تحرير الأخبار:

تم تثبيت المنتدى بنجاح!

Main Menu

الى متى نحول خدنا الاخر ايضا !!

بدء بواسطة MATTIPKALLO, ديسمبر 02, 2014, 03:30:36 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

MATTIPKALLO

الى متى  نحول خدنا  الاخر ايضا !!



متي كلو

"مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضاً"

كانت تعليمات الوالدين وتوجيهاتهم لاي عائلة مسيحية عراقية منذ اول يوم خروج ولدهم  للعب مع اقرانه من ابناء المحلة او الزقاق، ان لا يتشاجر مع ابن الجيران او الزقاق وان يكون مسالما و"عاقلا" ولا يصرخ بوجه احد ومسامحا واذا اعتدى احد عليه، فعليه السكوت والعودة الى المنزل وابلاغ احد الوالدين لكي يقوم احدهما بالتوجه الى الجار ويعلمه بتعدي ابنهم على ولدهم!
وفي الكنيسة يقف الكاهن ويلقي موعظته  الاسبوعية صباح الاحد ولا تخلى اي موعظة عن السلام والتسامح والمحبة واحترام الكبير ومساعدة الصغير، ويستشهد بايات من الانجيل منها "من ضربك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضا"  وعلى الارض السلام وفي الناس المسرة.
هكذا كانت تربية ابناء العائلات المسيحية  منذ الصغر في البيت وفي المحلة وفي الكنيسة اضافة الى نصائح الاعمام والخوال والعمات والخالات! وكانوا يسمعون من بعض اولاد المحلة   بان المسيحية دين الضعفاء، لان المسيحي يدير خده الايمن   عندما يضرب على خده الاخر! وكنا نسمع ذلك بألم دون ان ننطق ببنت شفة، وعندما  يجتمع الاشقاء معا يسال احدهم  الأخر كيف نسكت ونحول خدنا الى الذي صفعنا على خدنا الأيمن وعندما دخلنا المدرسة الثانوية كانت احاديثنا تزداد حول هذه التعليمات والمواعظ"الاحدية" وخاصة عندما  كان يسال احدنا الاخر لماذا الدين الرسمي للدولة هو الاسلام، وما الفرق بين المسيحي والمسلم في المواطنة والمواطنة من حق كل شخص ولد في الوطن  فكيف لا يكون مواطنا من كان ابائه واجداده من اصلاء هذا الوطن !
في العالم الغربي، يكتسب المهاجر المواطنة  في اول لحظة نزوله من الطائرة الى ارض المطار، ويتمتع مع ابناء البلد في كافة حقوقهم  ما عدا الجنسية والجواز الذي يستلمهما بعد مرور الفترة المقررة للاستحقاق فيتساوى مع  المواطنين الاخرين في اختيار ممثليه في البلدية او في البرلمان المحلي او الفدرالي او حق الترشيح للبرلمان سواء في ولايته او على نطاق البرلمان الفدرالي او المجالس البلدية ، كما حدث لنا نحن المغتربين العراقيين في الشتات واكتسب كل واحد منا لقب المواطن وحصل على الجنسية وجواز السفر وكافة الحقوق الذي يحصل عليها ابناء هذه الدول، ونتنافس معهم في كافة مجالات الحياة ونستمتع بكافة الحقوق وحتى البعض منا يتجاوز على ما يحصل عليه كمواطن بل....!!
ولكن في "وطننا" قصرت المواطنة على اصحاب الدين الواحد! والتميز واضح في كل شيء و والتميز يعتبر من مبادئ النازية والفاشية بالرغم من ان الفاشية والنازية قد تمت محاكمتها دوليا ولكن في العراق وكثير من دول العالم العربي لا احد يستطيع ان يحاكم  من يمارس سياسة التميز والاقصاء!
ان المسيحيين يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية او الثالثة والذين اطلقوا عليهم"بالنصارى" وهذه التسمية ليست من ابتكار"الداعش" بل هذه التسمية اطلقت على المسيحيين منذ  بدا"الفتوحات والغزوات الاسلامية"  والوثيقة العمرية التي كتبت سنة  15 هجرية كانت بيانا صارخا بجعل المسيحي صامتا ذليلا، بل ربما عبدا!  واطلاق عليه"اهل الذمة" واجباره في دفع الجزية او اعلان اسلامه او السيف !! والداعش اليوم يكرر ما كرره اجداده منذ ....!!
ان تطبيق الشريعة الاسلامية في العراق تعتبر نظرة عدوانية للكل ، وهذا ما يشعر به المسلم بانه مواطن من الدرجة الاولى وينظر الى غيره كمواطن من الدرجة الثانية او الثالثة ، وهذا مما يؤدي الى التميز في كافة مرافق الدولة من وزارات ومؤسسات وينسحب كذلك في التعينات والقبول في الكليات العسكرية والشرطة والامن.
منذ 10 حزيران والى اليوم، والمسيحيين الذين تركوا اراضيهم ومنازلهم يعيشون في ماساة لا مثيل لها بسبب دينهم وعقيدتهم التي تدعوا الى التسامح والمحبة والسلام ، و سؤالنا! هل التسامح والمحبة  تكون مع الذي هجرهم  وقتلهم!
ان المسيحية دعت الى التسامح و ولكن لا تقبل الظلم وترفضه بشدة ، وعندما اخرج تلميذ المسيح سيفه وضرب به  احد الاعداء و قطع اذنه، فقال له المسيح"رد سيفك الى مكانه" و لم يقول له ارميه او تخلص منه، بل رده الى مكانه اي احتفظ به، واعتقد كفى الاحتفاظ به وحان الوقت لنخرج السيف من غمده قبل ان ياكله الصدأ في غمده ،وما قيمة السيف إذا صدأ.

متي اسو

"مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضاً"
لا اعلم إن كان تفسير هذه الآية قد جاء دقيقا كما قصد بها يسوع المسيح له كل المجد .
اني لستُ مخولا بالتفسير لاني لست رجل دين ولا حتى شماسا ، اقصد رجل الدين الذي تعمق في اللاهوت وفسّر .
ان تفسيري للآية هذه ليس " تفسيرا " بالمعنى الدقيق ، لكنه مجرد رأي ربما لا يمثل  رأي اية كنيسة من كنائسنا ، لذا فاني اعتذر من الكنيسة قبل كل شيء ، واعلن للقاريء الكريم ، ان كان مسيحيا او غير مسيحي ، ان ما اقوله هو رأي شخصي ليس إلا .
المسيح له كل المجد كان يخاطب بالامثال ، هذا ثابت في الكتاب المقدس . وكانت عباراته سهلة وبسيطة جدا ومفعمة بالقداسة لا يمكن ان تصدر من انسان اعتيادي .
لكن في بساطة كلماته ، كان " دقيقا جدا " في مضمونها .
قال لنا " من لطمك " اي من " صفعك "
لم يقل " من لكمك " ولا " من ضربك بالهراوة " و لا " من جاء ليقتلك " او ضربك بالسكين او الخنجر او بالرصاص .....
الصفعة يمارسها الاب ( وكذلك المرأة الرقيقة ) في ساعة الغضب مع ابنهم أومع ابنتهم من فرط محبتهم لهم كي لا يخطئوا ( طبعا هذا غير مبرر لكنه يحدث ، حتى الاخ مع اخيه والاخت مع اختها لنفس السبب .
" الصفعة " في حياتنا اليومية سبب كل مشاكلنا ، اقصد " الصفعة الادبية " التي نتلقاها من الاهل والاقارب والاصدقاء وحتى الغرباء ، احيانا تكون غير مقصودة ، واحيانا اخرى لم تكن صفعة ابدا لكن حساسيتنا المفرطة هي التي تصوّرلنا  ذلك ( خاصة مع الاجيال الجديدة )... هنا تبدأ المشاكل وتكبر ... وتحل البغضاء محل المحبة ، ثم يأتي الزعل والقطيعة .. السبب هو إننا لا نملك القدرة على التسامح ولا نستطيع " تقبل الصفعة " التي قصدها المسيح له كل المجد ...التسامح مطلوب في الاخطاء الصغيرة الى ابعد الحدود ، بحيث تدير له " الخد الآخر " ....   " الصفعات الصغيرة هذه " إن لم نتسامح بها تكون السبب في معظم المشاكل الكبيرة ... وعوض ان نعيش في فرح كما اراد لنا يسوع ، نعيش في غضب مستديم .


ماهر سعيد متي

السيد المسيح كان ثوريا .. ففي الوقت الذي نادى بالتواضع المتناهي هو قد ثار على الظلم والطغيان .. شكرا لك على المقال الجميل .. تحياتي
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

صائب خليل

#3
أود هنا تأييد الأخ متي كلو وأضيف من ذكرياتي ما يؤيد هذا التمييز، حيث إذا تذكرون كانت هناك مقاعد حديدية في مؤخرة الباص مخصصة للمسيحيين في بغداد. وكانت قوائم القبول في الجامعات منفصلة بين المسلمين والمسيحيين ولا يقبل مسيحي في أي جامعة إلا إن كانت المقاعد شاغرة لا يشغلها أي مسلم وكذلك لم يكن يسمح للمسيحي بتقلد المناصب العليا في الدولة ولذلك نرى أن نسبة خريجي الجامعات من المسيحيين تكاد تقارب الصفر وتقتصر على الكليات الأدبية وغير المرغوب بها، فلم يسبق أن سمعنا بطبيب عراقي مسيحي أو مهندس مسيحي مثلاً، دع عنك وجود طيار مسيحي أو ضابط مسيحي أو وزير مسيحي، ولم يكن أحد يحتفل بعيد رأس السنة في بغداد ولا تعطى للمسيحيين عطل في مناسباتهم الدينية، وكانت درجاتهم في الإمتحانات تقلص بنسبة خمسة درجات كنوع من "الجزية" وكانت الدولة تفرض عليهم ضريبة إضافية.. الخ..
أما داعش "المسلمة" فهي قد أنشأت خصيصاً لإبادة المسيحيين، وإلا لماذا لم نراها تقتل أي مسلم ابداً؟
يجب أن لا يفهم من كلام الأخ متي كلو أنه يقصد حمل السيف بوجه داعش وحدها، بل حمل السيف بوجه كل المسلمين لأنهم يقفون وراء داعش ويؤيدونها ويدعمونها وهم اسسوها أصلاً للقضاء على المسيحيين. إنه لا يقصد الدعوة لحمل السيف بوجه داعش لأن هذا قد حدث بالفعل وتشكلت فلول مسيحية من "السكان الأصليين" سميت الحشد الشعبي لمحاربة داعش والدفاع عن وطنهم الأصلي ولم يشارك بهذه الفلول أي مسلم بل انضموا جميعاً إلى داعش.

بالمناسبة، ابي أيضاً كان يمنعنا من أن نتعارك مع أحد في الشارع، ربما كان مسيحياً ولم نكن ندري؟ لقد كنا إن حدث وتعاركنا بالخطأ فإننا كنا نخاف منه أكثر مما نخاف ممن نتعارك معه..

أود أن اضيف إلى فتاوى السيد متي أسو المستند إلى التحليل الدقيق لكلمة السيد المسيح، وامتداداً لأسس تحليله واستناداً إلى منطقه في المحاكمة ووصولاً إلى كامل استنتاجاته، فتوى إضافية فأقول أن السيد المسيح قال "مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضاً" لكنه لم يقل شيئاً عن إذا ضربك أحد على خدك الأيسر!! أي أنه ترك لك حرية التصرف في هذه الحالة.  والحقيقة أن السيد المسيح قد أشار فقط إلى "اللطم" (كما أوضح السيد أسو) على الخد الأيمن فقط، وهذا ما يتيح حرية الرد بأي شكل يراه المسيحي مناسباً على أية ضربة على الخد الأيسر وكذلك على اية ضربة أو لطمة على أي مكان آخر.. فإذا تمكن الشخص من أن يحمي خده الأيمن فقط من الضرب، فسوف لا يكون مخالفاً لتعليمات الرب للرد على أية ضربة أو لطمة أو صفعة (حتى الرقيقة من الأنثى) بأي شكل يراه مناسباً، وبأشد من الضربة التي وجهت إليه! فالسيد المسيح لم يكن يقصد بتلك العبارة أنه ضد العنف بشكل عام وأنها عبارة مجازية، بل لقد كانت له كما يبدو مشكلة مع الخد الأيمن بالذات لسبب هو أعلم به! بقي أن أقول أن تحليل السيد أسو يذكرني بالدقة المتناهية لعباقرة الروزخونيات حين يجدون من الدين ما يقف بينهم وبين ما يصبون إليه، لذلك فللسيد أسو مستقبل باهر في ذلك المجال إن هو اجتهد.

أنا ايضاً أعتذر من الكنيسة مثل الأخ أسو وأعتذر منكم أيضاً فلست متخصصاً في المسيحية ولا في أي من الأديان، فإن بدا شيء من الخطأ أو السخرية في كلامي فإن الأخ أسو هو الذي يتحمل الذنب عني لأني أتبع منطقه بالضبط كما ترون، واثقاً بأن ما يقوله السيد اسو لا يمكن أن يشكل سخرية من المسيحية ومبادئها لأنه من الواضح انه من المؤمنين الصادقين، ولذلك تجرأت وكتبت ما كتبت استناداً إلى ثقتي بنوايا السيد أسو من جهة، ودقة تقديراته للأمور من الجهة الأخرى... ولكم مني جميعاً التحية والتقدير.

متي اسو

لا يحيد السيد صائب عن هدفه ابدا ...  هدف اي " اسلامي متشدد " يحاول قدر الامكان اخفاءه بالاسهاب الطويل والكلام عن " الوطنيات وعن المؤامرات والتخوين " مع نثر افكاره هنا وهناك، صعودا ونزولا ، وهو يظن انه بهذه الطريقة سيحقق ما يصبو اليه . . يبدو انه يستثمر تشجيعا من البعض في الموقع خير استثمار . هذا البعض الذي يصر على تشجيعه وتزكيته في كل مرة .
كتاباته تصب في امر واحد ، امر واحد فقط لا غيره  وهو إسكات اي مسيحي ( ربما في موقع برطلة تحديدا ) يحاول ان يتذمر من وضع المسيحيين والاقليات الاخرى في العراق الاسلامي بإمتياز  .
لو تُراجع ما يكتبه دائما لوجدت افكاره اسلامية "متشددة " ، تجده يقول  :
•   لماذا التركيز عل قتل وتهجير المسيحيين ، ألا يُقتل المسلمون ايضا ؟.
والاجابة هي : هل على المسيحيين دفع ضريبة قتل السلمين اللاهثين خلف الاحزاب الاسلامية لبعضهم البعض من ارواحهم ؟.
الشيعي يتذمر من ارهاب السنة ... لا مشكلة في تذمره ، رغم انه جزء من آلة القتل ، مهجريه لهم مناطقهم التي تأويهم .
السني يتذمر من ارهاب الشيعة... ... لا مشكلة في تذمره رغم انه جزء من آلة القتل ، مهجريه لهم مناطقهم التي تأويهم .
المسيحي الذي يُقتل من السنة والشيعة ، لا لشيء إلا لكونه مسيحي ، ولا ذنب له في آلة القتل هذه ، ولا مناطق تأوي مهجّريه عليه ان يموت ويسكت !!!
للمرة الألف نقول ان المسيحيين يُقتلون ويهجرون قبل ان تكون داعش ، وكفى خلط الاوراق  والدفاع المهلهل الذي لايستر الحقيقة .
•   في احدى كتاباته قال ان عدد القتلى من المسلمين يفوق كثيرا عدد المسيحيين الذين قتلوا !!! .. إذن فلو قُتل مليون ونصف مسلم ولا يوجد غير اقل من مليون مسيحي في العراق، فان قتلهم جميعا يجعلهم لا زالوا " مطلوبين " وعليهم التسديد من مسيحيي الخارج . .
•   في مقالة سابقة له ( اضطررت لقراءتها بعد ان وجدتُ تعليقه ) وبخصوص " اليسار واين يقف " يلوم اليسار لانه ترك اهدافه في محاربة " الفكر الرأسمالي " واخذ ينتقد الدين وخاصة الدين الاسلامي !!!!
ايها اليساريون .. لا عليكم بالذي يجري في العراق ولا بالذي يحدث للأقليات ، انسوا اهلكم ، هذه مسائل ثانوية تافهة ... كونوا فقط آلات تردد المباديء .. هذا الترديد الذي لن يسمعه احد في العراق الاسلامي .
•   عن " الربيع العربي " ، يتباكى على ازاحة الاسلاميين في الجزائر ، ويتباكى على ازاحة الاسلامي الاخواني مرسي في مصر ، ويصف " السيسي " بالانقلابي العميل لاسرائيل !!!
من يقول ذلك غير " جبهة الصمود الاسلامي المتشدد  " الاخوان ، تركيا ، قطر ، حماس ، داعش " ؟... وماذا بشأن الحكومة الفلسطينية التي تخالف حماس ، هل هي عميلة ايضا ؟  ... مسألة العمالة وامريكا والصهيونية هي استثمار اسلامي بائر لتغطية افعاله، ولا يجيد السيد صائب غيره .
•   تعليقه على مقال الاستاذ متي كلو لا يدل الا على محاولة اخرى لإسكات اي مسيحي " يتذمر "  ، ومحاولة منه ( طوعا ) افهامنا لديننا وهو " ادارة الخد الاخر " دائما وابدا لان تعاليم السيد المسيح  هي تعاليم السلام،
لكنه ينسى سماحة المسيحية فجأة ويربطها بآيات من العهد القديم !!!
يا لك من كاتب يقرأه صامتون .


ARAMI

عزيزي متي اسو

لم يبق من يعلمنا الوطنية سوى من اقسم بالولاء لدولة اخرى (تقوم الان بقصف داعش في العراق) ويتهم الجميع بالعمالة لصالح اسرائيل وامريكا والخيانة للوطن، وهي التهمة الجاهزة في عهد صدام لجميع مناوئيه مع ان صدام كان عميل لامريكا، فهل صاحبنا ايضا عميل لهذه الدول التي ينتقدها؟ ام انه السير عكس التيار لغاية خالف تعرف... الله اعلم 

فيالها من ازدواجية ونرجسية

صائب خليل

"إسلامي متشدد".. "أقسم على الولاء لدولة أخرى" هههههههههههههههههههههههههههههه...

يثير سعادتي أن اراقب البهلوانات تتقافز بلا انتظام حين تدغدغها الحقائق وتكشف عورة منطقها فتعجز عن الرد ولا تجد ما يسترها سوى الرقص بحركات لا معنى لها...

متي اسو

وعادت حليمة الى عادتها القديمة
البهلوان هو من ينكر انتمائه للتأسلمين " ربما خجلا " رغم ان كلمة " الخجل " لاتقنعني كثيرا مع شخص هذا منطقه
ربما لمواصلة خداع من استطاع خداعه ...ولو الى حين

ARAMI

عزيزي متي

حليمة وسوالفها حالها حال حسنة ملص، وانت تعرف زين انه اكو شغلات ما تنعدل حتى مع الزمن

تحياتي

صائب خليل

ههههههه مازالت التعابير عن الضعف والفشل التام على الرد على اي شيء يثير استمتاعي ... مازلت أنتظر ردكم، بشوق...لا تجدون شيئاً سوى "حليمة" و "حسنة ملص"؟ أين همتكم؟.. لا بد أن هناك جواب ما ، أو ما يوحي بأنه جواب ما، على نقطة ما في مكان ما من ردي الطويل؟ لماذا لا تستعينون بصديق؟ ههههه

د.عبد الاحد متي دنحا

اعزائي المناقشين (صائب خليل و متي اسو وارامي),
رجاء عدم تحويل المناقشة الى مشاحنات وجدل لا يوصل الى نتيجة, الجميع حر في الدفاع عن رأيه ولكن بدون جرح شعور الاخر.

مع تحياتي
لو إن كل إنسان زرع بذرة مثمرة لكانت البشرية بألف خير

ARAMI

عزيزي الدكتور عبد الأحد

صدقني أني فقط أرد على ما يستحق الرد وما أراه مناسبا للنقاش دون النظر للكاتب

تحياتي

صائب خليل


admin

السيد صائب :

لقد تجاوزت كل الحدود..
وحظرك سيكون نهائيا والى الابد.

ادارة الموقع

MATTIPKALLO

#14
السيد صائب خليل
قرات لك عدة مقالات في عدد من المواقع،اي ان اسمك لم اشاهده لاول مرة في "منتديات برطلي"  كما اشد على يدك بهذا الكم الهائل والغزير من المقالات  في صفحات الشبكة العنكبوتية، واحسدك  بتوفر الوقت لكتابة هذا الكم من المقالات هنا وهناك، وهذا يتطلب وقتا اكثرمن ساعات "عملك" الذي تعيش عليه! 
قرات ما كتبته تعقيبا على مقالتي " الى متى  نحول خدنا الاخر"...استغرابي ليس بما جاء بتعقيبك فقط، بل  باستخدام اسلوب"التهكم والاستهزاء" ولا ارد على ما كتبته، لاني لا ارغب" السجال العقيم" في المواقع، ولكن اطرح عليك عدد من الاسئلة، وليس بالضرورة الرد عليها، ولكن يمكنك التمعن بالرد اوالاحتفاظ بالاجابة لزيادة المعلومات.
- الم يطلق على المسيحيين في الوثيقة العمرية" النصارى" في السنة 15 الهجرية،كما يطلقه الاحفاد الان على المسيحيين في القرن  21 !
- هل هناك تجمع اسلامي او هيئة اسلامية او حزب اسلامي في العالم نظم مسيرة او مظاهرة ضد  عصابات"الدواعش"؟  اليس هذا يعني بان تلك التجمعات  مع ما يسمى بالدولة الاسلامية في العراق والشام!!
-   السكان الاصليين" لا اعلم لماذا وضعتها بين قوسين! هل بسبب بان كلمة"الاصلاء" هي "الاصح" ام هناك شك بان"النصارى" في العراق ليسوا"الاصلاء".
-   ارجو ان تتطلع على ما قاله الرجل الديني والسياسي اياد جمال الدين.
"في الاسلام لا توجد مساواة وكل واحد يقول بان الاسلام مساواة فهو جاهل في الاسلام  او كذاب او نصاب"