تامل اليوم الجمعة

بدء بواسطة الشماس سمير كاكوز, فبراير 03, 2023, 05:09:01 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

الشماس سمير كاكوز

أيها الرب الإله مخلصنا في النهار والليل صرخت أمامك دع صلاتي تصل إليك وإلى صيحتي أمل أذنك نفسي شبعت من المصائب ودنت إلى عالم الأموات حياتي حسبت مع المنحدرين في الجب وصرت كرجل لا قوة له كرجل متروك بين الأموات بين القتلى من المطروحين في القبور الذين لا تذكرهم من بعد ومعونة يدك انقطعت عنهم جعلتني في الجب الأسفل هناك في الظلمات والظلال علي استقرت حدة غضبك ولجميع المهالك أخضعتني أبعدت عني معارفي وجعلتني منبوذا منهم أنا سجين لا أخرج وعيني ذابت من العناء أدعوك يا رب نهارا وليلا وإليك أبسط للصلاة كفي أللأموات تصنع العجائب؟أم يقوم الأشباح ليحمدوك أفي القبر يحدث برحمتك وفي أرض الهلاك بأمانتك؟أفي الظلمة تعرف عجائبك وفي أرض النسيان عدلك؟بك يا رب أستغيث وصلاتي باكرا تبادر إليك لماذا يا رب تخذلني وتحجب وجهك عني؟أنا مسكين وموجع منذ صباي تحملت أهوالك فكدت أفنى عبر علي حر غضبك وأسكتني رعبك المفاجئ كالمياه تحيطني نهارا وليلا ومن جميع الجوانب تغمرني أبعدت عني المحب والصديق ولا رفيق لي سوى الظلام أمين
مزمور 88 : 1 - 18
وسقط أليشع في مرض أدى إلى موته فيما بعد فقدم إليه يوآش ملك إسرائيل وقال يا أبي يا أبي يا حامي حمى إسرائيل فقال له أليشع خذ قوسا وسهاما فأخذ قوسا وسهاما ثم قال له ضع يدك على القوس فوضع يده ووضع أليشع يده على يد الملك وقال له إفتح النافذة من جهة الشرق ففتحها ثم قال إرم السهم فرماه فقال أليشع هذا سهم نصر من الرب سهم نصر على آرام ستضرب الآراميين في أفيق حتى تبيدهم ثم قال للملك خذ السهام فأخذها وقال له إرم بها إلى الأرض فرمى ثلاثة سهام وتوقف فغضب عليه رجل الله وقال له لو رميت خمسة سهام أو ستة لكنت ضربت الآراميين حتى أبدتهم لكن الآن تهزمهم فقط ثلاث مرات ثم مات أليشع ودفن وهجم غزاة من الموآبيين على أرض إسرائيل كعادتهم أول الربيع وفي ذلك الحين كان بعض الإسرائيليين يقبرون ميتا فلما رأوا الغزاة رموا الميت في قبر أليشع وهربوا فلما مس عظام أليشع عاش وقام على قدميه أمين
2 ملوك 13 : 14 - 21
قال الرسول بولس لا أريد أن تجهلوا أيها الإخوة أن آباءنا كانوا كلهم تحت السحابة وكلهم عبروا البحر وكلهم تعمدوا لموسى في السحابة وفي البحر وكلهم أكلوا طعاما روحيا واحدا وكلهم كانوا يشربون شرابا روحيا واحدا من صخرة روحية ترافقهم وهذه الصخرة هي المسيح أمين
1 قورنتس 10 : 1 - 4
قال الرب يسوع كل ما أردتم أن يفعل الناس لكم افعلوه أنتم لهم هذه هي الشريعة والأنبياءأدخلوا من الباب الضيق فإن الباب رحب والطريق المؤدي إلى الهلاك واسع والذين يسلكونه كثيرون ما أضيق الباب وأحرج الطريق المؤدي إلى الحياة والذين يهتدون إليه قليلون أمين
متى 7 : 12 - 14
اعداد شماشا سمير كاكوز