تكون كذلك احيانا !
وبعد ان انتهيت من سرد اهم المحطات في حياة الكاتب والاعلامي متي كلو دعوني ارحب باسمكم مرة ثانية بسعادة سفير العراق في استرليا ونيوزيلاندا الاستاذ مؤيد صالح  راجيا  منه التفضل لالقاء كلمة بهذه المناسبة

كلمة سعادة السفير مؤيد صالح  في حفل توقيع الكتاب
يسرني ان التقيكم
لدي كلمات بسيطة وسريعة بودي ان اشارككم بهذه الاحتفالية الطيبة للكاتب و الاعلامي  متي كلو على عطائه وانجازاته ولكتاباته  المستمرة التي اتابعها على صفحات جريدة بانوراما للسيدة وداد فرحان اضافة الى صراحته ، انه يكتب في بعض الاحيان الكلمات باللهجة العراقية التي هي منبع ثقافة المجتمع العراقي، وهذا يدل على عراقيته بالرغم من بعده عنه، فيذكرني فيها بين حين واخر فأتابعها وأتذكر السنوات الماضية، وهذا الانجاز الرائع قبله وبعده ان شاء الله هو موقع فخر واعتزاز للسفارة العراقية والجالية العراقية ولهذه الطاقات بهذا العطاء ، نشد على يديه لمزيد من العطاء وأبناء جاليتنا الاخرين ما يستطيعون ان يقدمونه لاغتناء هذه الجالية من هذا البعد وليس هناك افضل من  القلم للتعبير عن ما يتضمن  في نفوسنا وإيصالها الى من يسمعها من مسؤول او الاعلام  افضل من الرصاصة او البندقية، يجب علينا ان يكون مجتمع متحضر لأننا نحن اصحاب الحضارة منذ ألاف السنين ولكن اصابتنا كبوة، فنأمل ان شاء الله ان تكون المرحلة القادمة مرحلة الثقافة والحضارة والقلم وأتوجه ثانية بالتهاني والتبريكات الى الاستاذ متي كلو وشكرا لحضوركم

ومن سدني جائت تحمل البهجة ، فخورة بوخزات قلم زميلها الذي أوفى بوعده لبانوراما المحبة ، فكان مرآة عكست الصورة البهية لهذه الجريدة الاصيلة  في ملبورن ، نرحب بالكاتبة والاعلامية السيدة وداد فرحان رئيسة تحرير جريدة بانوراما ،فأهلا بك في ملبورن مرة   ، وأخرى  على المنصة لنسمع كلمتك بمناسبة اصدار كتاب وخزات قلم

سيداتي سادتي الافاضل
فاح مساؤكم عبيرا
شهادتي مجروحة ..
بدءا أقول ذلك..  فهو متي كلو صديقي أولا ومدير مكتب جريدة بانوراما في ملبورن التي أتشرف برئاسة تحريرها .
متي الذي أعرفه جيدا وكذلك أنتم .. في اصداره الجديد وهو الثاني يكتب عنا جميعا .
فهو مَن تحفظ ذاكرته يومياتنا ...
ينقلها الى أوراقه البيضاء ويتحدث فيها عما ترصد عينه الثاقبة والخبيرة التي عايشت حلقات مسلسل الحياة.
أعزائي .. في هذا الاصدار ستجدون أنفسكم في جملة هنا ، أو فقرة هناك حيث أن مفرداته تبني خيالات مشاهداته في حيثيات التفاصيل اليومية .         
ربما يقترب منك في قرائتك لبساطة صراحته المعهودة التي قد أسترقها سمعه فوثقها،.
وربما يبتعد عنه الاخر تحسبا فيلوح بالبعد والقطيعة احيانا.
ولانعرف ماذا سيوثق لنا وعلينا مستقبلا ..  فالسين والصاد منه، تعنينا جميعا فربما هي أنا ، أو أنت ، وربما أنتم.
لذا حذاري من قول  غير الحقيقة امامه!!
فهذا هو حس الكاتب الذي يحاول الوصول الى الحقيقة ليضعها بصراحة تامة كصراحة الأستاذ متي كلو الذي يحاول في كتابه هذا ارساء قواعد الحقيقة والصراحة لاتمام كينونة الايام بجمالها ورقيها .
أصدقائي
مع طيب أمنيات أسرة تحرير بانوراما بكافة مكاتبها في استراليا أود أن أقدم التهاني بفرح غامر الى عمود جريدة بانوراما منذ تأسيسها الأستاذ متي كلو متمنية له دوام التألق والابداع. 
وأخيرا دعوني انثر على جمعكم هذا الورد وحبات الهال .
على جبل في عمان كنا نلتقي في داره التي حولها الى ملتقى ثقافي – لكن مخابراتهم كانت تطلق  على الثقافة معارضة – ربما كان الحال كذلك – لان الثقافة موقف – موقف كنا اتخذناه بلا خوف - جميل بكل ما فيه – قلم وطباع – خصال وخيال – جاء ايضا من سدني – يحمل حقيبة خياله التي اتسعت لكل هذا الكم من المحبة – انه الكاتب والشاعر جمال الحلاق 

كلمة الشاعر جمال الحلاق
ايها الحضور الجميل
مساء الخير
كل ولادة بداية إلا الكتابة ولادتها انتهاء ن هل ادرك السومري خالق الكتابة الاولى انه يعلن عبر الكتابة نهاية الضياع تضل الحقائق محبوسة في صدور الشهود حتى يعلن عنها الاعلان
ضرب من التدوين واليوم اذ نلتقي هنا في العاصمة الثقافية في استراليا نلتقيي اليوم لنكون شهود لولادة جديدة تحمل على عاتقها ارشفة احداث ويوميات بعضها كان مؤشرا لتغير ثقافي سواء على صعيد الاجتماعي او الادبي فمتي كلو عاصر مثلا لحظة انقلاب عام  1958، الانقلاب الذي كان تمريرا ناجحا لانقلابات عسكرية لاحقة، كما ينبغي هنا ان اشير  الى ان متي كلو كان صديقا لشعراء لجيل الستيني، جماعة كركوك تحديدا جان دمو، سركون بولص، فاضل العزاوي، الاب يوسف ، فهو اذن شاهد حي  و مسؤول ،شاهد حي على لحظات عبرت ، لحظات ستدوي كالنحل في صدره تقلقه تقض عليه لحظات الاعتزال بالذات والانفراد وحيدا مع جمل وإشارات كان حاضرا ولاداتها الاولى فهو اذن قابلة، قابلة ستضل الاجنة تحاصرها حتى يعلن عن ولاداتها شكرا جزيلا .
من الموصل الى بغداد الى السوربون ثم الى نيوزلندا – رحلة عمر بين   البحث والتأمل انتجت كاتبا وباحثا كبيرا ، جاب اغوار اللغة والادب ، انه الكاتب والباحث اللغوي الاستاذ بهنام عفاص

من كلمة الاستاذ بهنام عفاص
لقد اصبحت كتابة الخواطر مع الايام نوعا من انواع النثر الفني منذ ان ظهر في اوائل القرن الماضي كتاب "النظرات" للاديب الكبير مصطفى لطفي المنفلوطي ، حيث بات هذا الفن لا يستغني عنه لانه يعبر بين ثناياه عن الذات البشرية في لحظة من لحظات الحياة تعبر بصدق واخلاص من حادثة او مشاهدة عابرة  مما يحعلها تحظى باهتمام القراء لانها تصل الى الغاية والهدف والمغزى بسرعة وبدون مقدمات وحتى ولو كان فيها "وخزات قلم" الا ان تلك الوخزات مما لا تؤذي ولا تؤلم لانها صادرة من الاعماق ولا يريد كاتبها سوى الاصلاح ولفت النظر الى بعض الامور ومحاولة العمل على تلافي ما فيها من سلبيات والتاكيد على الايجابيات .
ويختتم عفاص قائلا:
ختاما اظن ان القارئ سيجد الشيء الكثير مما يفكر فيه او مما فكر فيه سابقا، وها هو يجده مسطرا على صفحات كتاب انيق ويحمل عنوان"وخزات قلم"

ولرابطة الكتاب العراقيين في فكتوريا دور هام في ترسيخ الثقافة الاصيلة ، ولوجود المشرف على هذه الرابطة ، القى السيد سلام السماوي  كلمة نقطتف منها  ما يلي :
.
الاستاذ متي كلو لما يتمتع به من الذوق , ولعل خير هذه الاذواق هي تلك التي تتفق في رايها مع الحكمة القائلة , خير الكلام ماقل ودل ,
لان الدلالة في الكلام هي النقطة الوحيدة التي يرتكز عليها التفاهم بين الكاتب وقارئه وبين المتكلم وسامعه , اما مازاد على ذلك فخير زائد قد يجب حينا وقد لايجب احيانا كثيرة .
عندما تصفحت المؤلف الاول بدون ممحاة لفتت انتباهي امورا كثيرة حيث انه يقدم من خلال كتاباته مشاهداته الشخصية التي عايشها في سني حياته ويحللها تحليلا ادبيا ونقدا ثقافيا رحبا , وقد ضم بين دفتيه اكثر من حس ادبي وثقافي يتمتع بها الكاتب بما يحمله من ذكريات ومشاهدات جميلة احيانا ومؤلمة احيانا اخرى , وان اهم مايميز هذه الذكريات انها احداث اقترنت بالاحساس والوجدان وليس نقلا عن اشخاص وانها تخلو من كل مبالغة في احداثها التي تكون بعضها قد لاتصدق وضرب من الخيال عند القارئ , ينقل فيها مشاهداته بكل صدق وشفافية , وانما هي الحقيقة بعينها وان من يملك حق كتابة هذه الاحداث وتوثيقها للاجيال القادمة هم من عاش الخبايا والخفايا دون غيرهم , لانهم هم الامناء على نقل الوقائع والاحداث التي جرت عليهم وتاثر بها المجتمع .
وبالتالي يقوم بنقد من يحتاج الى ذلك نقدا بناءا , او يثني على اخر دون مجاملة .
وفي هذه الامسية العطرة بنفحات هذا التواجد اجتمعنا لنحتفل بمناسبة توقيع مؤلف اخر من مؤلفات الاستاذ الاديب متي كلو الذي اسماه وخزات قلم , متمنين ان يكون محط اهتمام جميع القراء لما يضم بين صفحاته من مواقف ومشاهدات جميلة وجريئة
وطن في لحن – ولحن في وطن – فرقة موسيقية تحمل عبق العراق – أصالة وطن ترعرع في حضن  نهرين – نهر حب ووفاء – ونهر اصالة وارتواء استمع الحاضرين الى معزوفات تراثية من الالحان العراقية الراقية قدمها  الفنان العراقي رائد عزيزمع فرقته " ميزوبوتاميا"التي نالت استحسان الجميع واصر سعادة السفير على مصافحتهم فردا فردا.وبعدها القى متي كلو كلمته :


سعادة سفير جمهورية العراق في استراليا ونيوزلندا الاستاذ مؤيد صالح المحترم
السادة الافاضل
حضرات السيدات والسادة الكرام
اسعدتم مساء

وخزات قلم هو مجموعة من مشاهد من حياتنا الانسانية،احيانا  تسرنا وتسعدنا وتفرحنا وأحيانا  تؤلمنا وتوجعنا  وتحزننا، نشاهدها  بشكل يومي وعلى مدار السنة،وكل واحد منا يشاهدها  بمنظاره الشخصي، البعض يراها بشفقة وحذر  ويبحث في دواخلها وهناك من ينظر اليها بصمت  وهناك من يهادن الحالة لأسباب تكمن في مصلحته
لست ضليعا باللغة ولكن محب لقراءة كل ما يكتب بها  وهذا الحب يدفعني لامسك القلم لأعبر عما  اشاهده  وما في ذاكرتي وبحورها ولكن حبي لها  يدفعني ولكني اطلق العنان لقلمي  ليطلق وخزة ولكن بدون مقاضاة صاحبها  والهدف هو ايصال فكرة فيها وخزة بسيطة لنقد حالة معينة نعيشها معا والوخزات التي يكتبها قلمي ربما  توقض  كالناقوس بالرغم من عيوبه ولكن لصوته صدى يتلقاه المستمع .
واعترف باني لست بكاتب متمرس او باحث عن الشهرة ولا ضليعا باللغة وفنون السجع ولكن  استمع الى اطراء لا استحقه من الاصدقاء والزملاء في الحقل الاعلامي والصحفي ومن البعض الذين لهم باع طويل في فنون الثقافة، ومنهم من صنف كتاباتي  بأدب النقد الاجتماعي والسياسي وهناك البعض همه الانتقاد وليس النقد، ويعتبر ان ما اكتبه وغيري ليس جديرا بالقراءة لأننا لسنا من الاسماء "اللامعة" وقلت لأحدهم يوما، لماذا لا تكتب يا سيدي نقدا لما تقراه لي او لغيري، واذا تعتقد ان هناك اعوجاج في ما نكتبه فعليك اضاءة شمعة  خير الف مرة من لعن الظلام وتصحيح  اعوجاجنا ،وهؤلاء من امتهن الغرور والأخر من نصب نفسه اميرا  للكلمة .
كما نعلم ان الحياة دراما مستمرة منذ الخليقة  او مسرحية طويلة ضحكاتها لحظات ودقائق وحزنها ساعات وأيام اما وخزاتها سنوات وسنوات، وكما للمسرحية فصول ومشاهد،  كذلك الحياة لها دروب ودروب وكل درب يختلف عن الدرب الاخر باختلاف السائرين.
وقلمي يرصد هذه الفصول والمشاهد بجميلها وقبحها  بخضرتها وأشواكها من خلال الابواب المفتوحة وليس من خلال ثقوب الباب الموصدة.
ايها السيدات والسادة
اضع هذه الوخزات ضمن كتاب سميته"وخزات قلم" بين اياديكم الكريمة، وكلي امل ان يحضى بالقبول، وتمنياتي ان اتلقى انتقاداتكم ووخزاتكم حوله بكل رحابة صدر.
في الختام اود ان اقدم شكري الجزيل والخالص الى سعادة سفير جمهورية العراق الاستاذ مؤيد صالح على حضوره من كانبيرا خصيصا الى هذا الحفل والذي يعتبر دعما للثقافة العراقية في المهجر الاسترالي، كما اقدم شكري الى كل الحضور وخاصة الذين تجشموا مشقة السفر من سيدني وفي مقدمتهم الاعلامية رئيسة تحرير جريدة  العائلة العراقية والعربية "بانوراما" والصديق الدكتور باقر الموسوي المدير العام AUSTRALIA MIGRATION CENTER 
، والشاعر والأديب المبدع جمال الحلاق والسيدة عقيلته والزميل العزيز داود عزيز، كما اقدم شكري الى الزميل العزيز القادم من  مدينة اديلايد الاستاذ طارق الحارس والضيوف الاخرين من سيدني وابن الجالية الذي دعم هذا الحفل   السيد وليد بيداويد وأخيه عدنان وتحية رقيقة الى الذي كان معكم في تقديم الفقرات الاخ والصديق الفنان فارس دانيال والى كل الذين ساهموا في هذا الحفل ومنهم الفنان رائد عزيز  مؤسس ورئيس فرقة ميزوبوتاميا والمصورين وتحية خاصة مقرونة بعطر الياسمين الى شريكة حياتي دنيا متي التي تتحمل انشغالي بالمطالعة والكتابة والسهر وبعثرة اوراقي هنا وهناك والتي مازلت تنتظر وخزة من وخزاتي وفي الختام  يبقى كل قارئ جيد رجل عظيم وكل قارئة جيدة امرأة عظيمة ولكم محبتي

واثناء الاحتفالية تم قراءة برقية  من المطران ملكي ملكي النائب البطريركي في استراليا ونيوز لندا واعتذاه عن الحضور بسبب سفره الى لبنان وتركيا، وبرقية اخرى من الخوري بطرس توما  مدينة بيرث،
بعدها تم توقيع الكتاب والتقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة




















































المادة خاصة بمنتديات برطلي دوت نت . عند نشر، أو إعادة تحرير لهذه المادة ، يرجى الإشارة الى " منتديات برطلي دوت نت "

لؤي كلو

هنيئا لنا جميعا...العراقيين بشكل عام والبرطلايي بشكل خاص هذا المولود الجديد ..وهنيئالكاتبنا الاستاذ متي كلو وعائلته الكريمة مولوده الثاني ''وخزات قلم'' والى مزيد من الانجازات لرفد الساحة الثقافية العراقية  بكل ما هو ممتع ومفيد.

لؤي سليمان
عن عائلة سليمان داؤد/برطلي

farid

الئ الصديق متي كلو  المحترم

بكل فخر واعتزاز نقدم للصديق ابو زياد التهاني الحاره بمناسبة صدور كتابه الثاني وخزات قلم... وما زاد من فرحنا وسرورنا الاحتفال الرائع بحضور جمع من  الشخصيات  الادبيه والثقافيه.... متمنين   لك الصحه الجيده والئ مزيد من الانجازات في مجال الكتابه والعمل الصحفي سلامنا وتحياتنالكم والئ العائله الكريمه  ....

     فريد قرياقوس داود والعائله
     هولندا لاهاي

يوسف الو

تهنئة من القلب للأخ والصديق العزيز الأستاذ متي كلو بهذا العرس الثقافي البهيج .... حقا انه عرس ثقافي وأجتماعي يستحق التقدير وينال اعتزازنا وأعتزاز ابناء شعبنا العراقي بشكل عام وابناء برطلة السريانية بشكل خاص تقبل يا استاذنا العزيز خالص تهانينا ومحبتنا وتقديرنا لك ولكل من ساهم معك بأنجاح هذا العرس الذي يليق بالمثقفين

أمير بولص ابراهيم

مبارك الاصدار الجديد استاذي الكريم متي كلو  وهنيئا لبرطلي السريانية بابنائها البررة ..

   ملاحظة : رغم عدم التلميح بذكر انك ابن برطلي من قبل مقدم الحفل   إلا أن عطر برطلي كان فواحا ً في الحفل وعبر الخبر وحبذا لو تم حصولنا على نسخ من الكتاب
  تحياتي  وتقبل ردي المتواضع

matoka



مبارك للاستاذ  متي كلّو  الاصدار الجديد الثاني '' وخزات قلم ''

تحياتي
Matty AL Mache

MATTIPKALLO



الاعزاء

لؤي سليمان و عائلة سليمان داؤد
فريد  قرياقوس داود
يوسف الو
متوكا

وجميع  الاعزاء الذين اتصلوا عن طريق الهاتف وارسلوا   تهانيهم  عبر البريد الالكتروني في دول الشتات والوطن الغالي وبرطلة الحبيبة ، اقدم لهم  شكري الخالص لمشاعرهم التي غمروني بها، واتمنى للجميع   ان  تحيطهم اغصان السعادة  دائما مع  مودتي ومحبتي .

متي كلو
استراليا