بالصور.. بعد ذبح جندى بلندن.. مساجد بريطانيا تحت حصار مشجعى الدورى الإنجليزى الم

بدء بواسطة ماهر سعيد متي, مايو 25, 2013, 06:12:13 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ماهر سعيد متي

بالصور.. بعد ذبح جندى بلندن.. مساجد بريطانيا تحت حصار مشجعى الدورى الإنجليزى المتطرفين











تجمع أكثر من 100 من أعضاء رابطة يمينية متطرفة من مشجعي الدورى الإنجليزي مرتدين أقنعة سوداء بالقرب من موقع الهجوم الإجرامي "ولويتش" الذى تعرض فيه جندى بريطاني للذبح على يد رجلين يشتبه فى أنهما من الإسلاميين، حيث قاما بقطع رأسه أمام المارة وهما يصرخان بعبارة "الله أكبر العين بالعين والسن بالسن".


بينما شكلت شرطة مكافحة الشغب طوقاً أمنيا حولهم بعدماهتفوا بشعارات معادية للإسلام والمسلمين منها "لا استسلام للمسلمين الحثالة" وبعدها قاموا بإلقاء الزجاجات على قوات الشرطة وهم يغنون أغانى وطنية بريطانية.

وفى أثناء مسيرة لهم فى شوارع لندن قامواء بإلقاء الطوب على أى مسجد يمرون به و كتابة عبارات على المساجد والسيارت منها "الإسلام= الشر" وعلى باب المساجد كتبوا عبارة "معسكر تدريب إرهابي" و الإرهابين فى الداخل" بينما رمى أحدهم قنبلة دخان داخل مسجد و ردد"أين هو الله الآن" و تعرض مسجد أخر فى جنوب لندن إلى ألقاء البيض على الباب.
وهو ما أدى إلي تحطيم النوافذ الزجاجية لبعض المساجد و تدمير المكتبات بينما أعرب أحد المسلمين ويدعى عبد الله لجريدة "الدايلي ميل" البريطانية أنه غير سعيد بذلك لأن المسجد مكان للعبادة كما وصف من فعلوا هذا أنهم ليس لهم علاقة بالإسلام.

بينما قال عبد الرءوف أمين مسجد عثمان "لقد كانت صدمة هائلة لنا فلم يحدث مثل هذا من قبل و بالطبع نحن مستاءون ولكننا لا نعرف ما إذا كان هناك شى آخر فى انتظارنا.

وبحسب "الدايلي ميل" فإن الشرطة البريطانية اعتقلت رجلا فى الثالثة والأربعين مساء أمس الأربعاء يحمل سكيناً يشتبه فى محاولته إشعال النار فى أحد المساجد بمقاطعة إيسيكس.
بينما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أنه تم اعتقال رجل آخر فى مدينة "جيلينغام" للاشتباه فى ضلوعه بأعمال إجرامية مع أنصار رابطة الدفاع الإنجليزية المناهضة للمسلمين.

وقال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون: "سنهزم التطرف العنيف من خلال الوقوف جنبًا إلى جنب، من خلال دعم الشرطة والأجهزة الأمنية لدينا وقبل كل شيء من خلال تحدي سموم التطرف الذى يتغذى على العنف".
http://www.karemlash4u.com/vb/showthread.php?t=188478
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي

امرأة تحدت مهاجمي الجندي البريطاني وحاولت التفاوض معهما





امرأة تحدت مهاجمي الجندي البريطاني وحاولت التفاوض معهما



«الأخبار» لندن: «أسوشيتد برس» , «الشرق الأوسط»- أظهرت قائدة فرقة كشافة شجاعة قد تكون بفضلها منعت تفاقم العنف الواضح الذي أسفر عن مقتل شخص واحد في شوارع لندن.

نزلت إنغريد لوياو كنيت من حافلة وحاولت النقاش مع منفذي الهجوم بعد أن سعت لمساعدة الرجل الذي كان مسجى في الشارع، ولكنها اكتشفت أن النبض قد توقف لديه وأنه شبه ميت.واستمرت الأم البالغة من العمر 48 عاما في الحديث إلى منفذي الهجوم الوحشي قبل أن يصل رجال الشرطة، محاولة إبقاءهما في حالة من الهدوء.وأخبرت لوياو كنيت، التي تعيش في كورنوال في جنوب غربي إنجلترا، الكثير من وسائل الإعلام البريطانية عشية الأربعاء وصباح أمس (الخميس) أنها كانت عائدة من رحلة إلى فرنسا وكانت في زيارة لأطفالها في لندن، عندما توقفت الحافلة التي كانت تقلها بسبب الشجار.وقالت إنها شاهدت سيارة محطمة والضحية ملقى في الشارع وحاولت مساعدته نظرا لأنها قد تلقت تدريبا في الإسعافات الأولية. وقررت أن الرجل كان ميتا في الوقت الذي واجهها فيه منفذا الهجوم.وقالت إن رجلا «يرتدي قبعة سوداء ويحمل مسدسا في يد وساطورا في اليد الأخرى حضر من مكان بعيد» وحذرها بانفعال بالبقاء بعيدا عن الجثة.«سألته عن السبب الذي قد دفعه لارتكاب فعلته. فأجاب بأنه قتل الرجل نظرا لأن (القتيل) كان ضابطا بريطانيا قتل امرأة مسلمة وأطفالا مسلمين في العراق وأفغانستان. وكان في حالة غضب شديد من وجود الجيش البريطاني هناك»، هذا ما نقلته عنها صحيفة «الغارديان». وعندما أخبرها الرجل بأنه كان سيقتل ضباط الشرطة لدى وصولهم، سألته عما إذا كان هذا معقولا وحاولت إبقاءه منشغلا بالموضوع.بعدها، تحدثت إلى منفذ الهجوم الآخر، الذي وصفته بأنه هادئ وخجول. تقول: «سألته عما إذا كان يرغب في منحي ما كان يحمله في يده، والذي كان عبارة عن سكين، لكنني لم أكن أرغب في أن أقول هذا». وتستكمل قائلة: «لم يوافق وسألته: (هل ترغب في مواصلة الحوار؟)، فأجاب: (كلا. كلا). لم أرغب في إزعاجه»، هذا ما نقلته صحيفة «الغارديان» عنها.من جهته أثنى رئيس الوزراء ديفيد كاميرون أمس على أداء لوياو كنيت في هذا الموقف الصعب وقال إنها «تحدثت نيابة عنا جميعا»، عندما أخبرت المنفذ الأول للهجوم أنه لم يكن بمقدوره الانتصار في الحرب التي ذكر أنه كان يرغب في بدئها في شوارع لندن.وقال كاميرون إن حضور الذهن الذي أظهرته هي وآخرون في المنطقة المحيطة على الرغم من الخطر كان إشارة إلى مدى قدرة بريطانيا على الانتصار على الإرهاب بالاتحاد.وقالت لوياو كنيت إنها لم تكن خائفة وإن الرجلين المسلحين لم يبدوا تحت تأثير الخمر أو المخدرات. وذكرت أنها كانت تحاول أن تشغلهما بحيث لا يزداد اهتياجهما.وقد استقلت حافلتها مجددا قبل فترة قصيرة من وصول قوات الشرطة، حيث أخذت تشاهد من الحافلة ضباط الشرطة وهم يطلقون النار على اثنين من المشتبه بهم، اللذين يتلقيان العلاج في المستشفى. وقالت لصحيفة «الغارديان»: «الضباط صوبوا الرصاص باتجاه أرجلهما».الحادث يثير مخاوف سكان «ووليتش» الفقير في لندن

الحي شهد عمليات إرهابية سنة 1974 وتفجيرا لثكنة المدينة في 1983سلط مقتل جندي بريطاني على أيدي اثنين يشتبه في أنهما متشددان إسلاميان الضوء على حي ووليتش الذي شهد الجريمة، وأثار التوتر في واحدة من أكثر مناطق بريطانيا تعددا للأعراق.وتغير حي ووليتش الذي يقع في حضن نهر التيمس إلى الجنوب الشرقي من وسط لندن كما تغيرت العاصمة البريطانية نفسها خلال الأعوام العشرين الماضية مع توافد موجات متعاقبة من المهاجرين على المنطقة ذات المساكن الرخيصة. وشهد ووليتش أيضا هجمات إرهابية من قبل. ففي عام 1974 توفي جندي ومواطن على أثر انفجار قنبلة تم زرعها من قبل عناصر تابعة للجيش الجمهوري الآيرلندي في إحدى الحانات. بالإضافة إلى أن الثكنة العسكرية في المدينة قد تم تفجيرها في عام 1983 مما أدى إلى مقتل خمسة أشخاص.وقال سعيد عمر، الصومالي المولد والذي يخدم في مسجد محلي، لـ«رويترز»، بينما كانت امرأة محجبة بالخمار الأسود تدخل البناية خلفه «لدينا مصلون من أفريقيا وآسيا ومن الصومال ونيجيريا.. من كل مكان». ووضع المسجد الذي تعلوه قبة ذهبية في شارع مزدحم قرب النهر في ووليتش تحت رقابة مشددة منذ حادث مقتل الجندي، وذلك بعد أن ظهر أحد المهاجمين واعترف بهويته الإسلامية في مقطع مصور. وقالت امرأة بيضاء في الثلاثينات من عمرها وقد زينت عنقها بوشم وارتدت سترة رياضية وهي تسير أمام المسجد «كيف يمكن أن يحدث ذلك هنا؟.. كيف يقطع مسلمون رأس جندي بريطاني في وضح النهار؟..». وقالت وهي تشير بإصبعها نحو المسجد ونحو عمر «هذا المكان جزء مما حدث».وبدأت المرأة بعد ذلك في توجيه السباب والهتافات ضد المسلمين، ورددت شعارات مؤيدة لحزب رابطة الدفاع الإنجليزي اليميني المتطرف. وتجمع أكثر من مائة من نشطاء الحزب في ووليتش مساء أول من أمس بعد حادث القتل للاحتجاج على ما يقولون إنها أسلمة، وهو ما أثار خوف الحكومة من أن الحادث قد يؤدي إلى هجمات انتقامية ضد المسلمين. وقال عمر إنه واثق «بنسبة مائة في المائة» أن المشتبه بهما اللذين ظهرا كثيرا على شاشات التلفزيون لم يصليا أبدا في المسجد، وأنهما ليسا من سكان الحي أصلا.وقال عن المرأة الغاضبة «هذا هو ما لا نريده. الإسلام يدعو للسلام.. لكن كل ذلك يثير التوتر بين المجتمعات. رأينا الشيء نفسه بعد هجمات السابع من يوليو (تموز) و11 سبتمبر (أيلول)»، مشيرا إلى هجمات شنها إسلاميون على لندن ونيويورك في يوليو 2005 وسبتمبر 2001.وقال عمر إن مشكلات وقعت مع المتشددين في المسجد. وقال إنه في عام 2006 أقام مع آخرين دعوى قضائية ضد أتباع رجل الدين الأصولي عمر بكري الذي منع من دخول بريطانيا وأثنى على هجمات 11 سبتمبر. وقال عمر «كانوا يأتون إلى هنا ويعرضون على أبنائنا صورا لقطع الرؤوس. رفعنا دعوى وحذرناهم. الدعوة الأصولية هي أخطر مشاكلنا».وفي بدايته كان حي ووليتش مجمعا للصناعات العسكرية. وكانت المصانع الكبيرة تصنع الطلقات والقذائف لجيش الإمبراطورية البريطانية بينما كانت موانئ هذا الحي مقرا لترسانات بناء السفن. لكن الصناعات العسكرية في الحي تراجعت بشدة في النصف الثاني من القرن العشرين حيث أغلق آخر مصنع للسلاح أبوابه عام 1994.والحي الذي تقول السلطات المحلية إنه واحد من أفقر المناطق في بريطانيا موطن لأشخاص يتحدثون نحو 200 لغة مختلفة. وقد ولد ربع سكان هذا الحي خارج بريطانيا.


http://alhurrya.com/?p=36449
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

ماهر سعيد متي


ذبحُ جندي بريطاني والقاتل برّر فعلته بـ''الثأر للمسلمين''

رعب في لندن




أكدت الصحف البريطانية، الصادرة أمس، أن بشاعة حادث قتل جندي بريطاني بأيدي من وصفتهما بأنهما ''مسلمان متطرفان''، في منطقة ووليتش جنوب شرقي لندن، ''تطابق، بالتأكيد، مخطط تنظيم القاعدة
للإرهاب النابع من داخل البلاد''. ووصف رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون،
الحادث بأنه ''عمل وحشي''، و''هجوم مروع له طابع إرهابي واضح''.

كتبت صحيفة ''ديلي تلغراف'' عن مواجهة إحدى الأمهات مع أحد المشتبه فيهما بقتل الجندي، بالقرب من ثكنة عسكرية، وكيف عرّضت حياتها للخطر، وهي تحاول إقناعهما بتسليم نفسيهما، ويتحداها أحدهما بقوله ''نريد أن نبدأ حربا في لندن الليلة''. وذكرت أن الأم كانت من أول شهود العيان، بعد قيام من وصفتهما الصحيفة بأنهما ''متطرفان مسلمان'' بقتل الجندي، وسألت المرأة الرجل ما إذا كان هو الذي قتل الجندي فردّ بالإيجاب، وعند سؤاله عن السبب أجابها ''لأنه قتل أناسا مسلمين في بلاد إسلامية''، وأنه ''قد فاض به الكيل من الذين يقتلون المسلمين في أفغانستان''.
أما صحيفة ''أندبندنت'' فقد كتبت أن الإرهاب عاد إلى شوارع بريطانيا أمس، ''عندما قُتل الجندي، لدى مغادرته ثكنته العسكرية، وهو يرتدي قميصا مكتوبا عليه ساعدوا الأبطال''.
من جانبها، أشارت ''غارديان'' إلى أن مسؤولي مكافحة الإرهاب كانوا يسابقون الزمن لمعرفة ما إذا كان الحادث عرضيا، أو بداية لتوجه معين، حتى ظهر شريط فيديو مثير فسّر سبب مسارعة الحكومة في معالجة الأمر على أنه هجوم إرهابي، حيث شوهد أحد المشتبه فيهما وهو يلوّح بساطور وسكين وجثة المجني عليه على مقربة منه. وظهر أحد المهاجمين، في فيديو يحتوي مشاهد مؤلمة بُثّ على محطة تلفزيون ''إي.تي.في''، وهو يحمل ساطورا ملطخا بالدم، ويردد ''نقسم باللّه أننا لن نتوقف عن محاربتكم. السبب الوحيد الذي دفعنا لفعل هذا هو أن المسلمين يموتون كل يوم.. قتل هذا الجندي البريطاني هو من باب العين بالعين والسن بالسن''. وأضاف متوجها للبريطانيين ''لن تجدوا الأمان أبدا. تخلصوا من هذه الحكومة إنها لا تهتم بكم''.
وندد رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، في باريس، بـهذا العمل، واصفا إياه بـكونه ''عمل وحشي'' و''هجوم مروّع.. ذو طابع إرهابي واضح''.
وقال كاميرون، في الإليزي، وإلى جانبه الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، ''لقد صدمنا بالتأكيد.. الشخصان اللذان هاجما الجندي أصيبا بجروح بيد الشرطة.. ويعقد اجتماع حاليا. إننا نجمع كل المعلومات المتوافرة.. وسيكون في حوزة أجهزة الأمن في بريطانيا كل الوسائل الضرورية''.
مجلس مسلمي بريطانيا يتبرأ
من جهته، أدان مجلس مسلمي بريطانيا ''الاعتداء الإرهابي''، في أعقاب نشر مقاطع مصورة أظهرت أحد المشتبهين في الهجوم يقوم بترديد ''شعارات إسلامية''.
ووصف المجلس، في بيان أصدره في وقت متأخر من مساء أول أمس، الهجوم الذي وقع في منطقة وولويتش، بـ''العمل البربري''، الذي يتعارض مع مبادئ الدين الإسلامي، كما أكد إدانته، بأشد العبارات، للهجوم، الذي أكدت الحكومة البريطانية أنها تتعامل معه على اعتبار أنه ''عمل إرهابي''.

http://www.elkhabar.com/ar/monde/337374.html
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة