احتفالية روضة البنفسج باعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية المجيدة 2012

بدء بواسطة marven, يناير 06, 2012, 10:30:46 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

marven

احتفالية روضة البنفسج باعياد الميلاد وراس السنة الميلادية المجيدة 2012




اقامت روضة البنفسج بتاريخ 4/1/2012 احتفالية بمناسبة اعياد الميلاد وراس السنة الميلادية وتضمنت عدد من الفعاليات منها تمثيلة قصة الميلاد والاناشيد وتوزيع الهدايا لبابا نؤيل وكانت الهدايا مقدمة من اللجنة الخيرية الاشورية وبالتعاون مع اتحاد النساء الاشوري



                                                           



                                                           






ope

كل عام وورود برطلي بالف والف خير وشكرا لجنة الخيرية للحركة الاشورية والاتحاد النساء الاشوري في برطلي علئ الهدايا التي قدمت للاطفال وشكرا علئ الصور والخبر

برطلي دوت نت

ما اجمل الطفولة في برطلي ونحن نعتني بها ونضع خطواتها الاولى على طريق المستقبل ونكون امناء في تلقينها كل ما هو جيد ومفيد لان التعليم في الصغر كالنقش على الحجر ، شكرا لادارة روضة البنفسج تقريرها الرائع

hasson_natalia

ميلاد مجيد وعام سعيد لكل الصغار الحلوين
شكراًً  اخ,مارفن,عالتغطية الحلوة


ما احلى أن نجتمع معـاً  بالحبِ يقول الربُ لنا ما إجتمع بأسمي إثنان معـاً إلا وهناكَ أكون أنا.

aleas


ماهر سعيد متي

مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

walaa

اعياد مباركة لجميع اطفالنا وشكرا اخ مارفن للخبر والصور الحلوة وايضا شكر للجنة الخيرية الاشورية واتحاد النساء الاشوري لتقديمهم الهدايا

enana_jacob


Emad Dawoud

مبروك لآطفالنا الحلوين هذا النشاط المميز وكل التقدير للقائمين على رعاية نشاطات الاطفال . والحقيقة اننا بحاجة الى برامج حديثة للاهتمام بالاطفال ورعاية مواهبهم واعدادهم للمستقبل . الملاحظ ان الاطفال في الروضة هم فقط من ينالون نصيب كبيرا من الرعاية والاهتمام بينما يختفي هذا الاهتمام عند دخول الاطفال الى المدرسة. برأيي ان هذا خطأ كبير لأن الاهتمام يجب ان يلازم الطفل حتى دخوله المرحلة الاعدادية لأن العملية هي عبارة عن سلسلة من المراحل تقود الواحدة الى اخرى وعند فقدان احداها تحدث فجوة في نظام البناء الفكري والجسماني للطفل . وهذا ما نشاهده في اطفالنا فهم شطار في مراحل حياتهم الاولى ثم يبدأ اهتمامهم ونشاطاتهم تخبو لعدم استمرار المدرسة في تنمية مواهبهم واقتصار دورها على ضخ كم هائل من العلوم المختلفة بدون مراعاة لحاجة الطفل الى النشاطات الترفيهية .
اعتقد ان دور كنائسنا ومراكزنا الثقافية يجب ان يكون اكبر لتعويض النقص الحاصل في مناهج مدارسنا .

شكرا جزيلا للاخ مارفن على هذا الخبر الرائع ونأمل منك التواصل بتزويدنا بالمزيد.
تحية للجميع وكل عام وانتم بألف خير
عماد داؤد

ظلال القمر

                       كل عام وانتم بخير شكرا على نقل الخبر والصور
الله محبة

ساهرة اليوناني