منتديات برطلي

منتديات برطلي الثقافية.... => مقالات وكتابات........ => الموضوع حرر بواسطة: يوسف ابو يوسف في يوليو 09, 2019, 03:40:20 مسائاً

العنوان: هل هذا هو الفيديو الذي انزله الشاب الكلداني الأصل والاسترالي ام لا ؟؟
أرسل بواسطة: يوسف ابو يوسف في يوليو 09, 2019, 03:40:20 مسائاً
تحيه و احترام :

مُتناسين تصريحات السيد ريان الكلداني المهمه والتي ننتظر التوضيح بشأنها ,الموقع الاعلامي الرسمي للبطريركيه الكلدانيه يعود مجددا ببيان تحت عنوان (عن الفيديو الذي انزله الشاب الكلداني الأصل والاسترالي مينا كوركيس) جاء فيه:

(كان الشاب مينا كوركيس قد التقى من باب الصدفة غبطة ابينا البطريرك مار لويس روفائيل ساكو في شارع بقرب كنيسة مار بطرس. فرحب به كما يرحب غبطته بكل انسان يقصده، لكنه لم يعلم ان الشاب سجل ما قاله في هاتفه النقال ولم يطلب الاذن بتسجيل حديث عابر. ما ذكره البطريرك كان لتهدئته فقط وتشجيعه للمضي في دعوته الكهنوتية، اذا كانت له دعوة.  هذا عمل رخيص جدا ولا يليق باي انسان شريف فكم بالأحرى بشخص كان يهدف الى ان يكون كاهنا. يحق للبطريركية ان تقيم عليه دعوى قضائية بواسطة محامٍ، لكنها لن تفعل لانها اسمى من هذه الافعل المشينة. كما أي كهنوت هذا الذي رسم له، لا هو كاثوليكي ولا ارثوذكسي ولا بروتستانتي. اية وحدة هذه وهو يمزق الوحدة ؟؟؟ نسال الله ان يهديه ومن يشجعه الى  طريق الصواب والى نور الحقيقة.) انتهى الاقتباس.

بصراحه لقد ملينا من الكلام والتنبيه , لكن كشخص مسيحي كلداني لدي استفسار عن التسجيل الذي ذُكر اعلاه الذي قام به الشاب دون اخذ موافقه غبطه البطريرك ساكو ,هل المقصود به هو هذا التسجيل الذي نشر بالامس على موقع اليوتيوب ام المقصود هو تسجيل غيره ؟؟

رابط https://www.youtube.com/watch?v=nq11R317Uq0&fbclid=IwAR2dAkFDiR96kInw8VNZFTjSPJbwKfPT7TW5pdUWBjmbCk2KcQwhj666_VU

حيث نسمع فيه المتكلم يقول :
(كبيرا جهيلي , بس امرن خا مندي تكلم بالسياسه خلي ريشن , يعني كلدناي ليلي خوش ناش) وترجمته (لقد تعبت كثيرا,اريد ان اقول شئ واحد فقط, تكلم بالسياسه صدعوا رؤسنا .يعني الكلدان ليسوا اناس جيدين) .

ملاحظه: لدي شكوك انه هناك قطع وتوصيل بهذا المقطع الصوتي ان لم اكن مخطئ . فما يهمني هنا هو الحقيقه فقط ولا غير. وخير من يوضح الامر هو رد اعلام البطريركيه على ان كان هذا هو التسجيل المقصود ام لا وما هو رأيهم بشأن هذا المقطع ؟؟ .

تحياتي و احترامي .

                                      ظافر شَنو