إلى الأستاذ أبرم شبيرا ومنه إلى كل كتاب شعبنا: قللوا من الكتابة في غير إختصاصكم

بدء بواسطة أبو افرام, مايو 10, 2020, 06:10:07 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

أبو افرام

كتب  الاكاديمي الدكتور ليون برخو  مقالا مهما " بالعنوان موضوع البحث " ندرج  فيما يلي  بدايته و نهايته  طالما  كثر نشر الاْكاذيب و الخرافات و حتئ السخافات من قبل بعض الجهلة و حتئ من قبل بعض الاكاديميين السابقين للاْسف سواءا في هذا الموقع او غيره عسئ ان يترك هوْلاء و امثالهم الكتابة  و الكف عن هذا السلوك القبيح  ليرتاح ابناء  شعبنا من قراءة امثال تلك الاْكاذيب و الخرافات و السخافات  و لمعرفة الحقيقة فقط  فيما يتعلق بتاريخ شعبنا :

بداية المقال :

" الدكتور ليون برخو
جامعة ينشوبنك / السويد

إلى الأستاذ أبرم شبيرا ومنه إلى كل كتاب ومثقفي شعبنا: قللوا من الكتابة في غير إختصاصكم رجاءا

شعبنا بتسمياته ومذاهبه المختلفة في وضع حرج لا بل في مخاض إن لم نمنحه الرعاية الكاملة فنحن وإياه في خطر كبير لا بل مميت – إنه خطر الزوال والإندثار.
والأخطار التي أحدقت وتحدق بشعبنا على مر التاريخ كانت أخطارا داخلية وخارجية. الأخطار الخارجية يتحدث عنها المؤرخون بإسهاب وهي خارج نطاق مقالنا هذا.
أما الأخطار الداخلية – والتي هي لب موضوعنا هذا – تتمثل بما نلحقه نحن ابناء الشعب الواحد من الكلدان الأشوريين السريان بأنفسنا. هذه الأخطار كان ولا زال وقعها علينا كشعب كبيرا او قد يفوق تأثيرها ما تعرضنا ونتعرض له من أخطار خارجية.

نهاية المقال :

فمثلا بإمكان الأستاذ شبيرا – وهو كاتب بارز من أبناء شعبنا وكل الكتاب والمثقفين الأخرين – الإتصال بعالم الأشوريات القدير جون كرتس الذي يدير قسم الشرق الأدنى في المتحف البريطاني ويأخذ مسجلا معه ويلتقي به ويسأله ويستأنس برأيه قبل الكتابة. ولكن لا يستطيع هؤلاء فعل ذلك لأن العلم والإختصاص ليس ديدنهم والوصول إلى الحقيقة من خلال العلم والإستقراء والبحث لا شأن لهم به. همهم الركض وراء سراب الماضي السحيق معتقدين أن أهميتهم ومساهمتهم في الحضارة الإنسانية تعتمد على أقدميتهم وينسون ان الإنتساب إلى شعوب غابرة له مقومات علمية وتاريخية ولغوية بإمكان علماء اليوم التحقق منها بسهولة. ولهذا فإن ذهب هؤلاء إلى علماء جامعة شيكاغو، الذين أمضوا عقودا في تأليف قاموس الأشوريات، وقالوا لهم نحن أحفاد هذه الشعوب لغويا وإثنيا لوقع هؤلاء العلماء على قفاهم من الضحك. وحقا لقد جعلت هذه الكتابات منا أضحوكة.

و نكرر الجملة ما قبل الاخيرة : " لوقع هؤلاء العلماء على قفاهم من الضحك. " و هكذا ههههههههههههههههههههههههههه

رابط 1
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,525181.0.html

ملاحظة :
~~~~
اورد المتأشور المستر  ابرم شبيرا  في منشوره كما في  رابط 1  عبارة "علم الاشوريات " في حين لا يوجد هكذا علم و انما يوجد " علماء الاشوريات " و هم  المتخصصون بتاريخ الاشوريين المنقرضين = و يعني انه يكتب ووو ما يعرف شنو الطبخة !!!!!!!!!!!!!!

أبو افرام

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،



{1}  ان  الاكاديمي الدكتور ليون برخو  محق فيما كتبه بالعنوان الذي امام حضراتكم لاْن و كما تلاحظون ف ان  المتاْشور المستر ابرم شبيرا  " لا يميز حتئ بين علم {من العلوم}  و عالم {متخصص} " ... ف كيف يسمح لنفسه  ان يكتب و هو غير واع تماما بما يسرد حيث يقول عن االقاموس " إلا أنه بسبب أهميته الخاصة وهو علم يخص أجدادنا وأرض أباؤنا بلاد مابين النهرين"  ... و مستر  شبيرا  يعتبر نفسه  ههههه  افهم المتاْشورين  !!!!!!!!!!!!

{2}  ان جهل  ابرم شبيرا  واضح كما الاخرين من امثاله و من صنفه  حيث يسرد حتئ خرافات ضمن ما كان قد كتبه و هو " لا يعلم " ... مما يوْكد باْنه غير مطلع نهائيا علئ  تاريخ العراق القديم ...

ان  التقدم الحضاري و الثقافي  في  بلاد الرافدين  جرئ بعقول " السومريين و الاْكديين "  ثم اكمله " الاراميون السريان " عند اجتياحهم ل  بلاد الرافدين كما بينا  في كتاباتنا في موقع عنكاوا و منها كما في الرابط {1} و {2} ادناه و كما اطلعتم عليها و لم يكن للاشوريين المنقرضين دور في ذلك.

و فيما يلي جانب من التقدم الحضاري و الثقافي  بعقول  السومريين و الاْكديين  في حين " كانت اشور المنقرضة لا تزال مدينة صغيرة نشاْت حديثا  و تطورت الئ دولة مدينة و هي تحت حكم الامبراطور حمورابي "  و كل ما كان قد تعلمه الاشوريين المنقرضين  كان من البلاد البابلية.

" ان نحو اربعة اخماس من نصف المليون من الوثائق ~ المستخرجة من باطن الارض ~ يتكون من {{ اوراق اعمال }} تعرب معا عن حماس منقطع النظير للشكليات { و معظم وثائق هذا الملف سجلت ك اءجراءات تم تدوينها امام كاتب العدل او قرارات احكام بمقتضئ صيغ دقيقة و متكررة } و المحاسبة الدقيقة في تداول الاموال : جرد المخزونات ، كتب الحسابات للواردات و الصادرات و الدفع و سير البضائع العامة و الخاصة ، و معاهدات بيع و شراء العقارات ، و الاشخاص ، و الاقتراض ، و الزواج ،  و المهر ،  و التبني ،  و الرضاعة ،  و الاستخدام ،  و الوصايات. و النزاعات و اصول الاحكام ... و تاءتي الرسائل التجارية لتضاعف عدد هذه الوثائق الادارية ،  و هي احيانا بين اشخاص ،  و في الاغلب بين روءساء و مروءوسين ،  و يدور عدد كبير من هذه الرسائل حول الملك. فهو الذي يكتبها او اليه تكتب ،  و هي تتطرق الئ السياسة الداخلية او الدولية.  اما ما دعي {{ قوانين الشرائع }} ،  منذ اكتشاف {{ الشريعة }} الاولئ المعروفة منها ،  و هي {{ شريعة }} حمورابي ، في سنة 1902 { و مجموعتنا اليوم تصل الئ نحو عشرة من هذه القوانين تتفاوت طولا و اهمية } ،  فهي مجموعات من قرارات ملكية موجهة في ان واحد الئ اظهار حكمة العاهل و معنئ العدالة لديه ،  و الحفط علئ قضائه ،  و لكي تكون نماذج تعلم المسوءولين طريقة القضاء. " {يتبع}

{ المصدر : عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو ، بلاد الرافدين ، ص 70 و 71 }.

ملاحظة :
~~~~
ردودنا تكون علئ من يعتقد انه يفهم ك  المستر ابرم شبيرا  حصرا ،  علما باْن كل ما قراْناه عن المتاْشورين ليس سوئ سفسطاط !
!


رابط ~ 1
https://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,956446.0.html?fbclid=IwAR0Dnx7b_aQ6dBjZCpNnUV1pqkhSlPYoxttQaqdWMkHOcrSxxUmAoAdU8_c

رابط ~ 2
https://ankawa.com/forum/index.php?topic=976798.0

أبو افرام

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


الحاقا بما اوردناه اعلاه من التقدم الحضاري و الثقافي في بلاد الرافدين الذي جرئ بعقول " السومريين و الاْكديين " ثم اكمله " الاراميون السريان " عند اجتياحهم ل بلاد الرافدين و منها شعت الحضارة و الثقافة الئ بقية انحاء العالم كما بينا في كتاباتنا في هذا الموقع و منها كما في الرابط {1} و {2} المشار اليهما اعلاه كما اطلعتم عليها في حينه حيث " لم يكن للاشوريين المنقرضين دور في ذلك ، و ان كل ما كان قد تعلمه اولئك الاشوريين المنقرضين كان من البلاد البابلية.


و فيما يلي بقية ما اوردناه اعلاه للتعرف علئ ذلك التقدم و في وقت مبكر جدا كما اورد هذا نفس العالم في ص 71 من نفس الكتاب :


{بقية} " ان معاول الاثاريين و قراءات اللغويين كشفت لنا ايضا ما هو اعظم  و كما يلي :


""" فاذا كان في " بلاد الرافدين " في كل حين من " {{مفكرين}} " و "{{علماء}}" حقيقيين فكان لهم طريقتهم الخاصة ايضا في الاطلاع و التعلم. و اذ كانوا ما يزالون غير قادرين علئ التكيف مع المعنئ المجرد و الفكرة العامة و الشريعة الشاملة ، فكانت معرفتهم تتكون من حالات ملموسة ، مستمدة من الواقع ، و هي تكاد لا تتجرد من ملامحها الفردية و تقابل بالاختلافات المتبادلة ، علئ غرار النماذج و جداول الضرب التي كانت تقوم ، في عهد طفولتنا ، مقام قوانين القواعد و مبادئ الحساب ، و تطبعها في عقولنا الفتية بصورة اكثر رسوخا و سهولة. و البحوث العلمية الكثيرة التي تناولوها و طوروها ، و في " عهد مبكر من تاريخهم " و احيانا ، تعكس هذا المنظور، سواء كان ذلك في " علم المعاجم " او " القواعد " و " القضاء " و " الرياضيات { الهندسة و الجبر } " و " الطب " و " العرافة الاستنتاجية و العقلانية نوعا ما " ، و في عهد لاحق " علم الفلك. " و قد استحصلنا منها مجموعة ضخمة حقا ، اكثر تطورا من المجموعات القليلة المخصصة بالتقنيات. و يبدو ان عددا قليلا فقط من هذه المجموعات الاخيرة ظهر جديرا باءن " يدون كتابة " ، عوض تركها للتقليد الشفهي : علم الخيل و صناعة العطور و صناعة الزجاج و فن الصباغة و علم الصيدلة و صناعة البيرة و الطهي ... " {يتبع}