قراءات الاحد الاول من تقديس الكنيسة العهد الجديد

بدء بواسطة الشماس سمير كاكوز, نوفمبر 02, 2016, 04:51:00 صباحاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

الشماس سمير كاكوز

تاملات الاحد الاول من زمن تقديس الكنيسة 
حكمة الاسبوع
وأنا أقول لك : أنت صخر وعلى الصخر هذا أبني كنيستي فلن يقوى عليها سلطان الموت
متى 16 / 18
عيد تجديد هيكل اورشليم 
من رسالة بولس الرسول الاولى الى اهل قورنتس ، بارك يا سيد
أعضاء جسد المسيح
12 / 27 - 30
فأنتم جسد المسيح وكل واحد منكم عضو منه والذين أقامهم الله في الكنيسة هو الرسل أولاً والانبياء ثانياً والمعلمون ثالثاً ثم هناك المعجزات ثم مواهب الشفاء والاسعاف وحسن الادارة والتلم بلغات أتراهم كلهم رسل وكلهم أنبياء وكلهم معلمين وكلهم يجرون المعجزات وكلهم عندهم موهبة الشفاء وكلهم يتكلمون باللغات وكلهم يترجمون .
تدرج المواهب ونشيد المحبة
13 / 1 - 13
اطمحوا في المواهب العظمى وها أنا أدلكم على طريق أفضل منها بكثير لو تكلمت بلغات الناس والملائكة ولم تكن لي المحبة فما أنا ألأ نحاس يطن أو صنج يرن ولو كانت لي موهبة النبوءة وكنت عالماً بجميع الأسرار وبالمعرفة كلها ولو كان لي الايمان الكامل فأنقل الجبال ولم تكن لي المحبة فما أنا بشيء ولو فرقت جميع أموالي لاطعام المساكين ولو أسلمت جسدي ليحرق ولم تكن لي المحبة فما يجديني ذلك نفعاً المحبة تصبر المحبة تخدم ولا تحسد ولا تتباهى ولا تنتفخ من الكبرياء ولا تفعل ما ليش بشريف ولا تسعى الى منفعتها ولا تخنق ولا تبالي بالسوء ولا تفرح بالظلم بل تفرح بالحق وهي تعذر كل شيء وتصدق كل شيء وترجو كل شيء وتتحمل كل شيء المحبة لا تسقط أبداً وأما النبوات فستبطل وألألسنة تنتهي أمرها والمعرفة تبطل لأن معرفتنا ناقصة ونبواتنا ناقصة فمتى جاء الكامل زال الناقص لما كنت طفلاً كنت أتكلم كالطفل وأدرك كالطفل وأفكر كالطفل ولما صرت رجلاً أبطلت ما هو للطفل فنحن اليوم نرى في مرآة رؤية ملتبسة وأما في ذلك اليوم فتكون رؤيتنا وجهاً لوجه اليوم أعرف معرفة ناقصة وأما في ذلك اليوم فسأعرف مثلما أنا معروف فالآن تبقى هذه الامور الثلاثة الايمان والرجاء والمحبة ولكن أعظمها المحبة .
والنعمة والسلام مع جميعكم يا اخوة امين
بطرس يشهد بلاهوت يسوع
انجيل ربنا يسوع المسيح بحسب كرازة متى
16 / 13 - 16
ولما وصل الى نواحي قيصرية فيلبس سأل تلاميذه من آبن الانسان في قول الناس ؟ فقالوا بعضهم يقول هو يوحنا المعمدان وبعضهم الاخر يقول هو ايليا وغيرهم يقول هو ارميا أو أحد الانبياء فقال لهم ومن أنا في قولكم أنتم ؟ فأجاب سمعان بطرس أنت المسيح آبن الله الحي .
يسوع يجعل بطرس رئيس الكنيسة
16 / 17 - 19
فأجابه يسوع طوبى لك يا سمعان بن يونا فليس اللحم والدم كشفا له هذا بل أبي الذي في السموات وأنا أقول لك أنت صخر وعلى الصخر سأبني كنيستي فآلن يقوى عليها سلطان الموت وسأعطيك مفاتيح ملكوت السموات فما ربطته في الارض ربط في السموات وما حللته في الارض حل في السموات ثم أوصى تلاميذه بالأ يخبروا أحداً بأنه المسيح .
الكاهن /  المجد لله دائما +الشعب / المجد للمسيح ربنا
والمجد لله دائما