السلطة الرابعة: الحكومة تعتزمُ إصدارَ نظامٍ جديدٍ للرواتب وتعيد النظر بنظام التقاعد

بدء بواسطة matoka, فبراير 05, 2015, 05:16:43 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

matoka

السلطة الرابعة: الحكومة تعتزمُ إصدارَ نظامٍ جديدٍ للرواتب وتعيد النظر بنظام التقاعد













برطلي . نت / متابعة
الخميس, 05 شباط/فبراير 2015
    17:54


الصحف المحلية لهذا اليوم وبداية من جريدة الصباح بعنوان"الحكومة تعتزمُ إصدارَ نظامٍ جديدٍ للرواتب وتعيد النظر بنظام التقاعد"

فقدْ وجَّهَ مجلسُ الوزراء لجنة ًمختصة ًبإعدادِ نظام ٍ جديدٍ لرواتبِ الموظفين، يعالجُ الفرقَ الكبيرَ في المرتباتِ ليشمل َالرئاساتِ الثلاث, من اجل تحقيق التوازن والعدالةِ بين الموظفين في مؤسسات الدولة , واكدت مصادر ُللصحيفة أن هناكَ مشروعَ نظام ٍجديدٍ متكاملٍ للرواتبَ بصددِ الانتهاء, من شأنه معالجةُ كل ِالرواتبِ في مؤسسات الدولة ومن ضمنِها الرئاساتُ الثلاث, موضحا ان اللجنةَ تعمل ُالانَ لوضع ِواصدارِ نظامِ رواتبَ وليـس قانونًا.
وفي سياقٍ متصل، كشف مديرُ هيئةِ التقاعد احمد عبد الجليل لصحيفة الصباح, عن توجه ِالحكومة الى اعادة النظر بقضية التقاعد, وامكانيةِ احالة الفائضين على التقاعد دون ان يتضرروا, وستتمُ مناقشة ُ تلك المقترحاتِ , في الجلساِت اللاحقةِ لمجلس الوزراء.
و إلى صحيفة المشرق بعنوان" خطة ُالهجومِ على قضاء الدور جاهزة "
حيث اكد قياديٌ في الحشد ِالشعبي للصحيفة, أن خطة َالهجوم على شمال تِكريت جاهزةٌ, وأن تحريرَ قضاء ِالدور سيتمُ خلال عَشَرَةِ ايام. مبينا أن مجاميعَ من داعش تتمركزُ في منطقة سيد غريب جنوب تكريت, وهذه المجاميعُ تُخطط ُلتجعلَ من الصحراء الممتدة بين الفلوجة وسامراء ساحةَ تحركٍ لداعش, وأن القواتِ العراقية َبكل ِتصنيفاتها, شخصت هدفَ داعش َووضعت ِالخطة َلتحرير سيد غريب, ولكن في صفحةٍ ستعقبُ صفحةَ تحريرِ الدور مباشرةً. من جهةٍ اخرى توقعت مصادر ُعسكريةٌ عراقيةٌ, أن يتم َتحريُر مدينةِ تكريت خلال شهر. مؤكدة ًان هناك خططا وخططا بديلةً ستنفذ, عندما تَحينُ ساعةُ الصفر. لافتة الى ان تحريرَ تكريت اصبح هدفا قريبَ المنال.
والى صحيفة الصباح الجديد تقرير بعنوان" حربُ أميركا ضد داعش "
نشرت الصحيفة تقريرا أميركيا طرحَ تساؤلاتٍ عديدةً منها " هل على الولايات المتحدة القيامُ بنشاطٍ أكبرَ في الخطوطِ الامامية للقتال في العراق, وجاء في هذا الصدد أن المسؤولين الاميركيين يؤكدون, مقتلَ ستةِ آلافِ داعشيٍ منذ بدء الحملة قبل ستةِ أشهرٍ ضد تنظيم داعش, في وقتٍ يؤكدُ خلاله مسؤولون آخرون أن الواقعَ يفرض ُإدخال َوحَداتِ سيطرةٍ جويةٍ اميركيةٍ لتحقيق ضرباتٍ جويةٍ دقيقةٍ, وان تكونَ القواتُ الخاصة ُالاميركيةُ جزءا لا يتجزأ من الوَحداتِ العراقية في الخطوط الأمامية ,والذي سيكون ضروريا في نهاية ِالمطاف إذا كان الهدفُ من السياسة الأميركية, هو هزيمةَ داعش لا مجردَ اللعبِ معها, لتحقيق التعادل فقط، الذي هو بحكم ِالأمِر الواقع، سياسة ُإدارةِ أوباما الحالية.
والى صحيفة العالم نرصد خبرا بعنوان " داعش يُصدِّرُ مئةَ شاحنةِ نفطٍ يومياً من حمرين"
حيث تحدثت الصحيفة عن تحولِ حقول ِنفط حمرين جنوبَ كركوك, إلى مصدر ٍ ماليٍّ حيويٍ لتنظيم داعش الارهابي, حيثُ يقومُ بتصديرِ مئةِ شاحنةٍ من النفط الخام منها يومياً .. وينقُلُ التقريرُ عن ضابط ٍفي الجيش ِالعراقي قوله، إن داعش َيُسيطرُ على الحقول , ويقومُ ببيعِ النفط ِالخام الى تجارٍ محليين , وهم يستخدمون طريق َالحويجة الموصل ومن هناك الى سوريا في عمليات التصدير .. وتضيف ُالصحيفةُ أن تنظيمَ داعش َيَبيعُ بِرميلَ النفطِ الواحِد, بمبلغ عَشَرة ِدولاراتٍ فقط, في وقتٍ لم تتخذ ِالحكومة ُايَ خطواتٍ مناسبة ٍلوقف التهريب, ولا تجدي الضرباتُ الجويةُ للتحالفِ نفعا .

والى الصحف العربية من جريدة الشرق الأوسط وتحت عنوان"التوافقُ السياسي ُفي العراق.. لُعبةٌ صعبةٌ على توازناتٍ قلقِة"
قالت الصحيفة إن اجتماعاتِ الرئاسات الثلاث في العراق, باتت تحضُرُها كلُّ ُالأطرافِ من خلال عناوينِهم ومسمياتهم، وهذا لم يكن ممكنا في عهدِ حكومة رئيس الوزراء السابق نوري المالكي ,لا سيما في ولايته الثانية،, وتقول الصحيفةُ إن الرئيس معصوم ورئيسَ مجلسِ الوزراء حيدر العبادي, ورئيسَ مجلس النوابِ نجحوا في خلقِ مُناخٍ جديدٍ من َالعمل السياسي, أُجبروا بموجِبِه قادةً سياسيين وزعماء َأحزابٍ وكتل، على شغلِ مواقعَ ثانويةٍ وبلا صلاحيات, ومع ذلك يواظبون على حضور الاجتماعات, والانسجامِ مع هذا الجو في إطارهِ العام على الأقل.
وفيما يبدو النجيفي وعلاوي أكثرَ انسجاما مع الجو السائد، فإن المالكي الذي يعتقدُ أنه الخاسرُ الأكبر, بعد أن وجد نفسَه وحيدا باستثناءِ الدبابات التي حركها إلى القصر الرئاسي, لإجبارِ معصوم على تكليفه بتشكيلِ الحكومة, لكنه سَرْعان ما اُضطر إلى التراجع, بعد أن وقفَ بمواجهتِه المرجعية ُالدينيةُ التي أفتت, بضرورة ِاختيار رئيس ٍجديدٍ للوزراء.
وترى الصحيفةُ أنه من المهمِ استثمارُ كلِ العقلاءِ لهذهِ الأجواءِ الإيجابية, ودعمُ توجهاتِ العبادي في كلِ الميادين لأنها مهمةٌ ويُمكنُ أن تؤسسَ لشيءٍ, باستثناء أن السيدَ المالكي لا يزالُ يعملُ على عرقلةِ كلِ الخُطوات ِالإيجابيةِ التي يقوم بها العبادي، وبالتالي أصبحَ خطرا على الأمن الوطني العراقي
وإلى صحيفة الحياة اللندنية بعنوان... تراجعُ داعشَ يكشفُ فظائعَ ارتكبها في شمال العراق
نقلت الصحيفة رواياتِ عدد ٍمن الناجين الايزيديين في منطقة سنوني بمدينة الموصل، حيث يعيشون بين رُفاتِ ذويهِمُ الذين قتلوا بوحشيةٍ في الفترة, التي سيطر فيها تنظيم داعش على هذه القرية منذ مطلع َآب َاغسطس, حتى نهايةِ كانونَ الاول ديسمبرَ الماضي,. وقال مِيَسَّر حاجي صالح قائمُمقامِ سنجار للصحيفة، إنه تم العثورُ على ثلاثة ِمقابر, واحدةٌ في سنوني واثنتانِ في منطقة حَردان شمال سنجار, في حينِ لايزالُ اهالي عددٍ كبيرٍ من المخطوفين غيرَ متأكدينَ من أنهم قتلوا. وبيْنَ هؤلاِء عددٌ كبيرٌ من الإيزيديين الذين يعيشون الان في مخيم ٍللنازحين في دهوك, وقد وصلوا إلى قرية سنوني, للبحث عن ذويهِم
والى صحيفة الأهرام المصرية نرصد تقريرا بعنوان" تنديد ٌواستنكارٌ عربىٌ ودولىٌ واسع ٌللجريمة الوحشية "
حيث قالت الصحيفة إن تواليَ الإداناتِ والغضب ِوالاستنكار فى العواصم العربية والعالمية, لإعلانِ تنظيمِ داعشَ الإرهابىِ عن إعدامِ الطيارِ الأردنىِ معاذ الكساسبة, تؤكدُ مدىَ الرفض ِالدوليِ, وخاصة الصادرَ من الدولِ الاسلاميةِ لمثلِ هذه الجرائم, وقالت الصحيفةُ إن الجريمةَ الوحشيةَ البشعة َالتى اقترفها التنظيمُ, عملٌ بربرىٌ جبانٌ لا يرتكبُه إلا ألدُ أعداءِ الإسلام, ولا تمت بصلةٍ للقيمِ الإنسانية والدينية وبالأخلاق والشهامة العربية الأصيلة, كما تُعبرُ بوضوحٍ عن استهتارِ هؤلاءِ القتلةِ الإرهابيين بكل ِالقيمِ الإنسانية النبيلة .. ونقلِت الصحيفةُ استنكارَ منظمة ِالتعاون الإسلامي, التي اكدت أن تنظيمَ داعش َلا يعترفُ بما أقره الإسلامُ, من حقوق ٍللأسرى .

والى الصحف الدولية لهذا اليوم وبداية من صحيفة واشنطن بوست الأميركية وتحت عنوان" كارتر يتجنبُ الأسئلةَ المقلقة في البنتاغون"
فيه نقرأ أن إفادةَ رئيس الدفاع المعين آشتون كارتر, التي استمرت لمدة ساعتين, خلت من َالإجاباتِ القاطعةِ عن استراتيجية الوزارة, في حالِ توليِ مهامِ الرجلِ الاول فيها .. وقالت الصحيفةُ إنه بالرغم ِمن إقرارِه بوحشيةِ وهمجيةِ داعشَ، وضرورةِ تسريعِ وتيرةِ الحرب ضدَه وتخليصِ العراِق وسوريا ومنطقة الشرق الأوسط من شروِره , لم يضعْ كارتر اجوبةً حاسمةً عن برنامجٍ زمنيٍ محددٍ, قد يرى فيه المجتمع ُالدوليُ أملا في المرحلة المقبلة .. واضافت الصحيفةُ أن كارتر لم يوضحْ أيضا المساعداتِ العسكريةِ التي يحتاجُها العراق، كما لم يوضحْ مدىَ الحاجة إلى إرسال قوات ٍاميركيةٍ إضافيةٍ, سواءٌ كانت لمهامِّ التدريبِ أو مهامَّ ٍأخرى استطلاعيةٍ أو قتالية, لافتة ًإلى ضرورة أن تعمل َلجنة ُالقواتِ المسلحة في الكونغرس, على الحصول على اجاباٍت لهذه الأسئلة, خاصة انها ذاتُ دلالاتٍ كبيرٍة, بشأن التحركاتِ العسكريةِ الأميركية المقبلة
وإلى صحيفة نيويورك تايمز وتحت عنوان " داعش يخسَرُ في العراقِ. لكن ماذا بعد"
حيث قالت الصحيفة إن تنظيمَ داعش َيتلقى هزائمَ في مناطقَ كثيرةٍ من العراق, لكنه مايزال ُقادرا على تجميعِ قُواهِ, ومهاجمةِ المدنِ العراقية كما فعل في السابق, إذا لم تَقُمِِ الإدارةُ الاميركية ُبالتحركِ الفوريِ, لتحصينِ الاراضيِ التي يتمُ استعادتُها من تنظيم داعش, وذلك من خلال تسريعِ وتيرةِ تدريبِ قوات الامنِ العراقية, وصفقاتِ التسليحِ التي تضمن ُلهمُ التفوقَ في المعارك .. كما دعت الصحيفةُ الحكومة َالعراقيةَ إلى مواصلةِ مشوارِها, الذي وصفته بالناجح حتى الآن, والعملِ على تعزيز تلك الخُطوات بدمج ِجميع المقاتلين في جهازٍ موحدٍ, وحصر اِلسلاحِ بيد الدولة, للقضاء على النَّعَراتِ الطائفية ..
والى صحيفة الغارديان نرصد خبرا بعنوان" مجلسُ العمومِ البريطانيُ ينتقدُ دورَ الحكومةِ في مواجهة داعش"
حيث نشرت الصحيفةُ تقريرَ لجنةِ الدفاع ِفي مجلس العموم البريطاني, والذي اكد أن بريطانيا تلعب ُدورا محدودا في الحرب على تنظيم داعش الارهابي, واوضح ان بريطانيا تمتلكُ خبراتٍ ومواردَ لتقديمِ مزيد ٍمن الدعم للقواتِ العراقية, في حربها ضد تنطيمِ داعشَ الارهابي, إلا أن بريطانيا تلعب دورا أقلَ من أيِ دولةٍ اخرى في الحرب على داعش, ولا تمتلكُ استرايتجيةً واضحةً لهزيمة التنظيم. وقال رئيسُ لجنةِ الدفاع في مجلس العموم روري ستيوارت, إن كابوسَ إقامةِ دولةٍ جهاديةٍ في العراق وسوريا تحقق أخيرا, بفضل تقاعسِ بريطانيا ودورهِا المتواضع
وتطالبُ اللجنة ُالحكومة َالبريطانيةَ, بالقيامِ بمزيدٍ من َالجهدِ وزيادةِ العمليات العسكرية الجوية, عندما تُظهر ُالقواتُ العراقية ُوالكرديةُ استعدادَها, للقيام بعملياتٍ كبيرةٍ ضد َالمتطرفين.
والى صحيفة اندبندنت البريطانية نقرأ خبرا بعنوان " تشيلكوت يبررُ تاجيلَ تقريرِه عن الحرب في العراق
"نقلت الصحيفة تصريحاتِ رئيسِ الفريق المسؤول عن التحقيق, الذي تجريه بريطانيا عن حرب العراق جون تشيلكوت, التي قال فيها إن التأخيرَ في نشرِ نتائجِ التحقيقِ لم يكن تفاديهِ ممكناً. وكان متوقعاً أن نطاقَ التحقيقِ لم يسبقْ له مثيل، خاصة انه يتعلقُ بأكثرَ من ست ٍوثلاثينَ واقعةً، يتمُ تقييمُها على مدى تسع ِسنواتٍ وعواقِبها، وقال إن التحقيقَ لم يحسِب بشكل ٍدقيقٍ مقدارَ الوقتِ اللازم، لتحليل الأدلةِ التي تم الحصولُ عليها، مضيفاً أنها جُمعت من ألف ٍوخمسِمئةِ وثيقٍة حكوميةٍ، ومئةٍ وخمسينَ شاهداً










Matty AL Mache