تامل اليوم الاثنين

بدء بواسطة الشماس سمير كاكوز, يناير 09, 2023, 04:33:48 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

الشماس سمير كاكوز

بك يا رب أحتمي فلا أخزى إلى الأبد بعدلك أنقذني ونجني أمل إلي أذنك وخلصني كن لي صخرة عون ألتجئ إليها كل حين أوصيت بتخليصي يا رب لأنك صخرتي وحصني نجني يا الله من يد الشرير من قبضة الجائرين المبغضين رجائي أنت يا سيدي الرب وعليك اتكلت منذ صباي إليك استندت من الرحم ومن أحشاء أمي أنت كفايتي ولك أهلل في كل حين صرت أعجوبة لكثيرين وأنت حماي المنيع يمتلئ فمي من التهليل لك ومن تمجيدك نهارا وليلا لا ترفضني في زمن شيخوختي ولا تتركني عند فناء قوتي أعدائي يتكلمون علي يراقبونني ويتآمرون معا يقولون إن الله تركه فالحقوه وأمسكوه فلا من ينقذه أمين
مزمور 71 : 1 - 11
قال النبي إشعيا رأيت السيد جالسا على كرسي عال ومرتفع وأذياله تملأ الهيكل السرافيم واقفون فوقه لكل واحد ستة أجنحة باثنين يغطي وجهه وباثنين يغطي رجليه وباثنين يطير وهذا نادى ذاك وقال قدوس قدوس قدوس رب الجنود مجده ملء كل الأرض فاهتزت أساسات العتب من صوت الصارخ وامتلأ البيت دخانا فقلت ويل لي إني هلكت لأني إنسان نجس الشفتين وأنا ساكن بين شعب نجس الشفتين لأن عيني قد رأتا الملك رب الجنود فطار إلي واحد من السرافيم وبيده جمرة قد أخذها بملقط من على المذبح ومس بها فمي وقال إن هذه قد مست شفتيك فانتزع إثمك وكفرعن خطيتك ثم سمعت صوت السيد قائلا من أرسل؟ومن يذهب من أجلنا فقلت هأنذا أرسلني أمين
إشعيا 6 : 1 - 8
ايها الاخوة المواهب الروحية على أنواع ولكن الروح الذي يمنحها واحد والخدمة على أنواع ولكن الرب واحد والأعمال على أنواع ولكن الله الذي يعمل كل شيء في الجميع واحد كل واحد ينال موهبة يتجلى فيها الروح للخير العام فهذا ينال من الروح كلام الحكمة وذاك ينال من الروح نفسه كلام المعرفة والروح الواحد نفسه يهب أحدهم الإيمان والآخر موهبة الشفاءوسواه القدرة على صنع المعجزات والآخر النبوءة وسواه التمييز بين الأرواح والآخر التكلم بلغات متنوعة والآخر ترجمتها وهذا كله يعمله الروح الواحد نفسه موزعا مواهبه على كل واحد كما يشاء أمين
قورنتس الاولى 12 : 4 - 11
الرب يسوع جاء إلى الجليل يكرز ببشارة ملكوت الله ويقول قد كمل الزمان واقترب ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالإنجيل وفيما هو يمشي عند بحر الجليل أبصر سمعان وأندراوس أخاه يلقيان شبكة في البحر فإنهما كانا صيادين فقال لهما يسوع هلم ورائي فأجعلكما تصيران صيادي الناس فللوقت تركا شباكهما وتبعاه ثم اجتاز من هناك قليلا فرأى يعقوب بن زبدي يوحنا أخاه وهما في السفينة يصلحان الشباك دعاهما للوقت فتركا أباهما زبدي في السفينة مع الأجرى وذهبا وراءه أمين
بشارة مرقس 1 : 14 - 20