وزير النقل العراقي الحمامي:الملائكة سومريون ،وأول مطار أنشئ على الأرض في العراق

بدء بواسطة ماهر سعيد متي, سبتمبر 30, 2016, 12:43:08 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ماهر سعيد متي

وزير النقل العراقي الحمامي: الملائكة سومريون.. وأول مطار أنشئ على الأرض في العراق قبل الميلاد



شفق نيوز/ في تصريحات غريبة قال وزير النقل العراقي، كاظم فنجان الحمامي، إن "أول مطار أنشئ على كوكب الأرض كان في محافظة ذي قار جنوبي العراق قبل 5 آلاف عام قبل الميلاد".

وقال الحمامي "قسم كبير من أهالي محافظة ذي قار لا يعلمون ذلك"، مشيرًا إلى أن "ما يميز مكان ذي قار هو أنه أأمن مكان تهبط فيه الطائرات وتقلع منه بسبب وجود مؤثرات جوية تثقل تحركات الطائرة وتحد من مناوراته".

وأضاف الحمامي أن "السومريين عندما استقروا في هذه الأرض كانوا يعلمون تمامًا أن أجواءها ملائمة للتحليق في الفضاء وكانت من هنا تنطلق المركبات الفضائية السومرية نحو الكواكب الأخرى، فهم من اكتشفوا الكوكب رقم 12 والذي اكتشفته وكالة ناسا الفضائية قبل فترة واسمه نيبيرو".

تصريحات الحمامي جاءت أثناء إطلاعه على سير العمل، اليوم الخميس 29 أيلول، في مطار الناصرية الدولي في محافظة ذي قار (جنوب شرق العراق)، المقرر افتتاحه خلال الأيام المقبلة.

واستدل الحمامي على ما يقوله ببعض الكتب الذي ألفها بعض المؤرخين، ومنهم بحسب ما قاله "المؤرخ الكبير المتخصص بالدراسات السومرية زكريا سيرجنت، وصاموئيل كريمر"، الذي أخطأ، بحسب الحمامي، عندما أطلق على آلهة السومريين باسم الآلهة، وإنما "هم ملائكة يطيرون بأجنحة وكلهم سومريون، وهذا الكلام لا يعلم به حتى المؤرخون".

ومن المعروف أن السومريين هم أقدم حضارة معروفه، واستقروا جنوب بلاد الرافدين، وقد عرف تاريخهم من شظايا الألواح الطينية المدونة بالكتابة المسمارية، وتعود بداية السومريين إلى الألفية السادسة قبل الميلاد حيث استقر شعب العبيديين بجنوب العراق وكونوا المدن السومرية الرئيسية.

http://www.treckat.com/uncategorized/517209/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%A6%D9%83%D8%A9-%D8%B3%D9%88%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%88%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%A3%D9%86%D8%B4%D8%A6-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AF.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

السومريون وارتباطاتهم الفضائية المذهلة
29/07/2016




بقلم : كاظم فنجان الحمامي – العراق ....
لقد أحاط السومريون علومهم الفلكية بسرية تامة، وكانت علومهم تُدرس خلف الأبواب الموصدة. يتناقلها الكهنة من جيل إلى آخر، وكانت أختامهم الأسطوانية الحجرية هي الخيوط المتسربة من خزاناتهم الحصينة، لو نظرنا لبعض تلك الأختام لرأينا (إنليل) وهو يهب المحراث لسكان جنوب العراق، ويعلن عن افتتاح عصر الإنتاج الزراعي، وبمعاينة أدق يمكن مشاهدة بعض الرسوم المتكاملة عن نظامنا الشمسي، فتظهر الشمس في المركز، بينما تدور حولها الكواكب في مداراتها الصحيحة، وحسب أحجامها وترتيبها المتعارف عليه في علومنا المعاصرة، وربما يلفت انتباهك كوكب إضافي في المدار الخارجي الأبعد، يدور هناك من دون أن تكشفه المراصد الفلكية الحديثة، لكنه يظهر بوضوح تام. فعلى الرغم من تنامي الأدلة الحسية على وجوده، ظل العلماء في حيرة من أمرهم. أيعقل أن يراه السومريون قبل مئات القرون، ولا يراه الفلكيون في وكالة ناسا للفضاء ؟.
البحث عن الكوكب الغامض
لقد اكتشف العالم (كلايد تامبو) كوكب (بلوتو) في الثامن عشر من فبراير (شباط) 1930، ويظهر هذا الكوكب في بعض الأختام السومرية، بينما يظهر الكوكب الإضافي الأبعد، والذي يطلق عليه العلماء في الوقت الراهن: الكوكب (X) الغامض. وهو أبعد كواكب نظامنا الشمسي، لكنهم لم يتعرفوا عليه عن كثب حتى الآن.
لم يتعرف الإنسان على طبيعة الكواكب وتفاصيلها إلا بعد اختراع أجهز الرصد الفلكي، وكانت علومهم مقتصرة حتى القرن السابع عشر على كوكب (المشتري)، لكنهم لا يعرفوا شيئا آنذاك عن الكواكب الأبعد منه، والتي يتعذر عليهم رؤيتها بالعين المجردة.
لقد جمع العلماء منذ أيام (غاليلو) بيانات قيمة، ومتعددة المصادر عن الكواكب البعيدة، لكنها ظلت دون مستوى المعلومات الهائلة، التي وفرها لنا التلسكوب الفضائي (هابل)، والمعلومات المؤكدة التي وفرتها أيضاً المسابر الفضائية في رحلاتها الاستطلاعية خارج الغلاف الجوي، والتي استطاعت سبر أغوار الأطراف النائية لمجموعتنا الشمسية، ففي التاسع عشر من أغسطس (آب) 1977، أنطلق المسبر الفضائي (فويجر – 2) من قاعدة (كيب كنافيرال) في رحلة طويلة الأمد إلى تخوم نظامنا الشمسي، فنسفت الكثير من الاستنتاجات الفلكية الاكاديمية، لكنها أكدت على رصانة العلوم في سجلات السومريين، ونقلت لنا (فويجر – 2) صورا واضحة نشاهدها لأول مرة لكوكب (أورانوس)، وكانت مطابقة تماما لتصورات السومريين، فعلى الرغم من افتقارهم للمراصد والتلسكوبات إلا أنهم عرفوا (أورانوس)، وكانوا يسمونه (آنو)، ويسمونه أيضاً (ماش سيغ)، أي المخضوضر الزاهي، وفسروا الانحناءة الفريدة لأورانوس، بأنها جاءت نتيجة تعرضه لضربة عنيفة، بسبب ارتطامه بجسم فضائي، ويؤكد علماء الناسا هذا التفسير، بقولهم: (أن ذلك الجسم الفضائي كان بحجم الأرض، وكان يسير بسرعة (40) ألف ميل بالساعة، وهو السبب الرئيس لاعوجاج الكوكب، والتشوهات الظاهرة على سطحه، ووصف السومريون جاره كوكب (نبتون) بالكوكب الأزرق الأخضر منذ آلاف السنين، لكن أفضل علماء الفلك لم يؤكدوا هذه الحقيقة إلا في العقود القليلة الماضية.
لقد قام السومريون بتسجيل وتسمية كواكب نظامنا الشمسي، وشملت معارفهم القديمة (أورانوس) و(نبتون)، فوثقوها في جداول ثابتة، ولوحات بارزة، في حين تسعى مراصدنا الفلكية المتطورة الآن لإعادة اكتشاف ما اكتشفه السومريون قبل آلاف السنين، بينما توصل العلماء لاكتشاف أورانوس عام 1781، واكتشاف نبتون عام ، وحتى (بلوتو) لم يكتشفوه إلا في عام 1930.
دهشة علماء الناسا
كان السومريون يسمون الشمس (آبسو)، ويسمون القمر (كنكو)، ويسمون الزهرة (لاهامو)، ويسمون عطارد (مومو)، ويسمون نبتون (نوديمود)، ويسمون زحل (أنشار)، ويسمون المشتري (كيشار) وتعني: (أول اليابسة)، ويسمون حزام الكويكبات (راكيش)، وتعني (السوار المضروب)، ويسمون المريخ (لامو)، وتعني (ملك الحرب)، ويسمون الأرض (تي)، وهي عندهم الكوكب السابع، أما لماذا جاءت في الترتيب السابع، وليس الثالث ؟، فذلك لأنهم لم يبدءوا العد من الشمس، وإنما بدءوه من كوكب يقع خارج تخوم نظامنا الشمسي، يسمونه (نيبيرو)، وسنأتي على ذكره لاحقاً.
لقد شكل إطلاق المركبة (بايونير – 10) عام 1972 بداية لحقبة استطلاع أعماق الفضاء، في رحلات إلى ما وراء الكواكب المعروفة، لكي ترسل لنا ما نحتاجه م معلومات تفيد في البحث عن كوكب عاشر محتمل، فاكتشفوا أن لبلوتو قمراً، وبالتالي يمكن تحديد وزنه، وتبين فيما بعد أن بلوتو أصغر وأخف وزناً مما كنا نتصور، وليس له صلة بحركة كوكب أورانوس، أو بحركة كوكب نبتون، عندئذ استنتجوا وجود كوكب واحد على الأقل على حافة نظامنا الشمسي، فانضم علماء الفيزياء على مدى العقدين الماضيين، واشتركوا مع الفلكيين في البحث عن كوكب (X) الغامض.
ففي عام 1978 وبعد التنبؤ بوجود كوكب إضافي، راهن العلماء على فرضياتهم، وراحوا يبحثون عنه في منطقة (سنتوروس) إلى الجنوب من مجموعة الميزان، وتوقعوا حجمه أكبر من الأرض بأربع أو خمس مرات، وبالتالي فأنه سيتوسط بين الكواكب الغازية (أورانوس ونبتون)، وبين الكواكب الصلبة (المشتري والمريخ وزحل والأرض)، وتوقعوا أن تكون المدة التخمينية لدورته حول مداره في حدود (3600) سنة، عندئذ سيكون حجمه أكبر مما توقعوا.
تجدر الإشارة إلى أن السومريين اعتمدوا في جداولهم الزمنية على قياسات يصعب تصديقها، وذلك حين قاموا بتقسيم الوحدات الزمنية إلى وحدات أصغر، يطلقون عليها (سار sar)، وتساوي (3600) سنة، وهي المدة التي يستغرقها كوكب (نيبيرو) في دورانه حول الأرض.
الكوكب السابع والكوكب الثاني عشر
لو عدنا إلى الأرض (الكوكب السابع) لوجدنا أن الرقم (7) له مكانته الخاصة في حساباتنا، فقد ربطه العراقيون القدماء بالأجرام السماوية، التي لها تأثير مباشر في حياتهم، فحظي بأهمية كبيرة في بناء معابدهم، وفي تصاميم مدرجات (الزقورة)، التي كانت تتألف من سبع طبقات. كل طبقة بلون معين كألوان الطيف الشمسي، وكل طبقة مرتبطة بكوكب خاص، وصمموا تميمتهم السومرية (أم سبع عيون) على هذا الأساس، فالرقم (7) له دلالات كثيرة في أساطيرهم، فقصة هذا الكون مثبتة في ذاكرة الألواح السومرية السبعة، وتبدأ حكايتها منذ أربعة مليارات سنة، حين كان نظامنا الشمسي أصغر سناً، ولم تكن أرضنا موجودة، وتكشف لنا السجلات الناجية للسومريين قصة كوكب دخيل، اسمه (نيبيرو) جاء من أقاصي الفضاء، واقتحم نظامنا الشمسي بفعل قوة جاذبية الكواكب (نبتون وأورانوس والمشتري وزحل)، وسار بمسار مداري موجه نحو الكوكب السابع، الذي كان اسمه (تياما)، فأصبحا في وضع تصادمي. وبهذا فأن نظرية النشأة السومرية تكشف لنا عن أسرار الألغاز الغامضة، التي ظلت حتى وقت قريب تشغل بال المراكز العلمية المتطورة.
تتمحور النظرية السومرية حول اصطدام كوكبين، وحول تشكيلة مجموعتنا التي يقولون أنها تتألف من (12) كوكباً، ويقولون: أن ارتطام أحد أقمار (نيبيرو) بالكوكب (تياما)، أدى إلى انفلاقه، وتبعثر نصف مكوناته في الفضاء، فتناثرت شظاياه لتشكل حزام الكويكبات، التي شكلت نواة القبة الزرقاء (أي السماء)، بينما صار النصف المتبقي من كوكب (تياما) هو كوكب الأرض، الذي أندفع إلى مدار جديد بصحبة قمر (تياما) الرئيس (أي قمرنا الحالي)، في حين اندفع كوكب (نيبيرو) إلى مدار دائم باتجاه عقارب الساعة، وظل يدور حول الشمس، ليعود ثانية إلى جوار كوكب الأرض كل (3600) سنة، وليصبح الكوكب الثاني عشر في مجموعتنا الشمسية. وقد اعترف المشاركون في المؤتمر الفلكي المنعقد في (براغ) عام 2008 بأن نظامنا الشمسي يتألف من (12) كوكبا، وليس من تسعة كواكب، بانتظار أن يعترفوا بما دونه السومريون في ألواحهم الطينية وأختامهم الحجرية.


http://arabvoice.com/72778/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B7%D8%A7%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B0-2/
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

وزير النقل : العراقيون أقلعوا بمركبات فضائية قبل 5 آلاف عام


رووداو - اربيل

قال وزير النقل العراقي، كاظم فنجان، في تصريحات اتسمت بالغرابة، أمس الخميس، إن السومريين أقلعوا بمركبات فضائية قبل 5 آلاف سنة قبل الميلاد نحو الكواكب الأخرى من مطار بمحافظة ذي قار، جنوبي البلاد.

ويعد عام 1957 أول تاريخ معروف عالميا لارتياد الفضاء، حيث أطلق الاتحاد السوفيتي السابق في 4 أكتوبر/تشرين الأول من هذا العام قمر "سبوتنك1"، وهو أول قمر صناعي أرضي في تاريخ البشرية.

وفي مؤتمر صحفي عقده بمحافظة ذي قار على هامش زيارته لمطار المحافظة الدولي المقرر افتتاحه قريباً، أضاف "فنجان"، الذي تسلم مهام عمله قبل نحو شهر ونصف، أن "أول مطار تم إنشاؤه على كوكب الأرض هو مطار ذي قار من قبل السومريين قبل 5 آلاف سنة قبل الميلاد".

واستطرد، "السومريون أقلعوا بمركبات فضائية نحو الكواكب الأخرى من مطار ذي قار، واكتشفوا الكوكب رقم 12 الذي أعلنت عنه قبل بضعة أيام وكالة ناسا للفضاء".

وتابع الوزير، "أجواء محافظة ذي قار خالية من المؤثرات الجوية، التي تثقل من تحركات الطائرات وتحدد من مناورتها أثناء الهبوط، لذا اختار السومريون ارض محافظة ذي قار لانشاء المطار".

والسومريون يمثلون أقدم حضارة معروفة في العراق، والتي بلغت ذورة تقدمها، حسب المؤرخين، بين عامي 2700 - 2400 ق.م.

وخلال المؤتمر الصحفي أدرك الوزير العراقي "فنجان" غرابة تصريحاته، فخاطب الحاضرين قائلا: "أنا أعرف أن ما أتحدث عنه لا يعلمه الكثير من الناس، وأقول لكم، ارجعوا إلى المؤرخ الكبير المتخصص بالدراسات السومرية زكريا سيرجنت، وما ذكره في كتبه صاموئيل كريمر (خبير معروف عالميا في التاريخ السومري واللغة السومرية)".

ومطار ذي قار بجنوب البلاد، الذي تحدث عنه الوزير العراقي، لم يشهد اقلاع أو هبوط أي طائرة مدينة طيلة العقود الماضية، وكان مخصصا فقط للأغراض العسكرية.


http://rudaw.net/arabic/middleeast/iraq/30092016
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

السيرة الذاتية لوزير النقل كاظم فنجان الحمامي

وزارة النقل

المعلومة/ بغداد ..

الاسم: كاظم فنجان الحمامي

الحالة الاجتماعية / متزوج وله ثلاث بنات وولد واحد

الانتماء  الحزبي/ مستقل

العنوان الوظيفي / المرشد البحري الاقدم في عموم الموانئ العراقية

التوجهات العلمية :

باحث متخصص بشؤون النقل ومن الداعمين لطلبة الدراسات العليا في الجامعات العراقية لنيل درجات الماجستير والدكتوراه في تخصصات (النقل -الملاحة- التشريعات البحرية – المسح البحري- جيمورفولوجية الشواطئ – هندسة الموانئ)

*السعي نحو تطبيق قواعد التوصيف الوظيفي الصحيح.

*تبني معايير الجودة وتحسين الاداء والاستفادة من تجارب الغير.

*السعي نحو القضاء على الروتين وتبسيط الاجراءات الادارية .

*تفضيل العمل الميداني على الاعمال المكتبية البيروقراطية.

* السعي نحو تفعيل المركز الستراتيجي للعراق وتعزيز جسور التواصل الحضاري مع دول الجوار من خلال تسهيل خطوط النقل البري والبحري والجوي .

العلاقات المينائية:

*علاقة تعاونية مباشرة مع الموانئ الكويتية والبحرينية والاماراتية

*علاقات تطويرية مثمرة مع الموانئ المصرية والاردنية.

الشهادات التخصصية :

* شهادة الارشاد البحري بتقدير جيد جدا (معادلة بالبكالوريوس)

*شهادة  البكالوريوس في العلوم بتقدير جيد جدا

* شهادة التحكيم البحري من محكمة استئناف البصرة .

اللغات :

* اللغة العربية

* اللغة الانجليزية

التدرج المهني :

* العمل على سفن الحفر البحري من 1973 الى 1975 .

* مرشد بحري ثالث على السفن القادمة للعراق من 1975 الى 1977.

* مرشد بحري ثان على السفن القادمة للعراق من 1977 الى 1978

* مرشد بحري اول على السفن القادمة للعراق من 1978 الى 1980

العمل الاكاديمي :

* التدريس في مركز التدريب المهني التابع للاكاديمية البحرية للفترة من 1980 الى 1988.

التدرج في المناصب:

* مدير وحدة المتابعة العلمية للفترة من 1993 الى 1998

*مدير قسم  التفتيش البحري للفترة من 2000 الى 2004

* معاون مدير عام الموانئ للفترة من 2004 الى 2006

* مدير ميناء خور الزبير للفترة من 2006 الى 2007

*يعمل حاليا مديرا للسيطرة البحرية والمسؤول الميداني عن تحركات السفن والناقلات القادمة والمغادرة من والى الموانئ العراقية .

العمل الميداني :

* ارشاد وقيادة السفن العملاقة المترددة على الموانئ العراقية.

* فحص ومعاينة السفن والكشف عليها .* الاشراف على تدريب وتأهيل طلاب الدورات التخصصية المتقدمة .

الهيئات المهنية :

* عضوية الاتحاد الدولي للموانئ والمرافئ.وزير النفط

http://almaalomah.info/2016/08/16/local/77437
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

"كان عندنا بالعراق مطار لمركبات الفضاء قبل 7000 عام"
وزير النقل العراقي: السومريون كانوا ملائكة يطيرون بأجنحة ويسافرون إلى الكواكب بالفضاء


لندن - كمال قبيسي
صرفت "العربية.نت" ساعات كثيرة يومي الجمعة وأمس السبت، كي تتأكد مما ذكره وزير النقل العراقي، كاظم فنجان حمامي، حين زار الخميس مطارا يجري بناؤه في محافظة "ذي قار" بجنوب البلاد، ونسمعه يقوله في فيديو منقول أعلاه عن قناة "الناصرية" التلفزيونية الرقمية، وملخصه أن السومريين بنوا في المكان نفسه أول مطار بالكرة الأرضية منذ 5000 عام قبل الميلاد، أي 7 آلاف سنة، والمكان الذي تم فيه بناء المطار الحالي هو الأكثر أمناً لهبوط وإقلاع الطائرات بالعالم، لذلك اختاروه لبناء مطارهم الذي كان مخصصاً لهبوط وإقلاع مركباتهم إلى الكواكب السيارة في الفضاء.
الوزير كاظم فنجان حمامي، توقع مسبقاً أن الزوبعة التي أثارها لن تكون في فنجان، بل ربما في العالم، لذلك قال: "يللي ما يصدق، يقرأ كتاب المؤرخ الكبير، والمتخصص بالدراسات السومرية، زكريا سيرجنت، أو يعود إلى كتب صاموئيل كريمر، أو إلى كتاب ألفه "أجي ويلز" حول الموضوع وعنوانه history begins frome Sumer التاريخ يبدأ من سومر" فوجدت "العربية.نت" أن History Begins at Sumer: Thirty-nine Firsts in Recorded ل لم يؤلفه "أجي ويلز" كما قال الوزير، بل Samuel Noah Kramer المتضمنة سيرته، أنه خبير أوكراني بالسومريين ولغتهم، توفي في 1990 بعمر 93 سنة، معظمها عاشها مهاجراً بالولايات المتحدة.

زكريا سيتشين، صاحب نظرية الآلهة جاءت من الفضاء، والمؤرخ الأوكراني صامويل كريمر وكتابه

الأسطورة التي جعلها الوزير حقيقة
في الكتاب الذي أصدره عام 1972 في 416 صفحة، يتحدث صامويل نوح كريمر عن إنجازات السومريين الحضارية على كل صعيد، ويذكر أن زمنهم في جنوب العراق كان 3000 وليس 5000 قبل الميلاد، ولم يأت بأي صفحة من كتابه البالغ سعره 20 دولاراً، عبر Amazon في الإنترنت، وجود أي مطار لهم، لا في "ذي قار" ولا بغيرها، لكنه ذكر أنهم اهتموا بدراسة ما كانوا يسمونه "آن- كي" بلغتهم، أي "السماء والأرض" في إشارة منهم إلى الكون وما فيه من كواكب ونجوم.
أما من قال الوزير إن اسمه "زكريا سيرجنت" طبقاً لما نسمعه يلفظ الاسم، فهو Zecharia Sitchinالروسي الراحل في 2010 بعمر 90 سنة، والمعروف بنظرية تقول إن كائنات فضائية زارت الأرض، وفق أسطورة سومرية، سمتهمAnunnaki أو "الخمسون" الذين خرجوا من كوكب Nibiru وتجولوا فيها "ثم قرروا خلق البشر بجنوب العراق، بعد أن اتخذوه قاعدة لهبوطهم، وتزوجوا بنساء من صنعهم، لكن الطوفان أجبرهم على الرحيل" طبقاً لما قرأت "العربية.نت" بموقع http://www.sitchin.com/ الخاص بسيتشين، وفيه غريب آخر، هو أن "أنونّاكي" بنوا أهرامات مصر أيضاً، لكنه لم يقل في نظريته إن السومريين كان لهم مطار تقلع منه مركباتهم إلى الكواكب، على حد ما قال الوزير.

ظن السومريون في أساطيرهم أن كائنات من الفضاء زارت الأرض وصنعت سكانها

الراجل الواقف يسار الوزير
الوزير الذي نلاحظ في الفيديو أن واقفاً إلى يساره ببذلة بيضاء، يتململ من شدة الحرج، ويغزل بعينيه بسبب ما يسمع، ذكر بكلمته التي ألقاها بعد اطلاعه على سير العمل في "مطار الناصرية الدولي" المقرر افتتاحه بأكتوبر الجاري، أن السومريين اختاروا ذي قار موطناً لهم "لأن أجواءها ملائمة للتحليق في الفضاءات، وكانت من هنا تنطلق المركبات الفضائية السومرية نحو الكواكب الأخرى" وأنهم كانوا "أول من اكتشف الكوكب رقم 12 والذي اعترفت به وكالة NASA قبل أيام، وأطلقوا عليه نيبيرو (الوارد بالأسطورة السومرية) ويدور كل 3600 سنة حول الشمس" وهنا لاحظنا المرتدي البذلة البيضاء ينظر إلى من خلفه، ربما ليرى ردة فعلهم.
ثم استنتج الوزير فنجان أن المؤرخ صامويل كريمر "ارتكب خطأ" لأنه ترجم كلمة "أنانوكيز" (في الأسطورة بفقرة "العربية.نت" السابقة، هي من الروسي سيتشين، لا كريمر) على أنهم آلهة سومرية، بينما معناها ملائكة "كانوا يطيرون بجناحين وبثلاثة أجنحة وبأربعة أجنحة، وكلهم سومريون، والحديث عن هذا الموضوع طويل وعميق، وربما لا يعلم به حتى المؤرخون" وبهذه العبارات انتهى كلام الوزير الذي قد يصل صداه مترجماً اليوم أو غداً إلى وسائل إعلام عالمية فتعطيه ما يستحق ويجلب لها المزيد من المشاهدين والقراء.


http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/iraq/2016/10/02/-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D9%82%D8%A8%D9%84-7000-%D8%B9%D8%A7%D9%85-.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة