السيجارة الالكترونية "تساعد على الاقلاع عن التدخين"

بدء بواسطة matoka, سبتمبر 11, 2013, 08:49:59 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

matoka

السيجارة الالكترونية "تساعد على الاقلاع عن التدخين"






برطلي . نت / متابعة
بي بي سي

أظهرت دراسة أن السيجارة الالكترونية أثبتت فعالية في زيادة معدلات الإقلاع عن التدخين بنفس ما تحدثه اللصقات الطبية المخصصة لنفس الغرض.
وتنتج السيجارة التي تشهد تصاعد شعبيتها بشكل كبير دخان يحتوي على مادة النيكوتين.
وأبرزت نتائج الدراسة، التي قدمت للجمعية الأوروبية لأمراض الجهاز التنفسي، أن عدد حالات الاقلاع عن التدخين بفضل استخدام السيجارة الإلكترونية يعادل عدد الحالات الناتجة عن استخدام اللصقات.
كما ساعدت السجائر الإليكترونية عدد أكبر على تقليل التدخين.
وبالإضافة إلى ما توفره السيجارة الالكترونية من إحساس مماثل بمادة النيكوتين، فهي تحاكي نفس الإحساس بالتدخين، وهو ما يعزز التوقعات بأن تصبح أداة نافعة تساعد المدخنين على الاقلاع عن التدخين.
وأجرى فريق من جامعة أوكلاند في نيوزيلاندا أول تجارب طبية للجهاز مقارنة باللصقات شملت 657 شخصا.
وأظهرت نتائج الدراسة ،التي نشرتها دورية (لانسيت)، أن 7.3 في المئة من مستخدمي السيجارة الإليكترونية أقلعوا عن التدخين بعد ستة أشهر مقارنة بنسبة 5.8 في المئة حال استخدام اللصقات.
بيد أن الدراسة لم تتضمن أشخاصا على نحو كاف يؤكدون بشكل قاطع أي خيار كان أفضل بالنسبة لهم.
وبعد ستة أشهر قلص 57 في المئة من مستخدمي السيجارة الالكترونية عدد السجائر التي يدخنونها يوميا مقارنة بنسبة 41 في المئة ممن يستخدمون اللصقات.
شعبية متزايدة
وقال كريس بولين، من جامعة أوكلاند: "فيما لا تظهر نتائجنا أي اختلاف واضح بين السيجارة الالكترونية واللصقات من حيث الاقلاع عن التدخين بعد ستة أشهر، يبدو أن السيجارة الالكترونية أكثر فعالية من حيث مساعدة المدخنين الذين لم يقلعوا عن التدخين على تخفيض عدد السجائر."
وأضاف: "من المثير جدا أن نشهد تحمس المشاركين لدراستنا من حيث استخدام السيجارة الالكترونية مقارنة باستخدام اللصقات."
وقال "بالنظر إلى تزايد شعبية هذه الأجهزة في العديد من البلدان، وما يصحابها من شكوك بشأن التأثير على الجهاز التنفسي، فثمة حاجة لإجراء تجارب أوسع نطاقا وأطول أجلا فور لتحديد ما إذا كانت هذه الأجهزة قد تكون قادرة على الوفاء بالهدف المرجو منها والمساعدة في الإقلاع عن التدخين."
وتسعى اللوائح المنظمة داخل عدد من الدول إلى التعامل مع الشعبية المتزايدة للسيجارة الالكترونية، حيث يعمل الاتحاد الاوروبي وبريطانيا على تنظيم لوائح استخدام السيجارة الالكترونية بنفس قدر ما هو منصوص عليه بالنسبة للأدوية.
وانقسمت الآراء بشأن المنتج إذ قال البعض إنهم استطاعوا تنظيم عادة التدخين فيما قال اخرون إن المنتج ساعدهم في الاقلاع عن التدخين.
ووصف بيتر هاجيك، مدير وحدة أبحاث التبغ لدى جامعة كوين ماري في لندن، الدراسة بأنها "رائدة".
وقال "الرسالة الرئيسية التي يوجهها البحث هي أن السيجارة الالكترونية فعالة بنفس قدر استخدم لصقة النيكوتين."
وأضاف "كما تعتبر السيجارة الالكترونية أكثر جذبا للمدخنين مقارنة باللصقة اذ يمكن الاستفادة منها في أغلب الدول بدون قيود على الأدوية، وهذه المزايا تشير إلى أن السيجارة الالكترونية لديها امكانية زيادة معدلات الاقلاع عن التدخين وخفض تكاليف الاقلاع والخدمات الصحية."
لكنه دعا في الوقت عينه إلى دراسات طويلة الأجل تتعلق بدراسة بتأثير استخدام الجهاز.







Matty AL Mache

ماهر سعيد متي

مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

سيجارة إلكترونية[عدل]
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
هذه نسخة متحقق منها من هذه الصفحةعرض/إخفاء التفاصيل
السيجارة الإلكترونية هي بديل للتدخين فهى عبارة عن جهاز اليكترونى يعمل بالبطارية ليوفر جرعات مستنشقة من النيكوتين بتوصيل بخار سائل النيكوتين، ولكن بدون ال 4800 عنصر من الكيماويات : التبغ الدخان، القطران، أول أكسيد الكربون، مواد مسرطنة. وقد استُحدثت السيجارة الإلكترونية في الصين البلاد التي تصرح بيعها مصر، إنجلترا، فنلندا، لبنان، هولندا، السويد، تركيا والمملكة المتحدة[1].
العديد من الشركات العالمية تسعى لدخول العالم العربي لكي يتم تعويض الشيشة المشهورة والواسعة الإستعمال عند العرب بالسيجارة الإلكترونية الجديدة، حيث هناك شركات أمريكية وأوروبية تسعى لجعل الدار البيضاء مركز لتوزيع السيجارة الإلكترونية في العالمين العربي والأفريقي.
محتويات  [أخف]
1 مكونات السيجارة الإليكترونية
2 مبدأ العمل
3 مغالطة على مستويين
4 أضرارها
5 مراجع
مكونات السيجارة الإليكترونية[عدل]

بطاريه
السخان
الفلتر (نيكوتين نقى سائل)
مبدأ العمل[عدل]

ظهرت السيجارة الالكترونية في عام 2004 في الصين حيث تم إنتاجها، ثم تحولت للتسويق في العديد من الدول بما في ذلك البلدان الغربية خصوصا عبر شبكة الإنترنت.
وهي عبارة عن أسطوانة في شكل سيجارة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، بها خزان لاحتواء مادة النيكوتين السائل بنسب تركيز مختلفة. ومع أنها تتخذ شكل السيجارة العادية إلا أنها تحتوي على بطارية قابلة للشحن ولا يصدر عنها دخان. بل كل ما في الأمر أن البطارية تعمل على تسخين سائل النيكوتين الممزوج ببعض العطور مما يسمح بانبعاث بخار يتم استنشاقه ليخزن في الرئتين.
وتقول منظمة الصحة العالمية أن المتاجرين بهذه السجائر استخدموا بعض الوسائل غير المشروعة للترويج لمنتوجهم على أنه وسيلة ناجعة للإقلاع عن الإدمان على التدخين. وهو متواجد اليوم في العديد من الدول منها البرازيل وكندا وفنلندا وإسرائيل ولبنان وهولندا والسويد وتركيا والمملكة المتحدة.
مغالطة على مستويين[عدل]

ترى منظمة الصحة العالمية ان المروجين لهذه السيجارة الإلكترونية يغالطون الناس أولا بالزعم بانها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين، وثانيا لإساءة استعمال شعار منظمة الصحة العالمية.
فقد أوضح مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية دوغلاس بيتشر امام الصحافة في جنيف "إنه من الخطأ 100% اعتبار أن السيجارة الالكترونية وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين"، محذرا من أنه "لم يتم لحد اليوم القيام بأية اختبارات علمية لاثبات نجاعتها".
ويشكك المسؤول بمنظمة الصحة العالمية في "إمكانية أن تكون السوائل المستخدمة عالية التسمم".
وتقول منظمة الصحة العالمية في بيانها "إن بعض المنتجين ذهبوا إلى حد الإيهام بأن منظمة الصحة العالمية تعتبر انها بمثابة بديل عن النيكوتين شأنها في ذلك شأن الشرائح التي توضع فوق الجلد أو العلك المشبع بالنيكوتين" .
لكن منظمة الصحة العالمية لا تستبعد، في بيانها، أن تكون السيجارة الالكترونية وسيلة من الوسائل المساعدة على التوقف عن التدخين. ولإثبات ذلك يتطلب الأمر إجراء التجارب الضرورية لمعرفة المخاطر والتأكد علميا من خلوها من تأثيرات جانبية مضرة بصحة الإنسان. وهو ما قال عنه السيد دوغلاس بيتشر "إذا كان المروجون للسيجارة الالكترونية يرغبون فعلا في مساعدة المدخنين على التوقف عن التدخين فعليهم إجراء التجارب المخبرية الضرورية لمعرفة نسبة التسمم وتطبيق الإجراءات المعمول بها".
والسبب الثاني الذي يقلق منظمة الصحة العالمية هو أن منتجي هذه السجائر الالكترونية استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية على مواقعهم وعلى علب تغليف هذه السجائر وفي حملاتهم الدعائية. تحذير المنتجين من متابعة قانونية
وقد أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها وجهت رسالة لمنتجي هذه السجائر "تطلب منهم إزالة اية إشارة إلى شعارها او إليها كمنظمة في مواقعهم الالكترونية او على علب هذه السجائر او في وسائل الترويج والدعاية".
وحذر السيد دوغلاس بيتشر مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية من أن "المنظمة تحتفظ بحق فتح متابعة قضائية ضد هذه الشركات"
وجدير بالذكر ان لجنة المعايير في مجال محاربة التدخين التابعة لمنظمة الصحة العالمية ستطرح هذا الموضوع للنقاش في اجتماع دوربان بجنوب إفريقيا ما بين 12 و 14 نوفمبر 2008. وهو الاجتماع الذي دعت إليه المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية الدكتورة مارغاريت تشانغ للاستماع إلى مشورتها العلمية وبلورة توصيات للدول الأعضاء في المنظمة بخصوص المعايير المطبقة على منتجات التبغ.
أضرارها[عدل]

لها آثار سلبية وخطيرة ويمكن ان تكون مسرطنة، لافتًا إلى ذلك الدكتور رمضان نافع، رئيس قسم الصدر بجامعة الزقازيق وعضو مجلس إدارة الجمعية المصرية، لأمراض الصدر والدرن, ان هناك جدلاً حول هذه السيجارة لما تسببه من خلل في وظائف الرئة بسبب الدخان المنبعث منها.
و قد حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر استعمال السيجارة الالكترونية المصنعة في الصين والمروجة بواسطة شركات وقنوات متنوعة عبر شبكة الإنترنت. وتتلخص مآخذ المنظمة على صانعي السيجارة الالكترونية (التي يروج لها على أساس أنها بديل لوقف التدخين)، في أن نجاحها لم يثبت علميا وأن السائل الكيماوي المُستخدم فيها قد يكون سامّا وأن المروجين لها استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية بطريقة غير شرعية.
وقد حذرت منظمة الصحة العالمية صباح الجمعة 19 سبتمبر 2006 في جنيف على لسان دوغلاس بيتشر، مدير قسم محاربة التدخين فيها من مخاطر استخدام السيجارة الالكترونية التي يُروج لها في الأسواق على أنها "بديل عن التوقف عن التدخين".
وأفاد المسؤول بمنظمة الصحة بأن "السائل المستخدم بداخل السيجارة قد يكون ذا مستوى عال من التسمم" مضيفا بأنه "من الخطأ اعتبارها وسيلة ناجحة للتوقف عن التدخين".
وكانت منظمة الصحة العالمية التي تتخذ من جنيف مقرا لها قد أصدرت بيانا تقول فيه الدكتورة علاء علوان، نائبة المدير العام المكلفة بقسم الأمراض غير المعدية "إن السجائر الالكترونية لم يُثبت أنها وسيلة ناجحة للتوقف عن التدخين، وأن منظمة الصحة العالمية لم تتوصل بأية إثباتات علمية تسمح باعتبارها ناجحة وسليمة من المخاطر".

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

سلبيات وايجابيات السيجارة الإلكترونية



احتدم النقاش بين العلماء والمتخصصين حول فوائد وأضرار السيجارة الإلكترونية ومدى فاعليتها في مساعدة المدخنين على ترك التدخين. وبعد منع التدخين في الأماكن العامة، في فرنسا، زاد الاهتمام بالسيجارة الإلكترونية، التي لا تشكل خطراً على الناس، فيما يبدو، لأنها لا تصدر دخاناً، وإنما بخار غير ضار. ويوجد داخل السيجارة سائل يحتوي على مادة ندية (بروبيلين غليكول أو الغليسيرين النباتية)، إضافة إلى نكهات اصطناعية وأحياناً يضاف قليل من النيكوتين، الذي يتحول إلى رذاذ. ونظرا للخلاف بين العلماء بشأن سلامة هذا الخليط، فإن الأطباء الفرنسيين متحفظون بشأن نصح مرضاهم باستخدام السيجارة الإلكترونية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي أصدرت فيه الوكالة الوطنية لسلامة الدواء في فرنسا، تحذيرا في هذا الخصوص. ويقول أستاذ الصحة العامة في جامعة جنيف، جون فرانسوا إتيه، «رغم كل شيء فإن فاعلية هذا المنتج في الإقلاع على التدخين بدأت تتأسس»، موضحا، «أما بالنسبة للمستخدمين فيقولون إنهم راضون جدا»، الأمر الذي قد يعطي الضوء الأخضر للاستخدام الطبي. وفي السابق، كانت السيجارة تباع بسرية أو عند الطلب، أما الآن فمواقع الانترنت والمحال المتخصصة تعرض عشرات الأنواع وبنكهات مختلفة. وزادت المبيعات خلال السنتين الماضيتين بشكل لافت. وتقول مصادر طبية ان أكثر من مليون فرنسي سبق له أن جرب السيجارة الالكترونية لفترات متفاوتة.
وحسب دراسة أجريت في باريس، فإن المراهقين في الثانويات يبدون اهتماما بالسيجارة، وأشارت النتائج إلى أن 12% من الذين تراوح أعمارهم بين 15 و16 عاما يجدون المنتج جديرا بالتجربة، في حين اقتنى السيجارة  19% من المراهقين في ال17. ولا تباع السيجارة على أنها بديل للتدخين بل كونها «وسيلة للمتعة»، إلا أنها تستخدم بشكل واسع من أجل التقليل من استخدام التبغ أو الإقلاع عن التدخين.
تقول دراسات علمية ان هناك نتائج إيجابية في ما يخص فعالية السيجارة ومساعدتها على الإقلاع عن التدخين. وأجريت دراسة حول هذا الموضوع واستهدفت الأشخاص الذين ليس لهم نية في الإقلاع، وبعد عام من بداية التجربة أقلع 13% من مستخدمي السيجارة الالكترونية، مقابل 4% تناولوا سيجارة مزيفة. ويوضح إيتيه، «من المحتمل أن تقلل السيجارة الالكترونية من أعراض الإقلاع عن التدخين مثل حدة المزاج ومشكلات النوم وزيادة الوزن وفقدان الصبر». أما المتخصص في أمراض الرئة، جيرار ماترن، فيرى ان «المعطيات العلمية المتوافرة ليست كافية لنصح مراجعينا باستخدام السيجارة».
إلى ذلك، لم تقم جهات متخصصة بدراسات حول استنشاق مادة بروبيلين غليكول أو ملونات غذائية على المدى الطويل. وتعتبر السيجارة إلى حد الآن من منتجات الاستهلاك العام ولا تخضع للرقابة الطبية. ومن جانب آخر، حذر الخبراء من المواد التي تدخل في تركيب السيجارة، «النيكوتين الموجود في العبوات مادة خطرة جدا إذا ابتلعه الشخص عن غير قصد، خصوصاً إذا تعلق الأمر بطفل».
يذكر أن السيجارة الإلكترونية أثارت جدلاً واسعاً بعيد إنتاجها في الصين عام 2004، وحذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر استعمالها حينها. وتقول المنظمة إن الخليط الذي تحتويه السيجارة قد يكون ساماً، وأعرب باحثون بجامعة كاليفورنيا عن قلقهم من وجود مخاطر صحية حقيقية تحيط باستخدام السيجارة، بغرض مساعدة المدخنين على التوقف عن التدخين، خصوصاً بعد أن رصدت إدارة الغذاء والدواء الأميركية خمسة أصناف من هذه السيجارة فيها عيوب صناعية خطرة تنافي فوائدها المزعومة. ؟ عن «لوفيغارو»


http://independencenews.net/news.php?action=view&id=9226
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة