أمريكا: قلق من "الكراهية" بعد موت عراقية ضربا

بدء بواسطة د.عبد الاحد متي دنحا, مارس 25, 2012, 07:20:16 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

د.عبد الاحد متي دنحا

أمريكا: قلق من "الكراهية" بعد موت عراقية ضربا

CNN

صرح مركز العلاقات الإسلامية الأمريكية، أن شيماء العوادي، 32 عاما، قضت السبت متأثرة بجراحها، بعد نزع أجهزة دعم الحياة عنها إثر تعرضها للضرب المبرح في جريمة يعتقد أنها على صلة بـ"الكراهية،" داخل منزلها الواقع في منطقة، إل كاجون، في مقاطعة سان دييغو الأمريكية.

وظلت العوادي، وهي أم لخمسة أطفال، على قيد الحياة بالاعتماد على أجهزة دعم الحياة منذ أن وجدتها ابنتها، على الأرض داخل منزل العائلة، والى جانبها رسالة تحث على الكراهية العنصرية.

ولم تكشف شرطة الولاية عن مضمون الرسالة، إلا أن ابنة الضحية، فاطمة الأحمدي، 17 عاما، قالت أنها تحتوي على كلمات كره ودعوات وتهديدات للعودة إلى دولتهم بالإضافة إلى كلمات عنصرية.

وقالت الأحمدي لـ CNN: "لم تكن هذه هي الرسالة الأولى التي نتلقاها، فقبل أسبوع وجدنا رسالة على باب المنزل جاء فيها (هذه دولتنا وليست دولتكم أيها الإرهابيون.)"

وأضافت الابنة "لم تأخذ أمي الرسالة على محمل الجد حيث اعتقدت أنها مرسلة من قبل أطفال يلهون، وفي نفس اليوم وجدنا رسالة أخرى جاء فيها نفس العبارات التي جرحت مشاعر والدتي إلا أنها لم تعلق على الموضوع."

شيماء العوادي وهي أم لثلاث بنات وولدين، تتراوح أعمارهم بين ثمان سنوات و17 عاما، قدمت إلى الولايات المتحدة الأمريكية في التسعينات، وتقطن عائلتها في منطقة إل كاجون التي تحتوي على عدد كبير من العراقيين، على حد تعبير المدير التنفيذي مركز العلاقات الإسلامية الأمريكية، حنيف محبي.
لو إن كل إنسان زرع بذرة مثمرة لكانت البشرية بألف خير

abu farah

استاذي العزيز
يا ريت في الدول العربيه والاسلاميه كره للاخر بقدر ماعند الامريكان لكان العالم بالف خير



تقبل خالص احترامي
منيف شعيا

د.عبد الاحد متي دنحا

شكرا عزيزي منيف على مرورك العطر والتعليق, لايوجد مرر للكره

مع تحيات

عبدالاحد
لو إن كل إنسان زرع بذرة مثمرة لكانت البشرية بألف خير

Paules

#3
في البداية  اعزي  ذوي المغدورة شيماء داعيا  من الله  ان  يمنحهم الصبر و السلوان


    الجنود  و المرتزقة و المجرمين  الامريكان  المحتلين للعراق  قتلوا مئات الالاف  من العراقيين في داخل  بلدهم العراق  بأسم  الدم قراطية  بالتعاون  مع الحكام الحاليين 

فلماذا  هذه الضجة   على  مقتل  مواطن عراقي اخر  يضاف الى القائمة الطويلة  ؟