تعقيبي على السيد يونادم كنا وماورد عَنهُ أثناء المقابلة مع د. حميد عبدالله عبر ق

بدء بواسطة وسام موميكا, مايو 05, 2018, 11:30:43 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

وسام موميكا

     تعقيبي على السيد يونادم كنا وماورد عَنهُ أثناء المقابلة مع د. حميد عبدالله عبر قناة الفلوجة !




  وسام موميكا  
أجرت قناة الفلوجة الفضائية لقاءاً مع السيد يونادم كنا وعبر برنامج (الرقم واحد ) الذي يقدمهُ الدكتور حميد عبدالله ، وكعادتهِ فإن السيد يونادم كنا في كل مقابلة أو لقاء يُجرى معهُ يحاول إظهار نَفسهُ بالقائد الضرورة والأوحد للمسيحيين جميعاً ولابديل لهُ في جميع المراحل ، فالأمة التي أجبتهُ لايمكن تُنجِب غيرهُ . فَمِن خلال المقابلة وكما هو معروف عن السيد يونادم  محاولاتهِ للتهرب عن قول الحقيقة التاريخية التي تَخص طائفتهِ التي كانت سابقاً تسمى نسطورية ومن ثم أصبحت آشورية وأخيراً آثورية ...!!!

ومن خلال مَقالي هذا سوف أقوم بالرد على المغالطات والتحريف للحقيقة التي يُمارسَهُا السيد يونادم كنا في الرد على أسئلة الدكتور حميد عبدالله مُقدم البرنامج.

فَفي بِداية اللقاء سأله مُقدم البرنامج  أَنت (آشوري من الفلوجة شلون رهَمِتها هاي ) ...!!!؟
فقام السيد كنا وكعادتهِ بالإلتفاف على السؤال وتحريفهِ للموضوع والذهاب إلى موضوع آخر ليس له علاقة لا بالعرب ولا بالطنبورة ، فكان الرد عن  (التمر وتغلا  وووووووإلخ ) ....!!!؟
عزيزي يونادم كنا إن مَقدم البرنامج الدكتور "حميد عبدالله" يَملك خِبرة في إدارة هكذا لقاءآت ومقابلات ، كما وأن الشخص لديه معلومات سياسية  وتاريخية في الشأن العراقي ...فَكيف تكون (آشوري من الفلوجة شلون رهَمتها هاي ....لماذا لم تقول لهُ الحقيقة  وجنابك دَخلتها بالتمر وإسم التمر الذي يأتيك من بعض شيوخ العشائر  ووووإلخ !!؟
والحقيقة أنك لستَ بالأصل من الفلوجة بل أنك من مواليد محافظة دهوك ومن قرية صغيرة إسمها (كوركوڤانه ) التي قُمتم بِبيعها  للإخوة الكورد مِنذُ الثمانينات ومن ثُم الهجرة إلى بلاد الغربة  !
ولماذا لم تَقول المَعنى الصحيح لكلمة  (تغلا )  السريانية الآرامية والتي تعني بالعربية  (دجلة ) ، ولكَونك آشوري كما عَرفت عَن نَفسك لمقدم البرنامج أي أنك لست بِكلداني آشوري سرياني ولا بِكلدوآشوري ....أمركم غَريب عجيب ، فأين أصبحت خطاباتكم وشعاراتكم القومية والوحدوية وووووو إلخ وإدعائكم الزائف بالأُمة الواحدة مع الكلدان والسريان الآراميون  ,كما وأنك ياسيد كنا تقول لغتك الأكدية ...فأين أصبحت لغتك السريانية الآرامية والجميع يعلم أنه لاوجود للغة لا أكادية ولا آشورية في يومِنا هذا لأنها إنتَهت مع زَوال شُعوبها ، فَياعزيزي "حَدِث العاقِل بِما لايُعقَل فإن صَدَقَك فلا عَقل له " !

رابط المقابلة :

https://youtu.be/T1ct2ZkPFFU


ومن خلال المقابلة والحديث أثار السيد يونادم  نُقطة رئيسية وهامة حول حقيقة أفكارهِ ونواياهُ المَريضة تِجاه  الشعب السرياني الآرامي ، فَعندما قام بِذِكر أطياف الشعب العراقي حتى وصَل إلى المسيحيين فأسماهُم (بالآشوريين  ) وهذا ماهو معروف عَن السيد يونادم كونَهُ عدواً للسريان الآراميون لذلك قام بإلغاء إسمهم من الدستور العراقي  ، فماذا نَنتظر أو نَتوقع منهُ غير المؤامرات لإستهدافنا.
لذلك يحاول السيد يونادم وتَنظيمِه العُنصري المَشبوه لِنَشر الهرطقة  السياسية الآشورية  وتَعميم هذهِ الفكرة بين أبناء شعبنا السريان الآراميون ، رُغم أن هذهِ الفكرة  قد حَصَدت الفَشل مِنذ أن جاء بها الإنكلييز والمبشرين الإنكليكان إلى العراق .
أما البقية يا قائدُنا الأَوحد ...وكما قال لجنابُك مُقدم البرنامج بأنك تَدَعي تَمثيل جَميع مسيحيي العراق والحقيقة ليست كذلك على أرض الواقع لأنكَ شخصٌ مَنبوذ ومَرفوض من قِبَل السريان الآراميين وحتى من الإخوة الكلدان  ، كما وأن هناك إخوتنا الأرمن وهُم أيضاً عراقيون مَسيحيون أصلاء فَهل يَقبَلون بأن تُمثيلهم جنابك ! ..فَعَليك توضيح كلامِك وماتَدعيه من أنك القائد الأعلى والأوحد لمسيحيي العراق  !! ...وربَما حتى الأخوة الأقباط لم يَسلموا من أفكارك  ، فَعَلى ماذا إستَنَدت في كلامك هذا بأنك القائِد و الممثل الأعلى والأوحد لمَسيحيي العراق حتى أن مقدم البرنامج ضاعَت وتاهَت عليهِ السالفَة !

المُشكلة هي في الفِكر والآيدُلوجية التي يَتَبِعُها السيد يونادم كنا وحركتهِ الديمقراطية الآشورية المَشبوهة  وتطبيق سياسة  أكذب وأكذب ومِن ثُمَ أكذب حتى يُصدقك الناس  ، وهنا السيد يونادم حتى لم يَستَطِع تَصديق كَذبتِهِ وإدعائهِ بالآشورية ، فَكيف يُحاول إقناع الآخرين بِما يُرَوج لهُ ويَدَعيه  !

وهَكَذا يَستَمر الدكتور حميد عبدالله في طرحهِ للأَسئلة على السيد يونادم كنا حتى دَخل إلى تاريخ الحركة الديمقراطية الآشورية وعَن سَبَب تأسِيسها ووووووووووإلخ وكالعادة فإن السيد يونادم كنا عِندما تُطرح عليهِ مِثل هذهِ الأسئلة بالتأكيد يَفرح كثيراً ويَنفُخ ريشَهُ ليَستَثمِر كلامهِ للمُتاجرة والمزايدة بِدماء الشهداء الأوائل ورفاق دربهِ المُؤسِسين لِتَنظيمهُ  الذين رحلوا جميعاً وبقيَّ جنابهُ وحيداً في الساحة يَتَلذذ بالمَناصِب والإمتيازات والمُكتسبات التي تَحَقَقَت له ولأفراد عائلتِه وللمُقربين منهُ  .
كما ونُبارك للسيد يونادم كنا فَوزهِ بالمرتبة الأولى من حيث الديمقراطية المُفرَطة التي مَنَحَها لأعضائهِ وكوادره القيادية في الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) ، وكما أشار سيادتهُ خلال حَديثهُ مع الدكتور حميد بأن الحركة (زوعا) صُنِفَت الأولى عراقياً وربَما حتى عالمياً من حيث أنها تَجاوزت الخُطوط الحمراء  بِديمُقراطيتها ......والذي يَقصدهُ قائدنا الهُمام بِكلامهِ هذا هو الإستحواذ وإحتكار مَنصِب السكرتارية العام للحركة وتوجيه تُهمَة العَمالة التَخوين بِحَق مَن يُعَارضَهُ أو يَقِف بوجِه سياساتهِ الشوفينية والعنصرية وكِثرة الإستقالات والتوضيحات المُقَدَمة من أعضاء وكوادر الحركة ، كما أن إستغلال السلطة و المَنصب الحزبي والحكومي لتوظيف أفراد عائلتهِ وعَشيرتهِ بأماكن حساسة في حكومة الإقليم عام ١٩٩١ ومروراً بِعام ٢٠٠٣ مع زوال نظام صدام وإلى يومنا هذا يَستغَل السيد يونادم  ديمقراطِيتهِ العَرجاء التي يَدعي بأنها قَد فاقَت حدود الوصف ! 

ويَستمر مُقدم البرنامج  بِتَوجيه الأسئلة للسيد يونادم  حتى ورَد السؤال الآتي   (هل كانوا المسيحيين مضطهدين في زمن صدام )  ؟!!
فَكان جواب السيد كنا مُخجلاً  وركيكاً بِحيث لم يَعرف حتى أن يَرد على هذا السؤال ، فقام بإختلاق عِدة مُبررات وحِجج وأكاذيب غير مقنعة و مُفبركة حتى وصَل الأمر بالسيد يونادم كنا بِتوزيع التُهم على رجال الدين المسيحيين بأنهم كانوا عملاء للمخابرات والأجهزة الأمنية الصَدامية والبعثية ، وبالتأكيد الذين يَقصدهم بِكلامهِ  المُنوه إليهم هُم بَعض رجال الدين المسيحيين ومن الكنائس الكلدانية والسريانية بِشقيها وهذا ماأعرفهُ تماماً ،  رُغم أن السيد يونادم كان بَعثياً بِحُكم عملهِ السابق في الجيش العراقي بِرتبة ضابط  وحتى أن إسمه كان قَد ورِد في بَعض وثائق جهاز المخابرات العراقية السابق !!....فَمن كان بيتهُ من زجاج لايرمي الآخرين بالحجارة .

وتَعقيباً على فَقرة تَهميش المسيحيين في عَهد صدام وللإجابة التي وردَت عن السيد يونادم حول هذا السؤال الذي أحرجهُ كثيراً ، فالسيد يونادم كنا لايُمثل المسيحيين بِقومياتهم جميعاً وسَبَق لنا أن قُمنا بِتوضيح هذا الموضوع ، فالسيد يونادم ربما يُمثل طائفتهُ الآثورية  فقط ، و لايَحق له التَحَدُث بإسم السريان الآراميون وإستغلال قضاياهُم القومية والمصيرية  من أجل مَصالحهِ الخاصة والحزبية  وللتسويق لدعايَتهِ الإنتخابية  ، فالمسيحيين في زَمن صدام كان لهم كرامة وحقوق مُصانةٌ لايُسمَح لأحدٍ أو أية جِهة كانت بالتجاوز عليها مُطلقاً ، وهنا لانَمدَح أو نُبرىء نظام صدام من بَعضِ سياساتهِ الدكتاتورية الخاطئة تجاه الشعب العراقي عُموماً ، بل إنني أقارن بين أوضاع المسيحيين قبل عام ٢٠٠٣ وماحَصل لهُم بَعد سقوط نظام صدام من تهديدات وإستهداف وإضطهاد وقَتل وتَشريد و تهجير ...وللأسف هذا هو الواقع المآساوي والأليم الذي يَعيشهُ جميع مسيحيي العراق منذ عام ٢٠٠٣ ،فَكلامي هذا في الوقت الحاضر لايَختلفُ عليه إثنانٌ من أبناء شعبنا المسيحي بِجميع طوائفهم وقومياتِهم ، فَمَن  أعطى الحق  للسيد يونادم ومَن خَولهُ بالحَديث عَن واقع المسيحيين السريان الآراميون الذي لم يَعيشهُ حتى على أرض الواقع  ، كونهُ ليس من بلدات ومُدن وقرى "سهل الموصل"  فَهو من إحدى القرى الآثورية الصغيرة الواقعة في محافظة دهوك في شمال العراق سابقاً (إقليم كوردستان ) حالياً .

ومِن جانِبٍ آخَر فَقَد أوردَ السيد يونادم أَثناء حَديثهِ شعار ومُصطلح (الوطنية ) الزائِف الذي جاء بِهِ الأحزاب والساسة مِنذُ مَجيء الإحتلال الأمريكي إلى العراق في عام ٢٠٠٣ إلى أن أصبح شعار الوطنية في خبر كان ، فَحَقيقة السيد يونادم أنه إنسان لايَعرف مَعاني الوطنية الحَقيقية لأنه شخص يَبحث فقط عن مَصالِحهِ الشخصية والحزبية ، فَكَيف لِهَذا الشخص أن يَتحدث عَن الوطنية التي ربَطَها بِحَركتهِ العُنصرية وهي بعيدةٌ كل البُعد عن جَوهَرها !

ومِن ثُمَ يَنتَقل السيد يونادم  للحديث عن حضارة (بابل وآشور) التي لاتَخُصهُ لوحدِهِ بلَ تَخُص جميع العراقيين ، و أثناء حديثهِ عَن كنائسنا المسيحية وتعريفهُ لمُقدم البرنامج عَن  سبَب إختلاف كنائسنا الرسولية المقدسة  مع كنيستهِ الهرطوقية النسطورية بِحيث لم يَكن مُوفقاً أيضاً في توضيح الأسباب ولا حتى بالإجابة عَن السؤال الذي وجِه إلى سيادته بِهذا الخصوص ، وتَهرب من الحقيقة التاريخية وراحَ قائد الأمة الأوحد الهُمام بَوصف كنيستهِ الهرطوقية النَسطورية  بأنها كنيسة حَق وبقية الكنائس الرسولية المقدسة باطِلة ، حَسب تَفسيري للكلام الذي صَدَر مِنه  !! ..فَكَيفَ إذن يُفَسَر ويُتَرجَم  كلام السيد يونادم حول الخِلافات التاريخية العَميقة بين كنائسنا !
نَرجو ونَتمنى من رؤساء كنائسنا السريانية بِشقيها الكاثوليكي والأرثوذكسي ومن أبناء شعبنا وأمتنا الآرامية أن يشاهدوا رابط المقابلة أدناه ، ليَتَطلعوا ويَتَعرفوا جيداً على أفكار ومُخَططات وأهداف السيد يونادم وحَركتهِ المَشبوهة المُعادية لتاريخنا وللغتنا ولِكنائسنا المقدسة الرسولية .


رابط المقابلة :

https://youtu.be/T1ct2ZkPFFU


فَمن يشاهد هذهِ المقابلة أو اللقاء فَسوف يَتوصل إلى قناعة بأن السيد يونادم كنا في هذهِ الإنتخابات يُعاني من العُزلة والإحباط وإنخفاض في شعبيتهِ التي كان قد أُسُس لبِنائها على أرضً رملية هَشة وبالتالي سوف يَتَهدم ويزول كل ما بُنيَّ على باطل ، كما وأن العَديد من رفاقهِ يعارضون سياساتهِ الدكتاتورية والعُنصرية المُلتوية ويَرفضون بَقائهِ وتَشَبثهُ بِمنصبهِ الدائِم سكرتيراً للحركة الديمقراطية الآشورية التي جَعَل مِنها حزباً  للعائلة كما قالها الدكتور حميد عبدالله في سؤالهِ الموجه للسيد يونادم عندما قال له ( ألا يوجد غيرك ليَتسلم مَنصب سكرتير الحركة )...فالدكتور حميد لايَعلم بأن الجماعة ماينطوها إلى الأبد ....!
وأعجَبتني كثيراً طريقة صياغة الأسئلة من قِبَل الدكتور حميد وتوجيهها إلى السيد يونادم  ، فَهناك مواضيع كثيرة أُثيرت في المُقابلة مِنها توزير السيد يونادم كنا لإبن أختهِ في وزارة البيئة  .والهَيمنة والسطو على صَفَقات وعقود للمقاولات والبناء تابعة للوقف المسيحي لِصالح شركة آشور العائدة لإبن أختهِ الآخر  ..

وهكذا أدعوكم لمشاهدة المقابلة واللقاء مع السيد يونادم .

رابط المقابلة :

https://youtu.be/T1ct2ZkPFFU



وشكراً
 

 



Wisammomika
سرياني آرامي

ادريس ججوكا

ليبقئ  المدعو ينادم  كنا  الئ ما يشاء  يردد باْنه  اشوري  ف يبقئ هو * ارامي سرياني * و لا علاقة له  بالاشوريين المنقرضين , ف الاشوريين انقرضوا مع  اشور  منذ اكثر من 2600  سنة , و التاريخ قد حسم هذا الاْمر :                                                                                                                                               

اشور المنقرضة مع اشورييها = كما كتب عنها عالم الاشو ريات الفرنسي جان بوتيرو في ص 360 و 361 من كتابه * بلاد الرافدين * : *** اشور : هو من اصل سامي لا يعرف معناه. اسم الاله شفيع البلاد الاشورية و هي الجزء الشمالي من بلاد الرافدين. و الاسم ذاته يشير الئ العاصمة الاولئ لهذه البلاد التي اصبحت منذ النصف الثاني من الالف الثاني مملكة مستقلة حتئ انقراضها سنة 612 ق.م . و تقع العاصمة اشور علئ نهر دجلة و تسمئ حاليا قلعة الشرقاط و تبعد 5 كم الئ الجنوب من ناحية الشرقاط الحالية. و كانوا يتكلمون في هذه البلاد لهجة اكدية . و اذا تفوقت علئ الصعيد السياسي فانها ظلت علئ الصعيد الثقافي مدينة * للبلاد البابلية * *** !

ادريس ججوكا

تاريخيا و كما في تاريخ الكنائس ايضا * كلنا سريان ~  مغاربة و مشارقة ~ اراميون * و هذا نص تاريخ الكنائس كما اورده الموءرخ المطران اسحق ساكا| النائب البطريركي العام في كتابه * السريان ايمان و حضارة *| الجزء الاول و كالاتي :
الرئاسة في الكنيسة المسيحية عامة :
نشاءت في المسيحية كراسي اسقفية عديدة في المسكونة غير ان الكنيسة ميزت باءرشاد الروح القدس ثلاثة منها كانت في عواصم الامبراطورية الرومانية
انطاكية
رومية
الاسكندرية
و في القرن الرابع تاءسست مدينة القسطنطينية فجعلت هي الاخرئ عاصمة للامبراطورية الرومانية كما تقرر جعل مركزها الاسقفي كرسيا رابعا .
الرئاسة في الكنيسة السريانية الانطاكية :
كانت الكنيسة السريانية قديما علئ قسمين باءعتبار موقعها الجغرافي ف الاولئ تحت حكم الروم و تشمل علئ :
{بلاد سوريا و فلسطين و اسيا الصغرئ و يعرف اهلها *بالسريان
المغاربة * يراءسها الاسقف الانطاكي تحت حكم البطريرك الانطاكي}
و الثانية تحت حكم الفرس و تشتمل علئ :
{ما بين النهرين و تركستان و فارس و الهند و يسمئ اهلها * بالسريان المشارقة * و يتولئ ادارتهم الروحية اسقف عام دعي جاثليقا و مفريانا و كان يستمد رسامته و تاءييده من البطريرك الانطاكي و يخضع له . !

ادريس ججوكا

هكذا صنع الانكليز من بعض السريان * متاْشورين * :

*** الدكتور فيليب حتي : * المرسلون الانكليكان هم من اطلق علئ اتباع من الكنيسة السريانية الشرقية الاسم الاشوري و قبله بعض زعمائهم * كما اورد هذا في ص 137 في كتابه * تاريخ سوريا و فلسطين | الجزء الثاني و كالتالي : * و كان يقيم في منطقة ارمية و الموصل و كردستان الوسطئ , عند ابتداء الحرب العالمية الولئ 190000 من اتباع الكنيسة السربانية الشرقية {5} , علئ ان الاسم الاشوري الجديد الذي اطلقه عليهم * المرسلون الانكليكان * , تقبله منهم بعض زعمائهم.***                                                                           
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1506871639369541&set=gm.1478480932190243&type=3&theater