الاب الراهب بشار اسحق شمنّي كاهنا لكنيسة مار افرام في مدينة هيوستن/ ولاية تكساس

بدء بواسطة برطلي دوت نت, فبراير 27, 2013, 07:39:55 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

برطلي دوت نت

الاب الراهب بشار اسحق شمنّي البرطلي كاهنا لكنيسة مار افرام في مدينة هيوستن/ ولاية تكساس الاميركية



برطلي . نت / خاص
هيوستن / ولاية تكساس الاميركية


بنعمة الله وبرعاية قداسة الحبر الاعظم مار اغناطيوس زكا الاول عيواص بطريرك انطاكيا والرئيس الاعلى للكنيسة السريانية الارثوذكسية في العالم، افتتح نيافة المطران مار اقليميس اوكين قبلان مطران ابرشية غربي الولايات المتحدة، كنيسة مار افرام السرياني في مدينة هيوستن - تكساس، وأقام الذبيحة الالهية يوم الاحد الموافق 24 فبراير 2013  في تمام الساعة الثانية ظهرا. وخلال القداس قدم للشعب المسيحي هناك كاهنهم الجديد الاب الراهب بشار الشمني، الذي سيخدم هناك هذه الرعية الجديدة. هذا وسيكون موعد القداس الالهي كل يوم أحد الساعة الثانية ظهرا في كنيسة سانت ميري.

نتمنى من جميع السريان في مدينة هيوستن الحضور والمشاركة في الصلوات.

St. Mary Syrian Orthodx Church
4637w. Orem Dr
Houston, TX  77045











المادة خاصة بمنتديات برطلي دوت نت . عند نشر، أو إعادة تحرير لهذه المادة ، يرجى الإشارة الى " منتديات برطلي دوت نت "

ماهر سعيد متي

خبر مفرح حقا .. الف مبروك للأب الكاهن بشار .. متمنيا له الموفقية الدائمة
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

Emad Dawoud

اود اولا ان اقدم تبريكاتي وتهاني القلبية الصادقة للاخ الراهب بشار لتشرفه برعاية احدى كنائس الرب . كما ادعو الرب ان يعضد ويساند الراهب بشار في هذه المهمة العسيرة .

ارجو ان تتقبل مني يا اخي بشار ارائي بخصوص مهمة الراهب وعمله في بلاد الغربة .

الشئ البديهي الذي نعرفه جميعا هو ان الرهبنة هي الزهد عن متاع الدنيا ومحاولة الابتعاد قدر الامكان عن معاشرة الناس والارتضاء بشظف العيش والاقتناع بأبسط مقومات المعيشة والتفرغ الكامل للعبادة . وهناك جملة امور اخرى يعرفها الرهبان قبل غيرهم وتتلى عليهم عندما يرغبون في الدخول الى سلك الرهبنة .

انا اعتقد بأن عملية ارسال الرهبان للعمل في الكنائس هو عمل خاطئ ولا اعرف ماهو التفسير المنطقي الذي تنتهجة الكنيسة بأرسال الرهبان الشباب للعمل في الكنائس المختلفة . هل هو لسد النقص لعدم وجود كهنة يرعون هذه الكنائس ؟ ام لأن التعليم الخاص الذي يتلقاه الراهب يؤهله لرعاية كنيسة في عصرنا هذا ؟ ام لأعطاء الفرصة للراهب ليزداد معرفة وخبرة  بالعمل المباشر مع ابناء الكنيسة ؟ ام لأن قواعد وقوانين الرهبنة قد تغيرت ؟.

حسب رأيي الشخصي وقد أكون مخطئا انه الراهب الجديد يجب ان يقضي ما لا يقل عن عشر سنوات في الدير . في هذه السنوات يقوم الراهب بما هو مطلوب منه وبما قد عاهد نفسه للقيام به من التعلم على قسوة المعيشة والابتعاد عن شهوات الدنيا والتثقيف من خلال القراءة والكتابة . عندها قد يكون معقولا ان يتولى الراهب مسؤؤلية رعاية كنيسة معينة ولكن لفترة محددة ولأسباب خاصة على ان يقضي فترة معينة في الدير لمراجعة النفس وتهذيبها.

للأسف لا نتلقى ردود لما نكتبه وهذا ما جعلنا نشعر باليأس وعدم الرغبة في الكتابة والتعليق لأن مفهوم الديقراطية وتقبل الرأي الآخر لم يصلنا بعد رغم الاصوات العالية التي نسمعها بهذا الخصوص ولكن الافعال هي عكس الاقوال .
الهدف من هذا التعليق هو ليس للنقد بل لأبداء الرأي وانا اعتقد ان الكثيرين يشاطرونني ارائي ولكن القليلين هم من يجرأون على التعبير عن ارائهم بشكل حر وصريح .

اتمنى ان تعيد الكنيسة حساباتها في مسألة خدمة الرهبان في الكنائس وخاصة في بلاد الاغتراب .

اخي الراهب بشار ، ارجو ان لا تسئ فهمي فأنا اتكلم عن قضية عامة وليست خاصة بأعتباري احد ابناء الكنيسة الغيورين عليها وعلى مستقبلها .

اخيرا هذه أرائي وقد اكون مخطئا فيها .

اتمنى الخير والمحبة والسلام للجميع .

عماد داؤد

يوسف الو

أخي عماد
أنا أشاطرك الرد لكل ما جئت به فهو الصح بعينه وعليه على كنيستنا أن تفتدي بما تفعله الكنيسة الأرثوذوكسية القبطية فهي تفعل نفس ما جئت به ولا تسمح للراهب بخدمة الكنائس الا بعد مرور عدة سنين من أقامته في الأديرة وبعيدا عن التجمع البشري الهائل , أما عن موضوع الكتابة والردود فعندما نكتب يكون هناك من ينتقدنا ومن يتفق معنا وكلا الحالتين صحية تماما لأن لولا الأنتقاد لما تمكنا من تصحيح الأخطاء التي نقع بها والتأييد الثناء يمنحنا رغبة جانحة للكتابة  وأبداء الآراء في أي موضوع كان ولكن للأسف هناك البعض ممن يتخذ من الأنتقاد الفردي او المتعدد وسيلة للتهجم على الأشخاص ومحاولة تهميشه بحجة أن كتاباته وآرائه وردوده غير مقبولة من قبل البعض القليل جدا ولأغراض على الأغلب تكون عدائية وكيدية متناسيا بأن في المقابل هناك أضعاف أولئك الذين يؤيدون ويتفقون ويساهمون مع ذلك الشخص في المضي الى الأمام والأستمرار في مهمته .
أتمنى للأب الراهب الموفقية والنجاح في مهمته الجديدة وأن يكون ذخرا لبرطلي بين رعيتنا الأرثوذكسية .