البرطلي عماد داود يوسف مرشح للانتخابات البلدية في السويد

بدء بواسطة برطلي دوت نت, أبريل 08, 2014, 07:45:30 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

برطلي دوت نت

البرطلي عماد داود يوسف مرشح الحزب الديمقراطي الاشتراكي السويدي لعضوية مجلس مقاطعة سودرمنلاند




برطلي . نت / خاص

عقد الحزب الديمقراطي الاشتراكي السويدي في مقاطعة سودرمنلاند كونغرسه السنوي في مدينة اسكلستونا للفترة من ٢٩ - ٣٠ آذار .
ولقد كان الكونغرس ناجحا بكل المقاييس حيث حضره رئيس الحزب Stefan Lövfen الذي القى كلمه رائعه حول برنامج الحزب للانتخابات القادمه التي ستجرى في شهر ايلول القادم . وعلى مدي يومين ناقش المجتمعون قضايا تنظيميه توضح رؤية الحزب للمرحله المستقبلية للسويد . كما شارك الجميع في التظاهره التي نظمها اليسار السويدي لنبذ العنصريه . ثم كان تقسيم المشاركين الى مجموعات يتقدمها Stefan Lövfen وكل الكوادر العليا في الحزب للمشاركه في عملية - طرق الابواب - حيث يتم زيارة العوائل في بيوتها وحثها على المشاركة في الانتخابات وكذلك مناقشة سبل تطوير الخدمات في مناطقهم .
وقد اقر الحزب قوائم المرشحين لأنتخابات البلديه والمقاطعه والبرلمان حيث تم ترشيحي لعضوية مجلس مقاطعتنا سودرمنلاند - التسلسل ١٠ - .
كان الكونغرس بحق فرصة للتعلم والاطلاع عن كثب عن التجربة الديمقراطيه .































المادة خاصة بمنتديات برطلي دوت نت . عند نشر، أو إعادة تحرير لهذه المادة ، يرجى الإشارة الى
" منتديات برطلي دوت نت "

MATTIPKALLO

تمنياتنا لك بالفوز، ولا اعتقد احد من ابناء بلدتك يتاخر بمنح صوته  من اجل ان يكون بداية  الطربق  الى البرلمان .

متي كلو

لؤي كلو

نتمنى للاخ العزيز عماد كل الموفقية والنجاح في هذه الانتخابات.
ونتمنى من الجميع مساندته لتحقيق الفوز لرفع اسم برطلي في كل المجالات وخدمة اهل برطلي في هذه المقاطعة

ماهر سعيد متي

مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة


برطلي دوت نت

ملاحظة
نحن هنا في برطلي نفتخر بكل عمل اونشاط ياتي به ابن برطلي سواء كان في الداخل او في الخارج ، لانه نعرف جيدا انه لا يبخل جهدا في الدفاع عن بلدته سواء كان داخل برطلي او مقيما  خارجها ، ومثل ما ياتي به الاخ عماد داود والدكتور وديع بتي والاستاذ متي كلو وغيرهم كثير نعتبرها اخبارنا نحن في الداخل ايضا وتستحق ان تكون في الواجهة  ، ومن هذا المنطلق ننشرها ضمن منتدى اخر اخبار برطلي لذا اقتضى التنويه .

Nasim Zakaria

   
الف مبروك للاستاذعماد داؤود  .......

shamoonatran

امنياتنا للعزيز عماد ابن برطلي كل الموقفية لنثبت ان أبناء برطلة دائما شموع نيرة

Faraj Bona

تمنياتنا للآخ عماد داود بالفوز والموفقيه       تحياتي
                                     فرج عكونا

اخلاص بشير


aom rimon

    كل الموفقية والنجاح نتمناها للاخ العزيز عماد داود في مشواره

       سمير حنو ججو ال غريبو والعائلة

Emad Dawoud

الاعزاء برطلي نيت ، متي كلو ، ماهر ، امير ، شمعون ، لؤي ، فرج ، اخلاص ، ابو وأم ريمون ونسيم

بداية اقدم لكم شكري وامتناني على كلمات التهنئة والتشجيع التي فاضت بها قلوبكم المحبة لخير الجميع والتي ستكون بلاشك حافزا يدفعني للأمام ويجعلني امام مسؤؤليات جديدة .

الذي دفعني لأبراز ونشر هذا الموضوع ليس للدعاية الانتخابيه لأن على تمام اليقين بأن اكثر من ٩٥ بالمئة من الذين اطلعوا على الخبر لا يحق لهم التصويت في الانتخابات السويديه .
الذي دفعني لنشر الخبر هو رساله اود ان ابعثها لكل من يقرأ هذا الخبر بأننا ان اردنا ان نكون مؤثرين علينا بالدراسه والسياسه . اعرف تماما ان كلمة سياسة ذات تأثير سلبي لدى شريحة كبيرة من العراقيين لأنها تربط اوتوماتيكيا بالامتيازات والكذب والنفاق والسجون والملاحقات والتقارير وفصل من العمل والمطاردات حتى تصل الى النفي والاعدام وهذه حقائق لا يستطيع اي منا انكارها. ولكن مع وجود عدد كبير من العراقيين في بلاد قطعت اشواطا كبيره في الديمقراطية وادارة الدوله فكان الحري بنا ان نستفاد من تجارب هذه الدول وننقلها الى بلادنا وان نغير مفهومنا وانطباعنا المترسخ في عقولنا عن السياسة .

الذي يحيرني هو ان الكثير من السياسيين الموجودين في الساحه العراقيه قضوا سنوات طويله في بلاد المهجر وعنمدا يعودون الى الوطن ينسون كل ما تعلموه ويصبحون جزءا من ما يسمى العمليه السياسية وهذا يشير بلاشك ان الكثيرين على استعداد للتنازل على الكثير من قيمهم ومبادئهم من اجل السلطه والامتيازات .

الذي اريد ان اوصله للجميع بأننا شئنا ام أبينا الجزء الذي يقع عليه تأثير السياسه والسياسيين ولن يكفينا ان نوجه سهام النقد الى السياسيين بل علينا ان نكون طرفا من المعادله السياسيه .

معيشتنا في بلد يؤمن بالقضاء والقدر جعلنا نستسلم لمصائرنا ونقنع انفسنا بأن الذي نعيشه هو قدرنا . وهذا الاعتقاد جعلنا ندفع الثمن غاليا لأننا نسينا بأننا من يصنع قدرنا بتعليمنا ومشاركتنا واحتجاجاتنا وتمردنا وبرفضنا لكل ما يتعارض مع مصالحنا ويشل قدراتنا ويكبح عجلة تطورنا .

الانطباع السئ للسياسة اخذناه نحن العراقيين معنا اينما حللنا ونحاول ان نعيش حيث لا سياسة ولا نعلم بأن السياسة تدخل حتى في الهواء الذي نتنفسه وبالماء الذي نشربه والطعام الذي نأكله وبالسيارة التي نقودها وبالراتب الذي نتقاضاه وبالعلاج الذي نحصل عليه وبالطبيعه التي نتمتع بها وبالتعليم والرعاية والعلاج الذي يستفيد منه اولادنا ووووو. ومع ذلك وبكل برود نقول ابعدونا عن السياسه .

الاحزاب الموجوده في السويد بين اقصى اليمين واقصى اليسار ولها افكار وايدلوجيات متعارضه ولكنها تجتمع في نقطه واحده وهي خدمة البلد وتطويره . وحتى الاحزاب العنصرية التي لا تحظى بشعبية كبيرة هنا تناضل من اجل الافضل للمجتمع وللمواطن .
تلقيت عدد من الاتصالات من بعض الاخوة سألوني فيها عن الامتيازات التي يحصل عليها عضو مجلس المقاطعه وقد تفاجأوا عندما علموا بأن العمل مجاني ولا يتقاضى فيها عضو مجلس المقاطعه الا اجور النقل ومساعدة بسيطه عن ثمن ساعات العمل في قراءة المسودات وحضور الاجتماعات ومجموعها كلها لا يعادل ١٠٠ دولار شهريا وهو مبلغ لا يكفي لشراء زوج احذيه هنا في السويد .

الشئ المهم الرائع هنا هو ان اعطاء المجال للاكفأ لأن الهدف هو الخدمه وليس الامتياز . فمن الطبيعي ان يرشح شخص حديث العهد بحزب معين لمسؤؤلية معينة ولا يرشح شخص خدم الحزب لعشرين او ثلاثين سنه اذا تمتع الحديث العهد بصفات تؤهله لاستلام هذه المسؤؤلية وتجعله قادر على خدمة الحزب والمجتمع بصورة افضل من غيره .

نقطة اخرى في العمل السياسي هنا هو انهم لا ينظرون لشهادة الشخص او لعمله لأن صاحب الشهادة العالية لا يعني بالضرورة انه الاكفأ . بينما نعطي نحن تبجيل واهتمام يفوق التصور لاصحاب الشهادات ونعت شخص معين بشهادة جامعية يعطيه تقدير خاص لا لثقافته او عطائه وانما فقط لشهادته وهذا ما جعل السياسيين يتهافتون على نيل الشهادات العلمية اي كان مصدرها حتى لو كانت من سوق مريدي ليجعلوها سلما يقودهم لمنصب معين.

ملخص لما اريد ان اقوله هو اننا اذا كنا جادين في تطوير مجتمعنا ونطمح لحياة افضل فيجب ان نبدأ بتغيير طريقة تفكيرنا وطريقة نظرتنا للأمور ، علينا ان نقبل امور كنا لا نقبلها وان نلفظ امور كانت من المسلمات في حياتنا . واكرر في النهاية واقول بأن الانسان وحده هو القادر على صنع المصير والقدر .

اتمنى للجميع كل الخير والسعادة واشكر الجميع على مشاعرهم الصادقه وتشجيعهم وكلي امل بفتح باب جديد يطل به ابنائنا الى العالم من خلال نظرة جديدة للحياة والاحداث.

عماد داؤد

dominoos_qozi


حضرة الأخ عماد داؤد المحترم.
في البداية أهنئك على ماتوصلت اليه والذي يدل على نشاطك وأهتمامك من خلال مانراه مع الجالية أو في البلد الذي تعيش فيه الآن حيث لايبخل يراعك بكتابة ماهو سلبي أو ايجابي بالنسبة الى البلدان المتقدمة والتي تجثم على صدورها الديمقراطية من سنين عديدة كما تجثم الدكتاتورية على بلدان مازالت تخطو الخطوات الأولى في وصولها على ما توصلت أليه تلك البلدان .
السياسي في البلدان القاطعة شوطاً في الديمقراطية لايظهر نفسه ولايبرزها وخصوصاً بعد الآنتخابات حيث يعمل بخفاء لخدمة الصالح العام لآن الرقابة شديدة ولاترحم وخصوصاً السلطة الرابعة فهي بالمرصاد لهم وللمقربين منهم .
أما بالنسبة لكلامك
(الذي يحيرني هو ان الكثير من السياسيين الموجودين في الساحه العراقيه قضوا سنوات طويله في بلاد المهجر وعنمدا يعودون الى الوطن ينسون كل ما تعلموه ويصبحون جزءا من ما يسمى العمليه السياسية وهذا يشير بلاشك ان الكثيرين على استعداد للتنازل على الكثير من قيمهم ومبادئهم من اجل السلطه والامتيازات )
الجواب بسيط جداً ............. هو بمجرد الجلوس على الكرسي يتغير الآنسان بعد أن يصبح ذو سلطة ونفوذ ... هذا في بلدان غير ناضجة أدارياً وسياسياً
(((بالموفقية)))
دومينوس قوزي


اثير 50

كل الموفقية والنجاح نتمناها للاخ العزيز عماد داود في مشواره



اثير حندو