تعلقوا ببعل فغور وأكلوا ذبائح الأصنام وغاظوا الرب بأعمالهم فانتشر الوباء في ما بينهم قام فنحاس وسيطا لهم فكف الوباء عن الفتك بهم فحسب له ذلك الفضل جيلا بعد جيل إلى الأبد أغضبوا الرب عند ماء مريبة فتأذى موسى من أجلهم فثارت ثائرته عليهم وهجاهم بكلام تجاوز الحد لم يدمروا تلك الشعوب كما أمر الرب أن يفعلوا بل اختلطوا بالأمم وتعلموا سوء أعمالهم عبدوا أصنام آلهتهم فصارت شركا لهم
مزمور 106 : 28 - 36