فرنسا تمنح اللجوء للمئات من مسيحيي سوريا والعراق

بدء بواسطة ماهر سعيد متي, مارس 22, 2015, 06:34:00 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ماهر سعيد متي

فرنسا تمنح اللجوء للمئات من مسيحيي سوريا والعراق



أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية السبت أن باريس منحت 1500 تأشيرة لجوء لمسيحيين من الشرق منذ نهاية يوليو/تموز الماضي عندما أعربت الحكومة عن عزمها تشجيع استقبال أفراد من هذه "الأقليات المضطهدة".
وأوضحت الوزارة -حيث أقيم احتفال لاستقبال مسيحيين قدموا من العراق وسوريا السبت بحضور الرئيس فرانسوا هولاند- أنه "تم منح 1500 تأشيرة لجوء"، وأنه "وصل ألف شخص حتى الآن" إلى فرنسا.
وقال الرئيس الفرنسي "أود أن أرحب باندماجكم التام، هذه الرغبة في أن تكونوا هنا في فرنسا، وأن تقدموا مواهبكم وثقافتكم حتى تكونوا مفيدين لفرنسا".
ودعي حوالي مائتي شخص وصلوا من العراق وسوريا إلى هذا الاحتفال الذي أقيم في حدائق وزارة الداخلية.
من جهته، قال وزير الداخلية برنار كازنوف "أنتم جميعا على الرحب والسعة"، مشيرا إلى أن "المسيحيين هم بين الضحايا الأوائل" لـتنظيم الدولة الإسلامية.


http://www.faceiraq.com/inews.php?id=3641276
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

فرنسا تمنح ١٥٠٠ تأشيرة لجوء لمسيحيين من العراق و سوريا


المعلومة/ بغداد/..
كشفت وزارة الداخلية الفرنسية أن فرنسا منحت ١٥٠٠ تأشيرة لجوء لمسيحيين من الشرق منذ أن أعلنت في يوليو الماضي عن نيتها لتسهيل استقبال الأقليات المضطهدة ، مشيرة إلى أن ١٠٠٠ منهم قد وصلوا البلاد حتى الآن.
جاء ذلك في الحفل الذي أقيم بمقر الداخلية الفرنسية بمشاركة نحو ٢٠٠ مدعو من مسيحي الشرق قادمين من العراق و سوريا بحضور الرئيس فرانسوا أولاند الذي حل عليه ضيفا مفاجئا .
وألقى الرئيس هولاند كلمة ترحيب باللاجئين من مسيحي الشرق ، مؤكدا أن وجودهم بالتأكيد سيكون مفيدا لبلاده وإضافة على المستوى الثقافي.
ومن جانبه ، أكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أنه لا أحد وخاصة في فرنسا ، يمكنه آلا يتأثر بالمصير المأساوي الذي يواجهه مسيحي الشرق ، مشيرا إلى أن ٩٠٪ من المسيحيين قد غادروا العراق خلال الفترة ما بين عامي ٢٠٠٣ و ٢٠١٤ ، كما أن أكثر من ٣٠٠ ألف قد فروا من سوريا ما بين عامي ٢٠١١ و ٢٠١٤.


http://www.faceiraq.com/inews.php?id=3640693
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

matoka

هولاند لمسيحيي العراق وسوريا: أرحب باندماجكم وأدعوكم لتقدموا مواهبكم وثقافتكم لفرنسا










برطلي .نت / متابعة
السومرية نيوز/ بغـداد
الأحد 22 آذار 2015

أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، أن فرنسا منحت 1500 تأشيرة لجوء لمسيحيين من الشرق منذ نهاية تموز الماضي عندما أعربت الحكومة عن عزمها تشجيع استقبال أفراد من هذه "الأقليات المضطهدة".

وأوضحت الداخلية الفرنسية حيث أقيم احتفال لاستقبال مسيحيين آتين من العراق وسوريا أمس السبت بحضور الرئيس فرنسوا هولاند أنه "تم منح 1500 تأشيرة لجوء وقد وصل ألف شخص حتى الآن" إلى فرنسا.

وقال الرئيس الفرنسي "أود أن أرحب بالاندماج التام وهو اندماجكم، هذه الرغبة في أن تكونوا هنا في فرنسا، وأن تقدموا مواهبكم وثقافتكم ورغبتكم في أن تكونوا مفيدين لفرنسا لأنكم مفيدون لفرنسا".

ودعي حوالي 200 شخص وصلوا من العراق أو من سوريا إلى هذا الاحتفال الذي أقيم في حدائق وزارة الداخلية الفرنسية.

ووجه وزير الداخلية برنار كازنوف حديثه للحضور قائلا: "أنتم جميعا على الرحب والسعة"، مشيرا إلى أن "المسيحيين هم بين الضحايا الأوائل للمشروع الإجرامي للتطهير الديني الذي تسعى داعش إلى فرضه على مجمل الأراضي الذي يسيطر عليها اليوم."

وأضاف كازنوف: "لا يمكن لأحد أن يبقى غير متأثراً بالمصير المأساوي لمسيحيي الشرق، وبالأخص فرنسا التي لا يمكن أن تكون اقل تأثرا"، مذكرا بأن 90 في المائة من المسيحيين غادروا العراق بين 2003 و2014 وان أكثر من 300 ألف فروا من سوريا من 2011 إلى 2014.





Matty AL Mache

ماهر سعيد متي

الرئيس الفرنسي يرحب بمسيحيين لاجئين من سوريا والعراق

منحت فرنسا حق اللجوء لـ 1500 من مسيحيي الشرق منذ الصيف الماضي. وقد استقبل الرئيس هولاند عددًا منهم أمس السبت ودعاهم لأن يفيدوا فرنسا، بينما قال وزير الداخلية إن "المسيحيين من أوائل ضحايا التطهير الديني الذي تسعى داعش لفرضه".  وأعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، أمس السبت "أن فرنسا منحت 1500 تأشيرة لجوء لمسيحيين من الشرق منذ نهاية يوليو الماضي عندما أعربت الحكومة عن عزمها تشجيع استقبال أفراد من هذه "الأقليات المضطهدة".  وأوضحت الداخلية الفرنسية خلال احتفال لاستقبال مسيحيين آتين من العراق وسوريا السبت بحضور الرئيس فرنسوا هولاند "أنه تم منح 1500 تأشيرة لجوء وقد وصل ألف شخص حتى الآن إلى فرنسا".  وقال الرئيس الفرنسي "أود أن أرحب بالاندماج التام وهو اندماجكم، هذه الرغبة في أن تكونوا هنا في فرنسا، وأن تقدموا مواهبكم وثقافتكم ورغبتكم في أن تكونوا مفيدين لفرنسا لأنكم مفيدون لفرنسا".  تابعونا على الفيسبوك: ووفقًا لوكالة أنباء "أ.ف.ب"، دعي حوالي 200 شخص وصلوا من العراق أو من سوريا إلى هذا الاحتفال الذي أقيم في حدائق وزارة الداخلية الفرنسية.  ووجه وزير الداخلية برنار كازنوف حديثه للحضور قائلًا "أنتم جميعا على الرحب والسعة"، مشيرا إلى "أن المسيحيين هم بين الضحايا الأوائل للمشروع الإجرامي للتطهير الديني الذي تسعى داعش إلى فرضه على مجمل الأراضي الذي يسيطر عليها اليوم". وأضاف كازنوف "لا يمكن لأحد أن يبقى غير متأثر بالمصير المأساوي لمسيحيي الشرق، وبالأخص فرنسا التي لا يمكن أن تكون أقل تأثرًا"، مذكرا "بأن 90 في المائة من المسيحيين غادروا العراق بين 2003 و2014 وأن أكثر من 300 ألف فروا من سوريا من 2011 إلى 2014".  وعلى الجانب الآخر، رأى النائب نضال طعمة عضو كتلة "المستقبل" في البرلمان اللبناني "أنه في معمعة الانتظار القاتل في مخاض هذا الشرق، يمر قرار بمنح تأشيرات لعدد من المسيحيين المشرقيين إلى إحدى الدول الأوروبية، وبغض النظر عن تقييم العدد، فالمسيحيون في هذا الشرق لا يحتاجون إلى تأشيرات هجرة، بل يحتاجون إلى ثباتهم في أرضهم، وبقائهم نبضا يلون هذا الشرق ببريق رسالة، التزموها حتى رمق الحرية الأخيرة".  وتابع وفقًا لموقع "النهار" اللبناني، اليوم "رسالة المسيحيين أن يسكبوا قيم جمالاتهم لتتلاقى مع جمالات كل مكونات هذا الشرق الغنية، ويكرسوا محبتهم خدمة لجميع الناس. فلماذا الرحيل وإلى أين؟ فالأرض كلها أمست هدفًا للتطرف، والشهادة للحق رسالة عدالة في كل زمان ومكان".  وأضاف "أن الدور الحقيقي الذي يمكن أن تلعبه الدول الأوروبية والغربية، هو دعم المسار الحقيقي للديمقراطيات الفتية في هذا الشرق، في وجه الديكتاتوريات المعشعشة في مفاصله، وفي وجه نزوات التطرف التي تشوه تاريخه وقيمه. وإذ يحاول المستبدون اليوم، أن يقدموا أنفسهم كضمانة لحد الزحف التكفيري، يتفرج أنصار الحرية المفترضين في العالم، فيما ننتظر منهم التوفيق بين مصالحهم ومبادئهم، بالحد الأدنى من الانسجام بين ما يقولون وما يفعلون، باحترام شعاراتهم الجميلة التي يسوقونها لشعوبهم، وربما دورنا على المستوى المحلي ان نرفع الصوت أكثر في ما يخص قيم احترام حقوق الإنسان".


لينغا: https://www.linga.org/international-news/NzMzNQ
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة