تحرير الأخبار:

تم تثبيت المنتدى بنجاح!

Main Menu

التسمية التي ستضيعنا

بدء بواسطة faez al kalo, أكتوبر 03, 2012, 11:22:23 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

faez al kalo

التسمية التي ستضيعنا


من منا عندما كان يسال من أي ملةً انت كان يقول كلداني أو سرياني أو آشوري  من اين جاءت هذه التسمية التي ضيعتنا و ضيعت

شعبنا لكثرة ما فيها من معاني تؤكد على الانقسامات لا سيما نحن من الذين نعتبر من الأقليات أو كما قال احد المسؤولين العراقيين

جالية نعيش في العراق .على الرغم من قلتنا تاتينا هذه التسمية لتزيد الطين بلة و تجعلنا ننقسم إلى مجاميع الواحد لا يحب الثاني.


لترجع إلى رشدنا أيها السيدات و السادة و لنطلق و بصوت واحد التسمية التي ستوحدنا جميعا المكون المسيحي لماذا نخاف .


ارجوكم لنوحد صفوفنا كافي تقسيم الاستعمار أرادها ذلك و لكن لنفكر قليلا و لنوقف هذا المخطط الرهيب الذي يهدف إلى تقسيمهنا

و تحجيمنا لكي يأخذوا من كل شيء و الدليل على ذلك ما حصل تحت قبة البرلمان باختيار المكون اليزيدي ليكون المعقد التاسع في

المفوضية العليا للانتخابات  و الاتي اعضم .....

إذا لنطلق هذه التسمية و للنسى تلك التسمية التي جاء بها المحتل و سترون النتائج بعدها  ً أن كان الله معنا فمن علينا ً

ليعتبرونا مكونا و لكن ليكن المكون المسيحي و ليس أي تسمية أخرى أؤكد. المسيحي

ماهر سعيد متي

#1
عند انعقاد المؤتمر التأسيسي الأول في عنكاوة لشعبنا طرحت هذه العبارة وقد اعترضنا عليها بشدة كونها تضفي التقسيم والشرذمة واقترحنا بدلا منها عبارة (سورايا) كونها عبارة مختصرة وجامعة ، لكن اعتراضنا لم يؤخذ بنظر الأعتبار .. ولحد اليوم لا تزال معظم قوى شعبنا المسيحي معترضا عليها
شكرا على المقال الذي يعبر عن مدى الأهتمام بهموم مسيحيينا .. مع التقدير
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

جمال دنحا

#2
الاخ فائز المحترم

ان موضوع التسمية لشعبنا (المسيحي)اصبحت واحدة من الامور التي يستخدمها مفرقي ومقسمي البيت الداخلي لشعبنا لاغراض شتى مستعينين بادوات من داخل البيت,والغاية هو الهائنا بهذا الامر وترك التحديات المصيرية التي تهدد وجودنا على الارض.
المطلوب في ظل الظروف الحالية ان نترك الامر للزمن القادم ونتفرغ لدعم اخوتنا المتواجدين في ساحة القتال في البرلمان وهم يصارعون الكواسج رغم قلة عددهم.وهذا يتطلب فضح وكشف هؤلاء المتسلطين على مقدرات البلد عبر وسائل الاعلام والوصول الى برلمانات الدول في العالم للوقوف على حقيقتهم.
واعود الى موضوع التسمية(المكون المسيحي) فاعتقد انها تحصرنا في نطاق الحقوق الدينية ليس الا.اما التسمية القومية فهي اشمل وكما وردت في الدستور العراقي الحالي ر
غم تجزئتنا لانها اعترفت بهويتنا كمكون من مكونات العراق وبهذا ضمن لنا الدستور العديد من المواد التي كفلت الحقوق االقوميةوا
لسياسية والتعليمية والثقافية.وكان اهم منجز تحقق قبل اشهر هواستحداث مديريةعامة للتعليم السرياني تهتم بالتعليم السرياني في كل مناطق شعبنا وعبر وزارة التربيةواعود واقول ان التسمية القومية هي اشمل وهي التي تضمن لك الارض واللغة والتمثسل السياسي وقبلها الاعتراف بالهوية القومية طالم البلد يدار بالمحاصصة القومية والدينية وووووووو.      مع كل الود.          جمال دنحا   
.