بعض ألاقوال المأثورة للراحل نلسون مانديلا

بدء بواسطة د.عبد الاحد متي دنحا, ديسمبر 09, 2013, 06:06:46 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

د.عبد الاحد متي دنحا

بعض ألاقوال المأثورة للراحل نلسون مانديلا
اجمع لكم بعضا من اقوال الراحل نلسون مانديلا المناضل السياسي وأول رئيس لجنوب أفريقيا بعد انتهاء التمييز العنصري:
1.   إننا نقتل أنفسنا عندما نُضَيّق خياراتنا في الحياة.
2.   الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات، فالمرء إما أن يكون حرّاً أو لا يكون حرّا
3.   إن الانسان الحر كلما صعد جبلا عظيماً وجد وراءه جبالا أخرى يصعدها.
4.   الجبناء يموتون مرات عديدة قبل موتهم، والشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة
5.   إذا خرجت من السجن في نفس الظروف التي اعتقلت فيها فإنني سأقوم بنفس الممارسات التي  سجنت من أجلها
6.   إني أتجول بين عالمين، أحدهما ميت والآخر عاجز أن يولد، وليس هناك مكان حتى الآن أريح عليه رأسي.
7.   العظمة في هذه الحياة ليست في التعثر، ولكن في القيام بعد كل مرة نتعثر فيها.
8.   التسامح الحقيقى لا يستلزم نسيان الماضى بالكامل.. لا نريد أن نهمل حساب المفسدين والمجرمين، لكن فقط نريد أن نفكر فى الهدف.. بناء دولة العدالة وإنهاء دولة الظلم. العقل الصالح والقلب الصالح توليفة هائلة دائماً.
9.   التعليم هو أكثر سلاح فتاك يمكنك إستخدامه لتغير العالم.
10.   لا يحتاج المرء للتخلص من أصفاده كي يكون حراً، لكنه يحتاج لأن يعيش بطريقة تحترم وتحسن حرية الآخرين.
11.   أمقت العنصرية لأني أعتبرها أمراً بربرياً، سواء أجاءت من شخص أسود أو أبيض.
12.   أحلم بأفريقيا تعيش بسلام مع نفسها.
13.   أحلم بتحقيق وحدة أفريقيا حيث يتوحد قادتها بجهودهم لحل مشكلات هذه القارة. أحلم بصحارينا الواسعة وغاباتنا وكافة برارينا الرائعة.
14.   تعلمت أن الشجاعة لا تعني عدم الخوف، وإنما التغلب عليه. الرجل الشجاع ليس ذلك الذي لا يشعر بالخوف، وإنما ذلك الذي يقهره.
15.   إذا جرت انتخابات في الولايات المتحدة وبريطانيا، فلا يطلبون مراقبين من أفريقيا أو من آسيا. ولكن إذا أجرينا انتخابات فإنهم يريدون مراقبين.
16.   إذا كان هناك أحلام بجنوب أفريقيا جميلة، فهنالك أيضاً طرق تؤدي إلى أهدافها. يمكن تسمية اثنين من هذه الطرق بالطيبة والغفران.
17.   إذا تحدثت إلى شخص بلغة يفهمها، يذهب كلامك إلى عقله. وإذا تحدثت إليه بلغته، يذهب الكلام إلى قلبه.
18.   إذا تصالحت مع عدوك، فعليك أن تعمل معه. عندها يصبح صديقك.
19.   نذهب في بلدي إلى السجن أولاً ومن ثم نصبح رؤساء.
20.   دائماً ما يبدو الأمر مستحيلاً حتى يتم تحقيقه.
21.   من الأفضل دائماً أن تتولى القيادة من الخلف واضعاً الآخرين في المقدمة خصوصاً عندما تحتفل بالنصر عند حدوث الأمور الطيبة. خذ المقدمة عند الخطر. عندها سيقدر الناس قيادتك.
22.   دع الحرية تسود. فالشمس لا تغيب أبداً عن إنجازات الإنسان المجيدة.
23.   لا أحد يولد وهو يكره شخص آخر بسبب لون بشرته، أو خلفيته الثقافية، أو دينه. لابد أن هؤلاء الناس تعلموا الكراهية، واذا كان بامكانهم تعلم الكراهية، هذا يعني أنه يمكن أن يعلًّموا الحب، فالحب أقرب إلى فطرة الإنسان من نقيضه.
24.   وجدت الحبس الانفرادي أكثر شيء بغيضا في السجن، فلا بداية له ولا نهاية. ولا يبقى سوى عقل الشخص، الذي قد يبدأ في خداعه. هل كان هذا حلما أم هو واقع؟ يبدأ الفرد يشك في كل شيء. هل اتخذت القرار الصائب؟ وهل كان تضحيتي تستحق ذلك؟ في الحبس الانفرادي لا يوجد ما يصرف عن هذه التساؤلات المؤرقة.
25.    وجدت أن الشخص يستطيع تحمل ما لا يطاق إذا حافظ على معنوياته. المعتقدات القوية هي سر التغلب على الحرمان. روحك المعنوية تجعلك تشعر بالشبع حتى لو كانت المعدة خاوية.
26.    باسم القانون وجدتني أعامل كمجرم...ليس بسبب ما قمت به، ولكن بسبب ما دافعت عنه وبسبب ضميري. لن يقبل أحد بكامل وعيه مثل هذه الحياة، لكن يأتي وقت يحرم فيه المرء من أن يحي حياة طبيعية، حين يعيش حياة شخص خارجا عن القانون لأن الحكومة قررت استخدام القانون بهذه الصورة.
27.    السؤال الذي يطرح على أكثر من صعيد: هل كان صحيح من الناحية السياسية أن نستمر في ترويج السلام وعدم العنف أثناء تعاملنا مع حكومة جلبت ممارساتها الوحشية المعاناة والبؤس للأفارقة؟ لا أستطيع ولن أقدم أي تعهد في وقت لا أنعم فيه أنا أو أنت أو الشعب بالحرية. حريتي وحريتك لا يمكن الفصل بينهما. وسأعود.
28.    ربما لم أراع أشياء محددة بسبب الألم الذي شعرت به لعجزي عن أداء دوري كزوج مع زوجته وأب مع بنيه.
29.   يبدو أن قدر المحاربين من أجل الحرية ألا ينعموا باستقرار في حياتهم الشخصية...أن تكون بمثابة الأب لدولة شرف كبير، لكن أن تكون الأب في أسرة فهذا مدعاة سعادة غامرة.
30.    الشخص الذي يسلب حرية شخص آخر هو أسير الكراهية، يقف وراء قضبان التحيز وضيق الأفق...المضطَهد والمضطِهد كلاهما سلبا إنسانيتهما.
31.    جائزتنا المشتركة يجب أن يكون معيارها السلام المبهج الذي سينتصر، لأن الإنسانية المشتركة التي جمعت البيض والسود في عرق إنساني واحد أخبرتنا بأن علينا أن نعيش سوية.
32.   أبدا، أبدا، أبدا لن تشهد هذه الأرض الجميلة قمع شخص لآخر...فلتسود الحرية، وليبارك الرب أفريقيا.
33.    مواطنو أفريقيا تعلموا الصبر أثناء نضالهم من أجل الحرية. وربما الهدايا التي جاء بها كأس العالم تثبت أن الانتظار الطويل لوصوله إلى أرض أفريقيا كان مستحقا.
34.    من الأشياء التى جعلتنى أتوق للعودة للسجن مرة أخرى هو أننى لم تعد لدى فرصة كبيرة للقراءة والتفكير والتأمل الهادئ بعد إخلاء سبيلى.
35.    العنصرية هى محنة الضمير البشرى.
36.    لقد سرت على الدرب الطويل للوصول إلى الحرية، وحاولت ألا أفقد حماسى، ولقد قمت ببعض الخطوات الخاطئة على طول الطريق، ولكننى اكتشف السر أنه بعد تسلق جبل عظيم، يجد المرء أن هناك جبالا أخرى كثيرة ينبغى تسلقها.
37.    دع الحرية تسود. فالشمس لا تغيب أبداً عن إنجازات الإنسان المجيدة.
38.   ليس هناك درباً سهلاً للحريّة، وعلى العديد منا سلوك وادي ظلال الموت مراراً وتكراراً قبل أن نصل إلى القمة التي نبتغيها.
39.   القائد الناجح هو الذي يواجه جدالاً بصراحة وعمق لتقريب وجهات النظر مع الطرف الآخر... ولكن الفكرة تلك لا تخطر على بال المتعجرف، السطحي والجاهل.
40.   أحلم بأفريقيا تنعم بسلام داخلي مع نفسها.
41.   المال لن يصنع النجاح، إنما الحريّة لإنتاج المال تصنع النجاح.
42.   لا شئ يضاهي العودة إلى مكان لم يتغيّر أبداً، كي تكتشف الزوايا التي تغيّرت في نفسك.
43.   ليس شئ يدل على روحية مجتمع ما أكثر من طريقة تعامله مع أبنائه.
44.   ودائما ما اعتبر مانديلا أن المهاتما غاندي المصدر الأكبر لإلهامه في حياته وفلسفته حول نبذ العنف والمقاومة السلمية ومواجهة المصائب والصعاب بكرامة وكبرياء.
45.   طوال حياتى وهبت نفسى لصراع الافارقة" . و حاربت ضد هيمنة ذوى البشرة البيضاء , وضد هيمنة ذوى البشرة السوداء أيضا,و قد قدرت فكرة الديمقراطية و حرية المجتمع حيث يكون كل البشر يعيشوا فى تناغم و مساواة فى الحقوق.و هى مبادىء اتمنى الحياة من أجلها, ولكن لو كانت إراده الله فأنا مستعد أن أموت من أجلها.
46.   أول كلماته بعد خروجه من السجن: «أيها الأصدقاء، أيها الرفاق، يا مواطنى جنوب أفريقيا، أحييكم جميعًا باسم السلام والديمقراطية والحرية للجميع، إننى لا أقف هنا أمامكم كنبى، ولكن كخادم متواضع يخدمكم أنتم يا أبناء هذا الشعب.. إن تضحياتكم البطولية المتواصلة هى التى مكنتنى من الوقوف أمامكم اليوم، وعليه فإننى أضع ما تبقى من سنوات عمرى بين أيديكم».
47.   اثنان لا يجتمعان ابدا بوجھہة نظري الكذب والرجولة وقلة الأدب والانوثة .
48.   اللاعنف وسيلة لأعنف مقاومة.
49.   النضال هو حياتي.
50.   اذا فتحنا شجارا بين الماضي والحاضر سنجد أننا خسرنا الكثير من المستقبل.
51.   فى تلك السنوات الحالكة الطويلة تحول لهفى على حرية قومى إلى لهف على حرية كل الناس، البيض منهم والسود.. كنت أعلم أن حاجة الظالم إلى الحرية أكثر من حاجة المظلوم، فالذى يسلب إنسانًا حريته يصير هو نفسه أسيرًا للكراهية والحقد.. إن الظلم يسلب كلًا من الظالم والمظلوم حريتيهما.. كانت هذه كلمات نيلسون مانديلا، الزعيم الجنوب أفريقى العظيم، بعد أن انتصر على العنصرية والقمع.
52.   البناء يحتاج إلى الجميع، ولا يمكن بناء الدولة بأيدى فصيل أو قبيلة أو لون أو عرق، بل الكل.
53.   أهم دروسه فى القيادة «الشجاعة لا تعنى انعدام الخوف.. إنما تعنى تشجيع الآخرين لتجاوز الخوف».
54.   لا يوجد فى السياسة إما / أو، فالحياة أعقد من أن تأخذ حلاً واحدًا، فلا شىء اسمه الحل الوحيد، بل خليط من الحلول يصنع معًا حلاً صحيحًا.
55.   التراجع وقت الخطأ من صفات القائد»، ويعترف بأنه تراجع واعتذر عن قرارات أثبت الواقع خطأها.
56.   عندما خرجت من السجن كنت أعلن أن مهمتي أن أعمل علي تحرير ضحايا الإضطهاد وتحرير الذين يقومون بإضطهادهم علي حد سواء‏.



وفي مقالة اخرى احاول ان اجيب على سؤال اذا كان مانديلا تشيفارا او غاندي جنوب افريقيا؟

مع تحيات

عبدالاحد
لو إن كل إنسان زرع بذرة مثمرة لكانت البشرية بألف خير

ماهر سعيد متي

مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة