الصراع الأمريكي - الإيراني على النفوذ في نينوى يدفع ثمنه السيد ريان الكلداني ومع

بدء بواسطة وسام موميكا, يوليو 19, 2019, 10:52:06 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

وسام موميكا

    الصراع الأمريكي - الإيراني على النفوذ في نينوى يدفع ثمنه السيد ريان الكلداني ومعه ثلاثة آخرون من القادة والساسة العراقيون !!!؟   




وسام موميكا
في ظل الصراع الأمريكي - الإيراني والتوترات الحاصلة في المنطقة والمخاوف الكبيرة من إحتمالية نشوب حرب حقيقية طاحنة بين الطرفين والتي قد يدفع ثمنها بِشكل كبير العراق ومن ثم الدول الإقليمية الأخرى المجاورة ، وهناك مخاوف كبيرة من النتيجة الكارثية على العراق في حال نشوب الحرب بين أمريكا وحلفائها مع إيران  ، هذا إذا وقعت الحرب بالفعل !

واليوم قامت "الخزانة الأمريكية" بإصدار قائمة بأسماء قادة وسياسيين وطنيين عراقيين ووضعها على لائحة القائمة السوداء الخاصة بِالولايات المتحدة الأمريكية وإتخاذ خطوات وإجراءآت سافرة ومشينة بِحق الواردة أسمائهم في لأئحة وزارة الخزانة الأمريكية ، وهذا يعتبر تدخلٌ سافر في السيادة العراقية وفي شؤون الدولة ، وعلى الحكومة العراقية والبرلمان رفض مثل هذا التدخل السافر في شؤون العراق ، فَعندما تتحدث وزارة الخزانة الأمريكية عَن التهم الباطلة  الموجهة الى الأشخاص الأربعة ومن بينهم السيد ريان الكلداني رئيس قائمة بابليون المسيحية وقائد كتائب بابليون التابعة الى الحشد الشعبي ، فَعلى الإدارة الأمريكية أن تثبت التُهم بالأدلة والوثائق حتى نُصدق ما تَدعيه ، حيث إتهمت القادة والسياسيين الأربعة ومن ضِمنهم السيد ريان الكلداني  بالفساد ومنع النازحين المسيحيين وغيرهم من العودة الى مدنهم وبلداتهم وقراهم في مناطق سهل الموصل وخصوصاً في المناطق التي يسيطر عليها كتائب بابليون ! ..وبالطبع فإن هذهِ الإتهامات باطلة وعارية عن الصحة ، ولاوجود لِمثل هذه الأمور وما يتكلمون بهِ الأمريكان من أكاذيب على أرض الواقع في محافظة نينوى ، فَمن الواضح جداً أن الأمريكان بدأوا بإستهداف وتسقيط بعض قادة فصائل الحشد الشعبي وخاصة أولئك الذين أفشلوا مخططات ومؤامرات أمريكا ضد العراق وتحديداً في محافظة نينوى ، وهذا واضح تماماً عندما أوردت أسماء لِقادة فصيلين مسلحين أحدهما للمسيحيين والآخر للشبك وذلك ضمن  قائمة و لائحة وزارة الخزانة الأمريكية وشمولهم بإجراءآت العقوبات و الحظر الأمريكية !

وإن الشعب العراقي يعلم جيداً من هي أمريكا وكيف جاءت لإحتلال العراق وإيجاد الفتنة الطائفية فيه التي دمرت البلد وفرقت أبناء الشعب الواحد ، فَفي تلك الفترة  قامت أمريكا وحلفائها بإصدار قرار حل الجيش العراقي وإستهداف الساسة والقادة الوطنيين في البلد ، ومن ثم تعين حاكمها المدني المجرم (بريمر ) الذي جاء بِقوانين ظالمة ومُجحفة بِحق أبناء الشعب العراقي . وإستمر المحتلين الأمريكان المضي في سياسة تدمير البلاد في محاولة يائسة منهم لإخضاع شعبنا العراقي العظيم الى حاكمهم المدني وسلطتهم الظالمة ، إلى أن عَجزوا عَن تحقيق إرادتهم و نواياهم وأهدافهم المُغرضة والمريضة !.. وثم بعد ذلك أقدموا على صنع لعبة (داعش ) الإرهابي وتمويلهِم للإنتقام من شعب العراق الذي رفضهم وقاموهم حتى دفعهم للإنسحاب من العراق بعد تكبدهم خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات العسكرية ، وهذه حقيقة يعرفها الشعب العراقي بِجميع أطيافهِ .

وهنا أقول ؟! ..أين كانت أمريكا عندما تركت أرتال تنظيم الدولة الإسلامية (داعش ) وأخواتها تدخل إلى نينوى في عام ٢٠١٤ .. وأين كانت عندما قامت هذه الجماعات الإرهابية بإقتحام مُدننا وبلداتنا وقرانا المسيحية التاريخية في سهل الموصل !!؟...وماذا عَن قضاء سنجار وقراه المجاورة التابعة للقضاء ، وماإقترفته هذه الجماعات الإرهابية المجرمة بِحق الأيزيديين من قتل للرجال والأطفال وسبي نسائهم ...وأين ..وأين ..وأين ..والحديث يطول كثيراً بِخصوص هذا الموضوع  !!!!؟
فَهل يُعقل أن أمريكا وحلفائها لم تشاهد أرتال عصابات داعش عندما بدأت في الدخول الى محافظة نينوى لإحتلالها في عام ٢٠١٤ ، والجميع يعلم أن أمريكا وحلفائها يمتلكون تكنولوجيا متطورة ، بحيث يستطيعون من الفضاء أن يرصدوا كل شيء يسير على الأرض ؟!!!
أسئلة كثيرة موجهة للحكومات الأمريكية وحلفائها !!؟
فَمثل هذهِ الأسئلة كانت ولاتزال تُطرح وتُداول بين أبناء شعبنا العراقي بِجميع أطيافهِ وهي ليست بِجديدة ، والأسئلة إستجدت اليوم وخصوصاً بَعد القرار الآخير الذي أصدرته وزارة الخزانة الأمريكية بِوضع أحد أبناء شعبنا المسيحي والذي هو السيد ريان الكلداني  ضِمن اللائحة السوداء ، وتوجيه عِدة إتهامات باطلة بِحقهِ ، وإدعائها الكاذب على تَورطه بِقضايا فَساد وإنتهاكات تَمس حقوق الإنسان حسب ما أورده لنا تقرير وزارة الخزانة الأمريكية !!؟

روابط الخبر وبيان وزارة الخزانة الأمريكية وباللغتين العربية والإنكليزية :
https://home.treasury.gov/news/press-releases/sm735

https://www.google.com/amp/s/arabic.rt.com/middle_east/1033101-%25D9%2588%25D8%25A7%25D8%25B4%25D9%2586%25D8%25B7%25D9%2586-%25D8%25B9%25D9%2582%25D9%2588%25D8%25A8%25D8%25A7%25D8%25AA-%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2582%25D9%258A%25D9%258A%25D9%2586-%25D8%25AA%25D9%2587%25D9%2585-%25D8%25AD%25D9%2582%25D9%2588%25D9%2582-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A5%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7%25D9%2586/amp/



فَهنا يجب أن يكون لنا وقفة حقيقية وجادة حول ما أورده تقرير وبيان وزارة الخزانة الأمريكية بِحق السيد ريان الكلداني ، هذا الرجل الشجاع الذي شارك مع قواته كتائب بابليون (اللواء٥٠ ) وبشكل فعال وكبير إلى جانب قوات الجيش العراقي وقوات البيشمركة وفصائل أُخرى من الحشد الشعبي في معارك تحرير مُدن وبلدات وقرى شعبنا من دَنس تنظيم داعش الإرهابي  في عام ٢٠١٦  ومنها مُدن وقرى شعبنا في سهل الموصل التاريخي ، والتضحيات الكبيرة التي قدمتها كتائب بابليون في معارك تحرير الأرض والمقدسات من دَنَس تنظيم داعش الإرهابي  ، إلى جانب إخوانهم في فصائل الحشد الشعبي وقوات البيشمركة والجيش العراقي الأبطال ، وحيث شاركت أيضاً كتائب بابليون بِقيادة السيد ريان الكلداني في معارك تحرير (دير الشهيدان مار بهنام وأُخته ساره ) للسريان الكاثوليك "الآراميين " من براثن ودنَس الإرهابيين الأنجاس ، والمشاركة الفعلية في معارك تحرير مُدن وقرى كلدانية وسريانية (آرامية ) في سهل الموصل ، ومنها بلدات (برطلة وكرمليس وبغديدا وباطنايا وتلكيف وتسقوبا  ) ومدن أُخرى .
ويَشهدُ على صحة كلامي هذا عددٌ من رجال الدين المسيحيين وخاصة رؤساء كلٌ من الكنائس الكلدانية والسريانية الارثوذكسية والكاثوليكية الذين كانوا حينها حاضرين من خلال الزيارات التي قاموا بها لِتفقد  البلدات والكنائس والأديرة المحررة في سهل الموصل ، للإطلاع على الأوضاع المأساوية والكارثية التي خَلفها تنظيم داعش الإرهابي وماألحقه من دمار وحرق وخراب في البلدات والقرى والكنائس والأديرة  المحررة ،  عِلماً أن جميع الزيارات كانت بِتأمين من السيد ريان الكلداني وقواتهِ المُسيطرة  على الارض ، ولكن للأسف نرى أن بعض رجال الدين المسيحيين الذين يَدعون تمثيل السيد المسيح لِنشر رسالتهِ السماوية بين الشعوب والأُمم ، قد نَكروا كل تلك الجهود التي كان ولايزال يَبذلها السيد "ريان الكلداني " ، لابل وإنقلبوا ضدهِ ووقفوا الى جانب السيد يونادم كنا الذي جاء متأخراً لإبراز وإستعراض عضلاتهِ من خلال ميليشياتهِ (NPU ) التي إنخدع بِها كل من تَطوع ضِمن فصائِلها وخاصة بعض أبناء شعبنا السريان الآراميين  ، بالإضافة إلى ذلك ماقام به السيد يونادم كنا عندما تآمر على السريان الآراميين وألغى إسمهم من الدستور العراقي في عام ٢٠٠٥ .
وهكذا وبعد زوال خطر داعش وتحرير مُدننا وبلداتنا وقُرانا وعودة شعبنا النازح إلى سهل الموصل بِفضل الجيش العراقي وقوات البيشمركة وفصائل الحشد الشعبي ، والدور الكبير الذي بذلته كتائب بابليون بقيادة السيد ريان الكلداني في تحرير الأرض ، وللأسف بعد فترة سُبات طويل جاءنا مجدداً السيد يونادم وميليشياته  ومن دون تقديم أية تضحيات ليحاولوا  السيطرة والإستحواذ على الأرض والمُدن والبلدات والقرى التاريخية للآباء والأجداد الآراميين في سهل الموصل ، لينطبق عليهم المثل الشعبي القائل (يا مَن تعب يا من شِكا ..ويا مَن على الحاضر لِكا ) !!!؟
ولإيضاح الصورة بِشكل أفضل للقاريء والمتابع الكريم حول حقيقة هذا التقرير الذي أصدرته الخزانة الأمريكية بِحق السيد ريان الكلداني والإتهامات الباطلة الموجهة إليه من بين الأسماء الثلاثة الآخرين ، وهذا ما لايمت إلى الواقع بِصلة لأنه بعيد جداً عن تاريخ السيد ريان الكلداني وفصيله العسكري الذي يقوده ضِمن قوانين الحشد الشعبي المرتبط بقرارات القائد العام للقوات المسلحة العراقية ، وبناءاً على ذلك ..أُطالب الرئاسات الثلاثة في العراق للإدانة ورفض وإستنكار هذا البيان والقرار الأمريكي الجائر الذي يُعتبر تدخلاً سافراً في الشأن الداخلي للعراق، فَمنذ متى باتت أمريكا تهتم بِقضايا الفَساد في دول العالم!؟...ونحن نعلم جيداً بالفساد المُتغلغل في مفاصل الدولة العراقية ومنذ سنوات من شماله إلى جنوبه !!؟
وما دَخل أمريكا في هذا الشأن الداخلي .. وهل أن الفساد والدمار والخراب ونَهب أموال البلد منذ عام ٢٠٠٣ حتى يومنا هذا  ، سببه أربعة أشخاص فقط ومن ضِمنهم السيد ريان مثلاً !!؟
ياأمريكا يا عَدوة الإنسانية ...يُقال (حَدِث العاقل بِما لا يُعقل فإن صَدق فَلا عَقل له ) ، فَعَلى مَن سوف تَنطلي مِثل هذه الألاعيب والأكاذيب المَفضوحة  !!؟

أما عَن بُدعة وكذبة حقوق الإنسان التي تروج لها أمريكا وحُلفائها ، فأين تقف أمريكا من مباديء حقوق الإنسان  وهي عاجزة تماماً عَن تطبيق مثل هذا الأمر حتى في أمريكا نفسها  !..إذن لماذا هذا التناقض الأمريكي بين الأقوال والأفعال !

إن السياسة الأمريكية باتت معروفة ومكشوفة للجميع ، وهي تَفعل ماتشاء بِما تقتضيه مصالحها ، وإن أمريكا لديها مَصالح وأطماع في العراق وخاصة في محافظة نينوى التي أدخلوها في حقل تجاربهم المُدمرة وآخرها كانت لعبة تنظيم داعش الإرهابي ، فأمريكا صَنعت وخَططت ونَفذت ومن ثم (قتلت القتيل ومَشت في جنازتهِ ) وكأنه شيء لم يحدث !!..واليوم وبَعد أن وجدت أمريكا أن صراعها مع إيران بدأ يتطور ويأخذ مَنحى آخر من خلال الإستحواذ السياسي الإيراني الواضح والصريح على مراكز صنع القرار والثروات الإقتصادية في محافظة نينوى ، وآخرها كان الصراع السياسي على مَنصب المحافظ الذي دَخل في صفقات فساد ومزايدات سياسية للإستحواذ على هذا المنصب من قِبل جهات سياسية وحزبية من داخل وخارج المحافظة وبِدعم سياسي إيراني واضح ، وهذا حسب التقارير السياسية والإعلامية الداخلية والإقليمية والدولية، وكل هذا وغيره مِما يَتعلق بالوضع السياسي والإداري لِمحافظة نينوى كان له التأثير الكبير على الإدارة الأمريكية للإسراع والتخبط في إتخاذ القرارات السياسية والإجراءآت الإنتقامية بِحق أَربعة من القادة والشخصيات السياسية ومن ضِمنهم  السيد ريان الكلداني (المسيحي ) الذي وقَع ضحية الصراع الامريكي - الإيراني على السلطة والنفوذ والثروات الطبيعية والإقتصادية في محافظة نينوى ، التي كان ولايزال أهلها مهجرين ونازحين ، وقد دفعوا ثَمناً باهضاً بِسبب هذهِ الإختلافات والصراعات على النفوذ ونَهب خيرات المحافظة الغنية بِثرواتها وتراثها وإرثها التاريخي والحضاري المُنوع .

لكن هذا الأمر يبقى غريباً بعض الشيء ، فَقبل أيام قامت الحكومة البريطانية ، حليفة أمريكا والمدافعين عن مايدعونه بالشعار الفارغ (حقوق الإنسان ) ، فقد قامت الحكومة البريطانية بِفرض حظر على إحدى المنظمات والجمعيات الآثورية المعروفة ب(أسيرو ) وتوجيه تُهمة بِدعم الإرهاب إلى أحد مَطارنة الكنيسة الآثورية في سوريا وهو ( Mar Afram Athneil, the Bishop of Syria) !!؟
وإن هذه الإتهامات والعقوبات التي فرضتها الحكومة البريطانية على الجمعية الآثورية ومطران الكنيسة في سوريا ، جائت بسبب الأموال التي دفعتها الجمعية والكنيسة لإطلاق سراح عدد من أبناء هذه الطائفة من الذين وقعوا أسرى ورهائن في قبضة تنظيم داعش الإرهابي عندما نفذت هجومها على قرى مسيحية عِدة في محافظة الحسكة السورية !!...
التفاصيل في الرابط أدناه :

https://www.thetimes.co.uk/edition/news/bishops-charity-paid-ransom-for-isis-hostages-3mqxvlh79

إذن نعود بالسؤال الى أمريكا وحلفائها ؟!
أين أنتم من حقوق الإنسان إذا كنتم تنظرون الى قضية إنقاذ أرواح أناس أبرياء   وقعوا في قبضة التنظيم على أنها جريمة يجب محاسبة كل من ساهم في إنقاذ هؤلاء الأبرياء !!

وفي الختام أود التوضيح الى أن المقال ليس دفاعاً عَن شخص أو جهة معينة ، بل أنها الحقيقة بِعينها لِكل شخصية أو جهة ورد ذكرهم في مقالي أعلاه ....وشكراً للجميع

Wisammomika
سرياني آرامي

وسام موميكا

الى القراء والمتابعين الكرام
تحية قومية سريانية آرامية
إليكم رد وتوضيح السيد ريان الكلداني على بيان وزارة الخزانة الأمريكية وإتهامها له بقضايا فساد وإرهاب ووووالخ ...وذلك عبر قناة الشرقية نيوز .
https://youtu.be/gdcjIAMrHhA
Wisammomika
سرياني آرامي

وسام موميكا

الى الإخوة القراء والمتابعين الكرام
تحية قومية سريانية آرامية للجميع
أدناه روابط عدد ٢ يخصان مستجدات وتطورات قضية السيد ريان الكلداني والمتهمين الثلاثة معه من قِبل وزارة الخزانة الأمريكية !

في الروابط الفيديوية أدناه إعتراف من شخص عربي عراقي يُدعى "مزاحم الحويت " ، يقول أنه هو من خاطب وناشد السفارتين الألمانية والأمريكية والمنظمات الإنسانية والدولية وطالبها بِفرض عقوبات وحظر على السيد "وعد قدو " قائد لواء ٣٠ للشبك التابع للحشد الشعبي وكذلك على السيد ريان الكلداني !!
والمستغرب أن السيد "مزاحم حويت " هو إفتخاره الواضح والصريح بِتحالفهِ وعمالتهِ للأمريكان !!!
كما وأن المدعو "مزاحم الحويت " يَكشف ويفضح نَفسه من خلال إدعائهِ العروبة وتأكيده على أن مناطق سهل الموصل هي مناطق كوردستانية ، وبصراحة لأول مرة أسمع وأشاهد رجل سياسي عربي عراقي يقول أن سهل الموصل هي كوردستانية ، ربما قد يستغرب البعض من كلام هذا الرجل لتناقضه وبُعدهِ عن الواقع السياسي والحقيقي !!!

وفي الخِتام أن المحصلة النهائية للموضوع بِرمتهِ وكما قلناه وتوقعناه بأنه إستهداف وإسقاط سياسي للسيد ريان الكلداني من جانب أمريكا لإرضاء حلفائها وعملائها في داخل العراق ، والنتيجة كما هو عنوان مقالي أعلاه .
 

*الرابط الأول :
https://youtu.be/NEXocHtnNOw

*الرابط الثاني :
https://youtu.be/Yfe3OpCBI3g


وشكراً للجميع
Wisammomika
سرياني آرامي