النائب رائد اسحق يلتقي المطران داود شرف ويبحث معه موضوع ادخال السريان في الدستور

بدء بواسطة المكتب الاعلامي للنائب رائد اسحق, سبتمبر 15, 2016, 09:38:37 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

المكتب الاعلامي للنائب رائد اسحق

النائب رائد اسحق يلتقي المطران داود شرف ويبحث معه موضوع ادخال السريان في الدستور والبطاقة الوطنية الموحدة




المكتب الاعلامي
للنائب رائد اسحق


التقى النائب رائد اسحق عصر اليوم الخميس 15 أيلول نيافة المطران مار نيقوديموس داود متي شرف مطران الموصل وكركوك واقليم كوردستان للسريان الارثوذكس اثناء زيارته له في مقره في عنكاوا .
وجرى خلال اللقاء البحث في موضوع ادخال اسم السريان في الدستور العراقي اسوة بباقي مكونات الشعب العراقي الاخرى وادراجه ايضا في استمارة البطاقة الوطنية ، وهو الموضوع الذي بات يشغل ابناء شعبنا في الاونة الاخيرة  . واتفق الطرفان على مواصلة التحرك على كافة الاصعدة لتحقيق ذلك وهو حق من حقوقنا المشروعة التي يكفلها الدستور كما جاء في المادة 14 منه (العراقيون متساوون امام القانون دون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الاصل او اللون او الدين او المذهب او المعتقد او الرأي او الوضع الاقتصادي او الاجتماعي) .
ومن جانب آخر ذكر النائب اسحق انه سيواصل لقاءاته ومشاوراته في هذا الموضوع مع كافة الاساقفة والمطارنة السريان الارثوذكس والكاثوليك .
يذكر ان الدستور العراقي لم يدرج اسم السريان كقومية اسوة بقوميات المكونات الاخرى للشعب العراقي في المادة 125 منه ولحِق ذلك عدم ادراجها ايضا في استمارة الحصول على البطاقة الوطنية .

ماهر سعيد متي

موضوع ادخال اسم السريان في الدستور العراقي لن يتحقق فدستورنا جامد وليس مرنا .. ولن يتعدل الا بطريقة شبه مستحيلة

حيث أشارت المادة 126 / ثالثا منه إلى عدم جواز التعديل إلا بعد موافقة ثلثي أعضاء مجلس النواب عليه، وموافقة الشعب بالاستفتاء العام، ومصادقة رئيس الجمهورية خلال سبعة أيام كما أشارت المادة 142/ رابعا منه إلى أن
يكون الاستفتاء على المواد المعدلة ناجحاً بموافقة أغلبية المصوتين، وإذا لم يرفضه ثلثا المصوتين في ثلاث محافظات أو أكثر ، لذا تعد عملية التعديل في الدستور شبه مستحيلة في ظل نصوص جامدة ومقيدة

.. تقبل مروري سيادة النائب  .. تحياتي
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ادريس ججوكا

واضح ان استبعاد  السريان  من الدستور العراقي مخالف حتئ للحقوق المشروعة لهم وفق المادة  14 منه حيث تنص ~ كما ورد اعلاه ~ كالاتي : 
                                                 
* المادة 14 : (العراقيون متساوون امام القانون دون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الاصل او اللون او الدين او المذهب او المعتقد او الرأي او الوضع الاقتصادي او الاجتماعي) . * !                                                         

ادريس ججوكا


كما ان الدستور يناقض ذاته ايضا عندما يعترف ب * اللغة السريانية * ك * لغة رسمية * الئ جانب بعض اللغات الاخرئ , و لكنه يهمش الشعب السرياني ~ صاحب هذه اللغة ~ و هو مكون اساسي من مكونات الشعب العراقي ... !!!!!!!!!!!!

ادريس ججوكا


يضع البعض الدستور العراقي في المرتبة المقدسة لكنهم يجهلون :                                                                                                 

{1} ان هذا الدستور لم يكن بالامكان صدوره لولا توجيه المرجعية الشيعية العليا في العراق للمواطنين ل التاْييد له.
{2} ان الذي يحكم في العراق هو الفساد و لا شئ اخر في الوقت الحاضر.
{3} البرلمان العراقي يدرس الان تعديل مواد عديدة في هذا الدستور.

ادريس ججوكا


لا يستطيع القزم المدعو يونادم كنة ~ ب الكذب و الخرافات و الخداع ~ و لا غيره اْي كان ان يهمش الامة الارامية السريانية * الحية * منذ ولادتها قبل اكثر من 3500 سنة ... و هي لا تزال حية حتئ اليوم و قد كونت خلال تاريخها الطويل ممالك و ابادت اقوام * سجلها التاريخ * ثم كونت اخر امبراطورية في تاريخ العراق القديم ... كما هي حية و نشطة ايضا في منظماتها العلمانية و الدينية في العراق و الشرق الاوسط و في كل قارات العالم ...                                       

اورد الدكتور فيليب حتي في ص 69 من كتابه * تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين * الاتي :                                                                     

* و بين 1500 و 1200 ق.م. خرجت جماعات اخرئ من * البادية السورية * ف دخل *** الاراميون *** * سوريا المجوفة * و * منطقة دمشق * و انتشر * العبرانيون * في * القسم الجنوبي * من البلاد. * !