تامل اليوم الخميس

بدء بواسطة الشماس سمير كاكوز, يناير 19, 2023, 04:05:02 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

الشماس سمير كاكوز

أصغوا يا شعبي إلى شريعتي أميلوا آذانكم إلى أقوالي أفتح فمي بالأمثال وأبوح بألغاز من القديم بما سمعناه وعرفناه وأخبرنا به أباؤنا لا نخفيه عن أبنائنا بل نخبر الجيل الآتي بأمجاد الرب وعزته ومعجزاته التي صنع أقام فريضة في بني يعقوب شريعة في بني إسرائيل أوصى آباءنا فيهاأن يصونوها لبنيهم فيعرفها الجيل الآتي البنون الذين سيولدون ويخبرون بها بنيهم يجعلون على الله اعتمادهم ولا ينسون أعمال الله بل يحفظون جميع وصاياه لا يكونون مثل آبائهم جيلا عقوقا متمردا جيلا لم يستقم قلبه ولا كان روحه أمينا لله بنو أفرايم قوس خادعة هربوا في يوم القتال لم يراعوا عهد الله ولا سلكوا في شريعته نسوا أعماله كلها ومعجزاته التي أراهم أمين
مزمور 79 : 1 - 11
كيف صارت المدينة الأمينة زانية كانت عامرة بالعدل وفيها يسكن الحق أما الآن ففيها يسكن القتلة فضتك صارت زغلا وخمرك مغشوشة بماء حكامك قوم متمردون وشركاء لقطاع الطرق كلهم يحب الرشوة ويسعى وراء الربح لا ينصفون اليتيم بشيء ولا تصل إليهم دعوى الأرملة لذلك قال الرب القدير جبار إسرائيل سأريح نفسي من خصومي وأنتقم من أعدائي فأرفع يدي عليك يا أورشليم أنقي زغلك بالنطرون وأزيل كل أقذارك وأعيد قضاتك إليك كما في الأول ومرشديك كما في البداءة فتدعين مدينة العدل المدينة الأمينة بالعدل تفتدى صهيون وبالحق أهلها التائبون أمين
إشعيا 1 : 21 - 27
لتكن المحبة غايتكم المنشودة وارغبوا في المواهب الروحية وخصوصا موهبة النبوءة فالذي يتكلم بلغات لا يكلم النـاس بل الله لأن ما من أحد يفهم كلامه فهو يقول بالروح أشياء خفية وأما الذي يتنبأ فهو يكلم الناس بكلام يبني ويشجع ويعزي الذي يتكلم بلغات يبني نفسه وأما الذي يتنبأ فيبني الكنيسة أريد أن تتكلموا كلكم بلغات ولكن بالأولى أن تتنبأوا لأن الذي يتنبأ أعظم من الذي يتكلم بلغات إلا إذا كان يترجم ما يقول حتى تفهمه الكنيسة فتنال به ما يقوي بنيانها أمين
قورنتس الاولى 14 : 1 - 5
وبينما هو سائر رأى رجلا أعمى منذ مولده فسأله تلاميذه رابي من خطىء أهذا أم والداه حتى ولد أعمى؟أجاب يسوع لا هذا خطئ ولا والداه ولكن كان ذلك لتظهر فيه أعمال الله يجب علينا مادام النهار أن نعمل أعمال الذي أرسلني فالليل آت وفيه لا يستطيع أحد أن يعمل مادمت في العالم فأنا نور العالم قال هذا وتفل في الأرض فجبل من تفاله طينا وطلى به عيني الأعمى ثم قال له اذهب فاغتسل في بركة سلوام أي الرسول فذهب فاغتسل فعاد بصيرا أمين
يوحنا 9 : 1 - 7