برطلي دوت نت يطلق صرخة القيامه لتوحيد الاعياد في العراق والعالم

بدء بواسطة baretly.net, فبراير 23, 2015, 08:48:07 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

baretly.net

برطلي دوت نت يطلق صرخة القيامه لتوحيد الاعياد في العراق والعالم


صرخة اطلقناها قبل خمسة اعوام وسنبقى نطلقها كل عام .. ولن يستطيع احد اسكات حناجرنا.. لحين الاستجابة لمطالب الشعب المسيحي في كل انحاء العام..
كل سنة تأخذ مسألة الاختلاف في توقيت الاعياد الدينيه بين مختلف الطوائف وا لمذاهب ....مساحة كبيرة في مناقشات الناس...ترى لماذا هذا الاختلاف؟؟؟
فبعد انتهاء الاحتفالات الكنسيه والاجتماعيه ابتهاجا باعياد الميلاد المجيد ورأس السنه الجديده...نرى انفسنا نتجه الى اهم الاعيادالدينية المسيحيه...وهو عيد القيامه..اي قيامة المسيح من بين الاموات..وهوأساس ايماننا المسيحي..فالمسيح قام من بين الموات..ووطئ الموت بالموت...ووهب الحياة للذين في القبور.
اذن لا يوجد في المسيحية مستحيل...ولا يأس لافشل...ان ميلاد المسيح وقيامته كانا حدثين عجيبين..يثبتان انه لا مستحيل في المسيحيه..
ان المسيحيه ديانة قوة روحيه بدأت بقوة القيامه التي انتصرت على الموت ... وفتحت ابواب الجحيم...
لقد وقف الرسل الاوائل بقوة امام الرؤساء وقالوا ينبغي ان يطاع الله أكثر من الناس(أع5:29)...وهكذا نشروا الايمان بكل مجاهرة وبلا مانع(أع28:31)..
من كان يظن ان هؤلاء الضعفاء المختبئين في العلية من فرط خوفهم يستطيعون ان ينادوا بالانجيل وبدون خوف!!!!
من كان يظن ان اثني عشر رجلا...غالبيتهم من الصيادين الجهله..يمكنهم ان يوصلوا المسيحيه الى أقطار المسكونه كلها...
ان الاختلاف الحاصل في الاعيادليس الااختلاف في التقويم الشرقي والغربي...اما الجوهر لدى الجميع هو واحد...فالفصح مثلا يجب ان يقع حسب القانون الكنسي في الاحد الاول الذي يلي البدر الاول بعد الاعتدال الربيعي (21مارس)...وهذه مسأله بسيطه علميا...فمنذ الاف السنين استطاع علماء الفلك تحديد هذه التواريخ.

ان رجال الدين ورؤسائهم الذين ائتمنهم السيد المسيح على كنيسته ليكونوا ممثليه على هذه الارض ... صموا أذانهم لكي لا يسمعوا صراخ الشعب المسيحي في كل انحاء العراق والعالم..اننا شعب واحد ولنا مسيح واحد..ونحمل صليب واحد...ونؤمن بقيامة واحدة...ونريد عيدا واحدا....
فهذه السنه هناك اسبوع واحد فقط فرق بين الكاثوليك والارثوذكس...وربمابعد عدة سنوات سوف يحل الروح القدس على تلاميذ الكاثوليك...ومسيح الارثوذكس لا يزال في القبر...
حقا لا يليق بنا نحن المسيحيين وخاصة في العراق..بسبب الظروف البائسه التي يعيشها شعبنا المسيحي والتي لا تخفى على احد...ان تبقى الاعياد غير موحدة...
اننا نناشد جميع رؤساء الطوائف المسيحية في العالم اجمع لانهاء هذه المهزلة التي نعيشها
لذلك اطلقنا هذه الصرخه من خلال موقعنا المتواضع عسى ان نسمع صدا في جدران صماء....
نرجو من جميع الزوار والاعضاء التعليق والرد

نرجو من الجميع التفاعل معنا لتوحيد الاعياد
اسرة برطلي دوت نت


ماهر سعيد متي

مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

صباح شلالي

أستمعنا إلى وعود كثيرة من قبل مدبرينا لأخذ الأمر على محمل الجد ؟ ولكن وقاعنا الحالي أصبح أكثر فرقة وحتى على صعيد المذهب الواحد فقد تنتقل إلينا عدوى ظهور أحزاب على مستوى المذهب بعد ما ظهرت على مستوى الدين ... حقا الأمر بحاجة إلى وقفة جادة

abu farah

انت اسمعت لوناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
صدقا اخر همهم المسيحية ووحدتها

يوسف الو

بأعتقادي أن الشعوب هي من تصنع الحياة وهي من يخطط لمستقبلها الزاهر وبالتالي هي صاحبة القرار أو يجب أن تكون هكذا , فعندما يتمادى رجال الدين في غييهم ولغايات في أنفسهم ومصالحهم ومخططاتهم على الشعوب أو هنا على الشعب المسيحي أن يكون أكثر وعيا ويأخذ زمام المبادرة ويرغم من لايروق له توحيد الأعياد للأسباب التي ذكرتها ويمتنع شعبنا المسيحي من قبول المواعيد المختلفة حتى يضطر من بيدهم القرار تلبية مطالب شعوبهم ورعيتهم وهكذا سوف ينتصر الشعب على أولئك الذين يجلسون على العروش والكراسي الدوارة والمكاتب الفخمة متناسين مطالب الشعب المسيحي وأهمها توحيد الأعياد الذي هو المطلب الرئيسي والأهم في حياة المسيحيين وأن كانوا يكنون لرب الكون السيد المسيح التقدير والأحترام والعبادة فليبدأوا من الآن وليكن هذا العيد الأول للأتحاد أنسجاما مع الظروف الصعبة التي يمر بها شعبنا ومدننا وبلداتنا المغتصبة من قبل ألد أعداء المسيحية .

عامر بهنام شمني

  انها حقا ً صرخة للتوحيد  في الوقت الحالي ونقول نعم للتوحيد وكفى عدم توحيد الاعياد لأنه صرنا مهزلة  للأديان الاخرى وكما نرى أن كل طائفة تحتفل بعيد القيامة المجيد في اوقات متفاوتة حان الان لننادي  لرؤساء الطوائف للكنيستين الغربية والشرقية الاتحاد والانسجام في هذه الضروف الصعبة ليجمعهم الرب في قلب واحد خدمة للمبادىء المسيحية

الشماس أمان توما بهنام

نشكر أولا" تنظيم " داعش " لآنه وحدّنا ولم يفرق بيننا كمسيحيين
عند زيارة البطريرك الاخيرة قبل أسبوع ليقدم يديه المباركتين للتقبيل من قبل أبنائنا الضعفاء المغضوب على أمرهم
هنالك من منعني من الكلام بهذا الخصوص..................!
لا تنسوا لدينا كل سنة في التقويم أسبوع صلاة من أجل وحدة المسيحيين........من 18 - 24 كانون الثاني
وستستمر الى يوم القيامة لانه لن يكون هنالك توحيد.........؟
وأنا أقول لهم ..... أبو المثل أيكول أذا لم تستحي فأفعل ماشئت...........
بربكم كيف سنعيد..... مدرسة داخل الكنيسة بطابقين فيها من أبنائنا النازحين وللطائفتين كيف ستتم أعيادهم...............؟
وأنا سأقول ستتم كما تم صوم الباعوثة الآسبوع الآول نصهم صائمين والبقية تضحك عليهم ويستهزؤون بهم
وفي الاسبوع الثاني تأتي التكملة ويبدأ الأنتقام .....؟
الى من نذهب............؟
كنتً أتمنى أن أواجه البابا لآوجه له كلمتين فقط مضمورة داخل طيات قلبي ولستُ أدري هل بيده الحل

متي اسو

اشد على يد الجميع من اجل توحيد الاعياد
لكن هذا لا يكفي .... المسيحيون يتطلعون باشتياق الى توحيد المذاهب أيضا ...
أليس كل المسيحيين يؤمنون بالله الواحد الاحد خالق السموات والارض ؟
أليس كل المسيحيين يؤمنون بأن يسوع المسيح المولود من مريم العذراء هو كلمة الله المتجسدة ، وهو الله الظاهر في الجسد ؟
أليس كل المسيحيين يؤمنون بأن الروح القدس حلّت على كلمة الله المتجسدة يسوع وهو يتعمد ؟
ألم يقل لنا المسيح رب المجد ماذا ينبغي علينا ان نعرفه عنه ؟ .. اليك ما قاله :
15قَالَ لَهُمْ:«وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» 16فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ:«أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ . «

ألم يكن هذا كافيا للمسيحيين كي يأتي احد فيما بعد ويتجاسر لـ " يفلسف " طبيعة المسيح ؟ .. هل تجاسروفعل احد من الرسل ( الذين
حلّت عليهم الروح القدس ) ذلك ؟
كانت عثرة وفرقتنا ....  اعمدة " قانون الايمان " راسخة وكاملة وتكفي لتوحيدنا .