مسلسل حرق السيارات في السويد

بدء بواسطة Paules, سبتمبر 01, 2016, 07:38:18 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

Paules



إحراق السيارات في بعض الضواحي ظاهرة إجرامية بأبعاد اجتماعية  


الكومبس – تحقيقات: لم يمر يوم في الأسابيع القليلة الماضية، إلا وشهدت فيه مدن سويدية تسجيل حوادث احراق للسيارات، ليصل عدد السيارات المحروقة منذ بداية العام الحالي أكثر من 2100 سيارة. وفي شهر آب/ اغسطس هذا العام لوحده أضرمت النيران في أكثر من 50 سيارة، وهو رقم يقارب ما حدث في شهري يونيو ويوليو مجتمعين، حسبما أفاد المجلس السويدي الوطني لمكافحة الجريمة.

ولم تستطع الشرطة حتى الآن، سوى اعتقال مشتبه به واحد بعد أن عثرت على صفائح بنزين في سياراته في مدينة مالمو، وقد نفى لاحقا التهم الموجهة إليه، لكنه قال إن تعامل الشرطة السيئ مع الشبان في الضواحي وإهانتهم هو سبب إحراق السيارات، فيما ناشدت الشرطة المواطنين مساعدتها في القاء القبض على الفاعلين.

عدة فرضيات

تصريح الشاب المتهم بإحراق سيارات واعترافه بأن السبب هو الانتقام من الشرطة، يبقى أحد الفرضيات التي تغذي فرضية الدوافع الاجرامية التي يقف ورائها مجموعات شبابية.

فما يرى البعض أن الغاية الاساسية من الحرق المتعمد للسيارات، له دوافع مادية بحتة من قبل أصحاب السيارات للحصول على تعويضات مالية من شركات التأمين، وأن جرم هؤلاء لا يتوقف على ذلك، بل يتعداه إلى استغلال الشباب العاطلين عن العمل ومن هم في ضائقة مادية ودفعهم إلى إحراق سياراتهم مقابل مبالغ معينة.

يقول خبير التأمين فادي حرب في حديث مع الكومبس في هذا الإطار، إن الإحصاءات الأخيرة التي أصدرتها شركات التأمين، تشير إلى أن اكثر من 90 بالمئة من حوادث السيارات تكون مفتعلة من أصحاب السيارات انفسهم، لأن قيمة التعويضات عن حرق السيارات قد يفوق ثمنها الفعلي مما يغري العديد من أصحاب السيارات باتباع هذا الأسلوب.

لذلك فقد تنبهت شركات التأمين إلى ضرورة عدم دفع قيمة السيارة كما هي قيمتها الحقيقية في حالتها الجيدة، بل تخفيض قيمة التعويضات بشكل واضح حتى لا تكون بمثابة دافع لمثل هذه الحوادث.

كما ربط اخرون حوادث إحراق السيارات، بمشاكل الاندماج في المجتمع السويدي، خاصة أن غالبية هذه الحوادث إن لم تكن كلها جرت في أحياء تقطنها أكثرية مهاجرة، فرضية يراها البعض حجة مبالغ بها كما يقول الصحفي السويدي المختص بتحقيقات الحوادث في صحيفة Sydsvenskan يواكيم بالمكفست في حديث خاص مع الكومبس: " إن ما حدث ويحدث من إحراق للسيارات لا يمكن أن نضعه ضمن خانة أعمال الشغب المنظم، والذي يكون سببه عادة سخط عام لحالة اجتماعية، المقصود منها الإخلال بالأمن، ما يحدث يتعلق بمجموعة صغيرة من الخارجين عن القانون، الذين يبحثون عن مشاكل مع الشرطة، ولا يوجد أي رابط بمشاكل الاندماج أو عدم المساواة بين أفراد المجتمع، فهناك العديد من الفقراء الذين يعيشون بلا أمل أو مستقبل، ومنهم من يقومون بأعمال إجرامية معينة للحصول على المال، ولكن هؤلاء ليسوا بالضرورة أن يكونون منتمين لخلفية أثنية أو قومية معينة".

وعن المستفيد من هذه الأعمال يؤكد الصحفي يواكيم " المستفيد الأول من هذه الحوادث، هم المجرمون الذين يحاولون تأسيس سلطة وهيبة خاصة بهم لاسيما عندما يرون أن الشرطة تفشل في إلقاء القبض عليهم، وهذا ما يزيد من تصرفاتهم العدائية" حسب قوله.

وفي هذا الخصوص، نشرت جامعة مالمو دراسة حديثة، وجدت أن الفقر والعزلة هما سببان رئيسيان في حدوث عمليات إحراق السيارات، واقترح الباحثون لمواجهة هذا الأمر، آلية تعرف بالفعالية الجماعية التي تتعلق بقدرة الناس الذين يعيشون سوية في تلك المناطق التي شهدت اعمال حراق السيارات، على التعاون من أجل حل هذه المشكلة والوصول إلى هدف مشترك، عبر إشاعة الأمن والسلام والهدوء في أحياءهم، فمثل هذا الأمر يمكن أن يؤدي إلى خفض تلك الحوادث وفقا للدراسة.

الحكومة السويدية تتوعد..

وقد أثارت موجة إحراق السيارات هذه، حنق حكومة ستيفان لوفين التي توعدت مرتكبيها بتشديد العقوبات عليهم، وقدم وزيرا الداخلية أنديرش إيغيمان ووزير العدل والهجرة مورغان يوهانسون عددا من المقترحات، كوضع حلقات الكترونية حول مرتكبي الجريمة من اليافعين لمنعهم من الاقتراب من مناطق معينة قد يرتكبون فيها جريمة مجددا.

كما قدم الوزيران مقترحا بتأسيس محاكم مناوبة للبت بالتحقيقات وإصدار الأحكام بشكل أسرع، هذا فضلا عن وعدهما بإعادة توزيع عناصر الشرطة لاسيما في المناطق التي شهدت هذه الحوادث.

ودعا الوزيران إلى زيادة أعداد كاميرات المراقبة في المدن، وستقدم هذه المقترحات بشكل مفصل في صيغة مقترح حكومي الخريف القادم إلى البرلمان للتصويت عليها.

Paules



إحراق 10 سيارات في ساعة واحدة بمالمو


الكومبس – مالمو: قالت الشرطة في مدينة مالمو، إن مسلسل إحراق السيارات في المدينة، استمر الليلة الماضية، حيث تم حرق حوالي عشر سيارات، خلال ساعة واحدة فقط، بمنطقة روسنغورد والمناطق القريبة لها.

وكان مراهقون اضرموا النيران في العشرات من السيارات خلال الأيام القليلة الماضية، في العديد من المدن، لكن أكثر هذه الجرائم حدثت في منطقة روسنغورد بمالمو.

وتقول الشرطة انها عززت من تواجدها وطلبت موارد جديدة لمواجهة هذه الأعمال.


http://alkompis.se/%D8%A5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%82-10-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%84/

Paules



"حرائق السيارات في سودرتاليا تخرج عن سيطرة الشرطة" 


الكومبس – ستوكهولم: ذكرت مجلة Hem & Hyra السويدية المهتمة بقضايا الاسكان، انه تم حرق 150 سيارة خلال هذا العام، بمنطقة Södertälje الضاحية الجنوبية في العاصمة ستوكهولم.

و شهدت سودرتاليا حرائق سنوية للسيارات، تراوح عددها بين 100 و 130 سيارة. ولكن يبدو ان عام 2016 حطم برقمه القياسي عدد الحرائق المسجلة خلال السنوات الماضية.

و تحدث للمجلة، المنسق الأمني في بلدية المدينة، ميكائل مكارتي، وقال: " لقد عملت فترة طويلة في هذه القضية، ولكن بعد العدد الهائل للحرائق خلال هذه السنة، من الصعب عليّ اعطاء اي توقعات عن المستقبل ".

يُذكر ان الشرطة تسعى الى التواصل مع الناس في المدينة من خلال اللقاء بهم في النوادي والجمعيات والمراكز الترفيهية، وتتحدث مع رجال الدين لمساعدتهم بنقل المعلومات الى الشباب. هذا بالاضافة الى تركيز الحراس والمراقبين على شباب المنطقة والتحدث معهم.

وردا على سؤال المجلة، عن سبب ازدياد الحرائق خلال هذا العام، اجاب مكارتي: " لا استطيع الاجابة على هذا السؤال، خصوصا ان الشرطة لم تتمكن الى الان من القاء القبض على الجناة في حالات الحريق هذه ". وأضاف قائلا: " ان في السابق، كانت الاسباب تتعلق باحتيال المواطنين على شركات التأمين او بعدم رضائهم على سلطات معينة ".

وقدمت صحيفة Dagens Nyheter  نتيجة لدراسة، بينت أن قدرة الشرطة على حل الجرائم، انخفضت من 18 – 14 بالمئة في غضون خمس سنوات.

وفسر سبب هذا التراجع، مدير للشرطة المحلية في سودرتليا، بيتر نيليند، قائلا: "يصعب حل هذه الجرائم لانها سريعة التنفيذ، وغالبا ما تحدث في اماكن مظلمة ومعزولة، لا يوجد فيها شهود ولا ادلة". واضاف المدير: "تحدث الحرائق في اماكن مختلفة في كل مرة، ولهذا يصعب علينا مراقبة الوضع".

وبحسب ما ذكرته الصحيفة، فأن الحكومة قررت أخذ عقوبات صارمة ضد المسببين في هذه الحرائق.

و من جهته، دعا بيتر نيليند، سكان المناطق مساعدة قوات الشرطة في حل هذه الحرائق، خصوصا بأنهم متضررين ومستائين من هذا الوضع.

Paules




  الحكومة تقترح تشديد العقوبات على المتورطين بحرق السيارات  

الكومبس – أخبار السويد: دعت اليوم الأربعاء الحكومة السويدية إلى لقاء صحفي، بعد تزايد عمليات حرق السيارات في عدة مدن سويدية، شارك به كلا من وزير الداخلية أندرش إنغمان ووزير العدل والهجرة مورغان يوهانسون الذي أكد أن عمليات حرق السيارات هي جرائم جدية.

من جهته شدد وزير الداخلية على ضرورة التصرف بحزم اتجاه المتورطين وتشديد العقوبات على المدانين، مضيفاً على الرغم من تزايد حرائق السيارات إلا أنه ليس هناك أي تغييرات جذرية تحدث مع الوقت

ويأتي هذا اللقاء الصحفي للتعرف على ما تنوي الحكومة القيام به لوقف ظاهرة حرق السيارات المتزايدة.

وهذه الليلة التاسعة على التوالي التي تشهد بها مدينة مالمو عمليات حرق للسيارات، وليس مدينة مالمو فقط، بل تكررت هذه العمليات في مدن مثل لوند، نورشوبينغ، لينشوبينغ وحتى في بعض ضواحي ستوكهولم.

وحسب إحصاءات مكتب مكافحة الجريمة تم تسجيل 2027 حادثة حرق للسيارات منذ بداية هذا العام حتى نهاية شهر يوليو الماضي.

الشرطة تطلب مساعدة الجميع

هذا ووجهت الشرطة طالبا من جميع من يمكن مساعدتها في جمع المعلومات حول المتورطين بهذه الحوادث، ومن المهم جدا المساعدة في مكافحة هذه الظاهرة يؤكد بيان الشرطة

Paules



  تصاعد موجة إحراق السيارات لليوم التاسع على التوالي في العديد من المدن السويدية


الكومبس – مالمو: تصاعدت أحدث موجة لإحراق السيارات في السويد، الليلة الماضية، في العديد من ضواحي المدن، بعد أن كانت قد بدأت هذه المرة في مالمو.

وبحسب وسائل الإعلام السويدية، فان 20 سيارة أحرقت في مدينة نورشوبينغ، فيما أستمرت لليوم التاسع على التوالي اعمال التخريب المماثلة في مالمو ولوند جنوب البلاد.

وقالت الشرطة إن بلاغين بحدوث حرائق في مالمو وصلا خلال تسع دقائق فقط بعد منتصف الليلة الماضية.

وقال الضابط في خدمات الإنقاذ بمنطقة الجنوب غوستاف ساندل لوكالة الأنباء السويدية: "لقد وقعت حادثتين قريبتين فيما يخص الوقت بمالمو، ولكننا لم نواجه أي مشكلة في التعامل مع الحالتين".

وجاء الإنذار الأول حول إحراق سيارة في شارع Tornfalksgatan، حيث تمكن أحد سكان المنطقة من إخماد النيران من خلال طفاية الحريق، فيما ضم البلاغ الثاني، إحراق ثلاث سيارات بشكل كبير على طريق Hårds väg.

وكانت نحو 13 سيارة قد أُحرقت ليلة الثلاثاء الماضي في مالمو، فيما بلغ إجمالي عدد السيارات التي أُحرقت منذ بداية شهر تموز/ يوليو وحتى الآن نحو 70 سيارة.

كما أحرقت سيارة على طريق Nordmannavägen في لوند في الساعة الثانية بعد منتصف الليلة الماضية، فيما إحترقت سيارة في نورشوبينك عند الساعة 03.44 ليلاً.

من جهته، قال الضابط في شرطة شرق غوتلاند توربيورن ليندكفيست لوكالة الأنباء السويدية: "إن هذا عدد كبير من السيارات التي أُحرقت الليلة الماضية، نحو 20 سيارة، تضررت غالبيتها سواء بشكل كبير أو قليل".

وكان شاهد عيان، قد ذكر أنه شاهد مجموعة من الأشخاص في الموقع قبل إندلاع الحريق، وأنهم كانوا على مقربة من السيارة التي إندلعت فيها النيران أولاً، ثم غادروا بعد ذلك في سيارة ذات لون باهت.

وأوضح ليندكفيست، أن الشرطة مهتمة جداً بالإتصال بشهود عيان آخرين والإستماع الى ملاحظاتهم حول تلك الحوادث.

وكانت ثلاث سيارات أخرى في لينشوبينك قد تضررت أيضاً خلال حريق وقع، الليلة الماضية.

وقد طوقت الأماكن التي وقعت فيها الحرائق من قبل الشرطة، بهدف معاينة المكان وفحصه.

Paules




شاهد عيّان يروي لـ "الكومبس" ما يحدث في ترولهاتن 
الكومبس – خاص: تواجه أعمال الشغب، وإحراق السيارات، التي يقوم بها عدد محدود جداً من المراهقين، ردود فعل عنيفة ورافضة من قبل الأغلبية الساحقة من المهاجرين، الذين يدينون هذه الأعمال بشدة.

وتعكس التعليقات التي يكتبها قراء "الكومبس" على هذه الأخبار، جانبا من هذا الرفض.

ومن مدينة ترولهاتن حيث استمرت اعمال الشغب وإحراق إطارات السيارات لليوم الثاني على التوالي ( الخميس )، أرسل شاهد عيان صورا لـ "الكومبس" علق عليها بالقول: " منذ يومين وهذا هو حال trollhttan /kronogården، قطع للطرقات والشوارع ورمي المفرقعات النارية على سيارات الشرطة وسيارات الناس وقذفها بالحجارة.

الشرطة تراقب الوضع من بعيد دون التدخل المباشر، والى هذه اللحظة ( كتب الرسالة في وقت متاخر من الليل )، مروحيّات الشرطة تحلق في السماء دون وضع حد الى هؤلاء المتهورين.

سبب كل ذلك ( بحسب شاهد العيان ) هو قيام الشرطة قبل يومين بتفتيش إحدى السيارات، والشخص الذي كان يقودها، كان مشتبها به لدى الشرطة، وان هذا الشخص له اتباع، وهم للأسف من أصول شرق أوسطية..

شاهدت بعيني مواطنا سويديا توقف للحديث معهم بكل هدوء، لكن انهالوا عليه بالضرب، وحصل نفس الشيء مع مواطنه سويدية اخرى، كانت تتحدث معهم فقاموا باهانتها وشتموها والقوا عليها المفرقعات النارية".

وكتب العديد من القراء من ترولهاتين وغيرها من المدن السويدية تعليقات على صفحة الكومبس في الفيسبوك تدين ما يحدث

Paules

#6

احراق العشرات من السيارات في العديد من المدن السويدية

الكومبس – ستوكهولم: شهدت الليلة الماضية، تصاعداً خطيراً في أعمال التخريب المتمثلة باحراق السيارات، في ستوكهولم ومالمو والعديد من المدن السويدية الأخرى.

وبحسب الشرطة فان حوالي 50 سيارة تعرضت الليلة الماضية الى الحرق أو التخريب في ستوكهولم فقط.

وفي مالمو، اضرمت النيران في تسع سيارات في أماكن متفرقة خلال نصف ساعة فقط، واضطر سكان المنطقة الى إطفاء النيران بأنفسهم.

وتلقت خدمات الطوارىء بلاغاً بحدوث حريق سيارات في الساعة الثانية بعد منتصف الليلة الماضية في كراج للسيارات في منطقة هوسبي، شمال ستوكهولم.

وقال سفين إريك أولسون من شرطة ستوكهولم لوكالة الأنباء السويدية: " إن الحريق تسبب بالكثير من الدخان، حيث أحرقت سيارتان بالكامل. وأن عدد السيارات التي كانت في المآرب بلغ 47 سيارة، غالبيتها تضررت جراء الدخان المتصاعد من الحريق".

مالمو

وتضررت مالمو أيضاً بحوادث حرائق السيارات، الليلة الماضية، حيث وصلت الشرطة تسع بلاغات بهذا الخصوص في تسعة مناطق مختلفة بالمدينة وذلك خلال مدة لا تزيد عن نصف ساعة.

وقالت المتحدثة باسم شرطة منطقة الجنوب آنا يورانسون لوكالة الأنباء السويدية: "تلقينا الكثير من الإنذارات حول حرائق السيارات في مناطق عدة، معظمها وقعت في Hyllie. وتوجهنا نحن وخدمات الإنقاذ بأسرع ما يمكننا الى تلك الأماكن".

وبسبب الحرائق الكثيرة في مالمو، لم تتمكن الشرطة وخدمات الطوارىء من التواجد في جميع الأماكن التي تعرضت لإحراق السيارات، ما دفع السكان الى تولي زمام المبادرة وإطفاء الحرائق بأنفسهم.

وقالت يورانسون: "بذل السكان جهود بطولية، لقد أطفأوا النيران بأنفسهم بواسطة طفايات الحريق المحمولة. سكان المنطقة ساعدوا في ذلك، أنهم الوحيدون الذين تضرروا من تلك الحرائق، أنها سياراتهم التي احترقت".

ستوكهولم

كما وقعت حوادث حريق متفرقة في منطقة Jordbo التابعة لبلدية Haninge، الليلة الماضية.

وقال أولسون، إن سبعة سيارات أحرقت في مركز المنطقة وأن الشرطة عنونت الحادث بجريمة إلحاق أضرار مشددة.

وتضررت سودرتاليا بتلك الحرائق أيضاً، حيث أحرقت سيارة تعمل بالغاز الحيوي كانت متوقفة في منطقة Fornhöjden، الليلة الماضية.

Paules




  إحراق 5 سيارات وإصابة 6 بأضرار في مدينة فيستروس


الكومبس – فيستروس: قالت الشرطة في مدينة فيستروس إن خمس سيارات احرقت بالكامل، وأصيبت 6 سيارات أخرى بأضرار كبيرة الليلة الماضية، في حلقة جديدة من سلسلة حوادث إحراق السيارات في السويد، التي ازدادت بشكل كبير جدا خلال الأسابيع القليلة الماضية.

وقالت Matilda Isaksson من شرطة Västmanland إنه لم يتم القبض على أي شخص حتى الآن، وأن الشرطة تعتبر الحوادث جنائية وتواصل التحقيق فيها.

وبحسب التقارير الصحفية الواردة من المدينة، فان الحادث وقع في كراج كبير لوقوف السيارات في منطقة Bäckby التي لم تشهد أعمال عنف في الأونة الأخيرة.

وبحسب الشرطة فان بلاغا وصلها بعد الساعة 12:30 من منتصف الليلة