عروسك الكنيسة
ايها المجروح المنتصر ...
جراحاتك هي مهر عروسك الكنيسة ...
التي افتديتها بموتك ...
واحييتها بقيامتك ...
فهنياً للعروس هكذا عريس ...
فهذا هو الحب الحقيقي ...
الذي يتمثل بأقصى درجات البذل ...
بذل المحب نفسه ...
في سبيل المحبوب ...
علمنا نحن ابناءك ...
ان نكون على مثالك في الحب ...
وان نحمل في داخلنا جراحات الحب ...
الحب الحقيقي ...
من اجلك ...
ومن اجل الاخرين ...
مفتخرين بها ...
و منتظرين القيامة ...
امين ..