"داعش" ينقل مختطفات سوريات من المكون المسيحي إلى سوق النخاسة في الموصل

بدء بواسطة د.عبد الاحد متي دنحا, نوفمبر 08, 2014, 10:25:13 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

د.عبد الاحد متي دنحا

"داعش" ينقل مختطفات سوريات من المكون المسيحي إلى سوق النخاسة في الموصل


نازك محمد خضير – بغداد
نقل تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، مسيحيات سوريات، كـ"جاريات غنائم حرب"، بعد تعنيف جنسي مريع، إلى سوق النخاسة في أكبر مدن العراق، سكاناً.
وقال عماد يوخنا، عضو قيادة الحركة الديمقراطية الآشورية العراقية، في حديث لـ"روسيا سيغودنيا"، إن تنظيم "داعش" نقل سوريات من المكون المسيحي، إلى الموصل وقضاء تلعفر، للمُتاجرة بهنَّ في سوق الرقيق.

وأكد يوخنا، وهو مقرر البرلمان العراقي، عدم وجود مسيحيات عراقيات مخطوفات لدى تنظيم "داعش"، وكانت هناك عدد من المفقودات وعُثر عليهنَّ مُحاصرات في أماكن محددة في سهل نينوى، شمال العراق.

كذلك نفى أن يكون هناك أطفال مسيحيون عراقيون في قبضة "داعش".

سبق وأكد الرجل العراقي الايزيدي، أوصمان حسن أغا دنايي، المعروف بين أقاربــه وأصدقائــه بـ "أبو شجاع" (39 عاما)، الذي حرر نحو 100 فتاة إيزيدية من يد "داعش"، في حوار مع "روسيا سيغودنيا"، أن التنظيم لا يبيع النساء للغرباء، وتجري المتاجرة بهنَّ بينهم فقط، بأسعار تراوحت بين 15 - 40 ألف ليرة سورية ما يُعادل 91 - 400 دولار أمريكي.

وتتواجد أكثر من 300 فتاة إيزيدية مُختطفة من العراق لدى "داعش" في موقعين، الأول الرقة شمال وسط سوريا، والثاني في مدينة شدادة جنوب الحسكة السورية أيضاً، كل واحدة منهنَّ تعرضت للاغتصاب عدة مرات، حسبما ذكر أوصمان.
...المزيد: http://arabic.ruvr.ru/news/2014_11_08/279774668/

وقال عماد يوخنا، عضو قيادة الحركة الديمقراطية الآشورية العراقية، في حديث لـ"روسيا سيغودنيا"، إن تنظيم "داعش" نقل سوريات من المكون المسيحي، إلى الموصل وقضاء تلعفر، للمُتاجرة بهنَّ في سوق الرقيق.

وأكد يوخنا، وهو مقرر البرلمان العراقي، عدم وجود مسيحيات عراقيات مخطوفات لدى تنظيم "داعش"، وكانت هناك عدد من المفقودات وعُثر عليهنَّ مُحاصرات في أماكن محددة في سهل نينوى، شمال العراق.

كذلك نفى أن يكون هناك أطفال مسيحيون عراقيون في قبضة "داعش".

سبق وأكد الرجل العراقي الايزيدي، أوصمان حسن أغا دنايي، المعروف بين أقاربــه وأصدقائــه بـ "أبو شجاع" (39 عاما)، الذي حرر نحو 100 فتاة إيزيدية من يد "داعش"، في حوار مع "روسيا سيغودنيا"، أن التنظيم لا يبيع النساء للغرباء، وتجري المتاجرة بهنَّ بينهم فقط، بأسعار تراوحت بين 15 - 40 ألف ليرة سورية ما يُعادل 91 - 400 دولار أمريكي.

وتتواجد أكثر من 300 فتاة إيزيدية مُختطفة من العراق لدى "داعش" في موقعين، الأول الرقة شمال وسط سوريا، والثاني في مدينة شدادة جنوب الحسكة السورية أيضاً، كل واحدة منهنَّ تعرضت للاغتصاب عدة مرات، حسبما ذكر أوصمان.
...المزيد: http://arabic.ruvr.ru/news/2014_11_08/279774668/
لو إن كل إنسان زرع بذرة مثمرة لكانت البشرية بألف خير

متي اسو

اني لا استطيع ان افهم ما الفرق بين مسيحية عراقية ومسيحية سورية
ولا استطيع ان افهم ايضا ما الفرق بين ايزيدية عراقية وبين اية عراقية اخرى
من يقوم بهذا العمل ، من يؤازره ويسكت علية فإنه يهين نساء عائلته قبل كل شيء ، لكن الذي فقد الغيرة لا تتوقع منه شرفاً