من اكاذيب البعض ممن يكتبون في موقع عنكاوا ... !!!!!!!!!!!!

بدء بواسطة ادريس ججوكا, مايو 06, 2021, 04:39:42 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

ادريس ججوكا



1 ~ مما قراْناه مما نشره المتكلدن  دومنيك كندو  من اكاذيب في  موقع عنكاوا  و يعتبر كفرا بالتاريخ هذه الخرافة :


" ٥٣٠٠ قبل الميلاد : سنة تأسيس مدينة إيريدو التي كانت عاصمة كلدانيين الأوائل في عصر ما قبل السومري "



و عليه طالبناه بنصوص من وثائق التنقيبات التي ذكرت الخرافة المذكورة ... كما طالبناه ايضا الاجابة علئ ما يلي :


" ما هو اصل الكلدان و كيف ظهروا و اين و متئ ... و ماذا كانت لغتهم ... و ما دورهم في التاريخ ... ؟؟؟؟؟؟ "



2 ~  المتكلدن نزار ملاخا {al8oshi} الذي يضع عبارة " دكتوراه تاريخ " بجانب اسمه حولهم الئ عرب كما في التالي :

""" قبيلتهم كلدي، وقد هاجروا من جزيرة العرب في أواسط اللف الثاني قبل الميلاد، """



لا رد من المذكور ~ دومنيك كندو ~ لحد الان رغم الحاحنا عليه لاْننا متاْكدين من عجزه تماما لاْن ليس لديه اْي دليل علئ ما اورده  من خرافات ... !!!!!!!!!!!!


يرجئ الانتباه الئ ما ينشره هذا الشخص و الهدف من ذلك واضح و هو خداع ابناء شعبنا ... !!!!!!!!!!!!


و نوْكد هنا باْننا سبق و ان نشرنا منشورات كما شاركنا بمداخلات مبنية علئ وثائق التنقيبات و هي توْكد علئ عدم صحة هكذا نوع من المنشورات التي هدفها التضليل  ... علما باْن * اريدو * هي مدينة سومرية خالصة و من مدن السومريين الاولئ و لا علاقة للاخرين بها كما لا يعرف ايضا اْي شئ عن الناس  ما قبل السومريين  ... و نشير بهذا الصدد فيما يلي الئ ما اورده عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو  في ص 13 من كتابه " الحياة اليومية في بلاد الرافدين القديمة " :


"""  في الأزمان القديمة جدا ، كانت كل بلاد الرافدين " يسكنها العديد من الناس " ، الذين لن تكون أسماءهم وتاريخهم الئ الاْبد  معروف لنا  لأنهم لم يتركوا لنا أي نصوص أو وثائق. """

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،



و قبل ان يتطرق نفس عالم الاشوريات الفرنسي ~ جان بوتيرو ~ الئ النظام الديني في " بلاد الرافدين القديمة " و تسليط الاضواء عليه ، ف انه في ص 246 من كتابه " بلاد الرافدين " و تحت عنوان " موجز تاريخ التقدم الثقافي في البلاد " يلقي نظرة اجمالية سريعة علئ تاريخ " بلاد الرافدين القديمة " و علئ تكوين ثقافتها و تقدمها كما يلي :

" ويتعلق الامر بالبلاد التي كانت تشمل حدود العراق المعاصر. و لم تظهر منطقة " {{ بين النهرين }} " اْي بين " الفرات و دجلة " ، الا في زمان متاْخر و بنوع تدريجي انطلاقا من " الالف السادس / الخامس قبل الميلاد. "

و ليس لدينا عن الشعوب الاولئ التي سكنتها سوئ بقايا اثارية ، دون ان نعرف عنها شيئا كثيرا. فلا يسعنا و الحالة هذه ان نقدر الدور الذي لعبته هذه الشعوب في المنطقة و في تنظيم ثقافتها ، في حقبة ما قبل التاريخ. " {يتبع}

ادريس ججوكا

{بقية} انما نعرف فئة منها معرفة جيدة انهم " ساميون " اقبلوا من الحدود الشمالية و الشمالية الشرقية من * الصحراء السورية الكبيرة ~ البادية التي بين سوريا و العراق ~  حيث كانوا يعيشون منذ اْقدم الاْزمنة ك رحل عاكفين علئ تربية المواشي.

و منذ " مطلع الالف الرابع " ، علئ ابعد حد ، تسربوا الئ """ بلاد الرافدين """ و اقاموا فيها ، لا سيما في " قسميها الشمالي و الاوسط " ، ثم اخذوا ينحدرون نحو الاسفل { الجنوب } شيئا فشيئا. و يعتقد ان " جماعات اخرئ " ربما اقبلت " خلال هذا الالف ~ الرابع ~ ذاته " من الشرق او من الجنوب الشرقي { سالكة سواحل الخليج العربي ~ لم يكن  يدعئ بالعربي في حينه ~ ف اْتت و استقرت اولا في " اقصئ الجزء الجنوبي من البلاد " ، ثم اخذت تمتد تدريجيا نحو الشمال ، ل الاْلتقاء ب " الساميين : انهم " السومريون. " و بينما حافظ " الساميون " علئ الاحتكاك ببني جلدتهم الباقين ضمن حدودهم الاصلية ، و تلقوا منهم باءستمرار دما جديدا طوال مجرئ التاريخ كله ، كان " السومريون " علئ خلاف ذلك قد قطعوا الجسور عن نقطة انطلاقهم ، و لا يبدو انهم تلقوا منها اْية مساعدة عرقية قط . {يتبع}

{ نفس المصدر ص 246 و 247 }

ادريس ججوكا


{بقية}  و هاتان " الفئتان " هما اللنان شكلتا اوضح معالم " سكان البلاد " منذ قبل التاريخ ، و اللتان ، بنوع من التكافل و التناضج ، خلقتا معا الحضارة الرفيعة المشتركة للبلاد. فكل منهما جلبت ثقافتها الخاصة ، و كانت ، تنطق بلغتها الخاصة ،  : لغة الساميين {و تسمئ باللغة الاْكدية} و تنتسب الئ ما سيدعئ بعد ذلك بعائلة " اللغات السامية " التي منها " العبرية و الارامية و العربية. "  و لغة السومريين المختلفة عن الاولئ اختلاف الصينية عن الفرنسية ، بحيث يتعذر علينا ربطها باءية فئة لغوية اخرئ معروفة. {يتبع}                   

{ نفس المصدر  ص 247 }

ادريس ججوكا

{بقية}  و هذان الشعبان اللذان كانا اولا متجاورين و يعيش كل منهما ضمن حدوده ،  تلاقيا و تالفا و امتزجا سريعا و جعلا راْسمالهما الثقافي مشتركا.  و منذ " النصف الثاني من الالف الرابع " ،  علئ ابعد حد ،  اْقاما سوية حضارة اصيلة و غنية و مهذبة و معقدة.  و قد تمخضت في " نحو سنة 3000 " عن " اكتشاف الكتابة {بالمعنئ الحرفي}. "  و لدينا من الاسباب ما يحدونا الئ التفكير في ان " الكتابة اخترعت لاءجل اللغة السومرية " و ان المتكلمين بهذه اللغة  هم الذين استنبطوها.  ان هذه الملاحظة ، فضلا عن ملاحظات اخرئ ،  توءكد لنا ان " السومريين " كانوا موهوبين و نشيطين اكثر من الساميين في هذا البناء الثقافي المشترك الجبار. {يتبع}

{ نفس المصدر  ص 247 }


ملاحظة :
~~~
مرت الكتابة المسمارية بثلاث مراحل كبيرة و كما يلي :

1 ~ الكتابة في المرحلة الصورية. 2 ~ النظام الصوتي. 3 ~ الكتابة بالمعنئ الحرفي.

{ نفس المصدر ص 102 }                                                                                                               


ادريس ججوكا


{بقية}  ان الاطار الجغرافي لهذا " الاختراع " هو " الجزء الجنوبي من العراق " اي المنطقة الواقعة بين بغداد الحالية و الخليج العربي تقريبا.  و في هذه المنطقة نشاءت " خلال الالف الرابع ق.م. " حضارة مدنية راقية ، و قد تكون " الاولئ في العالم " حيث تجاوزت ما يعرف ب " {{ الثقافة }} " الئ تراكم في حقول التطور و في تنظيم اجتماعي و سياسي و انشاء موءسسات و التزامات و حقوق و انتاج و توزيع علئ الصعيد الداخلي و الخارجي ... هذه الحضارة التي يمكننا في مفهومنا " العرقي " ان نسميها " ب {{ السومرية ~ الاْكدية }} " {يتبع}


{ نفس المصدر ص 93 }

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


قبل ان ننتقل الئ المرحلة اللاحقة حول سكان بلاد الرافدين { العراق الان } منذ تكوينه و لغاية الان لابد لنا ان نشير الئ :

1 ~  ان " السومريين و الاكديين "  ~ و هم اول الناس المعروفين لنا كما اوردنا اعلاه ~ كانوا في بداياتهم يعيشون علئ شكل وحدات تتجمع حول " {{ مدينة ~ دولة }} " و هي مجموعة سكانية اكثر اهمية تشكل المركز الحكومي و الاداري و الاقتصادي و الفكري و الديني لرقعة غير واسعة عادة { بمثابة ثلث او ربع رقعة محافظاتنا الحالية } و يشغلها " فلاحون و رعاة. "  و كانت هذه السلطة و هي " النموذج الملكي " معترفا بها علئ صعيدين : {{الزمني}} و هو في يدي " الملك " الذي يختلف لقبه من مدينة الئ اخرئ و كان يجلس في " البلاط في العاصمة " مع تميز  {{فوق الطبيعة }} و ميل الئ نوع من القدسية.
                                                                                                           
2 ~  ف " السومريين " ، كما بينا ، لابد انهم اقبلوا الئ هذه البلاد " خلال الاْلف الرابع ق.م. " و يبدو انهم قدموا من " الجنوب الشرقي. "  و لكننا لا نعرف شيئا عن صلاتهم السابقة. و يظهر انهم قطعوا كل صلة بموضع سكنتاهم الاول الذي لم يتلقوا منه ابدا " دم جديد. "  و كانوا في البدء العنصر المهيمن في الجزء الجنوبي من البلاد الذي دعي بعدئذ " {{ سومر }}. "

3 ~  اما الساميون الذين نعرفهم اكثر ، بما ان احفادهم ما يزالون يملاْون جزءا كبيرا من " الشرق الادنئ " و ما يجاوره ، فكانوا " العنصر الغالب " في الجزء الواقع اكثر الئ الشمال ، اي " اكد. "  و كانوا ينتمون الئ " قبائل " من رعاة الماشية الرحل و يعيشون في الحدود الشمالية و الشرقية من الصحراء السورية الكبيرة ~ البادية التي بين سوريا و العراق ~ ثم جاءوا واستوطنوا منطقة ما بين { الفرات } و { دجلة }. و ستتواصل حركة الهجرة هذه " طوال التاريخ كله " ،  بموجات اْو طبقات متلاحقة ، تتفاوت في اختلافها عن الجذع الاصلي بمقدار تطورها في الزمان. {{يتبع}}

{نفس المصدر ص 94 و 95 }

ملاحظة :
~~~~
قد نتطرق لاحقا الئ تناول المزيد عن التطور الثقافي في البلاد زمن السومريين و الاْكديين !

