بمثل عالمي شعبي محلي سجل حضورك ومن ذوقك الراقي كلماأمكنك / جون شمعون آل سُوسْو

بدء بواسطة جون شمعـون آل سُوسْو, نوفمبر 06, 2011, 06:42:04 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

جون شمعـون آل سُوسْو




   


أضرب وأسعدنا بمثل عالمي شعبي محلي لنتحتذى بة من ذوقك الراقي كلما أمكنك

الأمثال مرآة تعكس طبيعة الناس ومعتقداتهم فهي موغلة في معظم حياتهم اليومية تتناقل من جيل إلى جيل و تـمر عبر السنين وتبقى لنا تجارب على شكل أمثال و الأمثال تعبير عفوي عن موقف أو حدث وتتغير من مكان الى اخرحسب العادات والتقاليد و هناك امثال تشبة الحكمة ولكن لابد ان نفرق بين المثل والحكمة
والمثل يقصد به سوى الانتباه والحذر و يحمل بعض السخرية او المجاملة او الهزل الذي لاتجده ابداً فى الحكمة

اما الحكمة فهى اساس لتربية النفس وغذاء للعقول وتعتمد على قواعد ثابتة لاتتغير مع الزمان
فـالحكمة ناتجة عن خبرة ودراية وتكون ذات مضمون اعمق ونابعة عن فلسفـة ورويا ثاقبـة للامور وينطق بها شخص عارف او عالم وعالم لاهوت أو أديب أو فيلسوف وغيرهم من العباقرة والأنبياء والمرسلين

سـوياً لنستمتع جميعاً بأجمل الأمثال .. من ذائقتكم العذبة

فكل من يرغب بالمشاركة ليضع مشاركته هنا
ولكم مني الشكر والتقدير لكل الانامل المشارِكة

ودمتــــــــــم



   


ماهر سعيد متي

مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة




ماهر سعيد متي

عريان السيد خلف
دضمني بليل ثاني وحل حلال الخل
شحيحه افراحنا ودكانها معزل
والضحجه نبوكها من الاه والياويل
وصياد الهموم بدفتره يسجل
ياكلبي شبعد ومعكرات الكيف
زمن توزهن ماظن بعد تحمل
حاطنك ظواري مهذبات الناب
لا مخلص يعينك لو ردت تجفل
يمشاجي لزمانك حد كطاع النيط
تترجى الشفا وشكواك سل السل
ماعاد الصبر يلجم مصب العين
ولا مثل الخلك بدموعنا انمثل
ولا ذيج المضايف عاجده الديوان
ولا سربه وذن برياضهن تصهل
ولا شارب يطك لو مطكت ام عريف
ولا شكره الجعد بوجوهنا تهلل
ولا مدرع فشك ينحر صدور الكوم
ومابين اللميض يحول اتحول
ولا صاحب ذنب ويوجد الماذيك
يبسط خاطره وفوك الجرح ينزل
مصخت والظماير غبراها الغيض
وامتد الدرب لام الفرح مثجل
وطالت والعمر كلما تلف بيه طول
غم ذاك العمر من ينكضي تعلعل
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة


walaa


hasson_natalia

ما احلى أن نجتمع معـاً  بالحبِ يقول الربُ لنا ما إجتمع بأسمي إثنان معـاً إلا وهناكَ أكون أنا.