القاء القيض على قاتل المجني عليها وفاء والقاتل هو قاسم محمدي وليس مسيحيا

بدء بواسطة ماهر سعيد متي, نوفمبر 10, 2012, 05:39:50 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ماهر سعيد متي

القاء القيض على قاتل المجني عليها وفاء والقاتل هو قاسم محمدي وليس مسيحيا



تم القاء القيض على قاتل المجني عليها وفاء والقاتل هو المدعو قاسم محمدي في سان دياغو الوﻻيات المتحدة البالغ من العمر 48 زوج ابنتها شيماء العوضي 32 عاما بتاريخ 2012/11/09 . وقد قام بقتلها في 21 مارس بالضرب بوحشية في منزلها وقد ترك رسالة مع جثتها مكتوب عليها ارحلو الى بﻻدكم ايها اﻻرهابيين . ونقل الخبر في قناة 10 سان دياغو اليوم , والمثير في هذه القصة انه اﻻعﻻم العربي قد حول القصة الى ان العنصرية في الوﻻيات المتحدة وتم قتلها من قبل مسيحيين , واعتبرت وفاء العراقيه شهيدة اﻻسﻻم وشهيدة الحجاب , وقام المالكي بارسال طائرة خاصة لنقلها الى العراق . لكي نتعلم من اﻻعﻻم العربي الرخيص الذي يريد ان يحول الشعب العربي من الظالم الى المظلوم واثارة الفتن بالضحك على عقل العربي الصغير ليزيد من حقده على الغرب والديانات اﻻخرى .

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=484157051617747&set=a.331959750170812.82806.100000703702858&type=1&relevant_count=1&ref=nf
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

وفي خبر آخر..




قاسم الحمادي يحمل صورة زوجته القتيلة شيماء
انظروا هذا الحمل الوديع وهو يحمل صورة زوجته المقتولة ... تبين انه هو القاتل
.
انه عراقي مغترب من السماوة من المؤمنين الباحثين عن الجنة. قتلت زوجته المغدورة شيماء العوادي بأبشع طريقة يمكن أن يتخيلها الإنسان، وذلك بقطعة حديد هشمت رأسها. وحينها وجهت أصابع الاتهام إلى مجموعات متطرفة من الذين يعادون العرب في أمريكا. وانهالت المقالات والشتائم على الغرب والإمبريالية والصهيونية والمجموعات التي المناهضة ل
لعرب في كل العالم.....
أما الزوج فاصبح يذرف دموع التماسيح على زوجته المغدورة ورافق جثتها بمساعدة السلطات الأمريكية لدفنها في مقبرة النجف الأشرف.
اليوم وبعد مرور سبعة اشهر تكتشف الشرطة الأمريكية أن هذا الحمل الوديع هو الذي قتلها لانها كانت تريد الأنفصال عنه.....
يا ترى كم جريمة اقترفتها أيدينا في بلادنا والصقناها بالأعداء وأشباه الأعداء هنا وهناك

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=488447484510835&set=at.206512592704327.53020.100000367622658.100000549761473&type=1&relevant_count=1&ref=nf
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

وفي خبر ثالث..

مفاجأة عن عراقية "هشمت الكراهية" رأسها في أمريكا

الشرطة الأمريكية تكتشف أن قاتل شيماء العوادي ليس كارهاً للعرب إنما هو أقربهم إليها


لندن - كمال قبيسي
كشفت الشرطة الأمريكية أمس الجمعة عن القاتل الحقيقي للاجئة عراقية قضت قبل 7 أشهر في جريمة غامضة ومحيرّة تهشّم معها رأسها بأداة معدنية داخل منزلها في مدينة "ال كاهون"، بمقاطعة سان دييغو في ولاية كاليفورنيا.

مرتكب الجريمة التي اعتبرها الأمريكيون، ومعهم المجتمع الدولي، واحدة من أبشع جرائم "الكراهية ضد العرب" في الولايات المتحدة، ليس كارهاً للعرب على الإطلاق لأنه منهم، وهو قاسم الحميدي، زوج القتيلة شيماء العوادي، الأم منه لخمسة أبناء.

ولم تأتِ الشرطة الأمريكية في حيثيات اتهامها للزوج على الأسباب التي دفعته لقتل زوجته التي نقلت الحكومة العراقية جثمانها على نفقتها لدفنها في العراق بعد أسبوعين من سقوطها قتيلة وهي بعمر 32 سنة، لكن قائد شرطة "الكاهون" جيم ريدمان قال إن السبب هو "العنف العائلي"، خلال مؤتمر صحافي عقده أمس الجمعة، من دون أن يشرح المزيد، طبقا لما أطلعت عليه "العربية.نت" من وسائل إعلام أمريكية فجر السبت.

وفي المؤتمر أعلن ريدمان أن الزوج المتهم بالقتل العمد من الدرجة الأولى تم اعتقاله ليلة الخميس الماضي، من دون أن يفصح عن الدلائل التي تملكها الشرطة ضد قاسم الحميدي كقاتل. لكن "العربية.نت" التي كتبت تقارير عدة عما حدث لشيماء قبل 7 أشهر، أطلعت بعد مقتلها على معلومات من أصدقاء لعائلتها تؤكد أنها كانت تنوي طلب الطلاق ومغادرة كاليفورنيا للعيش في تكساس، حيث تقيم والدتها، وأن الشرطة عثرت على طلب الطلاق داخل سيارتها بالذات.


"ارجعي إلى بلادك يا إرهابية"





قاسم الحمادي يبكي زوجته التي قتلها

وسبق أن تحدثت "العربية.نت" بعد 6 أيام من الجريمة التي وقعت في 21 مارس/آذار الماضي، إلى قاسم الحميدي نفسه، فذكر أن زوجته "قضت ضحية كاره للعرب"، وأنها مثله من مدينة السماوة، مركز محافظة المثنى بجنوب العراق، وقضت تاركة له 5 أبناء: فاطمة ومحمد وعلي ومريم وسارة، البالغين من العمر 17 و16 و13 و12 و8 سنوات.

كما تحدثت "العربية.نت" عبر الهاتف أيضا إلى حسين العوادي، ابن عمة شيماء، فلخص معلومات الشرطة الأولية عن القاتل بأنه تسلل صباحاً من حديقة البيت الواقعة خلف المنزل فكسر زجاج باب المطبخ بطريقة لم يحدث بها أي ضجة، ثم فتحه من مقبضه وتوجه إلى الداخل بعد أن شاهد زوج القتيلة وقد خرج ليقل بسيارته 4 من أبنائه إلى مدارسهم، فيما بقيت كبيرة الأبناء في البيت الذي اتجه إلى داخله بحثاً عمن يقتله "بدافع كراهيته للعرب" وفق تعبيره ذلك الوقت.

وحين وجد القاتل شيماء في غرفة الطعام انقض عليها وعاجلها بقضيب معدني "فانهارت فاقدة الوعي، وعلى أثرها غادر المكان". ولأن كبرى الأبناء كانت نائمة والضرب على والدتها كان سريعاً وسبب فقدانها للوعي، فإنها لم تشعر بشيء إلا حين استيقظت ونزلت إلى الطابق السفلي، وفيه رأتها مغمى عليها ونازفة من دمها وبجانبها ورقة كتب عليها القاتل ما معناه "ارجعي إلى بلادك يا إرهابية"، فنقلوها إلى مستشفى فارقت فيه الحياة بعد أن فشل الأطباء في إسعافها طوال 3 أيام، إلا أن ذلك القاتل لم يكن سوى والدها نفسه بحسب ما اتضح أمس فقط.


كل شيء بدأ في مخيم للاجئين بالسعودية





الضحية شيماء

ومما ذكرته "العربية.نت" في تقارير سابقة عن الزوج أنه عاجز صحيا عن العمل منذ أكثر من 18 سنة لإصابته بفشل كلوي شامل حمل أحد إخوته على أن يأتي من السويد ليتبرع له بإحدى كليتيه ليعيش. وكان الزوج يؤمن مصاريف عائلته وبيته المكون من 5 غرف نوم جميعها في طابقه الثاني، من هيئات الضمان الاجتماعي الأمريكية التي كانت تدفع الإيجار ومصاريف العائلة بالكامل، لأن أولاده صغار السن وزوجته المتهم الآن بقتلها لم تكن تعمل.

وقبل الهجرة إلى الولايات المتحدة كان قاسم الحميدي لاجئاً مع عائلته بمخيم أقامته الحكومة السعودية في بادية محافظة رفحاء بالشمال السعودي، وكان يضم في 1991 أكثر من 32 ألف هارب مما سموه "الانتفاضة الشعبانية" التي قمعها صدام حسين في شهر شعبان ذلك العام، وبين اللاجئين كانت أيضا عائلة شيماء العوادي، فتعرف إليها في المخيم، وفي المخيم تزوجا، وفيه أيضا ولدت ابنتهما الكبرى.

ثم لجأ مع زوجته وابنتهما فاطمة في 1993 إلى الولايات المتحدة، فحصلوا مع الوقت على جنسيتها، وكذلك حصل عليها بقية أبنائهما لولادتهم هناك. أما والد القتيلة شيماء، وهو داعية إسلامي متجول في الولايات المتحدة واسمه "السيد" نبيل معاد العوادي، فكان في العراق يوم مقتلها، وبالهاتف نعوها إليه. ولأن زوجها لم يكن ضمن دائرة الشبهة فقد سمحوا له بالسفر لنقل الجثمان، فبكاها حين الدفن بإحدى مقابر مدينة النجف، ومعها يبكي الآن مصيره المأساوي[/].


http://www.alarabiya.net/articles/2012/11/10/248675.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة