تحرير الأخبار:

تم تثبيت المنتدى بنجاح!

Main Menu

نظرية مؤامرة 11/9..

بدء بواسطة ماهر سعيد متي, سبتمبر 12, 2016, 02:29:57 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ماهر سعيد متي

نظرية مؤامرة 11/9..


هي مجموعة نظريات مؤامرة تحلل هجمات 11 أيلول التي وقعت عام 2001 في الولايات المتحدة الامريكية، أنها إما عمليات تم السماح بحدوثها من قبل مسؤولين في الإدارة الأمريكية أو أنها عمليات منسقة من قبل عناصر لاصلة لها بالقاعدة بل أفراد في الحكومة الأمريكية أو بلد اخر.
بعد هجمات الحادي عشر من أيلول 2001 التي طالت مبني التجارة العالميين، مبنى وزارة الدفاع الأمريكية - البنتاغون، ظهرت الكثير من التساؤلات حول الحادثة، وقام العديد من المتطوعين بتحليل الوقائع مثل حركة حقيقة 11/9 التي نشأت عنها نظريات سميت بنظريات المؤامرة. لم تظهر هذه النظريات مباشرة بعد الأحداث ولكن البعض منها بدأ بأخذ الحجج التي كان يصر عليها بعض المتضررين بعين الاعتبار ثم انضم إليها متطوعون مناصرون قادرون على تحليل الأحداث بدقة.
بدأت أول هذه النظريات في أوربا مثل كتاب: 9/11 الخديعة الكبرى، للصحفي الفرنسي تييري ميسان، وكتاب السي آي ايه و11 أيلولللكاتب الألماني أندريه فون بولو.
انتشرت هذه النظريات فيما بعد في الصحف الأمريكية وكان بعضها مأخوذ بشكل هزلي ما جعل الحكومة الأمريكية تقوم بمنعها بحجة أنها (معادية للأمريكية) وبلسان الرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش: (نظريات المؤامرة المهينة والتي تحاول إبعاد اللائمة عن الإرهابيين وعن الجريمة) ومع العام 2004 توطدت نظريات المؤامرة أكثر في الشارع الأمريكي خاصة مع احتلال العراقوإعادة انتخاب جورج بوش لفترة رئاسية ثانية وازدادت هذه النظريات عام 2006 في ذكرى الحادي عشر من ايلول. انقسمت تفسيرات نظريات المؤامرة بسبب بعض الاختلافات ويمكن تلخيص نوعين من النظريات الرئيسة:
أهم حجج هذه النظرية
لقد أقامت (منظومة نوراد الدفاعية) التابعة للجيش الامريكي، قبل سنتين من حدوث التفجيرات، بتدريبات وهمية لضرب برجي التجارة ومبنى البنتاغون. وكانت هناك مناورات لاختبار عمل هذه المنظومة الدفاعية في نفس يوم وقوع الهجمات!
في ايلول 2000 وقبل استلام إدارة جورج دبليو بوش ظهر تقرير أعدته مجموعة فكرية تعمل في مشروع القرن الأمريكي الجديد، كان أبرز المساهمين فيها هم ديك تشيني، دونالد رامسفيلد، جيب بوش، باول ولفووتز، سمي هذا التقرير إعادة بناء دفاعات أمريكا، ذكر فيه أن عملية التغيير المطلوبة ستكون بطيئة جداً بغياب أحداث كارثية جوهرية بحجم كارثة بيرل هاربر التي اتخذت ذريعة لأحتلال اليابان.
في  24تشرين الاول 2000 بدأ البنتاغون تدريبات ضخمة أطلق عليها اسم ماسكال. تضمنت تدريبات ومحاكاة لأصطدام طائرةبوينغ 757بمبنى البنتاغون.
في  1 حزيران 2001 ظهرت تعليمات جديدة وبصورة فجائية من رئاسة الأركان العسكرية تمنع أي إدارة أو قوة جوية بالتدخل في حالات خطف الطائرات بدون تقديم طلب إلى وزير الدفاع والذي يبت بالقرار النهائي بخصوص الإجراء الذي يمكن أن يتم إتخاذه.
مع تكرار النفي الأمريكي ذكرت تقارير الاستخبارات الفرنسية أن أسامة بن لادن كان قد دخل إلى المستشفى الأمريكي في دبي في  4تموز 2001 أي قبل شهرين من أحداث 11 سبتمبر حيث زاره أحد عملاء وكالة الإستخبارات المركزية، والذي تم استدعائه بعد ذلك فوراً إلى واشنطن.
في 24 تموز2001 قام رجل أعمال يهودي أسمه لاري سيلفرشتاين باستئجار برجي التجارة من مدينة نيويورك لمدة 99 سنة بضمن عقد قيمته 3.2 مليار دولار وتضمن عقد الإيجار بوليصة تأمين بقيمة 3.5 مليار دولار تدفع له في حالة حصول أي هجمة إرهابية على البرجين. وقد تقدم بطلب المبلغ مضاعفاً باعتبار أن هجوم كل طائرة هو هجمة إرهابية منفصلة. وأستمر سيلفرشتاين بدفع الإيجار بعد الهجمات وضمن بذلك حق تطوير الموقع وعمليات الإنشاءات التي ستتم مكان البرجين القديمين.
في 6 أيلول 2001، تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين وتم توقيف عمليات الحراسة المشددة على الرغم من التحذيرات الأمنية المتكررة من مخاطر أمنيّة.
في 6 أيلول 2001، قفز حجم البيع والتخلص من أسهم شركات الطيران الأمريكية بحجم بلغ أربعة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي7  أيلول قفز حجم البيع والتخلص من أسهم بوينغ الأمريكية إلى حجم بلغ خمسة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي 8 أيلول قفز حجم البيع والتخلص من أسهم شركة أميريكان أيرلاينز إلى حجم بلغ 11 ضعف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وحركة البيع والشراء اللاحقة بعد الأحداث وفرت أرباح وصلت إلى 1.7 مليار دولار أمريكي.
يوم  10أيلول  2001، قام العديد من المسؤولين في مبنى البنتاغون بإلغاء رحلات طيرانهم ليوم 11 أيلول بصورة مفاجئة.
يوم 10 أيلول وصل إلى ويلي براون محافظ سان فرانسيسكو اتصال هاتفي ينصحه بعدم الطيران إلى نيويورك لحضور اجتماع كان مقرراً عقده في 11 أيلول، ولم يغادر بناءً على تلك النصيحة. وإتضح فيما بعد أن المكالمة صدرت من مكتب كونداليزا رايس.

ظهرت رائحة مادة الكورودايت بصورة مميزة في مبنى البنتاغون وهو وقود للصواريخ والقذائف ولا يستعمل كوقود للطائرات.
لم يسقط البرجين الرئيسيين فقط بل وسقط برج التجارة رقم 7، والذي يحوي مقر السي أي آيه والخدمات السرية بعد عدة ساعات، بدون تفسير منطقي، وإتضح أنه مملوك بالكامل للاري سيلفرشتاين الذي كان قد استأجر باقي الأبراج. وجميع البنايات المحيطة بالبرج السابع لم تتأثر. بل حتى لم يسقط زجاجها. التفسير الرسمي هو أن شظايا نارية وصلت إلى البرج وأدت إصابته باضرار مدمرة واشتعال النار في داخله وبالتالي انهياره على شكل قد يخطئه البعض على أنه تفجير متحكم به. إذا صحت هذه النظرية يكون هذا البرج هو البرج الثالث في تاريخ البشرية يسقط بسبب الحريق، أول برجين سقطا هما برجي التجارة.
تحدث الناجون عن إنفجارات كانت تحدث داخل الأبراج. إلا أن التحقيق الرسمي تجاهل ذلك.
استغرق سقوط البرج الجنوبي 10 ثوان وهي الفترة الزمنية اللازمة للسقوط الحر من أعلى البرج بدون أي إعاقة أو مقاومة. أي أن الجزء العلوي كان يسقط في الفراغ وليس على باقي هيكل البرج الذي يقف أسفل منه.
تم تسجيل أصوات تفجيرات من البنايات المقابلة للأبراج.
وصل رجال الإطفاء إلى الطابق رقم 78 واستطاعوا مكافحة النيران في ذلك الطابق مع أنه الطابق الذي أصابته الطائرة والذي يفترض أنه قد ذاب بسبب الحرارة. منعت السلطات الأمريكية صدور شريط صوتي يؤكد هذا الأمر إلى أن تم تسريبه إلى الصحافة.
وصف الكثير من رجال الإطفاء ما شاهدوه بأنه عملية تفجير للبرجين.
اتهمت أمريكا بن لادن في الضلوع بالهجمات ولكن بن لادن علق على الحادثة فقال: انه يثني على فاعلي العملية (ولم يذكر أنه مسؤول عنها) بل قال أنه في ولاية إسلامية ولا يمكنه تنفيذ أي عمل إلاّ بإذن إمام الولاية.
أجواء الولايات المتحدة وأي دولة في العالم مغطاة بشبكه ترصد تحرك الطائرات ولم تتحرك أي طائرة من طائرات سلاح الجو الأمريكي في 28 قاعدة على مستوى أمريكا، ولماذا لم يبلغ أي كمبيوتر عن فقدان طائرة وتحولها من مسارها وأن أصلاً هذه المنطقة لا تدخلها الطائرات
ولماذا لم تستطع منظمة civilian Air Traffic Control المسؤولة عن توجيه ورصد الطائرات المدنية أكتشاف الطائرات المفقودة.
كان هناك خمسة إسرائيليين يصورون البرجين من سطح شركتهم وهم يضحكون وقد أعتقلوا ولكن أطلق سراحهم بعد 72 ساعة.
طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بأسامة بن لادن من حكومة طالبان، لكن طالبان اشترطت على الولايات المتحدة أن تعطيها دليل على أنه الرأس المدبر لهذه العملية.
ظهر بن لادن في شريط فيديو أظهرته الحكومة الأمريكية وتحدث ونسب العملية له، ولكن الشخص المتحدث لم يكن بن لادن بل لم يكن حتى يشابهه، وفي التدقيق بالفيديو رأى مؤيدي نظرية المؤامرة بأنه يحمل خاتم من ذهب (وهذا ما تحرمه الشريعة الإسلامية) وظهر بن لادن يكتب بيده اليسرى مع أن كل الذين يعرفوه شاهدوه يكتب باليمنى.
وقد تم توثيق ذلك من قبل بعض المهتمين بالفيلم الأمريكي الوثائقي Loose Change والذي يوضح علاقة الحكومة الأمريكية بتفجيرات 11 أيلول بشكلٍ مصور ومدعوم بالوثائق الرسمية والمقابلات الشخصية والتحليل العلمي.



http://sarabhaneen.blogspot.com.tr/2015_03_01_archive.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

ديلي ستار: بوتين يعتزم تسريب صور عن هجمات 11 سبتمبر قد تطيح بحكومة أمريكا

خاطر عبادة

أفادت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، اليوم أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بصدد تسريب صور للأقمار الصناعية "سرية للغاية" حول هجمات 11 سبتمبر، وقد تطيح بالحكومة الأمريكية، وفقاً لمصادر.

وأشارت الصحيفة إلى أن تلك المعلومات التي يمتلكها بوتين تثبت أن إدارة "جورج بوش" وأجهزة الاستخبارات الأمريكية كانا متورطان في تلك المذبحة الوحشية، بتفجير برجي التجارة العالمي والبنتاجون، وأسفرت عن مقتل نحو 3000 شخصاً، بينما كان "أسامة بن لادن" كبش فداء.

وقالت الصحيفة إن تلك المعلومات وفقا لصحيفة "برافدا" الروسية، التي اكدّت أن بوتين يمتلك الدليل الحقيقي، الذي يثبت بدون أدنى شك تورط البيت الأبيض بتلك المذبحة.


https://www.elfagr.org/2271819
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

خبير أمريكي: "الرواية الرسمية لعمليات سبتمبر الإرهابية مزيفة"

تناولت صحيفة "موسكوفسكي كومسوموليتس" عمليات نيويورك الإرهابية غير المسبوقة؛ مشيرة إلى عدم وضع النقاط فيها على الحروف رغم مرور 15 سنة عليها.

جاء في مقال الصحيفة:

خمس عشرة سنة مضت على العمليات الإرهابية، التي وقعت في الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن النقاط على الحروف لم توضع حتى الآن في قصة هذه العملية.

وفي حديث مع "موسكوفسكي كومسوموليتس"، صرح الاقتصادي الأمريكي، مساعد وزير الاقتصاد في عهد رونالد ريغان، بول كريغ روبرتس بأن كثيرين يشككون في الرواية الرسمية. وأن مصطلح "نظرية التآمر" ابتكرته وكالة الاستخبارات المركزية بهدف الحؤول دون الارتياب بالرواية الرسمية للحكومة الأمريكية. وقال: "من الضروري تمييز رأي الخبراء بشأن أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001 عن التوضيحات المشكوك بها. ومن بين آراء الخبراء: رأي 2700 مهندسا في مجال تركيب هياكل البنايات العالية، ومهندسين معماريين من رابطة "المعماريين والمهندسين من أجل الحقيقة بشأن 11/9" التي تضم خبراء مؤهلين، يؤكدون أن الرواية الرسمية عن أحداث 11/9- مزيفة، لأن ذلك غير ممكن عمليا.

فقد ذكر علماء أثناء دراستهم أنقاض برجي مركز التجارة العالمي التوأمين آثار مواد تستخدم في عملية هدم المباني المسيطر عليها. وقد أصدرت الرئيسة المناوبة للجنة التحقيق في أحداث 11\9 ومستشارها للشؤون القانونية كتابا، جاء فيه أن المعلومات أخفيت عن اللجنة، وأن حكومة الولايات المتحدة كذبت على اللجنة، وأن عمل اللجنة منذ البداية كان محكوما عليه بالفشل.

ويؤكد رجال الإطفاء والتقنيون العاملون في البرجين وقوع انفجارات فيهما، وأن الانفجارات الأولى وقعت في الطوابق تحت الأرض قبل اصطدام الطائرات بالبرجين. أي بتعبير آخر، هذه الشهادات ببساطة لا تدعم الرواية الرسمية. 

وكانت المذكرات التحليلية لتسعينيات القرن الماضي، التي تعبر عن رأي "المحافظين الجدد"، تدعو إلى "بيرل هاربر- جديدة" بهدف إطلاق واشنطن حرب الهيمنة قبل كل شيء على الشرق الأوسط. وقد دعت هذه المذكرات إلى شن هجوم على العراق وسوريا وإيران وليبيا قبل أحداث سبتمبر. والمحافظون الجدد الذين كانوا يشغلون مناصب رفيعة في الحكومة تمكنوا من تنظيم الهجوم تحت راية أجنبية، وتوجيه الاتهام إلى أبرياء.

بول كريغ روبرتس
usefulstooges.com
بول كريغ روبرتس
ولقد بينت نتائج استطلاعات الرأي مؤخرا في الولايات المتحدة أن 50 في المئة من مواطنيها يشكون في صحة الرواية الرسمية عن أحداث 11/9.

هذا، ويقول الخبير: "استنادا إلى خبرتي خلال عملي في واشنطن، أقول إذا كانت أحداث 11 سبتمبر/أيلول قد وقعت فعلا وفق الرواية الرسمية للبيت الأبيض والكونغرس ووسائل الإعلام، فيجب عليهم إعطاء تفسير لكيفية تمكن مجموعة من العرب خداع دولة كالولايات المتحدة الأمريكية – 16 وكالة استخبارات، واستخبارات الناتو وإسرائيل، ومجلس الأمن القومي الأمريكي ودائرة الخدمات الجوية ودوائر الأمن في المطارات: كيف فشلت جميعها في نفس اليوم والوقت. وبدلا من هذا رفضت الحكومة إجراء أي تحقيق في الموضوع خلال سنة كاملة، إلى حين التخلص من الأدلة كافة وبيعها للصين كخردة معدنية.

أما أن تتمكن مجموعة من العرب من توجه هذه الضربة إلى أمن الولايات المتحدة، فهو إهانة كبيرة لدولة عظمى لم تعشها سابقا. ومع ذلك لم يعاقب أحد على ذلك. هذا دليل على أن أحداث 11/9 كانت جريمة الدولة ضد الديمقراطية.

لقد استخدمت حكومة الولايات المتحدة أحداث 11/9 لبدء الحرب التي دمرت بالكامل أو جزئيا سبعة بلدان وقتلت ملايين الناس وحولت ملايين آخرين إلى مشردين ومهاجرين. كما استخدمت هذه الأحداث لإنشاء الدولة البوليسية الأمريكية".


https://arabic.rt.com/press/840618-%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D9%85%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B2%D9%8A%D9%81%D8%A9/
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة