مسيحيي العراق بين تصريحات الاشوريين والكلدان ج3

بدء بواسطة توما السرياني, مارس 16, 2017, 02:44:28 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

توما السرياني


تحية طيبة لكل متابعي موقع برطلي نت

في الجزئين السابقين ذكرت بعض المعلومات عن تصريحات الكلدان والاشوريين وبعض المعلومات عن من هم الاشوريين الجدد والكلدان الجدد والقدماء
في هذا الجزء ساذكر بعض المعلومات عن الاشوريين القدماء ,  والجدد وتصريحاتهم   كيف يتلاعبون بالارقام لاغراض سياسية

ورد ذكر كلمة اشور في الكتاب المقدس العهد القديم (الذي يسميه بعض النساطرة ممن تسموا بالاشوريين ب - كتاب الاكاذيب -رب اليهود والمسيحيين المجرم الفاسق (يقصدون الله ) - المجلة السياسية اليهودية المعروفة بالتوراة - وشخص اخر (رئيس حزب ) يقول ان المسيح هو جسد اشور ؟؟؟) الذي يعتبره كل مسيحي حقيقي كتاب الله , السبب الذي يجعل هؤلاء الملحدين ان يتطاولوا على الكتاب المقدس هو بسبب ذكر الفواجع التي ارتكبها الاشوريين تجاه اليهود وغيرهم من الاقوام وبسبب ايات كثيرة مذكورة في الانجيل تبين ان مملكة اشور ستباد ولن تقوم لها قائمة الى ابد الابدين .








(اشعياء 10) - (اشعياء 14) -  (سفر ناحوم 3) - (سفر صفنيا 2 ) وغيرها من الايات التي تؤكد ابادة اشور وجعلها خرابا
لكن مع ذلك يصر الاشوريين الجدد ومن خلف المحيطات بتصريحاتهم البهلوانية لاقامة دولة اشور او اقليم اشور , حيث انهم يتمتعون بخيرات الدول الاجنبية ولا يقبل اي شخص منهم بان يعيش الظروف التي عاشها ويعيشها مسيحيي العراق ولكن مع ذلك نراهم يصرحون بالنيابة عن مسيحيي العراق وكانهم اوصياء عليهم , علما ان اغلبهم ليسوا عراقيين وانما نزحوا من تركيا وايران الى العراق في الحرب العالمية الاولى

نعود ونقول , ان اغلب الاشوريين الجدد من سياسيين ورجال الدين يصرحون بان مسيحيي العراق هم اشوريين وان التسميات (كلدانية وسريانية ونسطورية وغيرها ) هي تسميات لطوائف دينية فقط اما من ناحية القومية فجميعهم اشوريين ؟؟
وساحاول هنا ان اورد بعض التصاريح التي صرح بها السياسيين الاشوريين ورجال الدين على صحة ما اقول وكيف يقومون بذكر اعداد المسيحيين دون اي مستند رسمي وانما هي فقط اقاويل لغايات سياسية لا اكثر

في مقال منشور على موقع حكومة اقليم كردستان بتاريخ 7-3-2006 تحت عنوان (شعبي ولعنة الارقام ) للقس المهندس عمانوئيل يوخنا 

حيث يورد تصاريح لسياسيين اشوريين وكيف تتباين في الاعداد التي يذكرونها نقتبس منه

اولا: اعداد شعبنا في اقليم كردستان العراق

1- المصدر: جريدة "Rhein Main Presse"
التاريخ: 19 كانون الاول 1996 
المتحدث: السيد يوناذم كنا، سكرتير الحركة الديمقراطية الاشورية
(الاشوريون، الذين ما زال 500000 منهم يعيش اليوم في جنوب كردستان (المقصود اقليم كردستان العراق – الكاتب)

2- المصدر: رسالة مشتركة لعدد من التنظيمات والشخصيات الاشورية في اوربا الى السيدة مادلين اولبرايت، وزيرة الخارجية الامريكية. 
التاريخ: 13 تشرين الثاني 1999
(ان النزاع في الكويت خدم مصالح تركيا. في 1991 اكثر من 200000 من الاشوريين، السريان والكلدان عاشوا في المنطقة الامنة للامم المتحدة في القسم الشمالي من العراق) 

3-  3- المصدر: تقريري الشخصي عن شعبنا في الاقليم والموزع ضمن الاسريان لنك (وهي خدمة تبادل تقارير ورسائل بريد الكتروني بين اعضاءها، وليست منتدى حواريا مفتوحا)
التاريخ: النصف الاول 1999
خلاصة الرقم: 35537 

4- المصدر: جريدة زندا الالكترونية
التاريخ: 3 حزيران 2002
المتحدث: السيد يونان هوزايا، عضو قيادة الحركة ووزير الصناعة في حكومة اقليم كردستان العراق 
هوزايا: انا شخصيا لا امتلك رقما رسميا بعدد الاشوريين، وكذلك لا يمتلك اي شخص اخر. نحن نخمن تقريبيا بحوالي 50000 اشوري يعيشون بين 2,5 الى 3 مليون كردي وتركماني

الجدول ادناه هو مقتبس من ارقام المقال للقس المهندس عمانوئيل يوخنا



ثانيا: اعداد شعبنا في سهل نينوى


1 - المصدر: جريدة زندا الالكترونية
التاريخ: 3 كانون الاول 2004
الكاتب: السيد روبرت قليتا  (حاليا، هناك حوالي 100000 كلدواشوري يعيشون في سهل نينوى، المنطقة التي هي شمال عاصمة الاشوريين القدماء).

2- المصدر: مراسل الاسوشييتد بريس في ديترويت
التاريخ: 13 شباط 2005
المتحدث: الدكتور جوزيف كساب
"خسرنا اكثر من 150000 صوت في شمال العراق (الاشارة الى سهل نينوى - الكاتب)" قال (السيد كساب))
(ملاحظة تعقيبية: حيث ان اعداد الناخبين تمثل (كما يشير الكثيرون) الى 60% من اعداد المجموع، فان اكثر من 150 الف صوت انتخابي يعني اكثر من 250 الف انسان

3- المصدر: موقع (المسيحيون العراقيون)
التاريخ: 10 اذار 2005
الكاتب: السيد غوردن ليك
المتحدث: السيد يوناذم كنا 
كنا: حسنا، اولا فان تجمعات الكلدواشوريين منتشرة في عموم العراق، لذلك فهم يحصلوا مثل بقية العراقيين، هذا صحيح. ولكنه تحديدا في تلك المنطقة (الاشارة الى سهل نينوى – الكاتب) لا شيئ تحقق. انا استطيع القول ان اكثر من 80000 يعيشون بين 350000 مواطن من اليزيدية، الشبك، العرب والكلدواشوريين،

4- المصدر: الحركة الديمقراطية الاشورية – التيار الوطني
التاريخ: غير محدد بالضبط ولكنه بعد انتخابات 30 كانون الثاني 2005
المتحدث: السيد هرمز بوبو (نورالدين القس زيا دوباتو) 
لايمكن للتمثيل الفقير الذي حظي به ابناء شعبنا في الجمعية العمومية المؤقتة من ان يبعث روح الرضا في نفوس احزابنا وطوائف مجتمعنا الآشوري وإن كانت النتيجة متوقعة والاسباب جليّة للجميع , فبالرغم من ان الانتخابات الاخيرة هي حدث ديمقراطي لم يعهده العراق لأكثر من ثمانون عاما رغم ما شابها من ممارسات أخلّت بمصداقيتها، واقصد سلب الحق الانتخابي لأكثر من 150 ألف اشوري في سهل نينوى)

5- المصدر: الحزب الوطني الاشوري
التاريخ: تشرين الاول 2005 

الاقتباس الحرفي:
"اخر الاحصائيات عن عدد مسيحيي محافظة نينوى ما يلي:
ابرشية القوش للكلدان الكاثوليك 17487
ابرشية الموصل للكلدان الكاثوليك 20600 (يبدو لنا الرقم متواضعا)
ابرشية الموصل للسريان الكاثوليك 34000
الارمن الكاثوليك (لكل العراق) 2000 وبافتراض ان 80% منهم في بغداد يكون عددهم في الموصل 400
الارمن الارثوذكس (تخمين) انهم ليسوا اكثر من 1500
ويمكن تخمين الحد الاقصى لعدد ابناء كنيسة المشرق كما يلي:
بمعدل 500 عائلة لكل من رعيتيها (للتقويمين) في الموصل، 500 عائلة في تلكيف، 300 عائلة بين شرفية الى الشيخان يكون عدد العوائل 1800 عائلة
وبمعدل 5 افراد للعائلة الواحدة يكون العدد التخميني 9000 وهو عدد من الواضح انه اكبر من العدد الحقيقي.
وبافتراض ان السريان الارثوذكس في نينوى يماثلون السريان الكاثوليك اي 34000
يصبح المجموع الكلي بحده الاقصى 116987"

**(يستغرب الكاتب من اعداد الكلدان في الموصل علما ان الكلدان تم احتسابهم كابرشيتين (موصل - والقوش )
في حين انه لا يستغرب بانه السريان الارثوذكس ثم ذكرهم بابرشية واحدة في نينوى في حين ان للسريان الارثوذكس ابرشيتين (ابرشية الموصل وابرشية دير مار متى التي ينتمي اليها السريان الارثوذكس في برطلة وبعشيقة وبحزاني وميركي ؟؟؟)
ولو تم اضافة هذه الابرشية الى ابرشية الموصل للسريان الارثوذكس فان العدد بالتاكيد سيصل الى حوالي 50 الف
كما انه اغفل ان ابرشية السريان الكاثوليك في الموصل تتبعها منطقة بغديدي السريانية التي من الممكن ان يصل اعدادهم في ذلك الوقت الى 34 الف اضافة الى سريان ك في بعشيقة وبحزاني والموصل ؟؟؟
ولو قمنا بجمع السريان في الموصل وسهل نينوى (كاثوليك وارثوذكس ) فان عددهم سيتجاوز 100 الف اي انهم اكبر قومية مسيحية في سهل نينوى؟؟؟
اما اعداد الاشوريين حسب ما يقول فانه 9000 ويقول ان هذا العدد اكبر بكثير من العدد الحقيقي؟؟؟
لهذا نرى ان جميع الاحزاب الاشورية تتنافس للحصول على اصوات السريان في نينوى من خلال فتح مقرات لهم وانتماء بعض السريان البسطاء لهم
الغريب في الامر ان عددهم لا يصل الى 5 بالمئة من مسيحيي سهل نينوى ولكن مع ذلك يطالبون باقليم اشور ؟؟؟
وان يحكم هذا الاقليم اشوري؟؟؟
لذلك هم يروجون للتسمية كلداني سرياني اشوري وان يتم ذكر القومية بهذه التسمية وان لا تكون منفصلة , لانه لو تم فصل السريان كقومية وحدها فان اعداد الاشوريين في سهل نينوى ستنكشف ولن يكون لهم اي ثقل ولا يحق لهم التحدث باسم مسيحيي سهل نينوى _ ولانني اعلم ان غايتهم هي خلط الاوراق كنت قد وجهت نداء للسريان بعد اثارة قضية الغاء التسمية السريانية - ان يكتبوا كلمة اخرى في حقل القومية الى ان يتم ذكر القومية السريانية عندها نستبدل كلمة اخرى بكلمة سريانية

لذلك نرى ان الاشوريين سارعوا في المطالبة باضافة تسمية السريانية الى الكلدان والاشوريين وان يتم ذكرهم تحت تسمية واحدة (كلدان سريان اشوريين) لكي لا ينكشف عددهم الحقيقي في سهل نينوى وفي العراق **


الجدول ادناه هو مقتبس من ارقام المقال للقس المهندس عمانوئيل يوخنا





ثالثا: اعداد ابناء شعبنا في عموم العراق

1- المصدر: جريدة الشرق الاوسط 
التاريخ: 22 شباط 1997
المتحدث: السيد يوناذم كنا في مقابلة معه
الاقتباس الحرفي: (س: كم تقدرون عدد الاشوريين في العراق؟
ج: الاحصاء السكاني الذي اجرته الحكومة العراقية عام 1987 اظهر ان عدد الاشوريين من كل طوائفهم (الكلدانية والسريانية والنسطورية وغيرها) يقترب من مليون ونصف المليون. ربما كان العدد اكبر من ذلك، لكننا نقدر ان ما موجود من الاشوريين داخل العراق حتى الان باكثر من مليون و350 الفا.)


2- - المصدر: رسالة مشتركة لعدد من التنظيمات والشخصيات الاشورية في اوربا الى السيدة مادلين اولبرايت، وزيرة الخارجية الامريكية.
التاريخ: 13 تشرين الثاني 1999 
الترجمة العربية: (- في 1990 كان عدد ابناء شعبنا (في العراق – الكاتب) هو 1,5 مليون.
- بعد حرب الخليج انخفض العدد الى 700000)


3- المصدر: منظمة الشعوب والامم غير الممثلة Unrepresented Nations and Peoples Organization
التاريخ: عام 2003
الكاتب: اقتباس للمنظمة اعلاه عن الدكتور جوزيف يعقوب
الترجمة العربية: (بحسب جوزيف يعقوب، اكثر من 500000 كلدواشوري يعيشون في بغداد، 150000 في الموصل، 50000 في كركوك، و30000 في البصرة


4- المصدر: هيئة الاذاعة البريطانية 
التاريخ: بعد حرب تحرير العراق 2003
المتحدث: غبطة المطران مار كيوركيس صليوا، مطران كنيسة المشرق في العراق، في حديث له ضمن الفلم الوثائقي (عراق صدام) 
لترجمة العربية: (بغداد: رئيس الاساقفة كيوركيس صليوا هو رئيس المجتمع الاشوري المسيحي في العالم. لقد بين ان العراق كان دوما الموطن الموروث للمجتمع الاشوري، وانه يشعر بانه ليس هناك من مشكلة بكوننا اقلية مسيحية بحوالي 30000 مواطن في بلد باغلبية مسلحة).
(ملاحظات تعقيبية: يبدو ان محرر التقرير اخطأ في توصيف اللقب من حيث ان غبطته هو رئيس الكنيسة الاشورية في العراق وهو الوكيل البطريركي لقداسة البطريرك مار دنخا الرابع الذي هو رئيس الكنيسة الشرقية في العالم.
كما يبدو لي ان الرقم الذي اشار اليه غبطته هو اكثر الارقام واقعية واعتقد ان مصدر ذلك هو اعتماده على الاحصاءات الكنسية التي من المعروف انها اكثر المصادر واقعية بهذا الخصوص.) 


  5- المصدر: منظمة (مبادرة مسيحيي المشرق) (Initiative Christlicher Orient ICO)
التاريخ: 2003
الاقتباس الحرفي: Ca. 600000 Christen
الترجمة الحرفية: حوالي 600000 مسيحي 


6- المصدر: موقع (مسيحيو العراق) 
التاريخ: 13 شباط 2005
الكاتب: السيد غوردن ليك 

الترجمة العربية: (بتخمين بتعداد في العراق يفوق الـ 700000 مواطن، فانه كان متوقعا للمسيحيين الكلدواشوريين ان يفوزوا بعشرة مقاعد بين الـ 275 مقعد للجمعية الوطنية العراقية. ان ذلك كان سيحقق نسبة الـ 3% من مجموع العراقيين التي (اي النسبة – الكاتب) يتمتع بها الكلدواشوريين الان. ولكن لم يكن هذا ما تحقق.)   


7- المصدر: مديرية الامن العامة – مركز الاعداد والتطوير الثقافي – مكتب العلوم النفسية والاجتماعية
التاريخ: 1977
الكاتب: اورد هذه الوثيقة الكاتب رشيد الخيون في ملحق كتابه (الاديان والمذاهب في العراق) الصادر عام 2003 

........  لذلك فان بقية الطوائف الدينية الاربعة (المسيحيون، اليزيديون، والصابئة، واليهود) يمثلون اقليات دينية في العراق، وهم موزعون كالاتي: المسيحيون (253,478) نسمة اي ما يعادل (2,14%) من المجموع الكلي للسكان العراقيين، واليزيديون (102,191) نسمة او ما يعادل 0,86% والصابئة (15,937) نسمة او ما يعادل 0,14% واليهود (381) او ما يعادل 0,01%.)


8- المصدر: مؤسسة (Operation World)
التاريخ: 18 ايلول 2002
عدد المسيحيين هو 358281 وبمعدل نمو سنوي سلبي (تناقص) هو0.9 %



9- المصدر: زهريرا نت (وهو من مواقع الحركة الديمقراطية الاشورية)

التاريخ: 5 ك2 2005
المتحدث: السيد يوناذم كنا
الاقتباس الحرفي: (زهريرا نت - ماهي توقعاتكم عن حجم المشاركة (في الانتخابات – الكاتب)؟
- يتوقف على درجة الامن والاستقرار وحاليا الوضع هو غير طبيعي لذلك من الصعوبة التوقع بمشاركة واسعة لشعبنا والثقل الاكبر كما تعلمون هو في بغداد وهي 600 الف ومدينة الموصل وهذين المنطقتين هي اساسية بالنسبة
الينا ونتمنى ان تكون المشاركة كبيرة لانها مسألة مصيرية بالنسبة الى شعبنا.)

10 – المصدر: الحزب الوطني الاشوري
التاريخ: تشرين الاول 2005

الاقتباس الحرفي: (اخر الاحصائيات عن عدد "مسيحيي" مدينة بغداد ما يلي:
الكلدان الكاثوليك 130000
السريان الكاثوليك 25000
الارمن الكاثوليك (لكل العراق) 2000 وبتفتراض ان 80% منهم في بغداد يكون عددهم 1600
ويمكن تخمين الحد الاقصى لعدد ابناء كنيسة المشرق كما يلي:
بمعدل 500 عائلة لكل من رعياتها الثمانية (للتقويمين) في بغداد يكون عدد العوائل 4000 عائلة
وبمعدل 5 افراد للعائلة الواحدة يكون العدد التخميني 20000 وهو عدد من الواضح انه اكبر من العدد الحقيقي.
وبافتراض ان السريان الارثوذكس في بغداد يماثلون السريان الكاثوليك اي 25000
وبافتراض 3000 ارمني ارثوذكسي
يصبح المجموع الكلي بحده الاقصى 201600) انتهى الاقتباس بالنسبة لمحافظة بغداد
وقد سبق ايراد الاقتباس عن عدد مسيحيي محافظة نينوى حيث يقول التقرير انه بحده الاقصى 116987
وادناه الاقتباس عن اعداد بقية المحافظات:
(دهوك: مجموع مسيحيي المحافظة لا يزيد عن الـ 20 الف ..............)
(اربيل: مجموع مسيحيي اربيل لا يزيد عن 16 الف ...............)
(كركوك: مجموع مسيحيي المحافظة لا يزيد عن 7000 شخص ................) انتهت الاقتباسات.
فحتى بافتراض ان البصرة تضم 4000 مسيحي و3000 اخرون في بقية المحافظات المتفرقة، يكون المجموع:
201600 + 116987 + 20000 + 16000 + 7000 + 4000 + 3000 = 368587 كحد اقصى

الجدول ادناه هو مقتبس من ارقام المقال للقس المهندس عمانوئيل يوخنا




الى هنا انتهى الاقتباس من القس عمانوئيل يوخنا


بتاريخ 24 كانون الاول 2014 وعلى موقع اذاعة العراق الحر وتحت عنوان (مخاوف من استمرار هجرة المسيحيين من العراق بسبب داعش نقتبس

ويرى النائب المسيحي في البرلمان العراقي يونادم كنا، أن عام 2014 كان الأسوأ بالنسبة للمسيحيين حيث أدت الهجمة الشرسة لمسلحي (داعش) على الموصل ومناطق المسيحيين في سهل نينوى الى نزوح 160 ألف مسيحي على الأقل.
وبحسب اخر إحصائية أنجزتها منظمة الامم المتحدة، يصل عدد المسيحيين في العراق الى 400 الف نسمة

في خبر منشور على موقع عنكاوا بتاريخ 13 -11- 2016  تحت عنوان ( مقابلة غبطة المتروبوليت مار ميلس زيا مع مجلة "الأفكار" اللبنانية السياسية ) نقتبس منه

ولكن بعد تهجير الأشوريين من الموصل ازداد عددهم في لبنان، اذ كان يقيم 16 ألف أشوري في الموصل وخلال 24 ساعة هُجروا من المدينة، وطبعاً عدد السريان والكلدان الذين هُجروا من الموصل كان أكبر لأن الأشوريين كانوا قد خرجوا من المدينة وتوجهوا الى دهوك وأربيل فيما بقي السريان والكلدان الذين لديهم كنائس وأبرشيات، ففي قرقوش مثلاً كان يقيم 30 ألف سرياني ولكنهم هُجروا جميعهم اثناء دخول <داعش> الى الموصل وان شاء الله بعد تحرير الموصل يعودون الى المدينة.
16 الف اشوري -- هذا الرقم يتناقض بين ما يقوله مار ميلس وبين ما قاله الحزب الوطني الاشوري
حيث يقول الحزب الاشوري ان عددهم حوالي 5000 شخص سنة 2005 , ومار ميلس زيا يقول ان الاشوريين في الموصل 16000 شخص فكيف حدثت هذه الزيادة ؟؟؟ خلال 10 سنوات ؟؟؟ علما ان الكثير من مسيحيي الموصل من السريان والكلدان والاشوريين كانوا قد تركوها قبل احداث 2014 ؟؟؟؟

وهذا ايضا يتناقض مع الاعداد التي ذكرها البطريرك لويس ساكو حيث يقول انه تم تهجير 25 الف مسيحي من الموصل ؟؟
فهل يعقل ان 16 الف منهم اشوري والكلدان والسريان فقط 9000 ؟؟؟


منظمة حمورابي لحقوق الانسان

وفي تقريرهم السنوي لسنة 2009 تحت عنوان   تقرير HHRO عن أوضاع حقوق الانسان الخاصة بالمسيحيين 2009 والمنشور على موقع المنظمة نقتبس منه
محافظة نينوى (تشكل ثاني اكبر تجمع مسيحي بعد بغداد ) والتي كانت تضم 250 الف مسيحي ، مئة الف منهم يعيش في مركز المحافظة والباقي الذي يقدر بـ 150 الف شخص يقطن في منطقة سهل نينوى

اما في تقريرها لسنة 2011 نقتبس
موجات التهجير الداخلي:
١) -٤٥٠٠٠ (عائلة خلال الاعوام من ٢٠٠٥-٢٠٠٩ / ٣٥٠٠٠عائلة من بغداد + ١٠٠٠٠ عائلة من البصرة.
٢) -١٣٠٠٠ (عائلة من الموصل / ايلول – تشرين الاول ٢٠٠٨.
٣) -٢٣٠٠ (عائلة بعد أحداث سيدة النجاة / خلال شهرين فقط تشرين الثاني – آانون الاول ٢٠١٠ / من بغداد والموصل.
٤) -٥٠٠٠ (عائلة هجرت من آرآوك وديالى والمحافظات الاخرى.
٦٥٣٠٠  مجموع العوائل المهجرة داخلياً (انتقلت هذه العوائل الى مناطق سهل نينѧوى، والمحافظѧات الشѧمالية: أربيѧل، ودهوك، والسليمانية، وأعداد منها هاجرت الى خارج البلد بعد سوء أحوالها المعيشية).

اما في تقرير سنة 2012 فان المنظمة تقول
حيث تعرَّض المسيحيون الى حملة عنف وتصفيات وابادة وتهجير قسري بشكل جماعي كما الفردي، ما أجبر نصف المسيحيين العراقيين الى الهجرة خارج العراق
كما نطالع
أنَّ التمثيل الشكلي الموجود حاليًا وخاصةً للمسيحيين من الاقليات، فمنذ دورتين برلمانيتين متتاليتين، شَهِدَ بأنه تمثيل غيركفوء وغيركافٍ في البرلمان والحكومة معاً، لأنه مبني على علاقات و مصالح شخصية ضيقة أتت عبر كوتا الاقليات بأشخاص لا علاقة لهم بمفهوم المصلحة العامة، ولا بخبرة كافية في السياسة او خدمة الخير العام، مستخدمين اسماء حركات وتجمعات تحزبية قومية ومسيحية لأغراضهم الشخصية... اكثر هؤلاء تسلقوا الى تلك المقاعد بدون نسبة الاصوات المطلوبة مستغلين فرصة الحصّة المخصصة للاقليات

اليست رئيسة منظمتكم من احدى هذه الشخصيات التي اصبحت وزيرة للهجرة دون اي وجهة حق باعتبارها ممثلة لزوعا ؟؟؟ باي استحقاق اصبحت وزيرة ؟؟؟

كما نطالع
.....  منها تصريحات الجمعية العالمية للكنائس في عام ٢٠٠٧ :أن ٤٠  %  من مليوني مهاجر عراقي إلى الخارج هم مسيحيون

بمعنى ان 800 الف مسيحي هاجر خارج العراق لحد سنة 2007 ؟؟؟؟؟

اما في تقريرها لسنة 2015 فان اعداد المسيحيين كانت كما ذكر بالتقرير
فكان بین السبعینات والثمانینات من القرن الماضي اكثر من ١٠ %من المجتمع العراقي من المسیحیین الكلدان الآشوریین السریان والأرمن و والإنجیلیین وغیرھم... قبل ٢٠٠٣ كان عددھم اكثر من   ملیون ونصف ) نسمة. تنازل ھذا العدد بشكل مرعب إلى اقل من ٥٠٠,٠٠٠ نسمة 

** لا اعلم من اين جاءت المنظمة بهذا العدد ؟؟؟ وهل تعلم المنظمة انه عدد المصريين في العراق قبل سنة 1990 وصل الى 4 ملايين مصري(الشرق الاوسط 2002 - العدد 8670)  وان تعداد سنة 1987 شمل كل من يسكن داخل حدود جمهورية العراق بمعنى انه شمل المصريين ايضا
ولو اخذنا اقل نسبة من هؤلاء ولتكن 10 % من مجموعهم وقلنا انهم مسيحيين بمعنى ان المسيحيين المصريين في تعداد سنة 1987 وصل الى 400 الف مسيحي .... فهل هؤلاء كلدان سريان اشوريين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟**


في موقع  ايلاف وبتاريخ 10 - يناير - 2011 وبلقاء مع رئيس منظمة حمورابي تحت عنوان  تهجير مسيحيي العراق هدفه التغيير الديموغرافي وإقامة دولة إسلامية
نقتبس
-كم يبلغ تعداد المسيحيين في العراق؟
•بلغ عدد المسيحيين في العراق حسب تعداد أجري عام 1997، مليون و400 ألف مسيحي، في خمسة عشر محافظة عراقية بإستثناء مسيحيي إقليم كردستان العراق، وأحسب أن تعداد الوجود المسيحي اليوم أقل من ذلك الرقم، وقد يبلغ نصفه أو أقل حيث يوجد في العراق اليوم قرابة 500 ألف مسيح

في موقع رصيف وبمقال منشور بتاريخ 7-5-2016 تحت عنوان (المليشيات الاشورية التي تقاتل تنظيم الدولة الاسلامية ) نقتبس

يشكل الأشوريون نحو 50 ألف نسمة من سكان سوريا، و400 ألف من سكان العراق

في تقرير منشور على صفحة  قناة عشتار الفضائية بتاريخ 29-6-2013 يصرح السيد كامل زوزو

اعلن مسؤول المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري ان اعداد المسيحيين في العراق قد تراجع بشكل كبير، بسبب الاوضاع المأساوية لهم نتيجة الاستهداف والمحاربة والتشريد و التهجير ليصل نفوسهم في العراق الى (300000 ) ثلاثمائة الف نسمة 
ويستمر زوزو بالقول ( زورز تسائل  في كلمته امام الاتحاد الاوربي  وبحضور ممثل السفارة العراقية في الاتحاد الاوربي عن اسباب  عمليات الهجرة والتهجير التي تطال ابناء شعبه المسيحي الذي كان يتجاوز عددهم اكثر من مليون ونصف المليون تقريبا قبل سقوط النظام الديكتاتوري في التاسع من نيسان 2003 ليتضائل الى 300 الف نسمة تقريبا في ظل النظام الجديد

**300 الف قبل دخول داعش للموصل وسهل نينوى  هذا العدد للمسيحيين في عموم العراق حسب قوله لغاية سنة 2013
**


على موقع ايلاف وبتاريخ 11 اكتوبر 2011 وبمقال لادم دانيال هوما تحت عنوان 
أسباب ومسببات تهجير مسيحيي الشرق عامة والآشوريين خاصة
نقتبس

كان عدد الآشوريين التابعين لكنيسة المشرق وحدها، عدا الآشوريين المنتمين لكنيسة انطاكية وسائر المشرق، حتى غزو ثقافة الصحراء المتمثلة بالدين الاسلامي، لمراكز الاشعاعات الحضارية في بلاد الشام ومابين النهرين ثمانين مليونا. وقد تقلص هذا العدد، بفعل الحروب الدموية لفرض الإسلام بالقوة والتي نتجت عنها الاضطهادات والمجازر وسفك دماء الأبرياء، إلى ثلاثة ملايين في جميع أنحاء العالم.

80 مليووووووووووون الاشوريين التابعين لكنيسة المشرق؟؟؟


ويستطرد بالقول  يؤكد تقرير الأمم المتحدة لعام 2007 م بأن تعداد الآشوريين في العراق عام 2003م كان مليون ونصف مليون   لكن وتيرة هجرتهم تسارعت بعد احتلال العراق حتى أن أكثر من ثلثي عددهم قد لاذ بالفرار


بتاريخ 26 -ك1-2010 وعلى موقع (الاخبار ) وتحت عنوان  مسيحيو العراق يحيون قداس الميلاد وسط تضامن سياسي وإجراءات أمنية مشددة

نقتبس  ويصل تعداد المسيحيين في العراق إلى أكثر من 800 ألف شخص وفق تقديرات منظمات وأحزاب مسيحية، ويتوزعون بين بغداد والبصرة والموصل والأنبار وإقليم كردستان الذي هاجرت منه عائلات مسيحية الى بغداد منذ سبعينات القرن الماضي قبل أن يعود بعضها إثر الأحداث الأخيرة.

بتاريخ 26 - اكتوبر وعلى موقع العربية وبمقال تحت عنوان
حكومة كردستان العراق تسعى لإلحاق مناطق مسيحية بالإقليملضمان تجمع غالبية مسيحية في منطقة جغرافية واحدة
نقتبس منه

ويوضح عضو برلمان إقليم كردستان روميو هكاري، أن هذا التغيير "سيضمن تجمع غالبية المسيحيين العراقيين في منطقة جغرافية وإدارية، كما أنه سيجعل نسبتهم تزيد على 15 في المائة في الإقليم الذي يبلغ عدد سكانه بين 4 و5 ملايين نسمة، وذلك على رغم أن نسبتهم تبلغ ما بين 3 و 4 في المائة ضمن العراق الذي يبلغ عدد سكانه حوالي 25 مليون نسمة

بمعنى ان السيد هكاري وفي سنة 2006 حدد عددهم بين 750000 - 1000000


في مقال للسيد يوسف زرا  (تاريخه بعد 2013 وقبل احداث نينوى في 2014 ) تحت عنوان  الأقليات بين مخاض الازمات ووثائق المؤتمرات

نقتبس  علما ان نسبة المسيحيين قبل نصف قرن او اكثر كانت بحدود 11 % من سكان العراق, وحاليا وكما ورد على لسان بعض المؤولين الرسميين بان تعدادهم لا يتجاوز ال (300000 نسمة ) وتقدير اخر بحدود ( 500000نسمة) من اصل مليون ونصف مليون نسمة سابقا . اي بمعنى ان نسبتهم اقل من 1 او 2 % من سكان العراق

على موقع سبوتنيك عربي وبتاريخ 25 -3 -2015 وبمقال تحت عنوان
موجات هجرة واسعة للاشوريين والكلدان والسريان من العراق  نقتبس

وأوضح يونادم، أن عمليات النزوح والهجرة لأبناء المكوّن، بدأت قبل ثلاثين عاما، ولم تبدأ من تنظيم "داعش" فحسب، مشيرا إلى أن إحصاء تعداد سكان العراق لعام 1987، بيّن أن مليون و300 ألف إنسان تقريباً من المكون المسيحي الآشوري يقطنون البلاد
ويرجح يونادم كنا بقاء 600 ألف آشوري، حاليا، في العراق، بعد أن هاجرت الغالبية إلى أمريكا، وأستراليا، وكندا، ودول الجوار، في الآونة الأخيرة
مليون و300 الف اشوري؟؟؟؟
والمتبقي الان (سنة 2015 ) 600  الف اشوري؟؟؟
اين السريان والكلدان والارمن والاقباط وغيرهم من المسيحيين العراقيين  ؟ ام ان هؤلاء نزحوا الى العراق بعد التعداد ؟؟ وليسوا عراقيين ؟؟


في موقع  ZENIT وبتاريخ 25 يوليو 2008
وبمقال تحت عنوان  المسيحيون في العراق  بقلم فؤاد يوسف قزانجي – موقع أبونا الأردن
نقتبس منه

خلال القرون الميلادية الثلاث الأولى كانت هناك ثلاث أو أربعة ممالك رافدينية سكانها في معظمهم آراميين وهنالك أقوام فارسية وعبرانية وعربية تختلط معهم 
معظمهم اراميين  ولا يوجد ذكر للاشوريين والكلدان فهل يقصد الكاتب ان الجميع اراميين  ام ماذا؟؟

ثم يقول الكلدان: وهم من إتباع الكنيسة الكاثوليكية التي تأسست بهذا الاسم عام 1445 حينما تحول الكثير من المسيحيين الذين كانوا يسمون بالنساطرة الى الكاثوليكية. يرجع الكلدان أصولهم الى البابليين- الكلديين الذين ينتمون الى إحدى القبائل الآرامية..

  الآشوريون: وفي معظمهم من أتباع كنيسة العراق القديمة (النسطورية) الا انهم ينقسمون الى ثلاثة مذاهب مسيحية، يرجع أصل الآثوريين الى الأقوام الآشورية ....

هل من دليل على هذا الكلام ام انه مجرد مجاملة؟؟ علما انه لم يذكر الاشوريين في تعليق سابق اعلاه من بين الممالك الرافدينية في القرون الثلاثة؟؟؟؟؟

ويذكر الكاتب في نفس المقال عن اعداد المسيحيين

(أبونا: الأحصاءات على ذمة المؤلف)
وهناك الكنيسة الأرثوذكسية في بلدان الهلال الخصيب والذي يبلغ تعدادهم (400000) نفس في كل من سوريا والعراق وغيرهما.
أما إتباع الكنيسة الكاثوليكية من سريان ولاتين ومارونيين فهم أكثر من نصف مليون نسمة في لبنان وسوريا والعراق وغيرهما.
أما أتباع الكنيسة الشرقية الاثورية في مختلف طوائفهم فيبلغون (200000) في العراق وايران وسوريا.
أما الطائفة الكلدانية الموجودة في العراق خاصة فهم لا يزيدون عن (600000) نسمة
وحالياً تبلغ نسبة المسيحيين الى سكان العراق زهاء 4%يتوزعون على النحو التالي:
65% كلدان (كاثوليك)                 
14% سريان (كاثوليك وأرثوذكس)
16% أثوريون (من طوائف ثلاثة)
4% أرمن (من طوائف عدة)
1% مذاهب وطوائف بروتستانتية

اي ان الكلدان 600        الف حسب قوله
السريان(ارثوذكس وكاثوليك) حوالي 129 الف ؟؟؟؟؟ مليون علامة استفهام
الاثوريين حوالي 147 الف
ارمن حوالي 36 الف
بروتستانت  حوالي 9 الاف
المجموع حوالي 921 الف ---سنة 2008


بتاريخ 26 شباط 2015 وعلى موقع النهار وبمقال تحت عنوان من هم الاشوريين
وفي حوار مع الاب   سرجون زومايا  خادم رعية كنيسة مارجيوارجيوس الآشورية في لبنان
نقتبس

المجازر التي حلّت بالآشوريين ابتداء من تيمورلنك في القرن الرابع عشر مروراً الى بدر خان بداية القرن التاسع عشر وصولاً الى الحربين العالميتين والاضهاد الكبير من الدولة العثمانية، أدّت إلى تناقص أعدادهم، و"يبلغ عددهم اليوم حوالي 35 الف في العراق و30 الف في سوريا و1500 في لبنان"، واستطرد زومايا "خلال الحربين العالميتين هرب الآشوريون من العراق سوريا وايران وجورجيا من الهجمية العثمانية، حيث تم ذبح واضطهاد الآشوريين لاسيما السرياني الارمني منهم"

الاشوريين 35 الف في عموم العراق سنة 2015

دمتم بخير والى الملتقى في ج4