الأمين العام لمجلس الوزراء يستقبل المطران يوحنا بطرس للاطلاع على ابرز مطالب المك

بدء بواسطة برطلي دوت نت, نوفمبر 23, 2017, 11:32:58 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

برطلي دوت نت

الأمين العام لمجلس الوزراء يستقبل المطران يوحنا بطرس للاطلاع على ابرز مطالب المكون المسيحي في سهل نينوى   

 
         
برطلي . نت / متابعة

عنكاوا دوت كوم/مجلس الوزراء العراق
استقبل الأمين العام لمجلس الوزراء د. مهدي العلاق المطران يوحنا بطرس وجمع من ممثلي المكون المسيحي بقضاء قرقوش في سهل نينوى.

وبحث معهم ابرز الأسباب التي تسهم في عودة ما تبقى من العوائل المهجرة خارج القضاء، مطمئنا على حضورهم مؤتمر أقليات سهل نينوى المقرر عقده في تاريخ 11/12/2017، والذي يهدف الى تعزيز التعايش السلمي بين مكونات السهل، وطرح المعالجات الحكومية في ترسيخ وتعزيز الاستقرار في تلك المنطقة.

واستعرض المطران جملة مطالب تتعلق بقضاء قرقوش، مؤكدا عودة اكثر من 4500 مسيحي الى المنطقة منذ تحريرها من يد عصابات تنظيم داعش الإرهابية وحتى اللحظة.

وطالب المطران بتمثيل أهالي قرقوش من المكون المسيحي لادارة دوائر البلدية والتربية والزراعة والقائمقامية في القضاء، لمنع حصول أي تغيير ديموغرافي، كما كان يراد من ذلك، قبيل استعادة القوات الاتحادية السيطرة على سهل نينوى.

وتعهد الأمين العام لمجلس الوزراء بطرح المطالب على رئيس الوزراء، للاستجابة لها بأسرع وقت ممكن، مشددا على ضرورة تثبيت المكون المسيحي في مناطقه وارضه.

ودعا المطران يوحنا بطرس الأمين العام لمجلس الوزراء لحضور حفل يقام عند نصب النمرود الذي دمره تنظيم داعش الإرهابي، وذلك في تاريخ 10/12/2017.

برطلي دوت نت

مجلس الوزراء العراقي يناقش ابرز النقاط التي من شأنها الاسراع بعودة المسيحيين الى سهل نينوى   

         
برطلي . نت / متابعة
عشتار تيفي كوم - عراق برس /

بحث  الأمين العام لمجلس الوزراء ، مهدي العلاق، مع  المطران يوحنا بطرس،  وجمع من ممثلي المكون المسيحي بقضاء قرقوش التابع الى  سهل نينوى، ابرز النقاط التي من شأنها ان تسهم بعودة ما تبقى من العوائل المسيحية المهجرة خارج القضاء".

وشدد العلاق بعد تلقيه دعوة  من الوفد المسيحي لحضور حفل يقام عند نصب النمرود الذي دمره تنظيم داعش الإرهابي، في العاشر من الشهر المقبل ، على"  اهمية حضور المكون المسيحي في مؤتمر أقليات سهل نينوى المقرر عقده الشهر المقبل  والذي يهدف الى تعزيز التعايش السلمي بين مكونات السهل، وطرح المعالجات الحكومية في ترسيخ وتعزيز الاستقرار في تلك المنطقة".

بدوره طالب المطران بتمثيل أهالي قرقوش من المكون المسيحي لادارة دوائر البلدية والتربية والزراعة والقائممقامية في القضاء، لمنع حصول أي تغيير ديموغرافي، كما كان يراد من ذلك، قبيل استعادة القوات الاتحادية السيطرة على سهل نينوى" ، مؤكدا " عودة اكثر من 4500 مسيحي الى المنطقة منذ تحريرها من يد عصابات تنظيم داعش  وحتى اللحظة".