شرطة النرويج:ترجيح انتماء المشتبه في تنفيذ مجزرة اوسلوالى اليمين المسيحي المتطرف

بدء بواسطة amo falahe, يوليو 23, 2011, 01:07:26 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

amo falahe

موضوع: الشرطة النرويجية ترجيح انتماء المشتبه في تنفيذه مجزرة اوسلو الى اليمين المسيحي المتطرف   اليوم في 12:50 pm   

--------------------------------------------------------------------------------

.الشرطة النرويجية ترجح انتماء المشتبه في تنفيذه "مجزرة أوسلو" إلى اليمين المسيحي المتطرف

قالت الشرطة النرويجية إن 91 شخاصا على الأقل قتلوا في حادث اطلاق النار الذي وقع في معسكر للشباب بجزيرة يوتويا. كان سبعة أشخاص على الأقل قد قتلوا قبل الهجوم في انفجار قنبلة بوسط مدينة أوسلو، ما أسفر عن تدمير مبان حكومية، من بينها مقر رئيس الوزراء.

رجحت الشرطة النرويجية أن يكون الشخص المشتبه في تنفيذه التفجير بوسط أوسلو ومؤتمر الشباب بالحزب الحاكم أصوليا مسيحيا.

روابط ذات صلة تفاصيل هجوم جزيرة أوتويا النرويجية 91 قتيلا على الأقل في هجومي النرويج هل ينتهي عصر البراءة في النرويج؟موضوعات ذات صلةالاتحاد الاوروبي وقالت الشرطة إن هذا الشخص، الذي لم تعلن أية معلومات عنه ، يتعاون في التحقيقات.

غير أنها أكدت أنه من السابق لأوانه تحديد دوافعه.

وأشارت إلى أن المشتبه به نشر على موقعه على الإنترنت تعليقات تشير إلى أن لديه اتجاهات مسيحية أصولية.

وقد تبين لاحقا أن المشتبه به يدعى أندريس بيرنج بريفيك. وقد وضع رسالة على حسابه على موقع تويتر تقول:" شخص واحد مؤمن يساوي قوة مائة ألف من الأشخاص الباحثين عن المصالح فقط".

وكانت الشرطة قد قبضت على شاب قالت إنه نرويجي الجنسية والاصل في الثانية والثلاثين من عمره للاشتباه في ضلوعه في الهجومين.

وقد ارتفعت حصيلة قتلى ما وصف بالمجزرة في النرويج إلى 91 قتيلا.

ووصف رئيس الوزراء النرويجي ينس ستولتنبيرغ السبت ماحدث بأنه مأساة وطنية.

وقال ستولتنبيرغ في مؤتمر صحفي:"منذ الحرب العالمية الثانية لم تضرب بلادنا مطلقا اي جريمة بهذا الحجم."

ووصف ما حدث في مؤتمر الشبان المشاركين في المخيم الصيفي لشبيبة حزب العمال الحاكم بأنه كابوس ، رأوا فيه" الخوف والدماء والموت".

وكان رجل متنكر بزي الشرطة قد فتح النار على المشاركين في المخيم في جزيرة اوتويا القريبة من العاصمة اوسلو.

وجاء ذلك بعد تفجير قنبلة في قلب حي الوزارات في المدينة



http://hannani42.yoo7.com/t30175-topic

amo falahe

سبعة وثمانون قتيلا على الاقل في اعتداءي النروج       
الكاتب Administrator     
الجمعة, 22 يوليو 2011 22:08 
وسارعت كل من الولايات المتحدة واوروبا وحلف الاطلسي الى ادانة الهجمات، وقدمت تضامنها مع الدولة العضو في حلف الاطلسي والتي تشارك في مهمات عسكرية دولية حيث تنشر قوات في افغانستان كما تشارك في الغارات الجوية التي يشنها الحلف على ليبيا.



وقال متحدث باسم الشرطة ان الانفجار ناجم عن "قنبلة".

وصرحت الشرطة في بيان ان "انفجارا قويا وقع في الحي الحكومي"، الا ان رئيس الوزراء ينس ستولتنبرغ لم يصب باذى.

واضاف البيان "نؤكد وقوع قتلى وجرحى في اعقاب الانفجار في المنطقة التي تضم مباني حكومية بعد ظهر اليوم" الجمعة.

وقال ضابط في الشرطة في مؤتمر صحافي ان السلطات ليس لديها اي دليل عن الجهة التي وراء الهجوم.

واضاف "ليس لدينا فرضية رئيسية، وليست لدينا اية فرضية يمكننا ان نعمل على اساسها .. امامنا الكثير من العمل لنفهم الوضع".

الا ان الشرطة اعربت عن اعتقادها بوجود صلة بين الهجومين.

وقال مفوض الشرطة سفينونغ سبونهايم للصحافيين في اوسلو "توجد اسباب قوية تدفعنا للاعتقاد بوجود علاقة بين الحادثين.

ومما زاد في حالة الارتباك ان رجلا يرتدي زي الشرطة فتح النار الجمعة على تجمع لشباب حزب العمال الحاكم في جزيرة يوتويا الواقعة على مشارف العاصمة اوسلو، حسب ما اورد تلفزيون "ان ار كاي".

وكان من المقرر ان يشارك رئيس الوزراء في التجمع ويلقي كلمة السبت امام 560 شخصا.

وقال ضابط رفيع في الشرطة ان هناك احتمالا بوجود متفجرات على الجزيرة الواقعة على مشارف اوسلو والتي اطلق فيها مسلح يرتدي زي الشرطة النار على شبيبة حزب العمال الحاكم، استنادا الى معلومات من اشخاص كانوا يشاركون في اجتماع الشبيبة.


واعتقلت الشرطة مشتبها بتورطه في الاعتداءين، في ال32 من العمر، قالت انه نروجي الجنسية و"الاصل"، في حين ذكر تلفزيون "تي في 2" ان المشتبه به مقرب من اوساط اليمين المتطرف ولديه قطعتا سلاح مسلجتان باسمه .

ولكن الشرطة رفضت تأكيد هوية الموقوف .

ولم تعرف حتى الساعة دوافع هذا الاعتداء المزدوج.


وصرح رئيس بلدية اوسلو فابيان ستانغ ان العاصمة تحاول استيعاب فكرة انها انضمت الى قائمة المدن التي يستهدفها مسلحون.

وقال لتلفزيون سكاي البريطاني "اليوم نفكر في الناس الذين يعيشون في نيويورك ولندن الذين عاشوا مثل هذه التجربة".

واضاف "لا اعتقد انه من الممكن لنا ان نفهم ما حدث اليوم، ولكن نامل في ان نتمكن من الاستمرار وان تكون اوسلو مدينة مسالمة غدا".

وقال متحدث باسم الشرطة في وقت سابق ان عربة شوهدت تسير بسرعة كبيرة في المنطقة قبل وقوع الانفجار، الا انه لم يؤكد ما اذا كان الانفجار ناجما عن سيارة مفخخة.

وعرض التلفزيون النروجي صورا لمكتب رئيس الوزارء وغيره من المباني وقد اصيبت باضرار، فيما غطى الزجاج المكسور الارصفة وارتفعت اعمدة الدخان من المنطقة.

واغلقت الشرطة المنطقة التي تضم مكاتب رئيس الوزراء ووزارة المالية ومبنى صحيفة "فردينز غانغ" (في جي) اكبر صحيفة شعبية في البلاد.

كما دعت الشرطة سكان اوسلو الى البقاء في منازلهم.

والمنطقة التي تعرضت للتفجير تقع وسط اوسلو وعادة ما تكون مكتظة، الا ان انفجار الجمعة جاء في وقت من العام يكون فيه العديد من سكان العاصمة خارجها لقضاء الاجازة.

واكد رئيس الوزراء في مقابلة هاتفية الجمعة انه لم يصب باذى في الانفجار الدامي الذي وصفه ب"الخطير".

وقال في مقابلة مع محطة تلفزيونية نروجية "حتى لو كانت الاستعدادات جيدة، فان وقوع امر مثل هذا دائما ما يترك اثرا خطيرا".

وصرح وزيران حكوميان لفرانس برس في وقت سابق ان ستولتنبرغ كان من المقرر ان يزور مناطق خارج اوسلو الجمعة.

ودان الاتحاد الاوروبي الهجومين ووصفهما بانهما "عمل جبان".

كما دانت الولايات المتحدة الجمعة انفجار اوسلو ووصفته بانه "مقيت"، معربة عن استعدادها لتقديم المساعدة اذا طلب منها ذلك.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية هايدي برونك فولتون لوكالة فرانس برس "ندين اعمال العنف المقيتة هذه .. ونتقدم بالتعازي للضحايا وعائلاتهم، وقد اتصلنا بالحكومة النروجية لابلاغها تعازينا".

وصرح صحافي يعمل مع اذاعة "ان ار كي" العامة في موقع الانفجار "ارى ان بعض نوافذ مبنى صحيفة في جي والمقر الحكومي قد تحطمت. بعض الناس ملطخون بالدماء ومستلقون على الشارع".

واضاف صحافي "ان ار كي" ان "شظايا الزجاج تنتشر في كل مكان، والفوضى تعم المشهد. انفجرت نوافذ كافة الابنية في محيط الانفجار"، وقال انه ظن في بادئ الامر ان ما وقع كان "زلزالا".

وتظهر صور نشرها موقع "ان ار كي" شظايا الزجاج المتناثرة امام مبنى الصحيفة المحطة، وتطويق قوات امن نروجية للمنطقة حيث يجري ايضا تقديم المساعدة للمصابين.

ولم تعرف على الفور الجهة التي وراء الهجوم، الا ان جهاز الشرطة الاستخباراتية النروجية ذكرت في فبراير ان التطرف الاسلامي يشكل تهديدا كبيرا على البلاد.

وقال يان كريتيانسين رئيس الجهاز اثناء تقديمه التقرير السنوي لتقييم المخاطر ان التطرف الاسلامي "هو اولويتنا الرئيسية وهمنا الاساسي".

وجاء في التقرير انه "رغم ان عدد قليل من الناس يدعمون التطرف الاسلامي، تقوم بعض الجماعات بنشاطات يمكن ان تسهم في رفع الخطر الامني في عام 2011".

والنروج عضو في حلف الاطلسي وتنشر نحو 500 من جنودها في افغانستان، ولم تتعرض لاي هجوم على اراضيها من قبل مسلحين اسلاميين.

الا ان الشرطة اعتقلت العام الماضي ثلاثة مسلمين في النروج يشتبه في تخطيطهم لشن هجوم في البلد الاسكندنافي باستخدام متفجرات.

كما وجه الادعاء النروجي في وقت سابق من هذا الشهر تهمة الارهاب للملا كريكار مؤسس جماعة انصار الاسلام الكردية المتهم بتهديد سياسي بالقتل بسبب احتمال طرده من البلاد.

وحذر الملا كريكار من ان "النروج ستدفع الثمن غاليا" اذا قامت بترحيله.

كما تشارك مقاتلات نروجية من طراز اف-16 في غارت على ليبيا رغم ان اوسلو قالت انها ستسحب قواتها من ليبيا في الاول من اغسطس.

واستهدفت السويد المجاورة بتفجير انتحاري في كانون الاول/ديسمبر الماضي عندما فجر عراقي نفسه وسيارته في شارع فارغ قبالة ممر مكتظ للمشاة، مما ادى الى اصابة شخصين.

كما استهدفت الدنمارك المجاورة في التظاهرات العنيفة التي عمت العالم الاسلامي بعد ان نشرت صحيفة "يلاندس-بوستين" الدنماركية رسوما اعتبرت مسيئة للنبي محمد في عام 2005.

واعادت صحيفة افتينبوستن النروجية نشر تلك الرسوم.


http://almolahed.info/index.php?option=com_content&view=article&id=2531:%D8%B3%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%88%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%82%D8%AA%D9%8A%D9%84%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B1%D9%88%D8%AC&catid=23:news-regional&Itemid=30