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


الموجة اللاحقة التي تلت  السومريون  و الاْكديون  كانوا   " العموريون "  ثم تلاهم  " الاراميون "  و كما س يلي : 
 
  العموريون : 

  في الالفية " الثالثة ق.م. مثلا هاجرت موجة جديدة منهم الئ  بلاد الرافدين بشكل " سلمي "  او " بنية الغزو * و كانو يتكلمون " لغة سامية " قريبة من الاْكدية " لكنها متميزة عنها.  كانوا يسمون بالسومرية : مارتو MAR.TU و بالاْكدية * عامورو Amurru {ننطقها Amurrites العموريون} و معناها : الغربيون occidentaux اشارة الئ نقطة انطلاقهم.  و سرعان ما راقتهم الخيرات المادية و الثقافية للبلاد و  تمازجوا و تلاقحوا و اندمجوا  باءهلها نافخين فيهم دما جديدا و واهبين لحياتهم و لتطور ثقافتهم روحا جديدة وثابة.

                                                         
{المصدر / عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو ، كتاب " الشرق القديم و نحن " ، ص 27 و 28 }

ملاحظة :
~~~
1 ~  و من  العموريين " حمورابي العظيم " الذي كون الامبراطورية البابلية الاولئ و صاحب الشريعة التي عرفت ب اسمه : " .. و قد الغئ تقسيم البلاد الئ  سومر و اكد  في الواقع في " مطلع الالف الثاتي " و صار تاريخها يتمحور منذ نحو سنة 1760 ق.م. حول مدينة """ بابل """ التي اوصلها " حمورابي العظيم " الئ منزلة عاصمة مملكة وضع وجودها حدا نهائيا لنظام {{ الدول المدينية }.  و في البدء ازدهرت  " بابل "  ثم ما عتم ان القاها الغزو الغريب الذي قام به الكشيون في نحو سنة 1600 ق.م. في سبات طويل ليس رقادا ثقافيا بل هو رقاد سياسي. و في نحو  سنة 1100  شاهدت " بابل " ارهب منافسة لها في المملكة الاشورية الواقعة شمالي البلاد حول مدينة اشور اولا ثم حول كالح ~ نمرود و اخيرا نينوئ. و سيترجح التفوق بين هذن القطبين في بلاد الرافدين الئ الزمان الذي ستنتصر " بابل " علئ منافستها في نحو 612 ٌق.م. !
         
{ المصدر / عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو ، كتاب " بلاد الرافدين " ،  ص 69 }

2 ~  و نشير هنا الئ ان  الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب حتي  في ص 71 و 72 من كتابه " تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين / الجزء الاول " قد اعتبر " الاشوريين "  احدئ السلالات العمورية ~ و تزامن ظهورهم مع ظهور العموريون في بلاد الرافدين { العراق الان } ~ في حين ان  عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو  مما اوردناه فيما تقدم " لا يعتبرهم ضمن الساميين " !

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


الموجة اللاحقة ل  العموريين  كانوا  " الاراميون "  و كما يلي :

" بداءت موجة جديدة من الساميين الذين هاجروا من نفس نقطة الانطلاق معهم " لغة " اكثر تطورا  من اللغات السامية السابقة  تدعئ """ الارامية. """ و كانوا مختلفين كثيرا في " عاداتهم " عن " {الساميين} العموريين" المرنين الذين سبقوهم الف سنة من قبل حيث " بداءوا في تهديد امن و ابهة و وجود البلد برمته." ..  حتئ تسربوا اخيرا بين ظهرانيهم ليحكموا سيطرتهم عليهم و يزيحونهم.  و كان " خطرهم عظيما " علئ المستوئ الثقافي لاءنهم كانوا يحملون معهم اختراعا هائلا منذ بضعة قرون من قبل سوف يعوض " نظام الكتابة " المحلي المبجل و المعقدفي ان الا و هو """ الابجدية : L`Alphabet: """ و كان لهذه الضربة الدور الحاسم في خلخلة و زعزعة و تفتيت هذه الحضارة القديمة. "

{ المصدر / عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو ،  الشرق القديم و نحن ، ص 34 }

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


بضوء ما اوردناه امام حضراتكم  فيما تقدم يكون تسلسل  الاقوام  التي توالت علئ بلاد الرافدين { العراق الان } منذ تكوينه و لغاية الان كما يلي :
                                                           

1 ~  محتلون بدائيون { غير معروفين }
2 ~  سومريون 
2 ~  اْكديون
3 ~  عموريون { بضمنهم الاشوريين }
4 ~  الاراميون و هم " السريان " ~ كما سياْتي شرح هذا لاحقا
5 ~  عرب { تبنئ هذه التسمية قبيلتي الغساسنة و المناذرة المسيحيتان حسب كتابات الموْرخ الدكتور روجيه شكيب الخوري  و هم اخر موجة سامية خرجت من البادية التي بين سوريا والعراق بعد الاراميين السريان ... و لغتهم هي  لهجة ارامية سريانية  و الاراميون السريان  لهم الفضل عليهم منها ما مبين في المنشور في  موقع عنكاوا ~ كما في الرابط ادناه ~ و انتشروا من خلال نشر الاسلام بالطريقة المعروفة للجميع }:

https://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,956446.0.html?fbclid=IwAR0cOWReQq6g7S4IyhzwF-4EDubVGgiD4xorFsM8IpbcW7AoW3NIddnSwj8



ملاحظة :
~~~~
1 ~  لا يوجد  شعب كلداني  في التاريخ  و اولئك الذين كانوا ينتسبون الئ القبيلة { العشيرة } الكلدانية كانوا " اراميون " حيث كانت القبيلة  احدئ القبائل الارامية من بين  35 قبيلة ارامية منتشرة في جنوبي بلاد الرافدين.

{ المصدر :

اْ~  العالم  اْ. دوبونت ~ سومر  في كتابه " الاراميون " :

" 35 قبيلة ارامية منتشرة في القسم السفلي من بلاد ما بين النهرين منها الكلدانية "


ب ~ الاثاري العراقي طه باقر في كتابه " مقدمة في تاريخ الحصارات القديمة " :

" الكلدان قبيلة ارامية استوطنت في جنوبي العراق " }


2 ~ التاريخ لغاية الان عمره 5021 سنة بداْ بالسومريون كما هو امام حضراتكم و كما هو معروف ايضا لكل مثقف { 3000 ق.م. + 2000 بعد الميلاد = يكون عمر التاريخ  5021  سنة }

{ المصدر / عالم السومريات الاميركي صاموئيل نوح كريمر في كتابه " التاريخ بداْ في سومر " }


3 ~ التاريخ  5300 ق.م.  الذي اورده المتكلدن الدجال  دومنيك كندو  في منشوره موضوع النقاش هو تاريخ خرافي كما هي ايضا التواريخ  6771 و 7321  اللذان استعملهما كل من الاكاديمية  د. منى ياقو  و  غبطة الكاردينال لويس ساكو  علئ التوالي تواريخ خرافية.  و قد كتبنا منشورا خاصا عن هذين التاريخين في هذا الموقع كما في موقع عنكاوا ايضا كما في الرابط ادناه ... !!!!!!!!!!!!

http://baretly.net/index.php?topic=80228.0

علما باْننا كنا قد ختمنا حوارنا حول  التكلدن  مجددا  في « رد #129 في: 19:34 25/03/2021 » مع المتكلدن  الدكتور صباح قيا  في موقع عنكاوا كما في الرابط التالي و كما يلي :

""" « رد #129 في: 19:34 25/03/2021 »

الاْخ الدكتور صباح قيا

نختم هنا ايضا كما ختمنا في منشورك السابق عن الكتاب المبني علئ السوالف و الخرافات التي قراْناها سواءا من العناوين التي نشرت او من تعقيبات عقيمة كلها " مهاترات " للاْسف مما جعلنا نقول سابقا باْن موْلفه حتئ " لم يسمع بالتنقيبات التي جرت و تجري لاْكثر من قرن من الزمان" كما و لا تتناسب مع شخصية تضع الشهادة التي قراْناها بجانب الاْسم.

1 ~ كتبنا ما فيه الكفاية بالاْدلة التاريخية التي اساسها التاريخ الموثق كما في وثائق التنقيبات و انتهت الحوارات مع المتاْشورين و المتكلدنين في هذا الموقع كما في مواقع اخرئ ايضا باننا كلنا * اراميون سريان * و هكذا سجل التاريخ كما هو الان. و امل باْن هذا ما يخلي حضرتك تلجاْ الئ العرق بعد ان زال عنك وهم اصلك الخرافي السابق.

2 ~ اشرنا في تعقيبنا قبل هذا الئ ما كان قد كتبه المتاْشورون في حواراتنا معهم حيث لم تتعدئ عن " سفسطات " تحتوي ما بيناه بهذا الشاْن.

3 ~ و فيما يخص المتكلدنين ف انهم لم يتمكنوا حتئ من الرد علئ السوْال التالي :

" ما هو اصل الكلدان و كيف ظهروا و اين و متئ ... و ماذا كانت لغتهم ... و ما دورهم في التاريخ ... ؟؟؟؟؟؟ "

اْ ~ اما القول باْنهم قادمون من جزيرة العرب و كما يلي فهي مجرد سوالف بحيث نسوا حتئ اسمها الحقيقي ب انها " شبه جزيرة " و ليس جزيرة ... في حين وثقنا باْن الساميين و بموجب وثائق التنقيبات قادمون من البادية التي بين سوريا و العراق :

""" قبيلتهم كلدي، وقد هاجروا من جزيرة العرب في أواسط اللف الثاني قبل الميلاد، """

ب ~ اما الانتساب الئ الاْصل اليهودي فهو مجرد خرافة كما شرحنا و زيارة " البابا " ل اور السومرية كانت زيارة لمعبدها الوثني التاريخي تقديرا ل دور السومريين في " ميلاد الحضارة " مع " الاْكديين و الاراميين السريان " !

ج ~ لا يوجد شعب كلداني و لا قومية كلدانية تاريخيا ... و " التسمية الكلدانية " الحالية هي " تسمية كنسية " حديثة ... و ان المنتمين اليها هم اراميون سريان ~ و لا ينحدرون من العشيرة الكلدانية الارامية كما بينا فيما سبق اعلاه ،  و قد انتخب " اول بطريرك للطقس الكلداني " سنة 1551  " في مدينة الموصل ، و ذلك علئ يد جماعة من الساخطين.

و التاريخ سجل الاتي و كما هو الان :

كلنا " اراميون سريان" و تراثنا كله هو " ارامي سرياني " و الكنيسة هي " ارامية سريانية " و تاريخها يبداْ كما كتبه البير ابونا في كتابه " تاريخ الكنيسة السريانية الشرقية " منذ التاْسيس في انطاكيا ، و الكنائس الاخرئ هي كنائس حديثة ... و لغتنا هي " ارامية سريانية " و معترف بها عالميا ، كما يتم تدريسها في جامعات عالمية عديدة ، و هي " لغة رسمية في العراق " الئ جانب العربية و الكردية ، و ان كل الموْسسات الرسمية ايضا هي " ارامية سريانية " و كما يلي :

~ يتم تدريسها في قسم اللغة السريانية في كلية اللغات في جامعة بغداد.
~ لها هيئة تسمئ " هيئة اللغة السريانية " في " المجمع العلمي العراقي."
~ لها مديرية ب اسم " مديرية الدراسة السريانية العامة " في بغداد و مديرية للتعليم السرياني في اربيل و مديرية عامة للثقافة و الفنون السريانية في اربيل و كذلك اتحاد للاْدباء و الكتاب السريان الذي هو جزء من الاتحاد العام للاْدباء و الكتاب في العراق.
~ يتم التدريس باللغة السريانية في المدارس التي اغلبها مسيحيون.
~ و افتتح موْخرا قسم للغة السريانية في جامعة صلاح الدين ايضا.
~ نشرت وزارة ألتربية معجماً باللغات ألثلاث ألإنكليزية وألعربية وألسريانية بعنوان منارة ألطالب ليستعمل في ألمدارس ألسريانية.

لا شئ " اشوري " بعد قيام الاراميين بالتنسيق مع الميديين بتدمير البلاد الاشورية و ابادة اشورييها قبل اكثر من 2600 عام و لا شئ " كلداني " كذلك !

مع تحياتي و "دمت أخاً آرامياً سريانياً عزيزاً " ! """

~  الرابط المشار اليه :

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1010810.msg7747025.html?fbclid=IwAR0qKoDTqpB0ofGc3__RRDnafg2NXA_-omWIJoSIt74r6bpI_XTvu6s71N4#msg7747025

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


الممالك الارامية القائمة زمان كان الاشوريين ~ المنقرضين ~ في السلطة و التي تم تغيير اسمها الئ سوريا {Syria} من قبل اليونانيين ~ استنادا الئ الوثائق المسمارية ~  كما هي اليوم حيث حارب  الاراميون  اولئك المنقرضين لاْكثر من قرنين من الزمان قبل ان يكونوا لاحقا اخر امبراطورية في تاريخ العراق القديم ~ امبراطورية نبو خذ نصر ~ بعد تدمير البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين و كما اوردها الاثاري السوري محمود حمود في كتابه " الممالك الارامية السورية " :

{1} ممالك الجزيرة السورية
ا ~ بيت بخياني
ب ْ~ بيت عديني
ج ~ بيت زماني
د ~ ايمارة تيمانا

{2} امارات الفرات الاوسط
امارة خالوبي

{3} ممالك سوريا الوسطئ و الجنوبية و اماراتها
1 ~ مملكة دمشق
ب ~ مملكة حماه و لعش

{4} ممالك سوريا الشمالية
ا ~ بيت اغوشي
ب ~ شماءل {ياءدي}

و {4} امارات ضمن ممالك سوريا الوسطئ و الجنوبية هي :

{1} صوبة في سهل البقاع و {2} رحوب الئ الجنوب من صوبة في منطقة نهر الليطاني و {3} معكا الئ الجنوب الغربي من دمشق في منطقة الجولان و {4} جيشور.

ملاحظة :
~~~~
1 ~  كانت  " سوريا الكبرئ " تشمل  الاراضي  من جنوب شرقي تركيا علئ حدود ارمينيا  و  سوريا الحالية  و  لبنان  و فلسطين {بضمنها الاردن} كما اورد هذا الموْرخ و الاكاديمي الدكتور  فيليب حتي  في ص 3  من كتابه " تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين / الجزء الاول " و كما يلي :

" تحتل سوريا مكانة فريدة في تاريخ العالم.  و قد كان فضلها علئ رقي البشرية من الناحيتين الفكرية  و الروحية اجل شاْنا من فضل اْي بلد اخر خصوصا و انها كانت تشمل " فلسطين " و " لبنان " ضمن حدودها القديمة. "

2 ~  اسم سوريييييييييييييييييييييا { و من هنا بداْ اسم السريان بدلا من الاراميين } :

اسم " سوريا " مشتق من " الوثائق المسمارية " كما اورد هذا ايضا الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب حتئ في ص 62 من كتابه " تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين / الجزء الاول " و كما يلي :

ان اسم " سورية " يوناني في شكله {1}. و يظهر بشكل شرين Shryn في اداب اوغاريت {2} و سيريون Siryon في العبرية {3} حيث كان يطلق علئ لبنان الشرقي. و استخدم اسم الجزء فيما بعد ليشمل البلاد كلها. و كلمة لبنان هي سامية ايضا {4} و لكنها تظهر في " الوثائق المسمارية " التي هي اقدم من الوثائق العبرية و الاوغاريتية. و كانت احدئ مناطق " شمالي الفرات " معروفة عند البابليين باْسم سوري Su - Ri {5}. و لا توجد في الغالب صلة في الاشتقاق بين { سورية } و { اسيريا } { اشور} {6}. و في " العصور اليونانية و ما بعدها " توسع استعمال هذا الاْسم و اطلق علئ " البلاد كلها " و استخدم بهذا المعنئ حتئ نهاية الحرب العالمية الاولئ. و قد شمل عموما المنطقة الواقعة بين طوروس و سينا و بين البحر المتوسط و البادية.

3 ~ اول ملك علئ سوريا :

سلوقس موْسس الدولة السورية في سنة 312 ق.م. :

كما اورد هذا نفس الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب حتي في ص 259 و 260 من كتابه " تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين / الجزء الاول " و كما يلي :

" برز اسم سلوقس الاول { 312 ~ 280 ق.م. } الملقب نيكاتور Nicator { المنتصر } لاْول مرة في الحملة الهندية التي قادها الاسكندر. و لم تكن منطقة سوريا ~ فلسطين في حوزته لدئ اقتسام الامبراطورية لاْنها الحقت ب اسيا الصغرئ .. و بعد ان ساهم في احراز نصر اخر علئ انتيغونس في ايبسوس Ipsus { في فريجيا الكبرئ سنة 301 ق.م. } حصل علئ القسم الشرقي كله من اسيا الصغرئ ب الاضافة الئ سوريا من الفرات حتئ المتوسط {1}. و اصبحت انطاكيا التي بناها علئ العاصي و سماها باْسم والده " مقر حكومة سوريا " و مع ذلك تعتبر السنة " 312 ميلاد الدولة السورية " و بداْ التاريخ السلوقي {2}. و يظهر اسم {{ ملوك سوريا }} لاْول مرة."

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين و تدميرهم ل البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا و لغويا " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا 4 لغات و هي " السومرية و الاْكدية {طغت علئ العمورية ايضا}  و الارامية السريانية ثم العربية {لغة حديثة} " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " لغة سكان بلاد الرافدين كلها ~ مع اعتماد النظام الاْبجدي الحالي في الكتابة المتكون من 22 حرفا الذي قضئ علئ نظام الكتابة السومري المعقد المتكون من مئات العلامات ~ كما اورد هذا عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " ~ علما باْن اللغة العربية هي {لغة حديثة} ~ و كما يلي :

" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاْكدية منذ " منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد " اللغة الارامية. " فاءصبحت الاْكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالاْبجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة مكتوبة وصلتنا باللغة الاْكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. "


ادريس ججوكا

[اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


بضوء ما تقدم ،

ف الهوية " الارامية السريانية " تعني شعب الممالك التي كونها الاراميون في " سوريا الكبرئ " حيث كان ساكنوها " مواطنون اراميون " حينئذ .. و لما تم تغيير اسمها من قبل اليونانيين الئ " سوريا {Syria} " كما هي اليوم استنادا الئ " الوثائق المسمارية " فقد تغيرت التسمية القومية من " ارامي " الئ " سرياني " نسبة الئ  سوريا  كما شملت ايضا كل " مواطنوا بلاد الرافدين " لاحقا بعد قيام الاراميون و بالتنسيق مع المديديين ب تدمير البلاد الاشورية و ابادة اشورييها كما موثق تاريخيا ... ف " ارامي " هي للتاريخ الاسبق و " سرياني " للتاريخ اللاحق !

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


بضوء كل ما تقدم  و بعد كل الحوارات حول " هوية شعبنا و لغته " سواءا في هذا الموقع كما في مواقع اخرئ ايضا و منها  موقع عنكاوا  و التي انتهت كلها باْننا كلنا " اراميون سريان " منذ قبل الميلاد و كما اوردنا اعلاه  ف شعبنا متواصل لغاية الان كما اكدنا هذا  لاْكثر من مرة و اخرها علئ المتاْشور  ابرم شبيرا  الذي يعتبر نفسه افهم المتاْشورين في « رد #3 في: 17:08 04/01/2021 » كما في الرابط ادناه و كما يلي :

" مستر ابرم شبيرا

قلناها لك اكثر من مرة و اخرها في « رد #2 في: 20:11 28/12/2020 » و نكررها الان ايضا :

" لا تتعب نفسك بعد و بطططل تكتب و تذكر باْن الحوار حول الهوية انتهئ من زمان ... و التاريخ سجل كما هو الان " :

تاريخيا  و كما في تاريخ الكنائس ايضا " كلنا سريان ~ مغاربة و مشارقة ~ اراميون " و هذا نص " تاريخ الكنائس " كما اورده المطران اسحق ساكا / النائب البطريركي العام في كتابه " السريان ايمان و حضارة / الجزء الاول " و كالاتي :

الرئاسة في الكنيسة المسيحية عامة :

نشاءت في المسيحية كراسي اسقفية عديدة في المسكونة غير ان الكنيسة ميزت باءرشاد الروح القدس ثلاثة منها كانت في عواصم الامبراطورية الرومانية

انطاكية
رومية
الاسكندرية

و في القرن الرابع تاءسست مدينة القسطنطينية فجعلت هي الاخرئ عاصمة للامبراطورية الرومانية كما تقرر جعل مركزها الاسقفي كرسيا رابعا.

الرئاسة في الكنيسة السريانية الانطاكية :

كانت الكنيسة السريانية قديما علئ قسمين باءعتبار موقعها الجغرافي ف الاولئ تحت حكم الروم و تشمل علئ :
{بلاد سوريا و فلسطين و اسيا الصغرئ و يعرف اهلها " بالسريان المغاربة " يراءسها الاسقف الانطاكي تحت حكم البطريرك الانطاكي}

و الثانية تحت حكم الفرس و تشتمل علئ :
{ما بين النهرين و تركستان و فارس و الهند و يسمئ اهلها " بالسريان المشارقة " و يتولئ ادارتهم الروحية اسقف عام دعي جاثليقا و مفريانا و كان يستمد رسامته و تاءييده من البطريرك الانطاكي و يخضع له.

~ الرابط المشار اليه اعلاه :

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1001567.0.html...

ملاحظة :
~~~~
لابد من الاشارة هنا الئ ما سبق و ان بيناه في منشوراتنا و مداخلاتنا في هذا الموقع و كما في مواقع اخرئ بخصوص المتاْشورين و المتكلدنين حيث حسم موضوع التسمية باْننا كلنا " اراميون سريان " و كما اوردناه اعلاه ايضا موْكدين علئ التالي وفق ما اورده الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب حتي في كتابه " تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين / الجزء الثاني " :

1 ~ هكذا صنع الانكليز من بعض الاراميين السريان " متاْشورين " كما اورد هذا الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب في ص 137 من كتابه المذكور اعلاه و كما يلي :

""" و كان يقيم في منطقة ارمية و الموصل و كردستان الوسطئ ، عند ابتداء الحرب العالمية الاولئ 190000 من اتباع الكنيسة السريانية الشرقية {5} ، علئ ان الاسم الاشوري الجديد الذي اطلقه عليهم " المرسلون الانكليكان " ، تقبله منهم بعض زعمائهم."""

2 ~ لا يوجد " شعب كلداني " في التاريخ  و لا " قومية كلدانية " ... ف " التسمية الكلدانية " هي " تسمية كنسية " حديثة عمرها اقل من 500 سنة اطلقها الروم الكاثوليك عليها ... و ان المنتمين اليها هم اراميون سريان ~ و لا ينحدرون من القبيلة الكلدانية الارامية ~ حيث ان " اول بطريرك للطقس الكلداني انتخب سنة 1551 " كما اورد هذا ايضا الموْرخ و الاكاديمي الدكتور فيليب في ص 135 من نفس الكتاب المذكور اعلاه و كما يلي :

""" و لقد انتخب " اول بطريرك للطقس الكلداني سنة 1551 " في مدينة الموصل ، و ذلك علئ يد جماعة من الساخطين."""

3 ~ اذن المتاْشور هو " ارامي سرياني " سواءا كان فردا مستقلا او متحزبا او منتمي الئ " الكنيسة الاشورية " الحديثة كما هو المتكلدن ايضا " ارامي سرياني " و منتمي الئ " الكنيسة الكلدانية " الحديثة ايضا !

ادريس ججوكا

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


الئ حضراتكم كتابات بعض رموز الكنيسة الكلدانية الحديثة  و اكاديميون ينتمون للكنيسة ذاتها و لها صلة بالموضوع الذي نحن بصدده :

1 ~ مطران الطائفة الكلدانية في مدينة ماردين عام 1915 :

المطران اسرائيل اودو " الذي كان مطراناً على الطائفة الكلدانية في مدينة ماردين اثناء وقوع المجازر التي ارتكبها العثمانيون عام 1915 كان قد اصدر كتاب هام جدا " باللغة السريانية " بعنوان " تاريخ اضطهادات المسيحيين الأرمن والآراميين في ماردين وآمد وسعرت والجزيرة ونصيبين التي حصلت عام 1915 " ك شاهد عيان علئ تلك المجازر و المعروفة ب SAYFO 1915 حيث حصل موْخرا الدكتور أسعد صوما أسعد / باحث متخصص في تاريخ السريان ولغتهم وحضارتهم / ستوكهولم / السويد علئ نسخة منه من الكنيسة الكلدانية و قام بترجمه الئ اللغة العربية و بالتفاصيل كما في الرابط التالي :

http://baretly.net/index.php?topic=80150.0&fbclid=IwAR39MvgmW9oWKFkTXteS8tSaZNXyI1PYfQITI4_hWvZz4MBnsI-wldp_nn0

2 ~ المطران يعقوب اوجين منا اورد الاتي في مقدمة كتابه " الاصول الجلية في نحو اللغة الارامية " و الذي اعاد طبعه في حينه المطران الدكتور روفائيل بيداويد عندما كان " مطران علئ الكنيسة الكلدانية في بيروت " { صورة الغلاف كما في الرابط ادناه } " :

اللهجة الشرقية ل اللغة الارامية { الكلدانية }

~ رابط صورة غلاف الكتاب :

https://www.facebook.com/photo?fbid=4220711981318813&set=gm.4141666099227328


3 ~ هذا نص رسالة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو عام 2015 موجهة الئ البرلمان الكوردستاني نشرتها صفحة البطريركية الكلدانية بصيغتها القديمة قبل تحديثها كما هي الان حول تسمية " هوية شعبنا " :
~~~~~~~~~~~~

كنيستنا الكلدانية's photo.
May 1 at 6:14 am
غبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو مخاطبا البرلمان الكوردستاني : " كلنا اراميون " و التسمية الثلاثية خاطئة لاءنها ليست تاريخية ...
See More

كنيستنا الكلدانية's photo.
كنيستنا الكلدانية
April 30, 2015 ·
مقترح حول التسمية في مسودة دستور اقليم كوردستان من غبطة البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو بطريرك بابل على الكلدان .................................
بناءً عل...
~~~~~~~~~~~~

4 ~ الاكاديمي الدكتور ليون برخو :

فيما يلي ما كتبه الاكاديمي الدكتور ليون برخو قبل اكثر من 10 سنوات في موقع عنكاوا « في : 15:35 02/04/2010 » حول ما نحن بصدده واقتطف من ذلك التالي حول لغة شعبنا " اللغة الارامية السريانية " و " الاثنية " كذلك :

اْ ~ بصدد اللغة كتب التالي :

" اللغة الكردية لها " لهجات كثيرة ولكنها واحدة. " اللغة السريانية " بالنسبة للقومي الكلداني والأشوري ليست لغة واحدة. يتصورون زورا ان اللهجات السريانية لغات قائمة بذاتها. وهذه كارثة علمية يريد الجهلاء منا إدخالها في عقولنا."

ب ~ كما نصح المتكلدنين و المتاْشورين « في: 14:35 03/09/2010 » بالكف عن الهرولة خلف الخرافات و الاوهام و كما يلي :

" والإنقساميون من الكلدان والأشوريين يشكلون خطرا كبيرا على وجودنا ولغتنا وحضارتنا وتراثنا وتاريخنا. السبب بسيط. إنهم يقفزون على وفوق القرون العشرين ويأخذوننا إلى أقوام لا ناقة ولا جمل لنا بهم. ولأنهم لا يعرفون شيء عن القرون العشرين ونيف التي تجمعنا كشعب واحد، تراهم يقفزون إلى ما تعلموه من الكتب المدرسية والتوراة التي لا يعتد بها أكاديميا كمصدر أساسي. "

ج~ اما بصدد الاثنية ف ان المذكور كان قد كتب قبل ذلك « في: 10:24 27/11/2009 » ما يلي :

" وأخيرا، الكلدانية بالنسبة لي تعني انه كوني انا كاثوليكي ! "/size]