تحرير الأخبار:

تم تثبيت المنتدى بنجاح!

Main Menu

ياللعار...

بدء بواسطة متي اليسكو, أغسطس 08, 2013, 02:59:36 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

متي اليسكو

ياللعار...




يا للعار ... الاكراد يهينون مشاعر الاشوريين في كل مكان. هذه الصورة هي لشارع في اربيل سمي بشارع الطاغية الكردي زعيم عشيرة الشيكاك (سمكو)، ولمن لا يعرفه فهو من دبر مذبحة لاكثر من 150 اشوريا في منطقة (كونا شهر) في بلاد فارس ومن ضمن الذين قتلوا كان بطريرك الكنيسة الاشورية الشرقية مار شمعون بنيامين الذي زار سمكو بمحل اقامته لكي يعقد معه تحالفا ضد الايرانيين والاتراك، ولكن سمكو الكردي غدر بالبطريرك الاشوري مار شمعون وقتله وقتل من كان معه وذلك في 3 اذار 1918.
سؤال نوجهه الي ضحايا حلبجة ماذا يكون شعورهم اذا وضع شارع باسم (صدام حسين) في الموصل او بغداد او في منطقة حلبجة ... ندعو الادارة الكردية الى تغيير اسم الشارع وازالة تلك اللوحة التي تدل على ان الاكراد لم يندموا بعد على ما اقترفوا من جرائم وحملات تطهير عرقي بحق الاشوريين في بلاد النهرين على مدى القرنين المنصرمين...


https://www.facebook.com/pages/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AB%D9%88%D8%B1%D9%8A/164122543689476?hc_location=timeline


ماهر سعيد متي

سمكو آغا شكاك
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة



سمكو آغا شكاك
إسماعيل (سمكو) آغا ابن محمد باشا ابن علي خان وهو زعيم كردي إيراني . ولد شكاكي في سنة 1895 م بكردستان إيران و كان شكاكي رئيسا لعشيرة شكاك القوية والشهيرة في كردستان إيران . قاد سمكو آغا الشكاكي العديد من حركات التمرد والعصيان ضد الحكومات الإيرانية المتعاقبة مابين عامي 1920 إلى عام 1930 في المناطق الكردية الواقعة غرب إيران . ينسب إلى سمكو آغا إنه هو من دبر عملية إغتيال البطريرك مار بنيامين شمعون يوم 3 أذار - مارس من سنة 1918 م إثناء مايعرف بمذابح سيفو خلال الحرب العالمية الأولى .أغتيل سمكوآغا شكاكي في شهر أيلول - سبتمبر من سنة 1930 بعدما إستطاعت السلطات الإيرانية في إقناعه بالقدوم إلى " شنو " للمفاوضات، وهناك نصب له كمين وقتل .

علاقته بالإنجليز

لم يكن لسمكو أغا أية اتصالات مباشرة أو غير مباشرة مع الإنكليز إلا بعد عام 1919 ففي شهر تموز - يوليو من سنة 1921 أرسل سمكو رسالة إلى بابكر آغا البشدري يطلب منه إن يكون وسيطا بينه وبين المسؤلين الإنكليز في العراق فقد ذكر في رسالة إنني ارغب مخلصا إن أقيم علاقة الصداقة مع هزه الحكومة لذلك التمسك إن تتوسطوا عني لأجل تنظيم تفاهم وتبادل ... وهناك نقاط كثيرة يمكن الاتفاق حولها لمنفعة الطرفين عن طريق التفاهم.. [1]. أما الموظفون الإنكليز فكانوا ينظرون إلى سمكو آغا نظرة لاتخلوا الشك وعدم الثقة , وجاء في مذكرة الضابط السياسي البريطاني في السليمانية المرسلة إلى المندوب السامي البريطاني في بغداد حول رؤية بريطانية لشخصية سمكو فهو شاب قوي وقاسي ولا يعتمد على كلامه دائما ولكن في الوقت نفسه لو لم يكن هو كذلك لما كان باستطاعته الاحتفاظ بهذا الموقف القوي الذي حصل عليه [1]. وكان للحكومة البريطانية دور كبير في فشل حركات سمكو الاستقلالية بمساعدتها للحكومة الإيرانية ماديا و عسكريا وبالتجربة والإرشادات, كما رحبت الصحافة البريطانية بانتصار القوات الإيرانية على سمكو و أعلنت الحكومة البريطانية موقفها من سمكو آغا في كل مناسبة بعدائها له و بحركات التمرد التي كان يقودها والتي كانت تهدف إلى إستقلال في المناطق الكردية الواقعة غرب إيران


http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%85%D9%83%D9%88_%D8%A2%D8%BA%D8%A7_%D8%B4%D9%83%D8%A7%D9%83
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة